Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عن اي تنضيف تتكام مازالت نفس الردود الاستفزازية نفس الوجوه التي من افسدت الموضوع انا لا ارى اي تغيير و الموضوع سيقفل مجددا للاسفتم فتح الموضوع بعد التنظيف ويرجى عدم الخروج عن مضمون الموضوع وهو كل ما يخص الاقتصاد الجزائري. اي مناكفات شخصية او اقحام للسياسية او ادراج مشاركات غير مثمرة او استفزازية سوف يتم التعامل مع اصحابها بحزم.
عن اي تنضيف تتكام مازالت نفس الردود الاستفزازية نفس الوجوه التي من افسدت الموضوع انا لا ارى اي تغيير و الموضوع سيقفل مجددا للاسف
"تضمن مؤسسة بناء و اصلاح السفن اسعار تنافسية و في المتناول لفائدة الصيادين كما تجنب لهم عناء التنقل الى ولايات اخرى من الوطن من اجل القيام بأشغال الصيانة و الاصلاح"، يضيف ذات المسؤول.وأسرد المتحدث بالقول "يستفيد الصيادون الجزائريون من عدة تسهيلات في اطار هذه العمليات على غرار الدفع بالتقسيط فيما يخص عمليات الاصلاح الكبرى لسفنهم"، مشيرا الى ان هؤلاء الصيادين بإمكانهم الاستعانة بعمالهم الخاصين للقيام بالأعمال الصغيرة على مستوى ورشات المؤسسة الواقعة ببوهارون (تيبازة).
و من اجل تنفيذ هذه العمليات لفائدة الصيادين، قدمت المؤسسة طلب قرض على مستوى البنك الوطني الجزائري وفقا للقواعد و للاجراءات الجارية حيث لم تتحصل على جواب لحد اليوم، يضيف المسؤول.و في هذا الصدد، اشار السيد بن دراجي ان المؤسسة تقوم كذلك بعمليات صيانة و اصلاح سفن النزهة، داعيا اصحاب هذه السفن الى التقرب من المؤسسة للحصول على هذه الخدمات بأسعار تنافسية.
توقعات بتجاوز انتاج القمح في الجزائر هذا الموسم عتبة الـ6 ملايين طن
بسبب ارتفاع المساحات المستغلة والدعم المالي الذي خصصته الدولة
شرعت آلات الحصاد في الجزائر في عملية حصاد مادة القمح وسط تفاؤل كبير وسط الفلاحين بموسم وافر المنتوج فيما يبقى هاجس الأسعار وحده ما يقلق الفلاحين.ويتوقع فلاحو الجزائر أن يعرف موسم حصاد السنة الحالية الذي انطلق مع بداية شهر ماي الحالي ارتفاع المحصول فوق الأرقام التي سجلت في السنتين الماضيتين، التي كان فيها الانتاج الجمالي يتراوح بين 5 و6 ملايين طن.وهو ما أكده رئيس اتحاد الفلاحين الجزائريين “محمد عليوي” الذي كشف في تصريحات صحفية أن محصول السنة الجارية قد يتجاوز مع نهاية شهر أوت المقبل عتبة الـ6 ملايين طن.وأرجع نفس المتحدث هذا الرقم إلى ارتفاع المساحات المستغلة التي بلغت حوالي 20 في المائة مقارنة بالسنة الماضية، وذلك بفضل الدعم المالي الذي خصصته الحكومة، أما العامل الثاني فهو تقطع تساقط الأمطار، لمدة 3 أشهر منذ شهر ديسمبر الماضي وهو العامل الذي عمل على إنقاذ السنابل التي تفسدها الأمطار في العادة خلال هذه الفترة من السنة.وأضاف عليوي أن دعم الدولة للفلاحين خاصة بالأسمدة الزراعية وبالآلات خلال عمليات الحرث ساعد على زرع مساحات جديدة.من جانبه قال عبدي العربي، رئيس غرفة الفلاحة في ولاية تيارت إن موسم القمح الحالي يحمل إشارات ايجابية توحي بأنه سيكون أفضل المواسم مقارنة بالسنوات القليلة الماضية فجميع المحاصيل التي تعتمد على الأمطار في عمليات السقي أعطت إنتاجا لافتا. فالفلاحون لم يعيشوا فترات جفاف و انحباس للأمطار مثلما حصل في الأعوام المنصرمة.وأضاف المتحدث أن الفلاحين يتوقعون حصد قرابة 400 ألف طن من القمح مقارنة بالـ274 ألف طن المسجلة السنة الماضية على 704 آلاف هكتار من الأراضي المزروعة في الولاية وهو رقم يبقى بعيدا عن الرقم الأعلى المسجل سنة 2009 والذي بلغ أنداك الـ 700 ألف طن.
توقعات بتجاوز انتاج القمح في الجزائر هذا الموسم عتبة الـ6 ملايين طن
شرعت آلات الحصاد في الجزائر في عملية حصاد مادة القمح وسط تفاؤل كبير وسط الفلاحين بموسم وافر المنتوج فيما يبقى هاجس الأسعار وحده ما يقلق الفلاحين.ويتوقع فلاحو الجزائر أن يعرف موسم حصاد السنة الحالية الwww.akhersaa-dz.com
المشكلة يا سامي ليس في الاجر القاعدي. الاجر القاعدي مجرد رقم و اذا اردت يمكنني غدا ان ارفعه لك الى عشرة الاف دولار. المشكلة ساشرحها لك.كارثة حقيقية . رفع الأجر الأدني من 18 الف إلى 20 دينار جزائري (من 140 ال 150 دولار )
تلاه رفع أسعار الوقود و هو ما سيسبب سلسلة ارتفاعات أخرى في النقل الجماعي و الطاكسي و نقل السلع و بالتالي رفع أسعار مواد أخرى غذائية و فلاحية .
حقا سياسة مبهمة و تخبط و تلخبط
المشكلة يا سامي ليس في الاجر القاعدي. الاجر القاعدي مجرد رقم و اذا اردت يمكنني غدا ان ارفعه لك الى عشرة الاف دولار. المشكلة ساشرحها لك.
اولا لا يمكنك ان تقارن الاجر القاعدي في الجزائر بدول اخرى و انت تعرف ما اقصد. صحيح تلك الدول اجرها القاعدي مرتفع مقارنة بنا و لكن قل بالله عليك كم توضف تلك الدول من مواطنيها مقارنة بالجزائر. المقارنة لا تجوز اصلا و عيب ان نقوم بها. لذلك تلك الدول لا تتاثر برفع الاجر لانها اصلا لا توضف بل تترك المواطن يصارع مع القطاع الخاص او مع البطالة.
نرجع للجزائر. كما قلت لك مشكلة الجزائر ان اقتصادها اجتماعي يعني انها توضف لتلبية حاجتها الاجتماعية لا حاجتها الاقتصادية. لذلك تجد ان القطاع العمومي يوفر تقريبا اغلبية الوضائف في الجزائر و المشكلة ان اغلبية الوضائف خذماتية في شركات غير ربحية مثل الإدارة. الصحة التعليم الامن. و ذلك يثقل كاهل الدولة و يستنفذ ميزانيتها بالاضافة للفساد و سوء التسيير. لذلك الحل ليس في رفع الاجر القاعدي. الحل في النهوض بالقطاع الخاص و جعله القاطرة التي تجر الاقتصاد. لان القطاع الخاص صادق و يتحرك على اسس مالية سليمة. عندما يخفف الاقتصاد الخاص النفقات عن كاهل الدولة و تزيد المداخيل الجبائية سترى كيف سيقفز الاجر القاعدي لوحده. و لا تفهمني غلط انا لا ابرر لاحد . نعم هناك اخطاء كثيرة اقترفت في حق الاقتصاد الوطني و حان الوقت لنكون صادقين حتى نسير للامام على اسس سليمة.
الله يهديك يا اخ سامي. كيف 60000 دينار لا تكفي لشراء هاتف. كن واقعيا بعض الشيء.المشكلة ليست فقط في الأجر القاعدي . أستاذ تعليم في الثانوية 50 إلى 60 الف دينار في الشهر لنقل انه لا ياكل و لا يشرب و لا يتنقل و لا يصرف . شهريته لا تكفيه لشراء هاتف نقال بسيط . عليه أن يشتغل يومين كاملين لشراء سروال .
الله يهديك يا اخ سامي. كيف 60000 دينار لا تكفي لشراء هاتف. كن واقعيا بعض الشيء.
هاتف سامسونغ s7 او A70 لا يساوي اكثر من 50000 دينار. دون التكلم على oppo condor huwawei. اغلبها لا يتجاوز 40000 الف دينار. دعنا لا نحول الموضوع لساحة من النقذ السياسي و الاجتماعي. دعنا ننقاش ما يحدث في الاقتصاد. نثمن الايجابيات و ننتقذ السلبيات من اجل ايجاد الحلول لا من اجل تصفية الحسابات.
عدى عن محاربة الفساد و سوء التسيير ما هي الحلول الموضوعية و العملية التي تفترحها لحل مشكلة تدني العملةالأوراق النقدية الجزائرية خارج الجزائر لا تساوي شيئا . حتى وزنها ورقا لإعادة الرسكلة.
السائح الجزائري يمكنه فقط أن يخرج من البنك 120 أورو . و الباقي ما عليه إلا أن يبدل العملة في السوق السوداء . تشجيع السوق السوداء . أم أن هذا أيضا خطأ المواطن البسيط
عندما تحل هذه النقطة سنتحدث عن الاقتصاد
ثم لا تقم بمغالطة الاعضاء. المواطن من حقه ان يخرج ما يريد من العملة الصعبة من البنك و من حقه ان ياخذ ما يريد من العملة الصعبة خارج الوطن . انا بحكم سفري المستمر اقوم بهذا. 120 اورو هي المنحة المدعمة من الدولة التي تعطى للمواطن عند السفر. يعني الجزائري عندما يريد السفر يتقدم الى البنك و ياخذ 120 اورو بسعر مدعم تقريبا 15000 دينار. في حين ان سعر الصرف الحقيقي ل 120 اورو في الاسواق هو 26000 دينارعدى عن محاربة الفساد و سوء التسيير ما هي الحلول الموضوعية و العملية التي تفترحها لحل مشكلة تدني العملة
عدى عن محاربة الفساد و سوء التسيير ما هي الحلول الموضوعية و العملية التي تفترحها لحل مشكلة تدني العملة
اخي هذا موضوع اقتصادي لو اردت ان نتناقش في السياسة اعطيك رقمي و نتكلم طول اليومالحل هو :
إنتخاب رئيس شرعي بدون تزوير و تعيين حكومة كفاءات وطنية .
هذا هو الحل الوحيد . لأنك لا تستطيع بناء بيت جديد بحديد و آجر قديم