إدارة ترامب وايران

قالت: إن المملكة تملك قوات أمنية واستخبارات قوية
أمريكا: لن نضع السعودية ضمن لائحة الدول المحظورة


أكدت وزارة الأمن الداخلي الأمريكي اليوم، أنه لن يتم وضع السعودية ضمن "لائحة الحظر" التي تمنع دخول رعايا عدة دول من الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة.
وقال وزير الأمن الداخلي "جون كيلي" أمام الكونجرس: إن السعودية من الدول القوية أمنياً، ولديها قوات أمن، واستخباراتها قوية، بحيث نعرف من يأتي إلينا وماذا ينوي أن يفعل.
وأضاف "كيلي": "لا يمكن وضع السعودية ضمن القائمة المحظورة؛ لأن ذلك سيؤخذ على أنه حظر ديني، وخاصة أنه لا يوجد أي خطر وهم يملكون أمنًا قويًّا".
وأشار "كيلي" إلى أن القائمة ليست حظرًا على المسلمين؛ بل لأن هناك دولًا ترعى الإرهاب وأخرى غير متعاونة أو لا تملك الولايات المتحدة فيها سفارات؛ ما يصعب على السلطات الأمنية معرفة الأشخاص القادمين إلى أمريكا وماذا ينوون فعله.
وأكد أنه لا يوجد أي تخطيط لإضافة دول أخرى مثل: أفغانستان، وباكستان، ولبنان، وفنزويلا، إلى قائمة حظر السفر المؤقت، مشيراً إلى أن البيت الأبيض سينتصر في النزاع القضائي حول دستورية الأمر التنفيذي الذي أصدره "ترامب" بحق الدول التي تم وضعها في قائمة المحظورين.




هناك عدد هائل من العرب يكاد ينخلع قلبه من جوفه وهو يقرأ هذا الخبر كلمة كلمة
 
‏من العار أن طاقمي الوزاري حتى الآن لم يتعين بالكامل. أطول تعطيل في تاريخ بلادنا بسبب عرقلة الحزب الديمقراطي!
 
ydhmuoj5qrow1d8x5iwm_bigger.png
سكاي نيوز عربية-الآن ‏@SkyNewsArabia_B 3m3 minutes ago
#البيت_الأبيض: يجب على ملالي #إيران أن يدركوا أن هناك رئيسا جديدا في #واشنطن #سكاي_أخبار


لا .. رسمياً ترامب وهابي ناصبي !
 

يطالب بالتوقف عن دعم القوات الكردية في سوريا


وسائل إعلام تركية: و#ترمب اتفقا على التعاون في الرقة والباب


وسائل إعلام تركية: و#ترمب ناقشا إقامة مناطق آمنة في سوريا
 

ترمب يدرس تصنيف الحرس الثوري الإيراني كجماعة إرهابية
 
هذا إعتراف ضمني من ترامب و إدارته على نجاح السعودية في محاربة الإرهاب
و إشادة بكفاءة الأجهزة الأمنية التي توفر معلومات موثوقة عن المشتبهين المحتمل تورطهم في عمليات إرهابية
http://defense-arab.com/vb/threads/111941/page-7#post-2081382

وزير الامن الداخلي الاميركي جون كيلي: في #السعودية هناك قوات امن جيدة بحيث نعرف من يأتي الى هنا وماذا ينوي.

وقال وزير الأمن الداخلي "جون كيلي" أمام الكونجرس: إن السعودية من الدول القوية أمنياً، ولديها قوات أمن، واستخباراتها قوية، بحيث نعرف من يأتي إلينا وماذا ينوي أن يفعل.


أشكر صديقي أستاذ ترامب و إدارته ع الدعم اللامحدود momaiz1 @momaiz1 :p
 
‏موسكو تحذر من خروج #إيران من الاتفاق النووي وتقول : العقوبات والخطاب الامريكي القاسي يشكلان خلفية سلبية في ذلك
 
‏(الصحافة الإيرانية 8 فبراير): ترامب يدرس تصنيف الحرس منظمة إرهابية.. واحتجاجات عمالية في 8 مدن إيرانية
 


السلام عليكم

بداية ارجو اخي الكريم توخي الدقة في مصادرك و التي من خلال ملاحظتي لعدد كبير من مشاركاتك تفتقد للدقة

فمثلا في المغرب البلد ذو 400 الف شيعي حسب ما ارفقت في صورتك و التي هي تقديرات مجهولة المصدر الاكاديمي و ليست ارقاما رسمية التي حسبها يوجد %99.3 من الشعب مسلمين سنة على المذهب المالكي في حين %0.7 فقط لباقي الطوائف و هي تتوزع بين 5000 يهودي و 90000 مسيحي مقيم من جنسيات اوروبية و بعض الاقليات الهندوسية و البوذية من الهنود و الصينيين المقيمين بالمغرب في حين يوجد 70000 شيعي معظمهم هاجر من العراق اثناء الاحتلال الامريكي او من سوريا او من لبنان في حين هناك عدد قليل جدا من الشيعة المغاربة و القادمين اساسا من بلجيكا و الذين تشيعو هناك تحت سقف المساجد و المراكز الدينية العربية بالاموال العربية و التأطير الايراني و التيسير الحكومي المحلي

لذلك نصيحة قبل ان تعتنق اي موقف او تروج لاي معلومة ارجو التتبث و ليس اتباع البروباغندا خاصة التهويلية و التخويفية منها و التي تنتهجها وسائل اعلامنا العربية و التي تظن بانها تحقق الغاية تخلق الوعي بمخاطر المد الصفوي لكنها في الحقيقة انما تشوه الوقائع و لا ترضي الا فئة بعينها من المجتمع و هي الفئة التي ما زالت تؤمن بالتجييش الاديولوجي و بروباغاندا المؤامرة

في أمان الله
 
السلام عليكم

بداية ارجو اخي الكريم توخي الدقة في مصادرك و التي من خلال ملاحظتي لعدد كبير من مشاركاتك تفتقد للدقة

فمثلا في المغرب البلد ذو 400 الف شيعي حسب ما ارفقت في صورتك و التي هي تقديرات مجهولة المصدر الاكاديمي و ليست ارقاما رسمية التي حسبها يوجد %99.3 من الشعب مسلمين سنة على المذهب المالكي في حين %0.7 فقط لباقي الطوائف و هي تتوزع بين 5000 يهودي و 90000 مسيحي مقيم من جنسيات اوروبية و بعض الاقليات الهندوسية و البوذية من الهنود و الصينيين المقيمين بالمغرب في حين يوجد 70000 شيعي معظمهم هاجر من العراق اثناء الاحتلال الامريكي او من سوريا او من لبنان في حين هناك عدد قليل جدا من الشيعة المغاربة و القادمين اساسا من بلجيكا و الذين تشيعو هناك تحت سقف المساجد و المراكز الدينية العربية بالاموال العربية و التأطير الايراني و التيسير الحكومي المحلي

لذلك نصيحة قبل ان تعتنق اي موقف او تروج لاي معلومة ارجو التتبث و ليس اتباع البروباغندا خاصة التهويلية و التخويفية منها و التي تنتهجها وسائل اعلامنا العربية و التي تظن بانها تحقق الغاية تخلق الوعي بمخاطر المد الصفوي لكنها في الحقيقة انما تشوه الوقائع و لا ترضي الا فئة بعينها من المجتمع و هي الفئة التي ما زالت تؤمن بالتجييش الاديولوجي و بروباغاندا المؤامرة

في أمان الله


هل يوجد بديل ؟

و لك التقدير ..
 
لا عليك من الاوبزرفر اللاعبون في افريقيا معروفون الصين اليابان السعودية الامارات المانيا فرنسا وامريكا واستراليا البقية محاولون

صدقني ان الموضوع ليس التدخل او غير التدخل الموضوع ان محاربة اي شيء تقوم به المملكة من اطراف عربية اخرى لمحاولة اخذ دور المملكة او مزاحمتها لكن الطبيعه الاستراتيجية الاقتصادية السياسية الدينية الطاقة والنفط وغيرها كلها تتمحور حول المملكة حاولت دول قديما ايام الملك فهد ودول ايام الملك عبدالله وحاليا تحاول دول وقت الملك سلمان وليست دولة واحده اكثر من دولة وللاسف اغلبهم عربية

مرحبا اخي الكريم

اختلف معك في توصيفك للمشهد الافريقي و هنا سوف ابتعد تماما عن اسلوب التضخيم في الانا الطاغي على كلامك لنحلل الاوضاع باقصى قدر من الواقعية و الصراحة بعيدا عن لغة المحاباة و معاداة من يختلف في الآراء

بداية عند الحديث عن افريقيا فنحن نتحدث عن قارة مساحتها فوق 30 مليون كلم مربع و فوق المليار نسمة و اقتصاد يقارب 3 ترليونات من الدولارات قارة تبتلع سنويا 180 مليار دولار من الاستثمارات الاجنبية اي فوق ما تستثمر السعودية سنويا في ميزانيتها ان اقتطعنا ميزانية التسيير و نفقات الامن و الدفاع و هذا ما سيسوقنا لمعرفة من اللآعبين الحقيقيين في القارة و سنجد اقوى الكبار الصين تتبعها الولايات المتحدة فالهند ففرنسا تليها اليابان اما المانيا و استراليا فهي خارج حسابات الكبار و طبعا السعودية لا مكان لها بين عمالقة تملك الثقل الاقتصادي و العسكري و التجاري و البشري اخيرا الماضي الكولونيالي

نأتي للاعبين الثانويين و هنا تبرز قوى صف ثاني ممثلة في بريطانيا و المانيا و اسبانيا و ايطاليا و تركيا و اسرائيل و المغرب و ايران و هذه التصنيفات هي تصنيفات مراكز ابحاث عالمية و ليست صحف و وسائل اعلام محلية خاضعة للاهواء و سياسة جذب الجمهور فالحظور الافريقي ليس ماليا فقط بل حظور مختلف الاصعدة ضمن مقاربات متتعددة تشمل المقاربة الامنية و الدينية و الثقافية و السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية

فالمقاربة الامنية تشمل التواجد في مناطق النزاع سواء المناطق التي تعرف حروبا اهلية او اضطرابات سياسية او مواجهة مع منضمات تكفيرية فمثلا كل دولة من هاته الدول لها مشاركات بل و تترأس بعثات اممية لحفظ السلام كمثال المغرب ' بلدي و اعرف بالضبط الارقام التي تخصه في افريقيا ' مشارك في 21 بعثة حفظ سلام اممية في افريقيا و يرأس 7 منها و لديه 2350 جندي منتشر ضمن هذه البحثات بالاضافة الى تلقي طلبات من جنوب السودان و الصومال و الاتحاد الافريقي للمشاركة في بعثات افريقية فور دخوله للاتحاد بالاضافة الى بعثات عسكرية عبر اتفاقيات ثنائية كما هو الشأن في بركينافاصو و جزر القمر حيث احبط المغرب اكثر من عملية انقلابية ضف عليها ان هذه الدول تملك وجود و ثقل استخباراتي فهي ناشرة لاذرعها الاستخباراتية و تتعاون امنيا عبر التدريب و تبادر المعلومات و التأطير بل و حتى قيادة عمليات القواة الخاصة و تصفية الارهابيين و رؤوس العصابات و ارباب الجريمة المنضمة و اخيرا تكوين القوات و تأطيرها بدءا بالجندي العادي مرورا بالضباط وصولا لقادة الاركان و زعماء الدول المستقبليين في قارة الجينيرالات

اما المقاربة الدينية فليست كما يتصورها البعض عبارة عن عمليات انسانية و توزيع مساعدات عبر الجمعيات الخيرية و منضمات الهلال الاحمر و تسجيل عدد من حالات الدخول الجماعي في الاسلام فمثلا يتحدث وزير الداخلية السيراليوني ساخرا عن القرى التي تغير ديانتها مرتين او ثلاث في السنة تبعا لجهة المساعدات فهي تدخل للمسيحية مع وصول المبشرين و تعتنق الاسلام مع وصول الدعاة المسلمين بل المقاربة الدينية اعمق و هي تحتاج للتواجد الحقيقي على الارض فمثلا كوناكري عاصمة غينيا الدولة الاسلامية ذات 15 مليونا لا يوجد بها من المساجد الاجنبية سوى حسينيتين و جامع تركي و 5 مراكز اسلامية مغربية فاين السعودية او الامارات ؟ حسابيا و بالارقام المتواجد الحقيقي في البلاد الاسلامية الافريقية هي لمؤسسات الوقف التركية و في مقدمتها مجموعة فتح الله غولن و حسينيات الملاليين و مؤسسات الاوقاف المغربية مقابل تواجد محدود و محتشم للبقية و التواجد له عدد من المظاهر فالمقاربة المغربية عملت بداية على نشر شبكة واسعة من المركبات الاسلامية تضم مساجدا و مكتبات و مدارس و دور ايتام و مستشفيات يعمل داخلها أطر مغربية مؤطرة للتعامل مع البيئة المحيطة و على رأسها اللغة المحلية و هذا ما يعطيها القدرة على التواصل مع اكبر فئة ممكنة بالاضافة الى التعامل الودي مع الزوايا و الحركات الصوفية ' نقطة ضعف المقاربة الخليجية كانت الاديولوجيا الراديكالية في معاداة الزوايا الصوفية و هي التي تمسك بالشأن الديني الافريقي مما اتاح الفرصة لايران لتنسج علاقات قوية معها بحكم توفر السيولة و التمويل الغزير و بكل براغماتية فالحركات الصوفية رغم انها مبتدعة الا انها موجودة منذ قرون و لم نحصل منها الاذى الذي لحقنا من الروافض ' و اخيرا تكوين الاطر و الائمة و الوعاظ فالمغرب مثلا يخرج سنويا مئات الائمة الافارقة بدرجات جامعية مختلفة و يكون الآلاف محليا مما جعل الخطاب الديني المغربي ' السني المالكي ' يثبت مكانته مستفيدا ايضا من الروافد التاريخية مقابل الخطاب الحنفي او الرافضي الذي يعد الاقل انتشارا رغم انه الاكثر حضوة لدى الاعلام

و بالنسبة للمقاربتين الثقافية و الاجتماعية فهي تتمثل اساسا في الحظور الاجتماعي و انتشار التأثير الثقافي و المتمثل في احتضان البعثات الطلابية و نشر النمودج التعليمي عبر تبادل الخبرات ' التبادل هنا يكون في اتجاه واحد لافتقار الافارقة للتجربة حتى يشاركونها ' و التأثير في العادات و التقاليد عبر اعتناق اسلوب الحياة و اللباس فمثلا نجد رؤساء كرئيس الغابون باللباس التقليدي المغربي و عدد كبير من رجالات الدين و مفتي الدول و اقطاب الزوايا فيها كما ان التضامن و التواجد عبر المستشفيات الميدانية و مناطق الاوبئة التي تفشى فيها الايدز و مرض الايبولا يحقق التواجد الاجتماعي و ما يعنيه من تعاطف جماهيري و كسر لحاجز رفض الاجنبي هذا بالاضافة الى الجالية الكبيرة في هذه البلدان فمثلا نجد مئات الآلاف من الاتراك و الايرانيين والمغاربة و عشرات الالاف من المقاولات العاملة في افريقيا و التي تنسج علاقات مجتمعية مع المقاولات و المؤسسات الحرفية المحلية و تتبادل سلعا استهلاكية كمنتجات النسيج و الادوية و الادوات الكهربائية و الصناعات الغذائية في حين الخليج غائب تماما في السوق الدولية لهذه التجارة فاساس صادراته الطاقة ' نفط و غاز و مشاقاتهما ' و منتجات التعدين و البناء هذا بالاضافة الى كونها بلدان تشارك افريقيا في قضية الهجرة فاوروبا التي تستضيف اكبر عدد من الافارقة تفرض ضغوطات جبارة على افريقيا و بالتالي من يقاسم هم افريقيا في قضية الهجرة سيملك حضوة و مكانة فيها

و بالنسبة للمقاربة السياسية فافريقيا قارة الخلافات السياسية منذ خرج منها الاستعمار و اللاعبون الكبار هم من يملك القدرة على حل القضايا فيها لكن بمساعدة قوى اقليمية كما هو الشأن في مالي و الكوت ديفوار و افريقيا الوسطى و الافارقة للاسف لا ثقة لهم في الخليج في هذا الجانب فهم جربو الوساطة القطرية في الشأن السوداني و التي افرزت مزيدا من التشردم و الاضطراب و بالتالي هم يفضلون الحلول الداخلية و الامر يحتاج لاعادة خلق للثقة و الحيادية حتى يرمم هذا الجانب و فافريقيا حبلى بفرص الوساطة كما هو الشان في ليبيا و التي نال الخليج فيها اصابع الاتهام خاصة الامارات و اتهامها بتعطيل المصالحة و شمال مالي و الصومال و المشاكل الحدودية بين السودان و حنوب السودان بالاضافة الى مشاكل الارهاب و التطرف في منطقة الساحل و حركات التكفير كبوكو حرام و جيش الرب و غيرهما و هنا يظهر جليا غياب الحظور الفعلي و الوازن للخليج

و اخيرا المقاربة الاقتصادية و التي يظن الكثيرين انه و بمجرد التمويل او حصد رؤوس اموال في بضعة شركات مخصخصة او تسيير رحلات لشركات طيران خليجية فقد تحققت الهيمنة الاقتصادية لكن الامر مختلف تماما فالاقتصاد هو علاقة اعمق تهم تصدير التكنولوجيا و خلق طاقة انتاجية و تنشيط السوق و الراسمال الخليجي اثبت انه رأسمال جبان بيتعد عن المخاطرة في الدول التي تعرف اضطرابات او لا سابق تواجد له فيها و يركز فقط على الاستثمار في العقار و البنية التحتية الحكومية اللهم بعض المشاريع الفلاحية في حوض النيل مؤخرا و هذا لا يعتبر بناءا للنفوذ الاقتصادي فما يقدمه الخليج من سيولة تحصل افريقيا على امثاله من الصناديق السيادية و القروض الثنائية خاصة مع الصين و الهند و الحضور في المناقصات و المشاريع الصناعية هو بالاجمال للدول التي وضعتها فوق

لذلك و خلاصة القول افريقيا تحتاج من الخليج بداية الى فهمها و من بعد وضع مقاربة حقيقية لدخولها فللآن الخليج و هنا حديثي عن السعودية و الامارات بدرجة اولى و قطر و الكويت بدرجة اقل في اولى مراحل الالتفات لافريقيا و قد دخلوها في فترة سبقهم لها غيرهم و ثبتو اقدامهم و بالتالي اعتبار الخليج لاعب في افريقيا مقابل ان البقية فقط يحاولون هذا ناتج عن سوء فهم للخصوصية الافريقية و نظر من زاوية ضيقة للامور و هنا انوه ان اكثر من ضيع على السعودية فرصة اقتحام افريقيا مبكرا و بسط نفوذها فيها هو لوبي الصقور المكون اساسا من سعود الفيصل و بندر بن سلطان اللذان عارضا من مناصبهما في الخارجية و الامن و الاستخبارات اي تعاون خاصة مع المغرب و هذا بشهادة رجالات كبار في الدولة الفرنسية مفضلين النأي بالنفس عن افريقيا هذه المواقف ثم التخلي عنها مباشرة مع الحركية التي ضخت مع وصول الامير محمد بن سلمان لمناصب سيادية اذ عمل منذ البداية على توحيد الجهود رفقة المغرب لتقاسم النفوذ في مناطق غرب و وسط و شرق افريقيا بدل اللعب كل واحد في مجال نفوذ ضيق محاولين تدارك و سد فجوات النفوذ الايراني و التركي و نيل حصة من كعكة افريقيا قارة المستقبل اكبر سوق بما يتجاوز المليارين في 2050 و فرص في ارض عذراء و خيرات طبيعية ضامنة للتوسع و لتحقيق خطط رؤية 2030 للسعودية و الاهداف المغربية

و اخيرا لي تعليق على مشاركتك الاخيرة بوجود محاربة للسعودية فهذه نظرة قاصرة بدورها بل هناك تنافس و التنافس بين الدول لا يخضع للقيم الفردية و المجتمعية حتى نقول عنه اخلاقي او غير اخلاقي بل عليه ان يكون انتهازيا و قناصا للفرص و بالتالي كل دولة تحرز النقاط على حساب غيرها فابعاد الكوكب ثابتة و الثروات هي نفسها لكن توزيعها هو من يختلف و الحصيف من ينال حصة على حساب غيره و بالتالي لا يوجد ما يسمى محاربة من دولة عربية او اكثر بل الكل يبحث عن مصلحته و استراتيجيا العالم يتغير و لا يوجد ثوابت فالدول ان هي من تخلق لنفسها القيمة الاستراتيجية بما يتيسر لها من مقدرات عليها ان تجيد توظيفها و ما التواجد في افريقيا و تقوية التموقع في آسيا و التحالفات التي تظهر عربيا و اسلاميا خير دليل على ذلك فمن يملك القدرة استراتيجيا لا يبحث عن تحالفات خاصة في ظل واقع مضطرب حيث النيران مشتعلة على مختلف الحدود و التهديدات جدية لذلك بدل اسلوب النظر مع عل الافضل النظر بموضوعية و من زاوية خارجية ناقدة حتى تتضح الصورة

في أمان الله
 
هل يوجد بديل ؟

و لك التقدير ..


مرحبا مجددا

بالنسبة للبديل فهو موجود لكنه يحتاج منك ان تبذل بعض الجهد لتحصيله فالدراسات الاكاديمية محكمة المصدر موجودة و متاحة فبدل ان نتلقف المعلومات خاصة الاحصائية منها من وسائل اعلام لا تتحرى الدقة و تنشر المعلومة كما جائت توفيرا للجهد و الوقت علينا بان نملك خاصية الرقابة الذاتية و وسائل تصفية و غربلة فمثلا كما لا نقبل في الامور الطبية بغير رأي المختصين و تستقي تقلبات البرصة من المؤشرات الرسمية و المعلومات العسكرية من المواقع الرسمية او المهنية فالاحصاءات هي الاخرى تصدر عن هيئات رسمية و مراكز دراسية و اكاديمية موثوقة و باساليب علمية و اكاديمية رصينة

و هنا المسؤولية تقع عليك كونك المساهم في النقل و النشر في تحري الدقة لا مطالبة الغير بالبديل

بالتوفيق
 
مرحبا مجددا

بالنسبة للبديل فهو موجود لكنه يحتاج منك ان تبذل بعض الجهد لتحصيله فالدراسات الاكاديمية محكمة المصدر موجودة و متاحة فبدل ان نتلقف المعلومات خاصة الاحصائية منها من وسائل اعلام لا تتحرى الدقة و تنشر المعلومة كما جائت توفيرا للجهد و الوقت علينا بان نملك خاصية الرقابة الذاتية و وسائل تصفية و غربلة فمثلا كما لا نقبل في الامور الطبية بغير رأي المختصين و تستقي تقلبات البرصة من المؤشرات الرسمية و المعلومات العسكرية من المواقع الرسمية او المهنية فالاحصاءات هي الاخرى تصدر عن هيئات رسمية و مراكز دراسية و اكاديمية موثوقة و باساليب علمية و اكاديمية رصينة

و هنا المسؤولية تقع عليك كونك المساهم في النقل و النشر في تحري الدقة لا مطالبة الغير بالبديل

بالتوفيق


لا يوجد. . إذا كان عندك الله يجزاك الخير. . ممكن ترسله. .

كل المصادر ترفع العدد كان الاختيار على العدد الأقل والمنطقي. .

ثم الإحصائيات تعد من مهام جهاز الدولة بسرد المعلومات الصحيحة بدل ترك الموضوع لتقدير و اليونسكو ..

كل التقدير والاحترام لك أستاذي الكريم
 
لا يوجد. . إذا كان عندك الله يجزاك الخير. . ممكن ترسله. .

كل المصادر ترفع العدد كان الاختيار على العدد الأقل والمنطقي. .

ثم الإحصائيات تعد من مهام جهاز الدولة بسرد المعلومات الصحيحة بدل ترك الموضوع لتقدير و اليونسكو ..

كل التقدير والاحترام لك أستاذي الكريم


مرحبا مجددا

هذا تقرير رسمي عن الخارجية الامريكية يحدد عدد الشيعة في حدود عشرات آلاف و حسب المندوبية السامية للتخطيط ' الجهاز الرسمي المغربي للاحصاء ' 70000 كما ذكرته فوق

عموما و كما اشرت سابقا عليك اخي بالبحث و سوف تجد الكثير من المعلومات الدقيقة و المستندة على اسس احصائية رصينة



في أمان الله
 
مرحبا اخي الكريم

اختلف معك في توصيفك للمشهد الافريقي و هنا سوف ابتعد تماما عن اسلوب التضخيم في الانا الطاغي على كلامك لنحلل الاوضاع باقصى قدر من الواقعية و الصراحة بعيدا عن لغة المحاباة و معاداة من يختلف في الآراء

بداية عند الحديث عن افريقيا فنحن نتحدث عن قارة مساحتها فوق 30 مليون كلم مربع و فوق المليار نسمة و اقتصاد يقارب 3 ترليونات من الدولارات قارة تبتلع سنويا 180 مليار دولار من الاستثمارات الاجنبية اي فوق ما تستثمر السعودية سنويا في ميزانيتها ان اقتطعنا ميزانية التسيير و نفقات الامن و الدفاع و هذا ما سيسوقنا لمعرفة من اللآعبين الحقيقيين في القارة و سنجد اقوى الكبار الصين تتبعها الولايات المتحدة فالهند ففرنسا تليها اليابان اما المانيا و استراليا فهي خارج حسابات الكبار و طبعا السعودية لا مكان لها بين عمالقة تملك الثقل الاقتصادي و العسكري و التجاري و البشري اخيرا الماضي الكولونيالي

نأتي للاعبين الثانويين و هنا تبرز قوى صف ثاني ممثلة في بريطانيا و المانيا و اسبانيا و ايطاليا و تركيا و اسرائيل و المغرب و ايران و هذه التصنيفات هي تصنيفات مراكز ابحاث عالمية و ليست صحف و وسائل اعلام محلية خاضعة للاهواء و سياسة جذب الجمهور فالحظور الافريقي ليس ماليا فقط بل حظور مختلف الاصعدة ضمن مقاربات متتعددة تشمل المقاربة الامنية و الدينية و الثقافية و السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية

فالمقاربة الامنية تشمل التواجد في مناطق النزاع سواء المناطق التي تعرف حروبا اهلية او اضطرابات سياسية او مواجهة مع منضمات تكفيرية فمثلا كل دولة من هاته الدول لها مشاركات بل و تترأس بعثات اممية لحفظ السلام كمثال المغرب ' بلدي و اعرف بالضبط الارقام التي تخصه في افريقيا ' مشارك في 21 بعثة حفظ سلام اممية في افريقيا و يرأس 7 منها و لديه 2350 جندي منتشر ضمن هذه البحثات بالاضافة الى تلقي طلبات من جنوب السودان و الصومال و الاتحاد الافريقي للمشاركة في بعثات افريقية فور دخوله للاتحاد بالاضافة الى بعثات عسكرية عبر اتفاقيات ثنائية كما هو الشأن في بركينافاصو و جزر القمر حيث احبط المغرب اكثر من عملية انقلابية ضف عليها ان هذه الدول تملك وجود و ثقل استخباراتي فهي ناشرة لاذرعها الاستخباراتية و تتعاون امنيا عبر التدريب و تبادر المعلومات و التأطير بل و حتى قيادة عمليات القواة الخاصة و تصفية الارهابيين و رؤوس العصابات و ارباب الجريمة المنضمة و اخيرا تكوين القوات و تأطيرها بدءا بالجندي العادي مرورا بالضباط وصولا لقادة الاركان و زعماء الدول المستقبليين في قارة الجينيرالات

اما المقاربة الدينية فليست كما يتصورها البعض عبارة عن عمليات انسانية و توزيع مساعدات عبر الجمعيات الخيرية و منضمات الهلال الاحمر و تسجيل عدد من حالات الدخول الجماعي في الاسلام فمثلا يتحدث وزير الداخلية السيراليوني ساخرا عن القرى التي تغير ديانتها مرتين او ثلاث في السنة تبعا لجهة المساعدات فهي تدخل للمسيحية مع وصول المبشرين و تعتنق الاسلام مع وصول الدعاة المسلمين بل المقاربة الدينية اعمق و هي تحتاج للتواجد الحقيقي على الارض فمثلا كوناكري عاصمة غينيا الدولة الاسلامية ذات 15 مليونا لا يوجد بها من المساجد الاجنبية سوى حسينيتين و جامع تركي و 5 مراكز اسلامية مغربية فاين السعودية او الامارات ؟ حسابيا و بالارقام المتواجد الحقيقي في البلاد الاسلامية الافريقية هي لمؤسسات الوقف التركية و في مقدمتها مجموعة فتح الله غولن و حسينيات الملاليين و مؤسسات الاوقاف المغربية مقابل تواجد محدود و محتشم للبقية و التواجد له عدد من المظاهر فالمقاربة المغربية عملت بداية على نشر شبكة واسعة من المركبات الاسلامية تضم مساجدا و مكتبات و مدارس و دور ايتام و مستشفيات يعمل داخلها أطر مغربية مؤطرة للتعامل مع البيئة المحيطة و على رأسها اللغة المحلية و هذا ما يعطيها القدرة على التواصل مع اكبر فئة ممكنة بالاضافة الى التعامل الودي مع الزوايا و الحركات الصوفية ' نقطة ضعف المقاربة الخليجية كانت الاديولوجيا الراديكالية في معاداة الزوايا الصوفية و هي التي تمسك بالشأن الديني الافريقي مما اتاح الفرصة لايران لتنسج علاقات قوية معها بحكم توفر السيولة و التمويل الغزير و بكل براغماتية فالحركات الصوفية رغم انها مبتدعة الا انها موجودة منذ قرون و لم نحصل منها الاذى الذي لحقنا من الروافض ' و اخيرا تكوين الاطر و الائمة و الوعاظ فالمغرب مثلا يخرج سنويا مئات الائمة الافارقة بدرجات جامعية مختلفة و يكون الآلاف محليا مما جعل الخطاب الديني المغربي ' السني المالكي ' يثبت مكانته مستفيدا ايضا من الروافد التاريخية مقابل الخطاب الحنفي او الرافضي الذي يعد الاقل انتشارا رغم انه الاكثر حضوة لدى الاعلام

و بالنسبة للمقاربتين الثقافية و الاجتماعية فهي تتمثل اساسا في الحظور الاجتماعي و انتشار التأثير الثقافي و المتمثل في احتضان البعثات الطلابية و نشر النمودج التعليمي عبر تبادل الخبرات ' التبادل هنا يكون في اتجاه واحد لافتقار الافارقة للتجربة حتى يشاركونها ' و التأثير في العادات و التقاليد عبر اعتناق اسلوب الحياة و اللباس فمثلا نجد رؤساء كرئيس الغابون باللباس التقليدي المغربي و عدد كبير من رجالات الدين و مفتي الدول و اقطاب الزوايا فيها كما ان التضامن و التواجد عبر المستشفيات الميدانية و مناطق الاوبئة التي تفشى فيها الايدز و مرض الايبولا يحقق التواجد الاجتماعي و ما يعنيه من تعاطف جماهيري و كسر لحاجز رفض الاجنبي هذا بالاضافة الى الجالية الكبيرة في هذه البلدان فمثلا نجد مئات الآلاف من الاتراك و الايرانيين والمغاربة و عشرات الالاف من المقاولات العاملة في افريقيا و التي تنسج علاقات مجتمعية مع المقاولات و المؤسسات الحرفية المحلية و تتبادل سلعا استهلاكية كمنتجات النسيج و الادوية و الادوات الكهربائية و الصناعات الغذائية في حين الخليج غائب تماما في السوق الدولية لهذه التجارة فاساس صادراته الطاقة ' نفط و غاز و مشاقاتهما ' و منتجات التعدين و البناء هذا بالاضافة الى كونها بلدان تشارك افريقيا في قضية الهجرة فاوروبا التي تستضيف اكبر عدد من الافارقة تفرض ضغوطات جبارة على افريقيا و بالتالي من يقاسم هم افريقيا في قضية الهجرة سيملك حضوة و مكانة فيها

و بالنسبة للمقاربة السياسية فافريقيا قارة الخلافات السياسية منذ خرج منها الاستعمار و اللاعبون الكبار هم من يملك القدرة على حل القضايا فيها لكن بمساعدة قوى اقليمية كما هو الشأن في مالي و الكوت ديفوار و افريقيا الوسطى و الافارقة للاسف لا ثقة لهم في الخليج في هذا الجانب فهم جربو الوساطة القطرية في الشأن السوداني و التي افرزت مزيدا من التشردم و الاضطراب و بالتالي هم يفضلون الحلول الداخلية و الامر يحتاج لاعادة خلق للثقة و الحيادية حتى يرمم هذا الجانب و فافريقيا حبلى بفرص الوساطة كما هو الشان في ليبيا و التي نال الخليج فيها اصابع الاتهام خاصة الامارات و اتهامها بتعطيل المصالحة و شمال مالي و الصومال و المشاكل الحدودية بين السودان و حنوب السودان بالاضافة الى مشاكل الارهاب و التطرف في منطقة الساحل و حركات التكفير كبوكو حرام و جيش الرب و غيرهما و هنا يظهر جليا غياب الحظور الفعلي و الوازن للخليج

و اخيرا المقاربة الاقتصادية و التي يظن الكثيرين انه و بمجرد التمويل او حصد رؤوس اموال في بضعة شركات مخصخصة او تسيير رحلات لشركات طيران خليجية فقد تحققت الهيمنة الاقتصادية لكن الامر مختلف تماما فالاقتصاد هو علاقة اعمق تهم تصدير التكنولوجيا و خلق طاقة انتاجية و تنشيط السوق و الراسمال الخليجي اثبت انه رأسمال جبان بيتعد عن المخاطرة في الدول التي تعرف اضطرابات او لا سابق تواجد له فيها و يركز فقط على الاستثمار في العقار و البنية التحتية الحكومية اللهم بعض المشاريع الفلاحية في حوض النيل مؤخرا و هذا لا يعتبر بناءا للنفوذ الاقتصادي فما يقدمه الخليج من سيولة تحصل افريقيا على امثاله من الصناديق السيادية و القروض الثنائية خاصة مع الصين و الهند و الحضور في المناقصات و المشاريع الصناعية هو بالاجمال للدول التي وضعتها فوق

لذلك و خلاصة القول افريقيا تحتاج من الخليج بداية الى فهمها و من بعد وضع مقاربة حقيقية لدخولها فللآن الخليج و هنا حديثي عن السعودية و الامارات بدرجة اولى و قطر و الكويت بدرجة اقل في اولى مراحل الالتفات لافريقيا و قد دخلوها في فترة سبقهم لها غيرهم و ثبتو اقدامهم و بالتالي اعتبار الخليج لاعب في افريقيا مقابل ان البقية فقط يحاولون هذا ناتج عن سوء فهم للخصوصية الافريقية و نظر من زاوية ضيقة للامور و هنا انوه ان اكثر من ضيع على السعودية فرصة اقتحام افريقيا مبكرا و بسط نفوذها فيها هو لوبي الصقور المكون اساسا من سعود الفيصل و بندر بن سلطان اللذان عارضا من مناصبهما في الخارجية و الامن و الاستخبارات اي تعاون خاصة مع المغرب و هذا بشهادة رجالات كبار في الدولة الفرنسية مفضلين النأي بالنفس عن افريقيا هذه المواقف ثم التخلي عنها مباشرة مع الحركية التي ضخت مع وصول الامير محمد بن سلمان لمناصب سيادية اذ عمل منذ البداية على توحيد الجهود رفقة المغرب لتقاسم النفوذ في مناطق غرب و وسط و شرق افريقيا بدل اللعب كل واحد في مجال نفوذ ضيق محاولين تدارك و سد فجوات النفوذ الايراني و التركي و نيل حصة من كعكة افريقيا قارة المستقبل اكبر سوق بما يتجاوز المليارين في 2050 و فرص في ارض عذراء و خيرات طبيعية ضامنة للتوسع و لتحقيق خطط رؤية 2030 للسعودية و الاهداف المغربية

و اخيرا لي تعليق على مشاركتك الاخيرة بوجود محاربة للسعودية فهذه نظرة قاصرة بدورها بل هناك تنافس و التنافس بين الدول لا يخضع للقيم الفردية و المجتمعية حتى نقول عنه اخلاقي او غير اخلاقي بل عليه ان يكون انتهازيا و قناصا للفرص و بالتالي كل دولة تحرز النقاط على حساب غيرها فابعاد الكوكب ثابتة و الثروات هي نفسها لكن توزيعها هو من يختلف و الحصيف من ينال حصة على حساب غيره و بالتالي لا يوجد ما يسمى محاربة من دولة عربية او اكثر بل الكل يبحث عن مصلحته و استراتيجيا العالم يتغير و لا يوجد ثوابت فالدول ان هي من تخلق لنفسها القيمة الاستراتيجية بما يتيسر لها من مقدرات عليها ان تجيد توظيفها و ما التواجد في افريقيا و تقوية التموقع في آسيا و التحالفات التي تظهر عربيا و اسلاميا خير دليل على ذلك فمن يملك القدرة استراتيجيا لا يبحث عن تحالفات خاصة في ظل واقع مضطرب حيث النيران مشتعلة على مختلف الحدود و التهديدات جدية لذلك بدل اسلوب النظر مع عل الافضل النظر بموضوعية و من زاوية خارجية ناقدة حتى تتضح الصورة

في أمان الله
كلام جميل ولكن أريد توضيح

عندما تقول أن الدول المسيطرة الأولى في أفريقيا هي الصين ثم أمريكا وبدرجة ثانية ذكرت ألمانيا ومعها عدة دول

هل المغرب اعتبرتها من الدول التي في الدرجة الثانية؟
 
كلام جميل ولكن أريد توضيح

عندما تقول أن الدول المسيطرة الأولى في أفريقيا هي الصين ثم أمريكا وبدرجة ثانية ذكرت ألمانيا ومعها عدة دول

هل المغرب اعتبرتها من الدول التي في الدرجة الثانية؟


هو لم يذكر فرنسا ؟ وهي أهم مستعمر للقارة !!

أعتقد بأن الرد يخص الشق الإقتصادي
 
كلام جميل ولكن أريد توضيح

عندما تقول أن الدول المسيطرة الأولى في أفريقيا هي الصين ثم أمريكا وبدرجة ثانية ذكرت ألمانيا ومعها عدة دول

هل المغرب اعتبرتها من الدول التي في الدرجة الثانية؟


مرحبا اخي ثقة

بالنسبة للمغرب نعم هي موجودة كلاعب ثانوي في افريقيا و ذلك لاسباب بينتها في ردي

في أمان الله
 
هو لم يذكر فرنسا ؟ وهي أهم مستعمر للقارة !!

أعتقد بأن الرد يخص الشق الإقتصادي


مرحبا مجددا

فرنسا من اللاعبين الكبار اخي الكريم و قد ذكرتها مع الصين و امريكا و الهند و اليابان ' بالامكان العودة لردي فوق '

بالتوفيق
 
مرحبا مجددا

فرنسا من اللاعبين الكبار اخي الكريم و قد ذكرتها مع الصين و امريكا و الهند و اليابان ' بالامكان العودة لردي فوق '

بالتوفيق


أخي الكريم المعذرة لكن في ردك تتصدر الصين وتتذيل الكبار فرنسا في القارة الإفريقية
 
عودة
أعلى