السادات كان عبقريا. بتصرف واحد اخرج مصر من معادلة الشرق الاوسط للمستقبل المنظور. تتفق او تختلف مع السادات، هذه حقيقة صلبة كالفولاذ وخدعوه الاسرائيليين. حصل على ارضه فعلا، ثم خسر كل شيء بعد ذلك الى يومنا هذا.
معك أن السادات يرحمه الله كان عبقريا و ياليت إستمع اليه بقية العرب و إنضموا اليه في مسعاه بدلا من تخوينه... "الإسرائيلين" لم يخدعوه و لكن خذله العرب يا رجل كان هناك في مينا هاوس مقر المباحثات المصرية (العربية) "أالإسرائيلية" مكانا بعلم فلسطين و مكانا لسوريا للإنضمام للمباحثات و لم يقبلوا و لليوم نسعى سعيا لهذه الفرصة و لا تعطيناها "إسرائيل" (المبادرة العربية مثالا)