إدارة ترامب وايران

أخي الكريم المعذرة لكن في ردك تتصدر الصين وتتذيل الكبار فرنسا في القارة الإفريقية


مرحبا

نعم الصين هي اقوى اللاعبين في افريقيا اليوم لا من حيث الحضور الاقتصادي او السياسي او الثقافي او الاجتماعي حاليا كم كبير من القادة الافارقة من خريجي الجامعات الصينية و عديد من الجامعات و مراكز كونفوشيوس افتتحت في افريقيا و الصين لها اسثمارات ضخمة تهم كل القطاعات الصناعية و الخدمية و التنموية و لها ديون على افريقيا تفوق باقي الدول مجتمعين لذلك هي تتسيد قائمة الكبار متبوعة بامريكا فالهند لتحل خلفهم فرنسا فالدول الثلاث ' الصين و امريكا و الهند ' تتفوق في معظم المؤشرات على فرنسا و تعقد سنويا قمما مع افريقيا توقع خلالها اتفاقات بعشرات المليارات من الدولارات و قروض لا تقل عنها و شراكات تجارية و ثقافية و جبائية و قضائية متعددة

بالتوفيق
 
عضو اللوبي الإيراني في أمريكا زار البيت الأبيض وقابل أوباما 33 مرة

1658.jpg


أفاد الموقع الإعلامي الأمريكي "واشنطن فري بيكون" بأن تريتا بارسي، وهو أحد أعضاء اللوبي الإيراني في الولايات المتحدة، قد زار البيت الأبيض ثلاثاً وثلاثين مرة، في حين زار الدبلوماسي ومساعد أمين مجلس الأمن القومي الإيراني الأسبق حسين موسويان البيت الأبيض ثلاث مرات على الأقل.
وأكّد الموقع أن المدعو تريتا بارسي، وهو أحد أشد الداعمين لإيران والمدافعين عنها في الولايات المتحدة والمتهَم منذ مدة بالعمل في الظل وإخفاء علاقته بالحكومة الإيرانية، التقى كبار موظفي إدارة الرئيس باراك أوباما لثلاث وثلاثين مرة كما جاء في سجل الزائرين في البيت الأبيض.
وحول طبيعة هذه اللقاءات، أكدت مصادر مطلعة لموقع "واشنطن فري بيكون" أن بارسي وموسويان قد لعبا دوراً مهماً وأساسياً في تقريب وجهات النظر بين أوباما وإيران حول توقيع الاتفاق النووي الإيراني، وكانت هذه الجهود جزءاً بسيطًا من مجموعة ضغط تجاه هذا الاتفاق بقيادة مسؤولين كبار في إدارة الرئيس أوباما، كان لهم دور في تضليل الكونغرس الأمريكي حول طبيعة الاتفاق.
وفي حديث لموقع "ديلي واير" مع سعيد قاسمي نجاد، عضو مؤسسة الدفاع عن الديمقراطية، وحسن دائي، عضو المنتدى الأمريكي الإيراني، من أجل الحصول على تفاصيل أكثر حول زيارات كل من موسويان وبارسي للبيت الأبيض، قدم نجاد معلومات حول تريتا بارسي ومؤسسته"“المجلس الوطني الأمريكي الإيراني" ودوافعه، وكذلك الخلل الواضح في الاتفاق النووي الإيراني قائلاً: "من الواضح أنهم عندما دعوا تريتا بارسي إلى البيت الأبيض 33 مرة دون سؤال الطرف الآخر كما هي العادة، كانوا يتبنون سياسة تجاه دعم طهران"، وأضاف نجاد أنه كان قد حصل نزاع قانوني بين بارسي وحسن دائي، سيتطرق إليه لاحقاً في هذا التقرير، أُجبِر فيه بارسي على الإفصاح عن بعض بريده الإلكتروني، الذي أظهر عمق العلاقة بين بارسي ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الذي كان يشغل منصب مندوب إيران لدى الأمم المتحدة في ذلك الوقت.
كما حذر نجاد من أنه إذا كانت هذه المجموعات الموالية لإيران وراء رسم السياسة الأمريكية تجاه طهران فإن الوضع سيكون سيئاً، وستنتج عنه مشكلات معقدة، لأنه سيكون من الواضح أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني الداعم لإيران هو الذي يضغط على الولايات المتحدة لا العكس، في ما يتعلق بتغيير السياسات، والذي يبدو جليا من خلال تصريح المجلس الوطني الأمريكي الإيراني أنه يتطلع إلى بناء علاقات قوية بين الولايات المتحدة وإيران، أو تعزيزها على أقل تقدير.
وتبدو هذه فكرة جيدة في حال تغيير إيران سياساتها في المنطقة، وطريقة التعامل مع الشعب الإيراني. إلا أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني لا يبدو مهتما بالضغط على نظام طهران لتغيير سلوكه وسياساته، بل على العكس تبدِي هذه المؤسسة نشاطاً ملحوظًا في محاولة الضغط تجاه تغيير السياسة الأمريكية تجاه إيران.
ومن المؤكد أن إيران لا تريد تغيير سياساتها، فهي داعمة للإرهاب، وتدعو إلى تدمير إسرائيل، ولديها سجل سيئ في ما يتعلق بحقوق الإنسان، كما لا يبدو أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني مهتم بتنفيذ أي مبادرة من شأنها الضغط على النِّظام الإيراني لتغيير سلوكه، بل على العكس يضغط على حكومة الولايات المتحدة لتغيير سياساتها تجاه طهران.
من جانبه أفاد حسن دائي، عضو المنتدى الأمريكي الإيراني، بأنه كانت بين إدارة الرئيس أوباما والمجلس الوطني الأمريكي الإيراني شراكة في عديد من الأمور، منها:
* في أثناء الفترة الرئاسية لباراك أوباما تحوّل المجلس الوطني الأمريكي الإيراني من كونه مجموعة ضغط، إلى شريك للبيت الأبيض، وذلك بسبب رسم إدارة أوباما السياسة الأمريكية تجاه إيران بناءً على المبادئ والآراء والتوصيات المقدمة من المجلس الوطني الأمريكي الإيراني برئاسة بارسي، واللوبي الإيراني في الولايات المتحدة.
* انطلت جميع الادعاءات الخاطئة التي قدمها المجلس الوطني الأمريكي الإيراني على الرئيس أوباما بأنه إذا تَبنت الولايات المتحدة سياسة أقل عدوانية تجاه إيران وحصلت على ثقة القادة الإيرانيين فإن إيران ستستجيب عن طريق إيصال التيار المعتدل إلى السلطة، وبعدها إصلاح النظام الإيراني برمته تدريجياً، وتغيير سياسته الخارجية، إذ كان الرئيس أوباما مقتنعاً تماماً بأن تقديم بعض التنازلات وتوقيع الاتفاق النووي مع إيران سيكون من شأنه تغيير شكل النظام في طهران. وأكد دائي أن هذا الاعتقاد لدى أوباما كان مبنياً على أساس الشراكة بين البيت الأبيض والمجلس الوطني الأمريكي الإيراني.
* أعطى نجاح حسن روحاني في الانتخابات الرئاسية الإيرانية دفعة جديدة لتوجهات أوباما نحو التسوية مع إيران، فبعد عام 2013 استخدم الرئيس أوباما المجلس الوطني الأمريكي الإيراني وشركاءه من أجل الضغط داخل الكونغرس والتأثير على الرأي العام الأمريكي للقبول بالاتفاق النووي الإيراني، إلا أن دائي يجزم تماماً بأنه كان لدى إيران دوافع مغايرة تماماً، إذ كان هدف المجلس الوطني الأمريكي الإيراني المفاوض البديل عن نظام طهران هو الحصول على أكبر قدر من التنازلات الأمريكية من حيث السماح لإيران بالحصول على مواد نووية وشروط قصيرة المدى تنتهي ضمن فترة زمنية محددة.
في الواقع لدى إيران هدفان رئيسيان: الأول الاستمرار في عمليات تخصيب اليورانيوم، والثاني الحصول على شروط قصيرة المدى تنتهي خلال فترة زمنية محدَّدة. وبناء عليه لن يكون لعمليات التخصيب محددات، فما الذي يمكن عمله بـ 5000 جهاز طرد مركزي تمتلكها إيران من أجل مفاعل نووي واحد لأغراض مدنية؟، كما هو الحال أيضاً بالنسبة إلى مفاعل بوشهر الذي يحتاج إلى 64000 جهاز طرد مركزي من نوع p1 وp2 اللذين تمتلكهما إيران. فالهدف من عمليات التخصيب هو إنتاج قنبلة نووية، وهو ما كانت تدور حوله جميع المفاوضات.
وبناءً على ما أفاد به دائي ونجاد، يبدو أنه تلاعب بالبيت شخص ما، أو بشكل أوسع مؤسسة ترتبط بشكل مباشر بالقيادة الإيرانية، إذ وجه عديد من الجمهوريين وبعض الديموقراطيين الانتقاد إلى الاتفاق النووي بشكل كبير منذ اليوم الأول لتوقيعه.
من هنا، ما الذي يمكن أن يحدث بعد تسلم رئيس آخر له نهج مغاير وأسلوب عمل مختلف زمام الأمور؟.
شيء واحد مؤكد، هو سعي إيران لامتلاك القنبلة النووية، أما غير المؤكد فهو ما تريد أن تفعله إيران بهذه القنبلة، وما الذي يمكن أن تفعله الولايات المتحدة لمنعها.

المصدر:
http://www.dailywire.com/news/12752/alleged-iran-lobbyist-visited-obamas-white-house-frank-camp


 
عضو اللوبي الإيراني في أمريكا زار البيت الأبيض وقابل أوباما 33 مرة

1658.jpg


أفاد الموقع الإعلامي الأمريكي "واشنطن فري بيكون" بأن تريتا بارسي، وهو أحد أعضاء اللوبي الإيراني في الولايات المتحدة، قد زار البيت الأبيض ثلاثاً وثلاثين مرة، في حين زار الدبلوماسي ومساعد أمين مجلس الأمن القومي الإيراني الأسبق حسين موسويان البيت الأبيض ثلاث مرات على الأقل.
وأكّد الموقع أن المدعو تريتا بارسي، وهو أحد أشد الداعمين لإيران والمدافعين عنها في الولايات المتحدة والمتهَم منذ مدة بالعمل في الظل وإخفاء علاقته بالحكومة الإيرانية، التقى كبار موظفي إدارة الرئيس باراك أوباما لثلاث وثلاثين مرة كما جاء في سجل الزائرين في البيت الأبيض.
وحول طبيعة هذه اللقاءات، أكدت مصادر مطلعة لموقع "واشنطن فري بيكون" أن بارسي وموسويان قد لعبا دوراً مهماً وأساسياً في تقريب وجهات النظر بين أوباما وإيران حول توقيع الاتفاق النووي الإيراني، وكانت هذه الجهود جزءاً بسيطًا من مجموعة ضغط تجاه هذا الاتفاق بقيادة مسؤولين كبار في إدارة الرئيس أوباما، كان لهم دور في تضليل الكونغرس الأمريكي حول طبيعة الاتفاق.
وفي حديث لموقع "ديلي واير" مع سعيد قاسمي نجاد، عضو مؤسسة الدفاع عن الديمقراطية، وحسن دائي، عضو المنتدى الأمريكي الإيراني، من أجل الحصول على تفاصيل أكثر حول زيارات كل من موسويان وبارسي للبيت الأبيض، قدم نجاد معلومات حول تريتا بارسي ومؤسسته"“المجلس الوطني الأمريكي الإيراني" ودوافعه، وكذلك الخلل الواضح في الاتفاق النووي الإيراني قائلاً: "من الواضح أنهم عندما دعوا تريتا بارسي إلى البيت الأبيض 33 مرة دون سؤال الطرف الآخر كما هي العادة، كانوا يتبنون سياسة تجاه دعم طهران"، وأضاف نجاد أنه كان قد حصل نزاع قانوني بين بارسي وحسن دائي، سيتطرق إليه لاحقاً في هذا التقرير، أُجبِر فيه بارسي على الإفصاح عن بعض بريده الإلكتروني، الذي أظهر عمق العلاقة بين بارسي ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الذي كان يشغل منصب مندوب إيران لدى الأمم المتحدة في ذلك الوقت.
كما حذر نجاد من أنه إذا كانت هذه المجموعات الموالية لإيران وراء رسم السياسة الأمريكية تجاه طهران فإن الوضع سيكون سيئاً، وستنتج عنه مشكلات معقدة، لأنه سيكون من الواضح أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني الداعم لإيران هو الذي يضغط على الولايات المتحدة لا العكس، في ما يتعلق بتغيير السياسات، والذي يبدو جليا من خلال تصريح المجلس الوطني الأمريكي الإيراني أنه يتطلع إلى بناء علاقات قوية بين الولايات المتحدة وإيران، أو تعزيزها على أقل تقدير.
وتبدو هذه فكرة جيدة في حال تغيير إيران سياساتها في المنطقة، وطريقة التعامل مع الشعب الإيراني. إلا أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني لا يبدو مهتما بالضغط على نظام طهران لتغيير سلوكه وسياساته، بل على العكس تبدِي هذه المؤسسة نشاطاً ملحوظًا في محاولة الضغط تجاه تغيير السياسة الأمريكية تجاه إيران.
ومن المؤكد أن إيران لا تريد تغيير سياساتها، فهي داعمة للإرهاب، وتدعو إلى تدمير إسرائيل، ولديها سجل سيئ في ما يتعلق بحقوق الإنسان، كما لا يبدو أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني مهتم بتنفيذ أي مبادرة من شأنها الضغط على النِّظام الإيراني لتغيير سلوكه، بل على العكس يضغط على حكومة الولايات المتحدة لتغيير سياساتها تجاه طهران.
من جانبه أفاد حسن دائي، عضو المنتدى الأمريكي الإيراني، بأنه كانت بين إدارة الرئيس أوباما والمجلس الوطني الأمريكي الإيراني شراكة في عديد من الأمور، منها:
* في أثناء الفترة الرئاسية لباراك أوباما تحوّل المجلس الوطني الأمريكي الإيراني من كونه مجموعة ضغط، إلى شريك للبيت الأبيض، وذلك بسبب رسم إدارة أوباما السياسة الأمريكية تجاه إيران بناءً على المبادئ والآراء والتوصيات المقدمة من المجلس الوطني الأمريكي الإيراني برئاسة بارسي، واللوبي الإيراني في الولايات المتحدة.
* انطلت جميع الادعاءات الخاطئة التي قدمها المجلس الوطني الأمريكي الإيراني على الرئيس أوباما بأنه إذا تَبنت الولايات المتحدة سياسة أقل عدوانية تجاه إيران وحصلت على ثقة القادة الإيرانيين فإن إيران ستستجيب عن طريق إيصال التيار المعتدل إلى السلطة، وبعدها إصلاح النظام الإيراني برمته تدريجياً، وتغيير سياسته الخارجية، إذ كان الرئيس أوباما مقتنعاً تماماً بأن تقديم بعض التنازلات وتوقيع الاتفاق النووي مع إيران سيكون من شأنه تغيير شكل النظام في طهران. وأكد دائي أن هذا الاعتقاد لدى أوباما كان مبنياً على أساس الشراكة بين البيت الأبيض والمجلس الوطني الأمريكي الإيراني.
* أعطى نجاح حسن روحاني في الانتخابات الرئاسية الإيرانية دفعة جديدة لتوجهات أوباما نحو التسوية مع إيران، فبعد عام 2013 استخدم الرئيس أوباما المجلس الوطني الأمريكي الإيراني وشركاءه من أجل الضغط داخل الكونغرس والتأثير على الرأي العام الأمريكي للقبول بالاتفاق النووي الإيراني، إلا أن دائي يجزم تماماً بأنه كان لدى إيران دوافع مغايرة تماماً، إذ كان هدف المجلس الوطني الأمريكي الإيراني المفاوض البديل عن نظام طهران هو الحصول على أكبر قدر من التنازلات الأمريكية من حيث السماح لإيران بالحصول على مواد نووية وشروط قصيرة المدى تنتهي ضمن فترة زمنية محددة.
في الواقع لدى إيران هدفان رئيسيان: الأول الاستمرار في عمليات تخصيب اليورانيوم، والثاني الحصول على شروط قصيرة المدى تنتهي خلال فترة زمنية محدَّدة. وبناء عليه لن يكون لعمليات التخصيب محددات، فما الذي يمكن عمله بـ 5000 جهاز طرد مركزي تمتلكها إيران من أجل مفاعل نووي واحد لأغراض مدنية؟، كما هو الحال أيضاً بالنسبة إلى مفاعل بوشهر الذي يحتاج إلى 64000 جهاز طرد مركزي من نوع p1 وp2 اللذين تمتلكهما إيران. فالهدف من عمليات التخصيب هو إنتاج قنبلة نووية، وهو ما كانت تدور حوله جميع المفاوضات.
وبناءً على ما أفاد به دائي ونجاد، يبدو أنه تلاعب بالبيت شخص ما، أو بشكل أوسع مؤسسة ترتبط بشكل مباشر بالقيادة الإيرانية، إذ وجه عديد من الجمهوريين وبعض الديموقراطيين الانتقاد إلى الاتفاق النووي بشكل كبير منذ اليوم الأول لتوقيعه.
من هنا، ما الذي يمكن أن يحدث بعد تسلم رئيس آخر له نهج مغاير وأسلوب عمل مختلف زمام الأمور؟.
شيء واحد مؤكد، هو سعي إيران لامتلاك القنبلة النووية، أما غير المؤكد فهو ما تريد أن تفعله إيران بهذه القنبلة، وما الذي يمكن أن تفعله الولايات المتحدة لمنعها.

المصدر:
http://www.dailywire.com/news/12752/alleged-iran-lobbyist-visited-obamas-white-house-frank-camp


ناقص يجيب فراشه وينام في البيت الأبيض
 
عضو اللوبي الإيراني في أمريكا زار البيت الأبيض وقابل أوباما 33 مرة

1658.jpg


أفاد الموقع الإعلامي الأمريكي "واشنطن فري بيكون" بأن تريتا بارسي، وهو أحد أعضاء اللوبي الإيراني في الولايات المتحدة، قد زار البيت الأبيض ثلاثاً وثلاثين مرة، في حين زار الدبلوماسي ومساعد أمين مجلس الأمن القومي الإيراني الأسبق حسين موسويان البيت الأبيض ثلاث مرات على الأقل.
وأكّد الموقع أن المدعو تريتا بارسي، وهو أحد أشد الداعمين لإيران والمدافعين عنها في الولايات المتحدة والمتهَم منذ مدة بالعمل في الظل وإخفاء علاقته بالحكومة الإيرانية، التقى كبار موظفي إدارة الرئيس باراك أوباما لثلاث وثلاثين مرة كما جاء في سجل الزائرين في البيت الأبيض.
وحول طبيعة هذه اللقاءات، أكدت مصادر مطلعة لموقع "واشنطن فري بيكون" أن بارسي وموسويان قد لعبا دوراً مهماً وأساسياً في تقريب وجهات النظر بين أوباما وإيران حول توقيع الاتفاق النووي الإيراني، وكانت هذه الجهود جزءاً بسيطًا من مجموعة ضغط تجاه هذا الاتفاق بقيادة مسؤولين كبار في إدارة الرئيس أوباما، كان لهم دور في تضليل الكونغرس الأمريكي حول طبيعة الاتفاق.
وفي حديث لموقع "ديلي واير" مع سعيد قاسمي نجاد، عضو مؤسسة الدفاع عن الديمقراطية، وحسن دائي، عضو المنتدى الأمريكي الإيراني، من أجل الحصول على تفاصيل أكثر حول زيارات كل من موسويان وبارسي للبيت الأبيض، قدم نجاد معلومات حول تريتا بارسي ومؤسسته"“المجلس الوطني الأمريكي الإيراني" ودوافعه، وكذلك الخلل الواضح في الاتفاق النووي الإيراني قائلاً: "من الواضح أنهم عندما دعوا تريتا بارسي إلى البيت الأبيض 33 مرة دون سؤال الطرف الآخر كما هي العادة، كانوا يتبنون سياسة تجاه دعم طهران"، وأضاف نجاد أنه كان قد حصل نزاع قانوني بين بارسي وحسن دائي، سيتطرق إليه لاحقاً في هذا التقرير، أُجبِر فيه بارسي على الإفصاح عن بعض بريده الإلكتروني، الذي أظهر عمق العلاقة بين بارسي ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الذي كان يشغل منصب مندوب إيران لدى الأمم المتحدة في ذلك الوقت.
كما حذر نجاد من أنه إذا كانت هذه المجموعات الموالية لإيران وراء رسم السياسة الأمريكية تجاه طهران فإن الوضع سيكون سيئاً، وستنتج عنه مشكلات معقدة، لأنه سيكون من الواضح أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني الداعم لإيران هو الذي يضغط على الولايات المتحدة لا العكس، في ما يتعلق بتغيير السياسات، والذي يبدو جليا من خلال تصريح المجلس الوطني الأمريكي الإيراني أنه يتطلع إلى بناء علاقات قوية بين الولايات المتحدة وإيران، أو تعزيزها على أقل تقدير.
وتبدو هذه فكرة جيدة في حال تغيير إيران سياساتها في المنطقة، وطريقة التعامل مع الشعب الإيراني. إلا أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني لا يبدو مهتما بالضغط على نظام طهران لتغيير سلوكه وسياساته، بل على العكس تبدِي هذه المؤسسة نشاطاً ملحوظًا في محاولة الضغط تجاه تغيير السياسة الأمريكية تجاه إيران.
ومن المؤكد أن إيران لا تريد تغيير سياساتها، فهي داعمة للإرهاب، وتدعو إلى تدمير إسرائيل، ولديها سجل سيئ في ما يتعلق بحقوق الإنسان، كما لا يبدو أن المجلس الوطني الأمريكي الإيراني مهتم بتنفيذ أي مبادرة من شأنها الضغط على النِّظام الإيراني لتغيير سلوكه، بل على العكس يضغط على حكومة الولايات المتحدة لتغيير سياساتها تجاه طهران.
من جانبه أفاد حسن دائي، عضو المنتدى الأمريكي الإيراني، بأنه كانت بين إدارة الرئيس أوباما والمجلس الوطني الأمريكي الإيراني شراكة في عديد من الأمور، منها:
* في أثناء الفترة الرئاسية لباراك أوباما تحوّل المجلس الوطني الأمريكي الإيراني من كونه مجموعة ضغط، إلى شريك للبيت الأبيض، وذلك بسبب رسم إدارة أوباما السياسة الأمريكية تجاه إيران بناءً على المبادئ والآراء والتوصيات المقدمة من المجلس الوطني الأمريكي الإيراني برئاسة بارسي، واللوبي الإيراني في الولايات المتحدة.
* انطلت جميع الادعاءات الخاطئة التي قدمها المجلس الوطني الأمريكي الإيراني على الرئيس أوباما بأنه إذا تَبنت الولايات المتحدة سياسة أقل عدوانية تجاه إيران وحصلت على ثقة القادة الإيرانيين فإن إيران ستستجيب عن طريق إيصال التيار المعتدل إلى السلطة، وبعدها إصلاح النظام الإيراني برمته تدريجياً، وتغيير سياسته الخارجية، إذ كان الرئيس أوباما مقتنعاً تماماً بأن تقديم بعض التنازلات وتوقيع الاتفاق النووي مع إيران سيكون من شأنه تغيير شكل النظام في طهران. وأكد دائي أن هذا الاعتقاد لدى أوباما كان مبنياً على أساس الشراكة بين البيت الأبيض والمجلس الوطني الأمريكي الإيراني.
* أعطى نجاح حسن روحاني في الانتخابات الرئاسية الإيرانية دفعة جديدة لتوجهات أوباما نحو التسوية مع إيران، فبعد عام 2013 استخدم الرئيس أوباما المجلس الوطني الأمريكي الإيراني وشركاءه من أجل الضغط داخل الكونغرس والتأثير على الرأي العام الأمريكي للقبول بالاتفاق النووي الإيراني، إلا أن دائي يجزم تماماً بأنه كان لدى إيران دوافع مغايرة تماماً، إذ كان هدف المجلس الوطني الأمريكي الإيراني المفاوض البديل عن نظام طهران هو الحصول على أكبر قدر من التنازلات الأمريكية من حيث السماح لإيران بالحصول على مواد نووية وشروط قصيرة المدى تنتهي ضمن فترة زمنية محددة.
في الواقع لدى إيران هدفان رئيسيان: الأول الاستمرار في عمليات تخصيب اليورانيوم، والثاني الحصول على شروط قصيرة المدى تنتهي خلال فترة زمنية محدَّدة. وبناء عليه لن يكون لعمليات التخصيب محددات، فما الذي يمكن عمله بـ 5000 جهاز طرد مركزي تمتلكها إيران من أجل مفاعل نووي واحد لأغراض مدنية؟، كما هو الحال أيضاً بالنسبة إلى مفاعل بوشهر الذي يحتاج إلى 64000 جهاز طرد مركزي من نوع p1 وp2 اللذين تمتلكهما إيران. فالهدف من عمليات التخصيب هو إنتاج قنبلة نووية، وهو ما كانت تدور حوله جميع المفاوضات.
وبناءً على ما أفاد به دائي ونجاد، يبدو أنه تلاعب بالبيت شخص ما، أو بشكل أوسع مؤسسة ترتبط بشكل مباشر بالقيادة الإيرانية، إذ وجه عديد من الجمهوريين وبعض الديموقراطيين الانتقاد إلى الاتفاق النووي بشكل كبير منذ اليوم الأول لتوقيعه.
من هنا، ما الذي يمكن أن يحدث بعد تسلم رئيس آخر له نهج مغاير وأسلوب عمل مختلف زمام الأمور؟.
شيء واحد مؤكد، هو سعي إيران لامتلاك القنبلة النووية، أما غير المؤكد فهو ما تريد أن تفعله إيران بهذه القنبلة، وما الذي يمكن أن تفعله الولايات المتحدة لمنعها.

المصدر:
http://www.dailywire.com/news/12752/alleged-iran-lobbyist-visited-obamas-white-house-frank-camp


دايم اهزأه في تويتر وأعلم اصدقائي الأمريكان..
لوبي إيراني تراه مو ولائه لأمريكا..:cool:
 
هههههههههههه
لا يا عزيزي لست ترامب
لكني اعرف ان ترامب يستحقر ايران والخليج معا

ههههههههههه
تأخرت بالرد كنت مشغول ..
طالما لست ترامب .. طمنتني ..رغم انك تؤكد انك تعرف ترامب لدرجة النطق بالنيابة عنه ..ايران لن يكون الاول في احتقارها كل شريف يحتقر دولة ولي الميليشيات والعصابات..!!

بالنسبة للخليج اعتبرها اضغاث احلام وايضاً لست الاول كثير عاشو على هذه الاحلام عقود ودفنت معهم وبدون نصب تذكاري..لا نحاسب على الاوهام حتى ابليس يتوهم انه ربما يدخل الجنة..!!
 
مرحبا

نعم الصين هي اقوى اللاعبين في افريقيا اليوم لا من حيث الحضور الاقتصادي او السياسي او الثقافي او الاجتماعي حاليا كم كبير من القادة الافارقة من خريجي الجامعات الصينية و عديد من الجامعات و مراكز كونفوشيوس افتتحت في افريقيا و الصين لها اسثمارات ضخمة تهم كل القطاعات الصناعية و الخدمية و التنموية و لها ديون على افريقيا تفوق باقي الدول مجتمعين لذلك هي تتسيد قائمة الكبار متبوعة بامريكا فالهند لتحل خلفهم فرنسا فالدول الثلاث ' الصين و امريكا و الهند ' تتفوق في معظم المؤشرات على فرنسا و تعقد سنويا قمما مع افريقيا توقع خلالها اتفاقات بعشرات المليارات من الدولارات و قروض لا تقل عنها و شراكات تجارية و ثقافية و جبائية و قضائية متعددة

بالتوفيق
شكرا لك اخي الكريم والله عن نفسي استفدت كثيرا من مداخلاتك ومن معلومات اول مرة اسمع بها شكرا على هذا النقاش الراقي
 
ترامب للرئيس الإيراني: احترس أفضل لك

image.jpg

سلطات الهجرة تنفذ حملة واسعة على الذين لا يحملون أوراق إقامة سارية ــ أ.ب

حذر الرئيس الاميركي طهران من الاستمرار في النهج العدائي تجاه واشنطن ودعا دونالد ترامب الذي وعد بخفض تكاليف «الجدار» الذي اقترح إنشاءه على الحدود مع المكسيك، الرئيس الإيراني حسن روحاني للحذر بعدما نقلت وسائل إعلام عن روحاني قوله إن أي شخص يهدد الإيرانيين سيندم.

وخلال ظهور سريع في غرفة الصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية سئل ترامب عن تصريحات روحاني خلال حشد في طهران أثناء الاحتفال بذكرى الثورة الإسلامية. فقال ترامب «احترس أفضل لك».

وفي الأثناء أعلن الرئيس الأميركي أنه يدرس إعداد مرسوم جديد بخصوص الهجرة بعد تعليق القضاء العمل بمرسومه الأول. وقال ترامب للصحافيين الذين رافقوه على متن الطائرة الرئاسية «اير فورس وان» إن «المؤسف هو أن (اللجوء إلى القضاء مجدداً) يتطلب وقتاً من الناحية القانونية، لكننا سنربح هذه المعركة. لدينا أيضاً العديد من الخيارات البديلة، من بينها أن نقدم ببساطة مرسوماً جديداً».

غير أن مسؤولين أميركيين قالوا «نبقي الباب مفتوحاً على كل الخيارات»، في إشارة إلى إمكانية طرح القضية أمام المحكمة العليا، أعلى سلطة قضائية في البلاد. وأوضح ترامب من على متن الطائرة التي أقلته إلى فلوريدا، أنه لن تكون هناك أي خطوة جديدة في هذا الصدد قبل الأسبوع المقبل، وسيكون ذلك «الاثنين أو الثلاثاء ربما».

الى ذلك دبّ الهلع في أوساط المهاجرين والمقيمين في الولايات المتحدة الأميركية في أعقاب تنفيذ السلطات حملة واسعة، شملت ست ولايات، ألقي خلالها القبض على مئات الأشخاص بسبب عدم حيازتهم أوراق إقامة سارية، ونقلت وسائل إعلام أميركية عن مقيمين شرعيين في أميركا أنهم باتوا مرعوبين من جراء التغير السريع في القوانين، وعدم ثبات شيء على حاله منذ دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، بينما فضّل آخرون اللجوء إلى كندا المجاورة إلى حين انجلاء الموقف.

وذكرت صحيفة «واشنطن بوست»، أن سلطات الهجرة نفّذت أكبر حملة من نوعها منذ إصدار الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمراً بتشديد التصدي للهجرة غير الشرعية في 26 يناير الماضي.

وبحسب التقرير، فإن الحملة كانت موجهة رسمياً ضد جناة معروفين، إلا أنه تم القبض أيضاً على مهاجرين دون سوابق جنائية. وبحسب التقديرات، يعيش في الولايات المتحدة نحو 11 مليون شخص دون أوراق إقامة سارية. وأكدت سلطات الهجرة إجراء الحملة في مدن أتلانتا وشيكاغو ونيويورك وولايتي كارولينا الشمالية والجنوبية. وأعلنت وزارة الأمن القومي الأميركية أن الأمر يتعلق بإجراءات روتينية فحسب.

http://www.albayan.ae/one-world/overseas/2017-02-12-1.2855465
 
ستظل حلقات المسلسل الامريكى الايرانى تدور فى نطاق الدراما الساخنه ولن تدخل مرحلة الاكشن
 
ستظل حلقات المسلسل الامريكى الايرانى تدور فى نطاق الدراما الساخنه ولن تدخل مرحلة الاكشن

اتوقع لو عادت التحرشات الايرانية بالقطع البحرية الامريكية سيتم التعامل معها بشكل مختلف عما كان في عهد اوباما
 
اتوقع لو عادت التحرشات الايرانية بالقطع البحرية الامريكية سيتم التعامل معها بشكل مختلف عما كان في عهد اوباما
فى اخر عهد اوباما البحرية الامريكيه فتحت النار تحزيرا لبحرية ايران وما كانت التحرشات الايرانيه لتتم لولا الرضا الامريكى عنها وامريكا مصلحتها فى ذلك اظهار اى نصر لنظام الملالى اما جمهوره فى ايران خاصتا بعد الاخفاق الكبير لهم فى اليمن وسوريا واستنزاف دائم فى العراق بخلاف الفشل الاقتصادى ...اوباما فى رأى اقوى رئيس فى تاريخ امريكا بخلاف المهرج ترمب
 
فى اخر عهد اوباما البحرية الامريكيه فتحت النار تحزيرا لبحرية ايران وما كانت التحرشات الايرانيه لتتم لولا الرضا الامريكى عنها وامريكا مصلحتها فى ذلك اظهار اى نصر لنظام الملالى اما جمهوره فى ايران خاصتا بعد الاخفاق الكبير لهم فى اليمن وسوريا واستنزاف دائم فى العراق بخلاف الفشل الاقتصادى ...اوباما فى رأى اقوى رئيس فى تاريخ امريكا بخلاف المهرج ترمب
بالعكس اوباما اضعف رئيس امريكي في الشأن الخارجي في عهده حققت روسيا تقدم كبير على حساب الولايات المتحدة لكن اوباما داخليا كان ناجح وهذا مايهم المواطن الامريكي لهذا لو كان هناك مجال لفترة رئاسية ثالثة اجزم ان اوباما سيترشح بسهولة فشعبيته داخليا طاغية .
طبعا كل رئيس امريكي له تعامل يختلف عن من سبقه في السياسة الخارجية ولو تتذكر خلال الحرب العراقية الايرانية حدث اشتباك بين البحرية الايرانية والامريكية في الخليج انتهت تقريبا بتدمير نصف الاسطول الايراني ولا تستبعد ان يحدث نفس الامر من الرئيس الحالي .
 
بالعكس اوباما اضعف رئيس امريكي في الشأن الخارجي في عهده حققت روسيا تقدم كبير على حساب الولايات المتحدة لكن اوباما داخليا كان ناجح وهذا مايهم المواطن الامريكي لهذا لو كان هناك مجال لفترة رئاسية ثالثة اجزم ان اوباما سيترشح بسهولة فشعبيته داخليا طاغية .
طبعا كل رئيس امريكي له تعامل يختلف عن من سبقه في السياسة الخارجية ولو تتذكر خلال الحرب العراقية الايرانية حدث اشتباك بين البحرية الايرانية والامريكية في الخليج انتهت تقريبا بتدمير نصف الاسطول الايراني ولا تستبعد ان يحدث نفس الامر من الرئيس الحالي .
فيما يخص اوباما فلم يكن ضعيفا فى الخارج فأوكرنيا كان تقع فى النفوذ الروسى بالكامل لكن اوباما دعم ثوره هناك ثم جيش اوكرانى معادى لروسيا ربما القرم اخذته روسيا لكن خسرت اوكرنيا دولة وشعبا وبالنسبه لسوريا فالامريكان هم من يحمون الروس هناك بمنعهم مضادات الطيار عن الثوار والسلاح النوعى فى بادئ الثوره ..نظام الاسد كنز لهم لا يريدون التفريط فيه ولا يريدون تحمل تكلفة بقاءه لذلك استعملوا الروس لهذع المهمه
 
ترامب يقول أن حرب العراق كلفت الولايات المتحدة 3 تريليون دولار
وهو برنامجه الانتخابي يقوم على تقوية الدولة بالتخلص من الديون وارجاع المصانع الى الولايات المتحدة
كيف يمكن الجمع بين تقوية الاقتصاد والحرب مع ايران التي ستكلف الكثير ؟
لا أظن ان الولايات المتحدة ستحارب ايران ما أخافه هو أنها تدفع في اتجاه حرب سنية شيعية
تشعل المنطقة وتعود الى الوراء كي تتفرج من بعيد وتجني الأرباح فيما بعد
 
ترامب يقول أن حرب العراق كلفت الولايات المتحدة 3 تريليون دولار
وهو برنامجه الانتخابي يقوم على تقوية الدولة بالتخلص من الديون وارجاع المصانع الى الولايات المتحدة
كيف يمكن الجمع بين تقوية الاقتصاد والحرب مع ايران التي ستكلف الكثير ؟
لا أظن ان الولايات المتحدة ستحارب ايران ما أخافه هو أنها تدفع في اتجاه حرب سنية شيعية
تشعل المنطقة وتعود الى الوراء كي تتفرج من بعيد وتجني الأرباح فيما بعد

اضف لكلامك اخي الكريم ان الفكرة التي طرحتها هي مدخل مادي جيد لترامب اذا ما حصلت كما ذكرتها
حيث ان التيار السني سوف يدفع اموال طائلة لإسيتراد الذخائر والاسلحة للحرب !!
لكن لا تنسى ان ترامب في اكثر من مرة كان يندد بأن الامريكان خرجوا من العراق صفر اليدين ولم يحصلوا على بئر نفط واحد
على الاقل .. مما يعني ان ترامب يرى ان الحرب مكلفة ولكن ذات دخل جيد وبالنسبة لغاز ونفط ايران فهما مغريان ..
وسيكونان اكثر اغراءاً اذا لعبها ترامب بذكاء وطلب من التيار السني تمويل حركته العسكرية او جزء منها ، فبالنهاية كسب
سياسياً وارتاح من خطر ايران ، وكسب مادياً في دعم العملية العسكرية ، ونهب ثروات البلاد وايران تعني العراق وكلاهما نفطي ..
عموماً ترامب شخص غريب الاطوار لا يمكن لنا ان نتنبأ عما يدور في ذهنه خصوصاً انه مازال جديداً على الساحة السياسية
الدولية .. لكم كل الود والاحترام
 
عودة
أعلى