أضف إلي ذلك المشاكل الدبلوماسية التي تنجر عن السياح, إختطاف ، السجن ، تصرفات غير أخلاقية ،تجسس ، تأثير علي المجتمع ...........ثم تأتي الدول العظمي تشتكي لإطلاق سراح مجرم محتجز عندك و تقول أنك ظلمته و ليس عندك عدالة...........إلخ
جبت الفريسة من ذيلها.
كلها مقدمات من أجل الضغط عليك حتى ترجع تابع لسياسة الفسوق الغربية وإذا رفضت يتم تشويه صورة بلدك أمام العالم بإسم الإرهاب والفوضى والقمع و غياب الديمقراطية أما إذا رضيت أن تكون خاضعا لهم سيتم تلميع صورة بلدك حتى لو بلدك هشة أو متخلفة ههه ! وبعدها يتم إغراق بلدك بالفسوق والمفاسد والصور والفيديوهات المتعلقة بالرذائل ويتم تصوير الأفلام الفاسدة في بلدك ونشر كل أنواع الفسوق في المجتمع والشعب لبلدك وساعتها يتم تعيين وزراء من خارج بلدك وهم وزراء يتماشون مع سياسة الغرب وفسوقه ثم تبدأ الخطة في تقنين المفاسد وشرعنتها ههه! يجوز حسب قانون السياحة أن يقضي ذكر وأنثى معا في غرفة واحدة في الفنادق دون متابعة أو تقديم الدفتر العائلي! يجوز تحويل الرجل نفسه إلى خنثى وتغيير إسمه من إسم ذكر إلى إسم مؤنث! يجوز أن تغادر المرأة مع إبنتها تراب الوطن دون أخذ إذن من زوجها المتواجد على أرض الوطن! يجوز حسب قانون العمل أن تذهب المرأة للعمل خارج ترابها الوطني مثلا إلى إيطاليا أو إسبانيا للعمل في الأعمال الموسمية بدون محرم أو زوجها أو إبنها أو أخوها!
وساعتها تعال أنت وحارب الفسوق والرذائل داخل المجتمع بعدما تجذرت في الدولة بإسم السياحة والإنفتاح السلبي!
الله يحفظنا ويحفظ بلدنا وشعبنا من شر الفاسقين....لا نريد إنفتاح ...أصلا نحن نعاني بدون إنفتاح...