هذه لعبة "الداعمين"
المسيّرين الحقيقية لما يحدث في سوريا
خروج "تركيّا" من اللعبة كان في اتفاق واضح مع "روسيا الاتحادية" أخلّ بتوازن القوى على الأرض السورية
الفصائل المحسوبة على "تركيا" لا تستطيع أن تتحرك بعيداً عن رضى "تركيا" و إلا فأن الأتراك سيقطعون الهواء و الماء عليهم
هكذا هي الأمور في مثل هذه الحروب و المآسي
الأمل الحالي هو استيعاب الصدمة القوية من قبل " المعارضة الشعبية " و إعادة ترتيب الأمور من قبل الداعم العربي الأكبر " المملكة السعودية العربية " بعيداً عن " تركيا "
خلق فصيل قوي تشكّل قيادته "السعودية" يكون مقره في الجنوب السوري ويبدأ عمله من هناك و تكون " المملكة الأردنية " هي بوابته