فرعون منك تعلمت

amraay2009

صقور الدفاع
إنضم
4 أبريل 2010
المشاركات
7,749
التفاعل
18,379 0 0
فرعون منك تعلمت

اتى شيخ الى مصر وبعد زيارته للاهرام زار المتحف المصرىواثناء الزياره وقف امام مومياء جثة موسي المعجزه الالهيه المحفوظه بواسطه في المتحف المصري مشدوها ومتاملا واطال النظر للجسد المدد امامه ثم قال !
[فرعون منك تعلمت، فرعون علمتني عشر حكم]
[الاولى]
منك تعلمت ان قدر الله نافذ لا محاله، ذبحت الاف كى لا ياتى موسى، وعندما جاء ربيته فى بيتك!
[الثانيه]
منك تعلمت ان القلوب بيد الله لا بيد الناس، فعندما حرمت موسى من قلب امه رقق الله عليه قلب زوجتك! اردت ان تحرمه امه فاعطاه الله فوق امه اما اخرى!
[الثالثه]
منك تعلمت انه ليس بإمكان احد ان يفسد احدا، ففى الذى كنت تقول فيه: «أنا ربكم الأعلى» كانت آسيا في الغرفة المجاورة تقول: سبحان ربي الأعلى!
[الرابعه]
منك تعلمت ان البيوت اسرار، وان بإمكان امراه وزوجها ان يعيشا تحت سقف واحد ويكونا غريبين، فالذى يجمع بين الزّوجين ذات القلب لا ذات السقف!
[الخامسة]
منك تعلمت ان جيشا بحاله يعجز عن رد مؤمن عن ايمانه، فلا ارهبهم جيشك، ولا الماشطه اخافها زيتك المغلى!
[السادسه]
منك تعلمت ان الدم لا يصير ماء، وان أختا صغيره اعادت اخاها الى امه حين قالت «هل أدلّكم»؟! وان اخا كان نبيلاً الى الحد الذى لم يتحرج فيه ان يعترف ان اخاه منه لسانا!
[السابعه]
منك تعلمت ان العبيد يصنعون بايديهم! وانه لم يكن بإمكانك ان تمتطى ظهور قومك لولا انهم اناخوا واركبوك!
[الثامنه]
منك تعلمت ان الله اذا اراد ان ينصر عبدا نصره بعصا لم تكن صالحه من قبل الا ليتكئ عليها، ويهش بها على ، وانه اذا اراد ان يهزم عبدا هزمه وهو فى عقر جيشه!
[التاسعه]
منك تعلمت ان كل ما فى الارض اسباب تجرى على الناس ولا تجرى على ! وان النهر الذى من المفترض ان يغرق الاطفال صار ساعى بريد وحمل اليك طردا فيه طفل كنت تبحث عنه! وان البحر الذى لا يعبر الا بالسفن عبره القوم مشيا على الاقدام بعد ان صار طريقا يبسا!
[العاشره]
منك تعلمت ان كل ما فى الارض جند من الله، وانه سبحانه هو من يختار سلاح المعركه، وانك حين جئت بجيشك كان قادرا على ان ياتى لك بجيش مثله، ولكنك اهون على الله من هذا، فقتلك بالماء الذى جعل منه كل شىء حى! سبحان الله الواحد .

منقول
 
15781578_10211761553781293_4592132757060688798_n.jpg
 
ملك مصر العظيم رمسيس الثانى صاحب الستين عاما فى حكم مصر شيد الحصون والقلاع والمعابد فى جميع انحاء مصر له فى كل مكان اثر عاش من اجل مصر ومات من اجلها من يذهب للاقصر سيعرف حقيقه هذا العظيم فعظمته لا تكمن فقط فى جثمانه بل فيما شيد
 
ملك مصر العظيم رمسيس الثانى صاحب الستين عاما فى حكم مصر شيد الحصون والقلاع والمعابد فى جميع انحاء مصر له فى كل مكان اثر عاش من اجل مصر ومات من اجلها من يذهب للاقصر سيعرف حقيقه هذا العظيم فعظمته لا تكمن فقط فى جثمانه بل فيما شيد


الصينيون ايضا شيدوا القلاع والسور العظيم لمنع التتار, لكنهم اهملوا واحتقروا شعبهم بما فيهم حراس السور العظيم, ليدخل التتار عبر حراس السور العظيم لمملكة الصين الظالمة, لايهم ان تشيد, بل ان تعدل....
 
ملك مصر العظيم رمسيس الثانى صاحب الستين عاما فى حكم مصر شيد الحصون والقلاع والمعابد فى جميع انحاء مصر له فى كل مكان اثر عاش من اجل مصر ومات من اجلها من يذهب للاقصر سيعرف حقيقه هذا العظيم فعظمته لا تكمن فقط فى جثمانه بل فيما شيد

العظمة لله وحده
ذلك الفرعون كان طاغوت
ومن يقول غير ذلك فهو يخالف كلام الله
 
العظمة لله وحده
ولكن من قال ان رعمسيس الثانى هو فرعون الخروج او فرعون سيدنا موسى " ؟​


كلامي عن فرعون موسى عليه السلام ولست أنا من أسقط عليه تلك التسمية بل من يصفه بالعظيم هو من فعل ذلك
 

كلامي عن فرعون موسى عليه السلام ولست أنا من أسقط عليه تلك التسمية بل من يصفه بالعظيم هو من فعل ذلك
الابحاث التى تمت على مومياء الملك رمسيس الثانى لم تثبت أنه مات بالغرق
 
لعدم الولوج فى مناقشات بين الأعضاء تنتهى بإثار نعرات الجاهلية بينهم.

1- المولى عزوجل لم يذكر إسم فرعون بل ذكر أسمه فقط.
2- المبدأ العام ينص على "تلك أمة لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسألون عما كانوا يفعلون" فالكل سيسأل عن أعماله فقط و ليس اعمل الآخرين.
3- لقب فرعون بدأ يمنح منذ الأسرة 18 و ليس قبلها حسب ما أظن.
4- هناك حقيقية تاريخية تتوافق مع القرآن الكريم
أن زمن رمسيس الثانى كانت فلسطين و حتى أغلب الشام كان خاضعا لمصر.
و القرآن الكريم يخبرنا فى آياته أن النبى موسى عليه السلام عندما خرج من مصر عبر سيناء تلقاء فلسطين و أمر بنى إسرائيل بدخول الأرض المقدسة فأبوا أن يدخلوها لأنه فيها قوما جبارين. هنا تبرز ثلاث نقاط هامة تستحق الإيضاح:-

أولا: فكيف يكون هناك قوما يتسيدون الأرض المقدسة و هى أصلا تحت إمرة المصريين فى زمن رمسيس الثانى. فمن المؤكد أن فرعون موسى كان شخص أخر بخلاف رمسيس الثانى.

ثانيا: لو كانت الأرض المقدسة فى ذلك الزمان تحت إمرة المصريين فعلا ما أمرهم نبى الله موسى عليه السلام بدخولها أصلا لأن فى ذلك سيكون هلاكا لبنى إسرائيل على أيد المصريين و أعوانهم هناك إنتقاما لفرعون و لجيشه اللذين غرقا بسببهم فى البحر.

ثالثا: علم نبى الله موسى المسبق أن الأرض المقدسة خارج نطاق سيطرة فرعون مصر هذا ما دفعه بالخروج ببنى إسرائيل ناحية الأرض المقدسة طلبا للنجاة و العودة للأرض المقدسة مرة اخرى بعد إستحالة الحياة فى مصر.

فلا داعى لإلصاق شخصية فرعون موسى برمسيس الثانى كما تروجها الصهيونية بجانب أن العهد القديم و بأسفاره المتعددة المأخوذ بها و المتروك لم يذكر فيها أسم فرعون بل أكتفى أيضا بذكر لقبه و لكن مع إختلافات عن القرآن الكريم أنهم يزعمون أن فرعون موسى كانا فرعونين أحدهما فرعون الإضطهاد و الآخر فرعون الخروج و هذا من ناحية التنويه و الله أعلم.
 
لعدم الولوج فى مناقشات بين الأعضاء تنتهى بإثار نعرات الجاهلية بينهم.

1- المولى عزوجل لم يذكر إسم فرعون بل ذكر أسمه فقط.
2- المبدأ العام ينص على "تلك أمة لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسألون عما كانوا يفعلون" فالكل سيسأل عن أعماله فقط و ليس اعمل الآخرين.
3- لقب فرعون بدأ يمنح منذ الأسرة 18 و ليس قبلها حسب ما أظن.
4- هناك حقيقية تاريخية تتوافق مع القرآن الكريم
أن زمن رمسيس الثانى كانت فلسطين و حتى أغلب الشام كان خاضعا لمصر.
و القرآن الكريم يخبرنا فى آياته أن النبى موسى عليه السلام عندما خرج من مصر عبر سيناء تلقاء فلسطين و أمر بنى إسرائيل بدخول الأرض المقدسة فأبوا أن يدخلوها لأنه فيها قوما جبارين. هنا تبرز ثلاث نقاط هامة تستحق الإيضاح:-

أولا: فكيف يكون هناك قوما يتسيدون الأرض المقدسة و هى أصلا تحت إمرة المصريين فى زمن رمسيس الثانى. فمن المؤكد أن فرعون موسى كان شخص أخر بخلاف رمسيس الثانى.

ثانيا: لو كانت الأرض المقدسة فى ذلك الزمان تحت إمرة المصريين فعلا ما أمرهم نبى الله موسى عليه السلام بدخولها أصلا لأن فى ذلك سيكون هلاكا لبنى إسرائيل على أيد المصريين و أعوانهم هناك إنتقاما لفرعون و لجيشه اللذين غرقا بسببهم فى البحر.

ثالثا: علم نبى الله موسى المسبق أن الأرض المقدسة خارج نطاق سيطرة فرعون مصر هذا ما دفعه بالخروج ببنى إسرائيل ناحية الأرض المقدسة طلبا للنجاة و العودة للأرض المقدسة مرة اخرى بعد إستحالة الحياة فى مصر.

فلا داعى لإلصاق شخصية فرعون موسى برمسيس الثانى كما تروجها الصهيونية بجانب أن العهد القديم و بأسفاره المتعددة المأخوذ بها و المتروك لم يذكر فيها أسم فرعون بل أكتفى أيضا بذكر لقبه و لكن مع إختلافات عن القرآن الكريم أنهم يزعمون أن فرعون موسى كانا فرعونين أحدهما فرعون الإضطهاد و الآخر فرعون الخروج و هذا من ناحية التنويه و الله أعلم.


الاختصار في الاسم لعموم الصفة ..
 
الاختصار في الاسم لعموم الصفة ..
1- لا يعنينى أن فرعون موسى هو رمسيس أو غيره فكلهم كانوا مشركين بالله.
2- أقف فقط مع النص و لا أخرج عنه.
3- معروف تاريخيا أن لقب فرعون أطلق مع بداية الدولة الحديثة من الأسرة 18 و لم يطلق على عهدى الدولتى القديمة و الوسطى.
يتضح ذلك جليا فى قصة نبى الله يوسف عليه السلام عندما ذكر المولى عزوجل لفظ الملك و لم يصفه بلفظ فرعون.
 
هدف الموضوع ليس الخوض فى فرعون موسى من كان بل الوقوف على بعض الحكم المستنبطة من قصة نبى الله موسى و فرعون. من أجل ذلك نقلت الموضوع لعموم الإستفادة و نشر العلم الشرعى لتحقيق الفوائد المطلوبة من قصص الأنبياء فى القرآن و السنة مع عدم الخروج على نصوص الآيات.
 
عودة
أعلى