البعض بنى على خبر غير مؤكد سيناريوات وتحاليل وبعضهم استعد للحرب مع أمريكا وبعضهم شطح به الخيال
وتم تجاهل المنطق الذي يقول لا يوجد تصريح رسمي ولا يُوجد ما يؤكد هذا الأمر
أشعر أن البعض يُريدنا أن نكون دولة صِدَامية ودولة مواجهة مع أمريكا، ويُعجبه أي خبر توتر في العلاقات معها
ويتم تجاهل المصالح بين الدولتين الكبيرة والعميقة فقط لأنه يكره أمريكا
أي دولة في العالم تبني علاقتها مع الدول بناءً على الحب والكره وليس المصالح هي دولة فاشلة
الصين وأمريكا بينهما ما بينهما من مشاكل سياسية قد يعطل أي علاقة بين أي بلدين مماثلين
ولكن قوة المصالح الاقتصادية بينها تحتم عليهما أن يبحثوا عن الحلول الوسط وتلافي الصدام
الصادرات الصينية تحتاج السوق الأمريكي والغربي، والشركات الأمريكية تحتاج المصانع الرخيصة في الصين
الحل لخلافتنا بيننا وأمريكا هو أن نديرها بالحكمة والتعقل، الحزم معها يكون فيما يمس أمننا المباشر
والبحث عن حلول وسطى في الأمور الأخرى
البعض هنا لا يختلف مطلقاً عن عبد الباري عطوان وصحيفته "رأي اليوم" حين يأخذ خبر غير صحيح أو إشاعة
ويبني عليها سيناريو خيالي مضحك وغير واقعي لأنه يكره السعودية ويتمنى الشر لها ويحول أمنياته إلى مقال
وتم تجاهل المنطق الذي يقول لا يوجد تصريح رسمي ولا يُوجد ما يؤكد هذا الأمر
أشعر أن البعض يُريدنا أن نكون دولة صِدَامية ودولة مواجهة مع أمريكا، ويُعجبه أي خبر توتر في العلاقات معها
ويتم تجاهل المصالح بين الدولتين الكبيرة والعميقة فقط لأنه يكره أمريكا
أي دولة في العالم تبني علاقتها مع الدول بناءً على الحب والكره وليس المصالح هي دولة فاشلة
الصين وأمريكا بينهما ما بينهما من مشاكل سياسية قد يعطل أي علاقة بين أي بلدين مماثلين
ولكن قوة المصالح الاقتصادية بينها تحتم عليهما أن يبحثوا عن الحلول الوسط وتلافي الصدام
الصادرات الصينية تحتاج السوق الأمريكي والغربي، والشركات الأمريكية تحتاج المصانع الرخيصة في الصين
الحل لخلافتنا بيننا وأمريكا هو أن نديرها بالحكمة والتعقل، الحزم معها يكون فيما يمس أمننا المباشر
والبحث عن حلول وسطى في الأمور الأخرى
البعض هنا لا يختلف مطلقاً عن عبد الباري عطوان وصحيفته "رأي اليوم" حين يأخذ خبر غير صحيح أو إشاعة
ويبني عليها سيناريو خيالي مضحك وغير واقعي لأنه يكره السعودية ويتمنى الشر لها ويحول أمنياته إلى مقال