واشنطن تدعو إلى العمل على إخراج إيران ووكلائها من سوريا
من الرياض فهد معتوق
دعت سفيرة أمريكا في الأمم المتحدة إلى ضرورة إخراج إيران من سوريا لتحقيق السلام في هذا البلد المتخبط في الحرب منذ سنوات.
و كشفت نيكي هالي سفيرة أمريكا لدى الأمم المتحدة أن بلادها تدعم محادثات السلام السورية التي تقودها المنظمة الدولية قائلة إن سوريا يمكن ألا تظل "ملاذا آمنا للإرهابيين" وأن من المهم "إخراج إيران ووكلائها من سوريا "وفق ما نقلته وكالة رويترز.
وفي الوقت الذي ينظر فيه الجميع إلى الكيفية التي ستتبعها واشنطن لإنهاء الحرب المستمرة منذ ستة أعوام في سوريا بالنظر إلى تعهدات الرئيس دونالد ترامب لبناء علاقات أوثق مع روسيا خاصة في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية أوضحت هالي "الولايات المتحدة تدعم تماما ستافان دي ميستورا والعمل الذي يقوم به ونحن ندعم عملية الأمم المتحدة وندعم المحادثات في جنيف ونرغب في استمرارها."
وشددت سفيرة الولايات المتحدة "الأمر يتعلق كثيرا بحل سياسي الآن...وهذا يعني في الأساس أن سوريا يمكن ألا تظل ملاذا آمنا للإرهابيين .. علينا أن نعمل على إخراج إيران ووكلائها وعلينا أن نتأكد أننا كلما أحرزنا تقدما فإننا نؤمن الحدود لحلفائنا أيضا."
يذكر أن إيران التي تدعم بقاء الاسد في السلطة أرسلت مقاتلين إلى سوريا من جماعة حزب الله اللبنانية وكذلك الحرس الثوري الإيراني كما كونت كتائب تابعة لها في البلد الغارق في الدماء منذ سنوات.
من الرياض فهد معتوق
دعت سفيرة أمريكا في الأمم المتحدة إلى ضرورة إخراج إيران من سوريا لتحقيق السلام في هذا البلد المتخبط في الحرب منذ سنوات.
و كشفت نيكي هالي سفيرة أمريكا لدى الأمم المتحدة أن بلادها تدعم محادثات السلام السورية التي تقودها المنظمة الدولية قائلة إن سوريا يمكن ألا تظل "ملاذا آمنا للإرهابيين" وأن من المهم "إخراج إيران ووكلائها من سوريا "وفق ما نقلته وكالة رويترز.
وفي الوقت الذي ينظر فيه الجميع إلى الكيفية التي ستتبعها واشنطن لإنهاء الحرب المستمرة منذ ستة أعوام في سوريا بالنظر إلى تعهدات الرئيس دونالد ترامب لبناء علاقات أوثق مع روسيا خاصة في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية أوضحت هالي "الولايات المتحدة تدعم تماما ستافان دي ميستورا والعمل الذي يقوم به ونحن ندعم عملية الأمم المتحدة وندعم المحادثات في جنيف ونرغب في استمرارها."
وشددت سفيرة الولايات المتحدة "الأمر يتعلق كثيرا بحل سياسي الآن...وهذا يعني في الأساس أن سوريا يمكن ألا تظل ملاذا آمنا للإرهابيين .. علينا أن نعمل على إخراج إيران ووكلائها وعلينا أن نتأكد أننا كلما أحرزنا تقدما فإننا نؤمن الحدود لحلفائنا أيضا."
يذكر أن إيران التي تدعم بقاء الاسد في السلطة أرسلت مقاتلين إلى سوريا من جماعة حزب الله اللبنانية وكذلك الحرس الثوري الإيراني كما كونت كتائب تابعة لها في البلد الغارق في الدماء منذ سنوات.