الاخوة فى سوريا متمسكين بحقهم فى الجولان
بس ما باليد حيلة فى الوفت الراهن العرب متفتتين غير ان سوريا شبه محاصرة و ليس هناك أى فرصة مناسبة لهجوم سورى لاسترداد الجولان
و لكن يوجد استعدادات و تجهيزات و تحديثات و لو بطيئة نسبيا شملت أفرع الجيش السورى
و لو ان القيادة السورية بادرت بالهجوم فى الوضع الراهن فستظلم شعبها و لن يتم تحقيق الهدف من الهجوم
و لكنها قادرة على صد أى هجوم بأن الله
ستكون هناك خسائر جسيمة و لكن سيتم دحر العدوان لا قدر الله
أذن يبقى الوضع كما هو عليه
و يمكن ان تحدث المواجهة فى الغد
بعد ان تستكمل سوريا بناء قواتها العسكرية و جبهتها الداخلية
و ان يلتئم شمل بعض الدول العربية التى لها وزن عسكرى فى الصراع
عندها سيكون من الممكن ان تحدث حرب التحرير
ملحوظة صغيرة
عند التطرق الى مواضيع المقارنات بين جيش عربى و جيش العدو
او سلاح عربى و سلاح العدو
تلاحظ التفكك بين الشعوب
الكثير يسعى وراء المحلية و يبعد عن الوحدة الاسلامية العربية
و يسعى الى تغليب كفة العدو حتى لا يشعر انه الوحيد المهدد بالخطر و الاضعف مقارنة بالعدو