انا فاهم . .!!الجلسة افريقية - عربية تديرها دولة الكويت ومقامه في غينيا الاستوائية
أكرر سؤالي
من الذي يدير الاتحاد الأفريقي ويتحكم في قراراته ..!؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
انا فاهم . .!!الجلسة افريقية - عربية تديرها دولة الكويت ومقامه في غينيا الاستوائية
انا فاهم . .!!
أكرر سؤالي
من الذي يدير الاتحاد الأفريقي ويتحكم في قراراته ..!؟
الذين يتهمون مصر بالتواطؤ حول المغرب
ملك المغرب قريبا فى القاهرة وافتكروا كلامى ده كويس
لو مصر تتآمر على بلاده هل سيأتى؟؟
كفاكم عبث
اجبرتني اخي مراقب دقيق بعد مشاركتك هذه
على سرد الجهود السعودية في تنشيط العلاقات مع افريقيا
وكما ذكرت ان هذا سيصب في صالح المغرب
،،
على السريع
مع اثيوبيا تكررت الزيارات اكثر من 3 مرات
وذالك خلال فترة قصيرة وعلى مستوى عالي
الملك سلمان ورئيس اثيوبيا
بالامس ايضاً مع رئيس وزارء اثيوبيا
مع الرئيس السنغالي
اليوم مع رئيس جمهورية بنين
نيجيريا
جنوب افريقيا
الغابون
غينيا
جمهورية القمر المتحدة
الصومال
تابع التكملة
جيبوتي
اوغندا
موريتانيا
بوركينا فاسو
تشاد
اريتريا
زامبيا
النيجر
والله تعبت خلاص كفاية
من باقي من الدول الافريقية ما ذكرتها ؟!
طبعاً بخلاف الدول المعروفة التي قد قاموا بزيارتنا
المهم افريقيا في حضرة خادم الحرمين الشريفين
واللي ما جاء قد قص التذكرة وجاي ف الطريق
بعيدآ عن الإنسحابات و ردود الفعل
هناك نقاط لم يُشير إليها أحد
الأولى
إصرار الاتحاد الافريقى اليوم على حضور وفد الصحراء الانفصالى
لماذا هذا الإصرار ؟؟؟
الثانيه
غينيا لم تدعو البوليساريو لحضور القمه و لكن الداعى الأتحاد الإفريقى
و هذا يثبت صحة التصريحات المصريه إنها لم تدعو وفد الحركه لحضور إجتماع البرلمانات الأفريقيه بل كان الداعى الاتحاد الأفريقى
من المؤثر فى الاتحاد الأفريقى ؟؟؟
و ما أسباب هذا الأصرار
أذكر أن عضوية مصر كانت معلقه بعد الثوره و لم تعود إلا من فتره قليله
الثالثه
سواء النظام فى مصر فاشل أو غير فاشل
إلا إنه منذ عودة مصر للإتحاد الأفريقى و وصل السيسى الى الرئاسه فإن مصر تحاول العوده الى افريقيا و توطيد علاقتها بها
و ما زيارة رئيس الدوله لغينيا إلا لذلك
زيارة رئيس الدوله ليس للإجتماع بوفد البوليساريو أو التحريض على المغرب
الرابعه
لا توجد مشاكل مباشره لمصر مع المغرب لا من قريب و لا من بعيد
لكن كما قلت نتمنا ان نرى تصريح رسمى مصرى بموقفها من البوليساريو
ّتحّّتحّالسلام عليكم
بالنسبة لسؤال النقطة الاولى و هو لما اصرار الاتحاد الافريقي هذا ؟ فهو ليس اصرار الاتحاد بل اصرار امينته العامة و هي تدرك تمام الادراك انها فرصة نادرة في الصراع الجنوب افريقي المغربي فجنوب افريقيا تدرك مدى النفوذ المغربي المتنامي افريقيا فهو اقتصاديا ازاحها كاول مستثمر في افريقيا و سياسيا اصبح يقود عددا كبيرا من الاصوات داخل الاتحاد لحسم عدد من المقاعد سواء امانة الاتحاد او اللجان الدائمة و على رأسها الامن و السلم ثم هناك النفود الديني و الثقافي المغربي الواضح في غرب افريقيا فمثلا في زيارة للسينغال خرج زهاء المليون للقاء الملك ليغلقو الطرقات من المطار لوسط المدينة ' الصورة بالاسفل ' هذا النفوذ القوي و الذي وصفته صحف فرنسية بانه نفوذ تجاوز نفود زعماء تاريخيين كجمال عبد الناصر و تشي جيفارا بالاضافة الى ان جنوب افريقيا غير مستفيدة تماما من القمة فكل الدول العربية ' الخليجية اساسا ' مجمدة تعاونها مع جنوب افريقيا قابلها جمود عربي في تليين مواقف الامينة العامة للاتحاد المنحدرة منها
مشاهدة المرفق 68310
لكن من يسر هذا الاصرار هو حشر رد الفعل العربي في هامش زمني قصير و تحميله فشل القمة في انفاسها الاخيرة و المسؤول هو الامين العام للجامعة و الذي برعونة لم يضع اي تحفظات مسبقة لعقد القمة بل و تجاهل توصيات خليجية و كويتية سابقة و هذا هو المأخد فمثلا كانت الخارجية الهندية و الصينية و اليابانية صريحة قبل انعقاد القمة باسقاط وفد البوليساريو من القائمة و ضرورة اقرار حضور الوفد المغربي ' لا ينتمي لدول الاتحاد الافريقي ' لما لم يقم هذا الامين بدوره في هذا المجال علما بانه كأمين عام للدول العربية عليه ان يراعي اولا مصالح الدول الاعضاء فلا يحتاج الى من يوجهه اصلا باعتباره عميدا للدبلوماسية العربية في هذا المحفل
بالنسبة للنقطة الثانية فهي ايضا مردودة مثلا في القمة العربية الثالثة بالكويت الاتحاد الافريقي دعى وفد البوليساريو و ثم اسقاطه من القائمة بطلب من البلد المستضيف للقمة و هذا ما كان و بامكان مصر فعل ذلك علما بانه لها سوابق طويلة و منذ اواسط الثمانينات في استبعاد وفود البوليساريو من اي تظاهرة افريقية او شاركت فيها افريقيا على الارض المصرية لذلك ما الذي تغير في الموقف المصري الذي رفض كل الاستقبالات السابقة و تخلى عن نهجه في آخر سنتين ؟
المؤثر في الاتحاد الافريقي هي الدول المؤثرة الموجودة ضمنه ' جنوب افريقيا و نيجيريا و اثيوبيا و مصر و الجزائر و ليبيا القذافي ' لكن بعد الربيع العربي و ازمة النفط و تغيرات الاوضاع و تململ العديد من الدول من السيطرة الجنوب افريقية اصبح الاتحاد على عتبة التغيير و اصبح لغرب افريقيا مطالب و غالبا سيحققها بسيطرته على امانة الاتحاد و رئاسة لجنة الامن و السلم ' مجلس الامن الافريقي '
بالنسبة لتعليق العضوية المصرية فهي جائت بعد ' الانقلاب العسكري ' حسب حكمها و بالتالي العضوية تجمد الى ان تنتقل السلطة للمدنيين حسب قوانين الاتحاد لكن كانت هناك جهود لابطال العقوبات التي فرضتها هيئة الامن و السلم لان رئاستها كانت جزائرية و هنا كان رد الجميل من الجانب المصري بفتح قنوات مع البوليساريو و تهجم القنوات المصرية على المغرب و هنا كانت اولى بوادر التعارض و بعد توسط اماراتي وافق المغرب على حضور القمة العربية في القاهرة و التقى الرئيس المصري برئيس الحكومة المغربي ' الاسلامي و الموسوم بالاخونة مصريا ' لتطوى صفحة لكن توالت الصفحات التي اظهرت ان الامر ليس سوء فهم و مناورات ظرفية و قلة دراية بالسياسة من رجل ذو خلفية عسكرية بل الامور ممنهجة
بالنسبة للنظام المصري فعن قناعة و احتراما لارادة الشعب المصري ما ارتضاه المصريون نرتضيه فان صوت المصريون لمحمد مرسي رئيسا نحترم ذلك و ان صوت المصريون لعبد الفتاح السيسي رئيسا فعلينا ان نحترم ذلك و ان صوت في المستقل لغيره فما علينا ان احترام صناديق اقتراعهم و هم من يحكم على نجاح او فشل من اختاروه
و اخيرا بالنسبة للعلاقات المغربية المصرية فقد كانت هادئة و نمودجية لكن يحق لي القول بان الجانب المصري تعامل برعونة مع قضية حساسة بالنسبة للمغرب و المغاربة و ارسل اشارات سلبية عن موقفه مما جعل الامور ليست على خير ما يرام رغم ان القنوات الاقتصادية المغربية المصرية ما زالت لم تتأثر بجدية لكن يكفي ان اللجان العليا المغربية المصرية لم تجتمع منذ اول اشارة سلبية و ثم الغاء عدد من المشاريع المغربية على الاراضي المصرية برمج لها المكتب الشريف للفوسفاط و فاعلين آخرين و الغاء اكثر من زيارة ثنائية على مستوى قمة لمؤشر على ان 25 عاما من التقارب هي على المحك
و بالمحصلة السياسة الخارجية المصرية ' و يحق لي الانتقاد هنا ' تلعب على اكثر من ملف و باكثر من موقف او بمواقف ضبابية و ملتبسة في وقت الكل في منزو للتكتل فالافضل لمصر ان تختار الشراكة و التكتل ولا تبقى منفردة خاصة و هي الخارجة من ربيع عربي انهك الاقتصاد و قسم المجتمع و عزل البلاد سياسيا فكيف و الدبلوماسية المصرية تغير تعاملها في ملفات تمثل جوهر اهتمام حلفائها التقليديين و بما لا يرضيهم فالامر هنا لن يترك هذه العلاقات على حالها بل سيرخي بضلال و يؤسس لحالة الشك و عدم الثقة في المواقف و المنطقة اليوم احوج ما تكون للثقة و التنسيق فيما بين اقطابها
' انتقادي هنا للخطوات المصرية بغرض النقاش و الافادة و الاستفادة و ليس التطاول و التجريح '
في أمان الله
العلاقات مع المغرب مميزة منذ القدم
وبخصوص السيادة المغربية اجتماع القمة في الرياض وضع النقاط على الحروف
حتى ان الكلمات كانت حادة وباسلوب تهديد
وبالنسبة لياول مره اشاهد الملك المغربي يتكلم بصوت عالي وكانه غضب الحليم اللي صبر على المراهقين والمتخلفين
.
البعض يقول انه تضامن مع المغرب انا اشك انه تضامن
اعتقد والله اعلم انها رسالة
لاي مؤتمر قادم. اذا كان سلبي سيقال لهم بلوه واعصروه واشربوا ماءه
من تعاطف مع المغرب اليوم سيتعاطف مع اي دولة مستقبلا وكلن يرد الجميل
هذه الصورة لوحدها لها العديد من الدلالات فعندما يلبس الملك العمامة السوداء فهو لم يصل للرياض لالقاء خطاب غضب بل خطاب حرب فلا يعتم الملك بالعمامة السوداء الا في حالة الحرب و هذا متوارث في المغرب منذ 12 قرنا فللعمامتين الخضراء او السوداء دلائل عدة و لا تلبس الا في حالات بعينها
بالتوفيق
هذه الصورة لوحدها لها العديد من الدلالات فعندما يلبس الملك العمامة السوداء فهو لم يصل للرياض لالقاء خطاب غضب بل خطاب حرب فلا يعتم الملك بالعمامة السوداء الا في حالة الحرب و هذا متوارث في المغرب منذ 12 قرنا فللعمامتين الخضراء او السوداء دلائل عدة و لا تلبس الا في حالات بعينها
بالتوفيق
اول مرة اعرف المعلومة .. شكرا لك
لذالك قلت الموضوع مش موضوع تضامن لان مابين هذي البلدان اكبر من التضامن
الرسالة ان هناك تكتل عربي مؤثر وبدونهم بللو المؤتمر واشربوه
بمناسبة الزي، متي يرتدي الملك الطربوش؟ ، الحسن الثاني أعتقد كان من المستمرين علي أرتداء الطربوش ولم أره بعمامة
مرحبا بالرجل المحترم جدا .... والصديق العزيز وكموقف شخصي مني أنا متضامن مع المغرب جملة وتفصيلاالسلام عليكم
بالنسبة لسؤال النقطة الاولى و هو لما اصرار الاتحاد الافريقي هذا ؟ فهو ليس اصرار الاتحاد بل اصرار امينته العامة و هي تدرك تمام الادراك انها فرصة نادرة في الصراع الجنوب افريقي المغربي فجنوب افريقيا تدرك مدى النفوذ المغربي المتنامي افريقيا فهو اقتصاديا ازاحها كاول مستثمر في افريقيا و سياسيا اصبح يقود عددا كبيرا من الاصوات داخل الاتحاد لحسم عدد من المقاعد سواء امانة الاتحاد او اللجان الدائمة و على رأسها الامن و السلم ثم هناك النفود الديني و الثقافي المغربي الواضح في غرب افريقيا فمثلا في زيارة للسينغال خرج زهاء المليون للقاء الملك ليغلقو الطرقات من المطار لوسط المدينة ' الصورة بالاسفل ' هذا النفوذ القوي و الذي وصفته صحف فرنسية بانه نفوذ تجاوز نفود زعماء تاريخيين كجمال عبد الناصر و تشي جيفارا بالاضافة الى ان جنوب افريقيا غير مستفيدة تماما من القمة فكل الدول العربية ' الخليجية اساسا ' مجمدة تعاونها مع جنوب افريقيا قابلها جمود عربي في تليين مواقف الامينة العامة للاتحاد المنحدرة منها
مشاهدة المرفق 68310
لكن من يسر هذا الاصرار هو حشر رد الفعل العربي في هامش زمني قصير و تحميله فشل القمة في انفاسها الاخيرة و المسؤول هو الامين العام للجامعة و الذي برعونة لم يضع اي تحفظات مسبقة لعقد القمة بل و تجاهل توصيات خليجية و كويتية سابقة و هذا هو المأخد فمثلا كانت الخارجية الهندية و الصينية و اليابانية صريحة قبل انعقاد القمة باسقاط وفد البوليساريو من القائمة و ضرورة اقرار حضور الوفد المغربي ' لا ينتمي لدول الاتحاد الافريقي ' لما لم يقم هذا الامين بدوره في هذا المجال علما بانه كأمين عام للدول العربية عليه ان يراعي اولا مصالح الدول الاعضاء فلا يحتاج الى من يوجهه اصلا باعتباره عميدا للدبلوماسية العربية في هذا المحفل
بالنسبة للنقطة الثانية فهي ايضا مردودة مثلا في القمة العربية الثالثة بالكويت الاتحاد الافريقي دعى وفد البوليساريو و ثم اسقاطه من القائمة بطلب من البلد المستضيف للقمة و هذا ما كان و بامكان مصر فعل ذلك علما بانه لها سوابق طويلة و منذ اواسط الثمانينات في استبعاد وفود البوليساريو من اي تظاهرة افريقية او شاركت فيها افريقيا على الارض المصرية لذلك ما الذي تغير في الموقف المصري الذي رفض كل الاستقبالات السابقة و تخلى عن نهجه في آخر سنتين ؟
المؤثر في الاتحاد الافريقي هي الدول المؤثرة الموجودة ضمنه ' جنوب افريقيا و نيجيريا و اثيوبيا و مصر و الجزائر و ليبيا القذافي ' لكن بعد الربيع العربي و ازمة النفط و تغيرات الاوضاع و تململ العديد من الدول من السيطرة الجنوب افريقية اصبح الاتحاد على عتبة التغيير و اصبح لغرب افريقيا مطالب و غالبا سيحققها بسيطرته على امانة الاتحاد و رئاسة لجنة الامن و السلم ' مجلس الامن الافريقي '
بالنسبة لتعليق العضوية المصرية فهي جائت بعد ' الانقلاب العسكري ' حسب حكمها و بالتالي العضوية تجمد الى ان تنتقل السلطة للمدنيين حسب قوانين الاتحاد لكن كانت هناك جهود لابطال العقوبات التي فرضتها هيئة الامن و السلم لان رئاستها كانت جزائرية و هنا كان رد الجميل من الجانب المصري بفتح قنوات مع البوليساريو و تهجم القنوات المصرية على المغرب و هنا كانت اولى بوادر التعارض و بعد توسط اماراتي وافق المغرب على حضور القمة العربية في القاهرة و التقى الرئيس المصري برئيس الحكومة المغربي ' الاسلامي و الموسوم بالاخونة مصريا ' لتطوى صفحة لكن توالت الصفحات التي اظهرت ان الامر ليس سوء فهم و مناورات ظرفية و قلة دراية بالسياسة من رجل ذو خلفية عسكرية بل الامور ممنهجة
بالنسبة للنظام المصري فعن قناعة و احتراما لارادة الشعب المصري ما ارتضاه المصريون نرتضيه فان صوت المصريون لمحمد مرسي رئيسا نحترم ذلك و ان صوت المصريون لعبد الفتاح السيسي رئيسا فعلينا ان نحترم ذلك و ان صوت في المستقل لغيره فما علينا ان احترام صناديق اقتراعهم و هم من يحكم على نجاح او فشل من اختاروه
و اخيرا بالنسبة للعلاقات المغربية المصرية فقد كانت هادئة و نمودجية لكن يحق لي القول بان الجانب المصري تعامل برعونة مع قضية حساسة بالنسبة للمغرب و المغاربة و ارسل اشارات سلبية عن موقفه مما جعل الامور ليست على خير ما يرام رغم ان القنوات الاقتصادية المغربية المصرية ما زالت لم تتأثر بجدية لكن يكفي ان اللجان العليا المغربية المصرية لم تجتمع منذ اول اشارة سلبية و ثم الغاء عدد من المشاريع المغربية على الاراضي المصرية برمج لها المكتب الشريف للفوسفاط و فاعلين آخرين و الغاء اكثر من زيارة ثنائية على مستوى قمة لمؤشر على ان 25 عاما من التقارب هي على المحك
و بالمحصلة السياسة الخارجية المصرية ' و يحق لي الانتقاد هنا ' تلعب على اكثر من ملف و باكثر من موقف او بمواقف ضبابية و ملتبسة في وقت الكل في منزو للتكتل فالافضل لمصر ان تختار الشراكة و التكتل ولا تبقى منفردة خاصة و هي الخارجة من ربيع عربي انهك الاقتصاد و قسم المجتمع و عزل البلاد سياسيا فكيف و الدبلوماسية المصرية تغير تعاملها في ملفات تمثل جوهر اهتمام حلفائها التقليديين و بما لا يرضيهم فالامر هنا لن يترك هذه العلاقات على حالها بل سيرخي بضلال و يؤسس لحالة الشك و عدم الثقة في المواقف و المنطقة اليوم احوج ما تكون للثقة و التنسيق فيما بين اقطابها
' انتقادي هنا للخطوات المصرية بغرض النقاش و الافادة و الاستفادة و ليس التطاول و التجريح '
في أمان الله
البحرين اعلنت انسحابها ايضا
يا ما علماء ثقات قالوها منذ زمن قيل عنهم ارهابيون يريدون هدم الامة