قلق اوروبي - غربي... بعد حلب هل سيأتي دور الجزائر ؟

Rooster 

صقور الدفاع
إنضم
15 يناير 2016
المشاركات
12,377
التفاعل
64,472 386 3
الدولة
Morocco
ندد سفير الجزائر ببروكسل عمار بلاني امس الجمعة بالهجومات التي توظف "أوهاما استعمارية جديدة" ضد الجزائر التي تضمنتها مساهمة للمدير التنفيذي لمركز مادارياغا-كوليج أوروبا المدير العام الفخري بالمفوضية الأوروبية بيار دو فراني التي نشرت عبر صحيفة "لا ليبر بلجيك" (بلجيكا الحرة) قام من خلالها بتشبيه بين سوريا و الجزائر.

و كتب السيد بلاني في حق للرد وجهه للصحيفة البلجيكية "(...) هذا الخبير بالقضايا الأوروبية يقوم بمحاولة تكهن من خلال قيامه بتشبيه أقل ما يقال عنه غريب للوضع في الجزائر موظفا في ذلك أوهاما استعمارية جديدة تروج لها بعض الصحف الفرنسية هي الأخرى بتفاهات تحظى بدعم معارضين جزائريين ناقمين ينعمون برغد العيش في الضفة الأخرى للمتوسط".

و أشار بلاني إلى أن سيناريو "سياسة-خيال" الذي "بلغ مستوى السخافة فيه مبلغ اللامعقول في روايات "كافكا" و الذي أعده كاتب المقال الذي حمل عنوان "بعد حلب هل سيأتي دور الجزائر " يعكس مدى "عدم معرفة هذا الأخير بالجزائر و جهله بتاريخها و واقعها الاجتماعي الديناميكي و آخر ما أحرزته من تطورات".

و استرسل قائلا "بل هو يجهل حتما أن الجزائر القوية بوحده قيادتها و صمود شعبها قد شنت منذ أكثر من ربع قرن حربها ضد الارهاب و التطرف العنيف التي خرجت منها منتصرة".

و أضاف في ذات السياق أن الجزائر "قامت بطي هذه الصفحة السوداء من تاريخها إلى الأبد لتلتزم بحزم و ثبات بمسار ديمقراطي لا مناص منه مع ضمان استقرار البلد و السير العادي و المنظم لمؤسسات الجمهورية إلى جانب تحقيق التطور الاقتصادي و العدالة الاجتماعية". و تأسف سفير الجزائر ببروكسل من جهة أخرى لكون كاتب هذه المساهمة لم يكن مطلعا أيضا على التغيرات التي أحدثت في كل مضامير الحياة السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية في الجزائر.

و هي تغيرات كما قال "وجدت لها في مراجعة الدستور لسنة 2016 نقطة ترسيخ و دعامة من أجل تكريس الطابع الجمهوري للجزائر و كذا مبدأ المصالحة الوطنية و تحويل المجتمع الجزائر على اختلافاته اللغوية و العرقية و عبر الحساسيات السياسية التي تعبر بحرية إلى حصن منيع ضد الارهاب و الايديولوجيات الظلامية".

في ذات الصدد حرص السيد بلاني على تذكير دوفراني بأن "الجزائر القوية بمؤسساتها الجمهورية و ثقافتها الديمقراطية التي تعد ثمرة مسار طويل من النضج الداخلي لطالما اضطلعت بدور محوري في تحقيق الاستقرار في المنطقة". "و هي بادرت بذلك لنفسها أولا باعتبارها واعية بأن تطورها و أمنها مرهون بقوتها الداخلية و باستقرار محيطها الاقليمي و ثانيا من أجل أمن و هدوء أوروبا دول جوار لم تضطر يوما حتى خلال العشرية السوداء لمواجهة تدفق لاجئين من الجزائر و لطالما أشادت بنجاعة و تعاون مصالح الأمن الجزائرية من أجل احباط النشاطات الارهابية في أوروبا".

كما حذر سفير الجزائر ببروكسل من "ادعاءات" وصفها ب "الوهمية و غير اللائقة و اللأخلاقية" و من "الهجومات التي تحاول المساس بأمن و استقرار البلد" مؤكدا أن الجزائرستحسن الرد على كل تهديد لأمنها".

و أردف يقول أن "الجزائر القوية بشعبها و جبهتها الداخلية و قوة مؤسساتها من ضمنها جيش جمهوري يمثل حصنا منيعا ضد كل من يغذون محاولات الاساءة لأمن و استقرار البلد سيمكنها مرة أخرى الرد على هذه الادعاءات الوهمية و غير اللائقة و اللأخلاقية". و خلص السيد بلاني إلى القول أن الجزائر "تمكنت في الماضي من اسكات دعاة السوء في صفوف المروجين لسؤال "من يقتل من" خلال فترة الصمود البطولي للشعب الجزائري ضد الارهاب أو حتى مؤخرا خلال "الربيع العربي"".



__________________________________

ندد سفير الجزائر ببروكسل عمار بلاني اليوم الجمعة بالهجومات التي توظف "أوهاما استعمارية جديدة" ضد الجزائر التي تضمنتها مساهمة للمدير التنفيذي لمركز مادارياغا-كوليج أوروبا المدير العام الفخري بالمفوضية الأوروبية بيار دو فراني التي نشرت عبر صحيفة "لا ليبر بلجيك" (بلجيكا الحرة) قام من خلالها بتشبيه بين سوريا والجزائر.


وكتب بلاني في حق للرد وجهه للصحيفة البلجيكية "هذا الخبير بالقضايا الأوروبية يقوم بمحاولة تكهن من خلال قيامه بتشبيه أقل ما يقال عنه غريب للوضع في الجزائر موظفا في ذلك أوهاما استعمارية جديدة تروج لها بعض الصحف الفرنسية هي الأخرى بتفاهات تحظى بدعم معارضين جزائريين ناقمين ينعمون برغد العيش في الضفة الأخرى للمتوسط". وأشار بلاني إلى أن سيناريو "سياسة-خيال" الذي "بلغ مستوى السخافة فيه مبلغ اللامعقول في روايات "كافكا" و الذي أعده كاتب المقال الذي حمل عنوان "بعد حلب هل سيأتي دور الجزائر " يعكس مدى "عدم معرفة هذا الأخير بالجزائر وجهله بتاريخها وواقعها الاجتماعي الديناميكي وآخر ما أحرزته من تطورات". واسترسل قائلا "بل هو يجهل حتما أن الجزائر القوية بوحده قيادتها و صمود شعبها قد شنت منذ أكثر من ربع قرن حربها ضد الارهاب و التطرف العنيف التي خرجت منها منتصرة". وأضاف في ذات السياق أن الجزائر "قامت بطي هذه الصفحة السوداء من تاريخها إلى الأبد لتلتزم بحزم و ثبات بمسار ديمقراطي لا مناص منه مع ضمان استقرار البلد والسير العادي والمنظم لمؤسسات الجمهورية إلى جانب تحقيق التطور الاقتصادي والعدالة الاجتماعية". وتأسف سفير الجزائر ببروكسل من جهة أخرى لكون كاتب هذه المساهمة لم يكن مطلعا أيضا على التغيرات التي أحدثت في كل مضامير الحياة السياسية و الاجتماعية والاقتصادية في الجزائر. وهي تغيرات كما قال "وجدت لها في مراجعة الدستور لسنة 2016 نقطة ترسيخ ودعامة من أجل تكريس الطابع الجمهوري للجزائر و كذا مبدأ المصالحة الوطنية وتحويل المجتمع الجزائر على اختلافاته اللغوية و العرقية وعبر الحساسيات السياسية التي تعبر بحرية إلى حصن منيع ضد الارهاب والايديولوجيات الظلامية". في ذات الصدد حرص بلاني على تذكير دوفراني بأن "الجزائر القوية بمؤسساتها الجمهورية وثقافتها الديمقراطية التي تعد ثمرة مسار طويل من النضج الداخلي لطالما اضطلعت بدور محوري في تحقيق الاستقرار في المنطقة". "وهي بادرت بذلك لنفسها أولا باعتبارها واعية بأن تطورها وأمنها مرهون بقوتها الداخلية و باستقرار محيطها الاقليمي و ثانيا من أجل أمن وهدوء أوروبا دول جوار لم تضطر يوما حتى خلال العشرية السوداء لمواجهة تدفق لاجئين من الجزائر و لطالما أشادت بنجاعة و تعاون مصالح الأمن الجزائرية من أجل احباط النشاطات الارهابية في أوروبا". كما حذر سفير الجزائر ببروكسل من "ادعاءات" وصفها ب "الوهمية و غير اللائقة واللأخلاقية" ومن "الهجومات التي تحاول المساس بأمن واستقرار البلد" مؤكدا أن الجزائرستحسن الرد على كل تهديد لأمنها". وأردف يقول أن "الجزائر القوية بشعبها وجبهتها الداخلية وقوة مؤسساتها من ضمنها جيش جمهوري يمثل حصنا منيعا ضد كل من يغذون محاولات الاساءة لأمن واستقرار البلد سيمكنها مرة أخرى الرد على هذه الادعاءات الوهمية و غير اللائقة واللأخلاقية". وخلص بلاني إلى القول أن الجزائر "تمكنت في الماضي من اسكات دعاة السوء في صفوف المروجين لسؤال +من يقتل من+خلال فترة الصمود البطولي للشعب الجزائري ضد الارهاب أو حتى مؤخرا خلال +الربيع العربي+".



_____________________

مقال المدير العام الفخري بالمفوضية الأوروبية بيار دو فراني


 
الخارجية الامريكية تحذر من السفر الى الجزائر

http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/attachments/upload_2016-12-14_14-59-45-png.1628/
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/attachments/upload_2016-12-14_15-0-29-png.1627/​
 
لمادا الجزائر تخيف اوروبا ؟

Cb-ShefWIAETzM8.png
 
كيف يمكن للجزائر أن تدمر الاتحاد الأوروبي بسبب تدفق اللاجئين التوقعات تشير إلى عدد ما بين 10 و 15 مليون لاجىء جزائري

Sans titre.png


It is more than possible that before any Brexit deal is discussed, let alone concluded, the EU will have effectively collapsed. And the key factor could be the demise of Algeria’s leader of 17 years. President Abdelaziz Bouteflika is 79 and has needed a wheelchair since having a stroke in 2013. ‘His mind is even more infirm than his body,’ one observer tells me. Bouteflika returned home recently after a week’s stay at a private clinic in France. His prognosis isn’t good.

Officially, Bouteflika underwent standard ‘periodic medical tests’ in Grenoble. But no one believes this. Among people who know Algeria well, there is little doubt that he is severely incapacitated and does not have much time left. That means that his regime does not have much time left either. The consequences of that will stretch far beyond Algeria.


When Bouteflika goes, Algeria will probably implode. The Islamists who have been kept at bay by his iron hand will exploit the vacuum. Tensions that have been buried since the civil war will re-emerge. And then Europe could be overwhelmed by another great wave of refugees from North Africa.

Yet almost no one outside Algeria is remotely aware of what is about to happen. Other, that is, than western intelligence agencies. They may have been caught un-awares by the misnamed Arab Spring in 2011, but they are all too aware of what is on the cards in Algeria. Behind the scenes, governments are readying themselves for another civil war — and its consequences.

It was only 24 years ago that 150,000 died in an Algerian civil war between the Islamists and the state. This time, things will be far more bloody, not least because of the development of armed Islamism over the past few years.

Some observers have mistaken the decline in electoral success of Islamist parties as evidence of the decline of Islamism within Algeria. El-Islah, Ennahda and the Movement of Society and Peace have fractured and split. In the 2012 elections, they tried coming together as the Green Algeria Alliance but still managed to win only 48 out of 462 seats in parliament.

This is deeply misleading. Islamist leaders have switched tactics. Long ago they realised they cannot win through the ballot, so they have been using other means. As self-proclaimed guardians of public morality, they have campaigned to ensure the school curriculum is focused on ‘Islamic science’ and used their communal influence to try to stop the government changing the ‘family code’, which keeps women under the ‘guardianship’ of men. They have had fatwas issued demanding that ministries ensure women wear veils and men grow beards, and last year attempted — albeit unsuccessfully — to block a bill that criminalised violence against women.

Within the past few years, the veil has become normal in Algeria, with an estimated 70 per cent of women now wearing one (up to 90 per cent outside towns). And a billion dollars is now being spent building the largest mosque in Africa, in Algiers.

And this is all while the state successfully opposes formal Islamist influence. When President Bouteflika goes, it is clear that the Islamists — propelled by their brothers outside Algeria — will attempt to seize the day. Although you will struggle to find any mention of Algeria and its likely future direction in the press, European governments have been reflecting for months on what looks like a brewing crisis.

An Algerian civil war would create huge numbers of refugees.
One analyst told me he expects 10 to 15 million Algerians will try to leave. Given Algeria’s history, they would expect to be rescued by one nation: France. In its impact on the EU, even a fraction of this number would dwarf the effect of the Syrian civil war. Given the political trauma that the refugee crisis has already caused in Europe, a massive Algerian exodus could cause tremendous insecurity.

Obviously, no one knows how long Bouteflika has left. Nor do we know how rapidly civil war could develop. But were the crisis to begin before the French presidential election next April, and were Algerian refugees to start appearing on French soil — neither scenario by any means impossible — it is hard to imagine anything more likely to hand victory to Marine Le Pen and the Front National.

Other, that is, than a further Islamist terror attack in France, which the French authorities already believe is extremely likely. It would become even likelier with a sudden influx of Algerian extremists. A Le Pen victory would make Brexit seem almost irrelevant, given her pledge to hold a referendum on French EU membership. With France pulling out, or Frexit, there could effectively be no EU for Britain to leave.

Of course, this scenario is predicated on a series of ifs. But even if only one or two come about, and even if Bouteflika doesn’t die until after the April vote in France, the consequences will be barely less dramatic. An Algerian civil war and the ensuing refugee crisis would shake France to the core. Whether it is Fillon or Le Pen in the Elysée, the French president (and his or her EU counterparts) would have to grapple with a crisis that could prove to be the EU’s final tipping point.

 
على الجزائر ان تنفض ارضها من العملاء والجواسيس الايرانين
وان توثق علاقتها مع الخليج وتتقلل من حدة التوتر مع المغرب وان تصطف مع الجماعة ولا تشذ بمواقفها السياسية الغير متوافقة احيانا مع باقي الدول العربية
وان تعمل على تامين ومراقبة حدودها مع ليبيا بشكل اقوى
وان تستحدث منصب نائب الرئيس في دستورها.
حمى الله الجزائر وشعبها .
 
بعد حلب دور الجزائر !!
ماوجه المقاونة بين الحالتين ؟

ياليت احد يعطينا نص الخبر او تلخيص له عشان نفهم الفكرة
 
لمادا الجزائر تخيف اوروبا ؟

Cb-ShefWIAETzM8.png

نحن جميعا لا نخيفهم...ولكنها خطة وهم يسيرون في ركابها
الجزائر لم تنل نصيبها من الربيع العربي وبكل تأكيد هناك ما يحاك لها
نسأل الله للجميع السلامة
 
نحن جميعا لا نخيفهم...ولكنها خطة وهم يسيرون في ركابها
الجزائر لم تنل نصيبها من الربيع العربي وبكل تأكيد هناك ما يحاك لها
نسأل الله للجميع السلامة

الجزائر عاشت ربيع عربي و اخر امازيغي مند زمن .
 
سوف تنال نصيبها فهي ليست في برج عاجي
الجزائر دوله فاسده شاذه يتحكمون فيها جنرالات التعسف والقمع ...سؤال هل الحكم في الجزائر ملكي والا جمهوري.لماذا.ابو تفليقه يحكم الجزائر
منذو عشرين سنه.لماذا لا يقبلها مملكيه بدل الضحك على الدقون. لما الجمهوريات العربيه اصبح فيها الرئيس يحكم ثلاثين عام اين شعوب هذي الدول التى اطاحة بالملكيات ثم وضعة جمهوريات ملكيه يحكمها حزب واحد ما هذي المهزله ..
 
لماذا الدساتير في الجمهوريات العربيه فضفاضه
الي درجة أن الرئيس يصنعها على كيفه ...وماهو الحق الذي يخوله يحكم الدوله ثلاثين سنه :D
ومع هذا تسمى مصر جمهوريه والجزائر واليمن وسوريا والسودان
وانا لا ارى الا حكم وراثي يغطيه اسم الجمهور ياخي اصحوووا اما ملكيه او فترة الريس اربع سنوات فقط او بلاش انتخابات معروف مسبقا ان الفائز فيها هو الرئيس :D
 
التعديل الأخير:
حقيقية الأمر واضح وضوح الشمس . ( كما قال المبدع دائماً المغوار الأزرق ) ان الجزائر لم تنل حظها من الربيع العبري . فحتماً يحاك لها شيئاً لها في الخفاء . . و هم يستغلون في ذلك وضع الجزائر في المنطقة الرخوة القابلة للإنفجار . الحرب الدائرة على حدودها الشرقية في ليبيـا و على حدودها الجنوبية في مالي مع الوضع الغير مطمئن في النيجر بسبب الصراعات الدولية على ثروات النيجر الطبيعية مع الأخذ في الحسبان تردي أسعار البترول أدى إلى تفاقم الأزمة الإقتصادية ليبلغ العجز في الموازنة لعام 2016 إلى 32 مليار دولار و بسبب ذلك يتآكل الإحتطياطى النقدي لدى البنك المركزي الجزائري نتيجة ضخ مزيد من السيولة في السوق لتعويض ذلك العجز في النهاية تتزايد الأعباء المعيشية على المواطن مع إنحسار كبير لمشروعات التنمية في هذا البلد الشقيق . . . و حقيقة انني أستغرب من تردي الأوضاع الإقتصادية بالجزائر كونها من كبريات الدول المنتجة للنفط و الغاز في افريقيا و هي تعتمد على تصدير النفط بنسبة 90% من صادراتها و في إستطاعتها أن ترتقي بمستوى معيشة مواطنيها لمستويات غير مسبوقة أكبر من المستوى االحالي بكثير . . لكن و الله أعلم ان الفساد المستشري فيها أكبر من يوظف إيرادات النفط للمواطنين الجزائريين . . و هذا حال معظم دول افريقيا و الشرق الأوسط . . ثروات طبيعية تقدر بالتريليونات و لا يستفاد منها الشعوب بالقدر الكافي

في النهاية إتفقنا أم إختلفنا مع سياسات قادة الدول .. تبقى الشعوب هى الأبقى و الأوفى مهما حصل
الله يحفظ شعب الجزائر من كل مكروه
التحية للكل
 
التعديل الأخير:
بعد حلب دور الجزائر !!
ماوجه المقاونة بين الحالتين ؟

ياليت احد يعطينا نص الخبر او تلخيص له عشان نفهم الفكرة


بعد حلب، الجزائر ؟ Après Alep, l'Algérie?

هو عنوان مقال في صحيفة بلجيكية كتبه Pierre Defraigne وهو المدير التنفيذي لمركز مادارياغا-كوليج أوروبا المدير العام الفخري بالمفوضية الأوروبية
استعرض في مقاله الوضع المأساوي في حلب والنازحين وفتح معابر انسانية ودعى أوروبا للوحدة والاستعداد لمثل هذه الكوارث وأن هناك بلدا قريبا يعيش فيه 40 مليون شخص برئيس مريض يخشى أن يكون التالي بعد حلب (سوريا) وذكر بالعشرية السوداء والصراع على الحكم بين الاسلامين والعسكر ويتوقع أن يتكرر الصراع بعد وفاة بوتفليقة المريض... الخ
 
حقيقية الأمر واضح وضوح الشمس . ( كما قال المبدع دائماً المغوار الأزرق ) ان الجزائر لم تنل حظها من الربيع العبري . فحتماً يحاك لها شيئاً لها في الخفاء . . و هم يستغلون في ذلك وضع الجزائر في المنطقة الرخوة القابلة للإنفجار . الحرب الدائرة على حدودها الشرقية في ليبيـا و على حدودها الجنوبية في مالي مع الوضع الغير مطمئن في النيجر بسبب الصراعات الدولية على ثروات النيجر الطبيعية مع الأخذ في الحسبان تردي أسعار البترول أدى إلى تفاقم الأزمة الإقتصادية ليبلغ العجز في الموازنة لعام 2016 إلى 32 مليار دولار و بسبب ذلك يتآكل الإحتطياطى النقدي لدى البنك المركزي الجزائري نتيجة ضخ مزيد من السيولة في السوق لتعويض ذلك العجز في النهاية تتزايد الأعباء المعيشية على المواطن مع إنحسار كبير لمشروعات التنمية في هذا البلد الشقيق نتيجة . . . و حقيقة انني أستغرب من تردي الأوضاع الإقتصادية بالجزائر كونها من كبريات الدول المنتجة للنفط و الغاز في افريقيا و هي تعتمد على تصدير النفط بنسبة 90% من صادراتها و في إستطاعتها أن ترتقي بمستوى معيشة مواطنيها لمستويات غير مسبوقة أكبر من المستوى االحالي بكثير . . لكن و الله أعلم ان الفساد المستشري فيها أكبر من يوظف إيرادات النفط للمواطنين الجزائريين . . و هذا حال معظم دول افريقيا و الشرق الأوسط . . ثروات طبيعية تقدر بالتريليونات و لا يستفاد منها الشعوب بالقدر الكافي

في النهاية إتفقنا أم إختلفنا مع سياسات قادة الدول .. تبقى الشعوب هى الأبقى و الأوفى مهما حصل
الله يحفظ شعب الجزائر من كل مكروه
التحية للكل
جنرالات الجزائر فاسدين
قمعوا الشعب .وحصل الربيع العربي ولم يتعضوا بغيرهم .بالنسبه لي انا اتمنى ازاحة جميع حكام الجمهوريات العربيه لانها ضحكة على الشعوب باسم الانتخابات التى لا تخرج من دايرة العسكر
هناك جزائرين مشردين في اسقاع الارض بسبب هذي الطغمه الفاسده فلابد من التغيير الذي يفرض عليهم من الخارج لانهم لايقبلون التغيير من الداخل
جميع الدول العربيه تحتاج ثورات جديده تغير بعض المفاهيم حتى يعرف الطيب من الخبيث
اسرائيل عمرها أربعين عام اصبحت دوله يهاجر لها العرب لطلب الرزق ودولنا عمارها على مائه عام مذا قدموا لنا .كوريا استقلت قريب انظر ماذا تصدر لنا اليابان نحن نحتاج ثوره تزيح جميع الاصنام التى مازال الكثير يعبدها وهي لن توصله الي ما يطمح اليه
 
التعديل الأخير:
نحن جميعا لا نخيفهم...ولكنها خطة وهم يسيرون في ركابها
الجزائر لم تنل نصيبها من الربيع العربي وبكل تأكيد هناك ما يحاك لها
نسأل الله للجميع السلامة

دعني أختلف معك أخي المغوار هي ليست بمآمرة
قد نتفق بوجود مؤمرات على دول الطوق التي تحيط باسرائيل وقد نتفق مع وجود صراع في سوريا على خطوط الغاز
لكن لماذا سيريد الغرب تحطيم الجزائر ؟ بالعكس أي سقوط للجزائر سوف تغرق أوروبا بالمهاجرين واللاجئين وهم الذين يدفعون الأموال للدول الافريقية حتى تمنع تدفقهم
آخرهم النيجر التي ستحصل على 600 مليون دولار مقابل منع المهاجرين من تجاوز حدودها
المشكل في الجزائر قديم هو صراع حول السلطة تسبب في حرب أهلية بين رفقاء السلاح مجاهدي الأمس بمجرد خروج فرنسا
وتكرر الصراع في التسعينيات بعد الانقلاب على صناديق الاقتراع وتحول الأمر الى ما بات يعرف بالعشرية السوداء
هناك فجوة حقيقية بين القاعدة وأعلى الهرم بسبب تراكم اخطاء السلطة الحاكمة
كل التقارير حين تتحدث عن السيناريوهات المتوقعة في الجزائر تتحدث عن صراع بين التيارات الاسلامية والجيش
بمعنى أن حكام الجزائر بامكانهم تجاوز سقوط البلاد بالسماح بالتداول السلمي للسلطة والسماح للاسلاميين المعتدلين بالحكم حتى تبقى الجزائر سالمة
 
بهذا أو بغيره الجزائر بلد عربي مسلم وحتما هو مستهدف،
حفظ الله الجزائر وأهلها
 
دعني أختلف معك أخي المغوار هي ليست بمآمرة
قد نتفق بوجود مؤمرات على دول الطوق التي تحيط باسرائيل وقد نتفق مع وجود صراع في سوريا على خطوط الغاز
لكن لماذا سيريد الغرب تحطيم الجزائر ؟ بالعكس أي سقوط للجزائر سوف تغرق أوروبا بالمهاجرين واللاجئين وهم الذين يدفعون الأموال للدول الافريقية حتى تمنع تدفقهم
آخرهم النيجر التي ستحصل على 600 مليون دولار مقابل منع المهاجرين من تجاوز حدودها
المشكل في الجزائر قديم هو صراع حول السلطة تسبب في حرب أهلية بين رفقاء السلاح مجاهدي الأمس بمجرد خروج فرنسا
وتكرر الصراع في التسعينيات بعد الانقلاب على صناديق الاقتراع وتحول الأمر الى ما بات يعرف بالعشرية السوداء
هناك فجوة حقيقية بين القاعدة وأعلى الهرم بسبب تراكم اخطاء السلطة الحاكمة
كل التقارير حين تتحدث عن السيناريوهات المتوقعة في الجزائر تتحدث عن صراع بين التيارات الاسلامية والجيش
بمعنى أن حكام الجزائر بامكانهم تجاوز سقوط البلاد بالسماح بالتداول السلمي للسلطة والسماح للاسلاميين المعتدلين بالحكم حتى تبقى الجزائر سالمة

اشكرك على الرد اخي الغالي
مجرد التفكير في اعادة الخلاف بين الجيش والاسلاميين في بلد مثل الجزائر يعد مؤامرة من وجهة نظري لانك بهذه الحالة تعصف بنظام كونه العسكر بني على مصالح شخصية واخرى جهوية او مصالح تكتلات معينة وسيترتب على ذلك محاسبة على الفساد وهذا لن يمر دون دم ، بالنسبة للهجرة فان اوروبا ستربح من بحور الدم اكثر مما ستخسر على مكافحة الهجرة لانها ببساطة يمكنها اغراق قوارب المهاجرين في اي وقت وبدون تكلفة كما فعلت عشرات المرات بواسطة غواصات الجيب الصغيرة دون ان تترك اثر
تقبل مروري واحترامي اخي الكريم
 
حقيقية الأمر واضح وضوح الشمس . ( كما قال المبدع دائماً المغوار الأزرق ) ان الجزائر لم تنل حظها من الربيع العبري . فحتماً يحاك لها شيئاً لها في الخفاء . . و هم يستغلون في ذلك وضع الجزائر في المنطقة الرخوة القابلة للإنفجار . الحرب الدائرة على حدودها الشرقية في ليبيـا و على حدودها الجنوبية في مالي مع الوضع الغير مطمئن في النيجر بسبب الصراعات الدولية على ثروات النيجر الطبيعية مع الأخذ في الحسبان تردي أسعار البترول أدى إلى تفاقم الأزمة الإقتصادية ليبلغ العجز في الموازنة لعام 2016 إلى 32 مليار دولار و بسبب ذلك يتآكل الإحتطياطى النقدي لدى البنك المركزي الجزائري نتيجة ضخ مزيد من السيولة في السوق لتعويض ذلك العجز في النهاية تتزايد الأعباء المعيشية على المواطن مع إنحسار كبير لمشروعات التنمية في هذا البلد الشقيق . . . و حقيقة انني أستغرب من تردي الأوضاع الإقتصادية بالجزائر كونها من كبريات الدول المنتجة للنفط و الغاز في افريقيا و هي تعتمد على تصدير النفط بنسبة 90% من صادراتها و في إستطاعتها أن ترتقي بمستوى معيشة مواطنيها لمستويات غير مسبوقة أكبر من المستوى االحالي بكثير . . لكن و الله أعلم ان الفساد المستشري فيها أكبر من يوظف إيرادات النفط للمواطنين الجزائريين . . و هذا حال معظم دول افريقيا و الشرق الأوسط . . ثروات طبيعية تقدر بالتريليونات و لا يستفاد منها الشعوب بالقدر الكافي

في النهاية إتفقنا أم إختلفنا مع سياسات قادة الدول .. تبقى الشعوب هى الأبقى و الأوفى مهما حصل
الله يحفظ شعب الجزائر من كل مكروه
التحية للكل

اتفق معك اخي ميكو ، واشكرك على الاطراء الذي لا استحقه
نقبل محبتي واحترامي
 
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم ....اللهم عليك بهم و بمن يوالهم و يحثهم و يدعهمه ولو بكلمة.
دائما ما تخرج لنا صفحات جرائد من هنا و من هنالك تهلل بأن الربيع العبري الصهيوني سيمس الجزائر و لا يمر عام حتى تجدد هاته الأبواق تهليلها و الأدهى و الأمر تجد من العرب من يهلل و يفرح ظنا منها أنها ستحقق له مكاسب و غيرها .
خذوها من عندي الشعب الجزائري أكبر شعب يعرف نعمة الأمن و الأمان بعد تجارب مريرة منذ حرب الاستقلال إلى العشرية السوداء فمن يراهن على القيام الشعب بمس أمنه فهو واه.
 
عودة
أعلى