البعض يستغرب لماذا السنغال تتدخل وهو لا يعلم ان السنغال تحيط بغامبيا من ثلاث جهات ومن حقها ان تمنع حدوث حرب اهليه داخل ارضها من اجل شخص احمق يرفض التخلي عن السلطه يعني بالعربي غامبيا مثل الولايه للسنغال
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اذا اردت الحفاظ علي امنك كما اوردت يمكنك التدخل بعد اصدار قرار من الامم المتحدة مجلس الامن او حتي الاتحاد الافريقي العملية ليست فرد عضلات علي الاضعف منك
مقارنة بين الجيشين السنغالي والغامبي وسط احتمالات المواجهة العسكرية
الخميس, 01/19/2017
في إطار التهديدات التي تطلقها السنغال ضد غامبيا كشفت تقارير دولية بعض الفوارق الكبيرة بين قوة البلدين الجارين تعرضها ‘‘أنباء انفو‘‘ تزامنا مع حدث شؤون الساعة في القارة الإفريقية الذي فجره تمسك الرئيس يحي جامع بالسلطة في غامبيا رغم خسارته في الإنتخابات التي شهدتها بلاده مؤخرا .
تحيط السنغال بشكل كلي تقريباًغامبيا؛ أي من الشمال، الشرق والجنوب، ما عدا شاطئ غامبيا القصير على المحيط الأطلسي تتكون القوات المسلحة السنغالية من حوالي 19،000 الموظفين المدربين تدريبا جيدا وانضباطا في الجيش والقوات الجوية والبحرية، والدرك.
أما غامبيا فإنها تعتبر من أصغر الدول الإفريقية، وعدد سكانها لا يتجاوز مليون و800 ألف نسمة، بينما لا تتعدى قواتها الألف و900 عسكري، كما أنها جغرافيا تمتد بشكل أفقي على طول نهر غامبيا، حيث تعد جيبا طويلا داخل الأراضي السنغالية التي تحيط بها من ثلاثة اتجاهات باستثناء الجهة الشرقية المطلة على المحيط الأطلسي.
وسبق للسنغال أن تدخلت عسكريا في غامبيا سنة 1981، وخسرت 160 قتيلاً، لإعادة الرئيس السابق دوود جاورا إلى الحكم بعد محاولة انقلاب انتهت بالفشل.
اذا اردت الحفاظ علي امنك كما اوردت يمكنك التدخل بعد اصدار قرار من الامم المتحدة مجلس الامن او حتي الاتحاد الافريقي العملية ليست فرد عضلات علي الاضعف منك
كما لا تنسو أن القوى الكبرى ليست غائبة عن هذا الصراع لا شك أن التدخل السنغالي يأتي بمباركة المستعمر السابق للمنطقة
وهي دولة فرنسا طبعا..حتى وإن لم يتم الإعلان رسميا عن هذا الأمر
آدما بارو يؤدي اليمين الدستورية رئيسا لغامبيا في مبنى السفارة الغامبية بالعاصمة داكار، وسط حضور سفراء إفريقيا بالسنغال، وسفيري الولايات المتحدة الامريكية، وفرنسا، إضافة إلى قادة في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا.
هل يكون الرئيس يحيى جامع صادقا في قوله بوجود مخالفات في الانتخابات بسبب مواقف سابقة له مثل الخبر الموجود هنا http://www.alriyadh.com/1109091
فما اعلنه جامع هنا لا يحبذه الكثير من دول العالم