الجيش السنغالي يحذر ويمهل رئيس غامبيا حتى منتصف الليل لتسليم الحكم

45.000 لاجىء غامبي نحو السنغال منذ أول يناير بسبب حالة الطوارىء منهم 800 لاجىء توجه نحو غينيا بيساو

Gambie : 45 000 personnes ont fui le pays, en majorité vers le Sénégal


gambie.jpg


كل هذا بسبب يحيى جامع حامي حمى الاسلام الذي وصل الى الحكم عبر مؤسسة الشورى بعد تزكيته من الضباط أهل الحل والعقد (انقلاب)

16105739_1420068558003827_1832558673915810419_n.jpg
 
La force de la CEDEAO déployée sur le terrain compte près de 7 000 hommes venus de cinq pays : Nigeria, Sénégal, Ghana, Mali et Togo

عدد الجنود المشاركين في العمليات العسكرية ضمن قوات CEDEAO هو 7000 عنصر ينتمون الى 5 دول هي السنغال قائدة العمليات ونيجيريا، غانا، مالي، الطوغو
 
الشروط الثلاث لجامع لترك السلطة:

1- عفو عام حتى لا يقضي بقية حياته في السجن بعد محاكمته عن جرائمه
2- الاحتفاظ بثروته التي جمعها في فترة رئاسته والحفاظ على وضعيته الاعتبارية كرئيس سابق
3- البقاء في Kanilaï (منطقة جنوب غرب غامبيا)
 
وهذا ما حصل تم تهجير اغلب سكان اقليم ازواد

عسكريا اي جندي يطأ ارضك بغير حق فهو محتل ودينيا فهو عدو صائل يجب سحقه

هههههههههههههههههههه

العدو الصائل شيئ مختلف تماما عما تتحدث عنه

يا ابني
اقرأ وتعلم ثم تكلم;)
 
أعلن قائد جيش غامبيا الجنرال عثمان بادجي إنه يعترف بالرئيس الجديد أداما بارو قائدا أعلى ولن يقاتل قوة إقليمية تستعد لخلع الرئيس المنتهية ولايته يحيى جامع الذي رفض التنحي.

وقال بادجي: “سنرحب بهم بالورود ونصنع لهم كوبا من الشاي… هذه مشكلة سياسية، إنه سوء فهم، لن نقاتل قوات نيجيريا أو توجو أو أي جيش يأتي”.
 
كشفت مصادر رفيعة ل‘‘أنباء انفو‘‘ أن تعليمات عليا برفع الجاهزية صدرت الجمعة إلي وحدات الجيش الموريتاني المتواجدة بالقرب من الحدود الطويلة المشتركة مع الجارة الجنوبية الغربية (السنغال).

المصادر ربطت بين التعليمات الجديدة بتوترات الأوضاع في دولة غامبيا بعد دخول قوات سنغالية إلي عمق الأراضي الغامبية دون التشاور مع الحكومة الموريتانية التي تقوم بوساطة لانتزاع فتيل الأزمة الغامبية تجنبا للحرب والتي قد تعتبر نفسها معنية بجميع التطورات ذات الطابع العسكري والأمني التي تحدث في محيطها الإفريقي القريب. .

وقال الرئيس الموريتاني اليوم الجمعة خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الغيني إن ‘‘المبادرة التي قام بها في هذا البلد الشقيق، مهدت الطريق بشكل ملحوظ لإيجاد حل سلمي للمشكلة الغامبية‘‘.

وأضاف‘‘ أن الرئيس يحي جاميه عبر عن إرادته في التنازل لصالح خيارات سلمية في غامبيا.‘‘

وقال ولد عبد العزيز ‘‘ إنه شخصيا لم يفهم ولن يفهم ما حدث بعد ذلك‘‘.
 
Urgent : Yaya Jammeh accepte de quitter le pouvoir et fera une déclaration dans quelques
instants

عاجل: يحيى جامع يقبل بمغادرة السلطة وترقب صدور بيان بعد قليل

 
كشفت مصادر رفيعة ل‘‘أنباء انفو‘‘ أن تعليمات عليا برفع الجاهزية صدرت الجمعة إلي وحدات الجيش الموريتاني المتواجدة بالقرب من الحدود الطويلة المشتركة مع الجارة الجنوبية الغربية (السنغال).

المصادر ربطت بين التعليمات الجديدة بتوترات الأوضاع في دولة غامبيا بعد دخول قوات سنغالية إلي عمق الأراضي الغامبية دون التشاور مع الحكومة الموريتانية التي تقوم بوساطة لانتزاع فتيل الأزمة الغامبية تجنبا للحرب والتي قد تعتبر نفسها معنية بجميع التطورات ذات الطابع العسكري والأمني التي تحدث في محيطها الإفريقي القريب. .

وقال الرئيس الموريتاني اليوم الجمعة خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الغيني إن ‘‘المبادرة التي قام بها في هذا البلد الشقيق، مهدت الطريق بشكل ملحوظ لإيجاد حل سلمي للمشكلة الغامبية‘‘.

وأضاف‘‘ أن الرئيس يحي جاميه عبر عن إرادته في التنازل لصالح خيارات سلمية في غامبيا.‘‘

وقال ولد عبد العزيز ‘‘ إنه شخصيا لم يفهم ولن يفهم ما حدث بعد ذلك‘‘.


الرئيس الموريتاني كان يريد أن يحسب له حل الأزمة السياسية في غامبيا على حساب الغريمة السنغال
كما أن جامح صديقه لم يرغب أن يخرج بهذه الطريقة
هذا ما يفسر الغضب الموريتاني
 
الشروط الثلاث لجامع لترك السلطة:

1- عفو عام حتى لا يقضي بقية حياته في السجن بعد محاكمته عن جرائمه
2- الاحتفاظ بثروته التي جمعها في فترة رئاسته والحفاظ على وضعيته الاعتبارية كرئيس سابق
3- البقاء في Kanilaï (منطقة جنوب غرب غامبيا)


هذا ما طلبه حامي حمى الملة والدين ضمانات بعدم المحاكمة عن جرائمه والاحتفاظ بأمواله التي نهبها طوال 22 سنه من حكمه وسيختار مكان منفاه الاختياري للتمتع بأموال شعبه المسلم الفقير في المغرب أو غينيا أو الخليج أو دولة أخرى له حرية الاختيار

طرح الرئيس الغامبي المنتهية ولايته يحيى جامي، اليوم الجمعة على مفاوضيه، جملة من الضمانات يطلب تلبيتها من أجل التخلي عن الحكم، وتفادي عملية عسكرية.

وتأتي شروط جامي خلال وساطة يقودها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والغيني ألفا كوندي، إذ عقد الرجلان زوال اليوم اجتماعاً مع جامي في بانجول، رفقة وفد سيراليوني وآخر من "إيكواس".

وبحسب مصدر من الأمم المتحدة فإن جامي طلب "ضمانات دولية" بعدم كمتابعته ورجاله قضائياً، وليس فقط في منطقة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس"، كما طالب جامي بأن يتم السماح له بأخذ أمواله، وعدم تجميد أرصدته في البنوك.

ويشير نفس المصدر إلى أن جامي أكد أنه بعد توفير هذه الضمانات يمكنه بعد ذلك مناقشة البلد الذي سيتوجه له بعد مغادرة غامبيا.

ومن المنتظر أن يطرح الوسطاء هذه الشروط على المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس"، إذ من المتوقع أن تجري لقاءات في العاصمة السنغالية دكار لدراسة الشروط التي طرحها جامي.

من جهة أخرى انتهت المهلة التي حددتها "إيكواس" لاستئناف عمليتها العسكرية في حالة ما إذا فشلت الوساطة في الوصول إلى حل سياسي في غامبيا.

http://www.saharamedias.net/غامبيا-شروط-جامي-للتنازل-عن-الحكم_a33298.html?utm_source=dlvr.it&utm_medium=facebook
 
ذهبا ديكتاتور موريتانيا (ذو خلفية عسكرية) و يكتاتور غينيا (ذو خلفية عسكرية) لينقذا ديكتاتور جامبيا (ذو خلفية عسكرية). هكذا حال الأشرار دائما.
 
لم يرفع ديكتاتور جامبيا راية الإسلام سوى فى سنتها الأخير. لو كان صادقا لدعمه الشعب و أنتخبه مرة أخرى لإستكمال الطريق لكن يعرفونه انه لكاذب.
 
عاجل: مراسم رحيل يحي جامع مباشرة من مطار العاصمة بانجول
16174682_1525255250818770_1667657539652916002_n.jpg
16174755_1525255247485437_7202926622867438146_n.jpg
 
ماتعرف إلى اين سيتجه

أكد مصدر في الرئاسة الموريتانية ل‘‘أنباء انفو‘‘ أن طائرة موريتانية خاصة تقوم اليوم السبت 21 يناير بنقل الرئيس الغامبي الخاسر في الإنتخابات جامع مع جميع أفراد عائلته المقربين من عاصمة بلاده بانجول إلي غينيا كوناكري بعد ان استجاب للوساطة الإفريقية بالتخلي عن السلطة .

ولم تعرف – حتي الآن – الوجهة النهائية ليحي جامع بعد غينيا كوناكري المحطة الأولي غير الدائمة ، رغم تسريبات تحدثت عن المملكة العربية السعودية كوجهة نهائية، بعد أن تم استبعاد خيارات المغرب وغينيا ونيجيريا.

وخرج سكان العاصمة (بانجول) إلى الشوارع احتفالاً بالتوصل إلى الاتفاق، الذي جنّب البلاد تدخلاً عسكرياً وشيكاً للمنظمة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إكواس) بقيادة السنغال.

وكان الرئيس الموريتاني قال في وقت سابق: “إن جامع وافق على التخلي عن الرئاسة لخلفه آداما بارو”، مؤكداً أن “أي عمل عسكري في غامبيا ستكون له عواقب غير محسوبة”.

وجاء تحرك الرئيسين الموريتاني والغيني بعد 24 ساعة من تأدية بارو اليمين الدستورية بالسنغال، وتمسك جامع بالسلطة، كما أنه جاء بعد أن علّقت منظمة (إكواس) عملياتها العسكرية التي بدأتها براً من السنغال، مساء الأربعاء، لإزاحة جامع بالقوة، وبعد قرار من مجلس الأمن يسمح لـ (إكواس) بالتدخل لتأمين انتقال السلطة بغامبيا.
 
عودة
أعلى