بوابة الاقتصاد الجزائري

عدة مشاريع مرتقب الإعلان و تجسيدها قريبا منها مشروع سياحي ضخم مع قطر و مشروع فلاحي مع إيطاليا و مشروع صناعي في الحديد و الصلب و الألمنيوم مع ماليزيا يقدر لوحده ب 8 مليار دولار حجم الاستثمار
8 مليار دولار حجم الاستثمار في مشروع واحد :love:
fantastic... super...very good
 

الراسم @الراسم إستثمار كبير قادم في الزراعة من BF الإيطالية ،في الحبوب حسب فهمي ،يقول أنه يشمل صناعة تحويلية ،الحمد الله الرازق المُعِز
 
توسيالي الجزائر: بعد بدء تشغيل مصنعنا لإنتاج الصفائح الحديدية في الجزائر ودخول المرحلة الأولى من المصنع حيز العمل ، إليكم أول ألواح الصلب باستخدام slab caster ثنائي الخطين .

#إنتاج_الصلب_المسطح
#تشغيل_ناجح
#اقتصاد_الجزائر

***

 
توسيالي الجزائر: بعد بدء تشغيل مصنعنا لإنتاج الصفائح الحديدية في الجزائر ودخول المرحلة الأولى من المصنع حيز العمل ، إليكم أول ألواح الصلب باستخدام slab caster ثنائي الخطين .

#إنتاج_الصلب_المسطح
#تشغيل_ناجح
#اقتصاد_الجزائر

***


تحيا الشراكة الجزائرية التركية. :love:
 
libya1.PNG
libya2.PNG
Made-in-Algeria-3-opened-by-Hwej-040624-712x536.png
 
بلازما وراثية.....


نبارك وصول أول طلبية من البلازما الوراثية الأمريكية 🐄 إلى الجزائر! 🐮
تعمل الحكومة وقطاع الصناعة في 🇺🇸 بشكل وثيق مع الحكومة والمزارعين في 🇩🇿 على الخطوات القادمة في شراكتنا.
الآن وقد وصل المنتج الأمريكي، 🧬 نتطلع إلى جميع الفرص التي تنتظر قطاعي لحوم الأبقار🥩 والألبان الجزائري 🥛 لزيادة الإنتاج.
لا تفوتوا فرصة تذوق أول دفعة من البرغر اللذيذ 🍔 ومخفوق الحليب اللذيذ الذي سيكون متوفرا في أقرب مقهى إليكم!

20240604_130622.jpg




برلين @برلين Chakibyahiaoui @Chakibyahiaoui

العلم في قوطي تاع 10 لتر! 😂
 

مصانع السيارات الصينية التي ستنطلق قبل نهاية 2026​


ستكون الجزائر خلال السنوات الثلاثة القادمة قبلة لمصانع السيارات الصينية التي ستعمل على احياء صناعة السيارات وتعويم السوق بالمركبات الجديدة وجعل الجزائر منصة للتصدير نحو مختلف الدول العربية والإفريقية
وفي هذا السياق أكدت خمسة علامات صينية رسميا انطلاقها في تشييد مصانع للسيارات قصد اشباع السوق المحلية والقضاء على الندرة والتوجه نحو الإستيراد.

ووعدت هذه العلامات أن أسعار السيارات التي ستركب في الجزائر ستكون بأسعار تنافسية أرخص من السيارات المستوردة.
 مصانع السيارات الصينية التي ستنطلق قبل نهاية  2026

البداية مع مصنع جاك أين استقبل الثلاثاء وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني السيد علي عون وفدا عن مجمع جاك لصناعة السيارات بقيادة رئيس المجمع السيد يانغ زينغ شو وذلك للوقوف على آخر مستجدات مشروع تصنيع السيارات.
في بداية اللقاء، استمع السيد الوزير الى الإنشغالات التي لازالت تعرقل المصنع والحلول المقترحة للإسراع في التجسيد.

بعد ذلك أسدى السيد الوزير تعليمات صارمة من أجل الإسراع في تجسيد المشروع، كما شدد السيد الوزير على احترام الآجال المتفق عليها واحترام دفتر الشروط.
 مصانع السيارات الصينية التي ستنطلق قبل نهاية  2026

وتجدر الإشار أن مدير مجمع إيمين أوتو نهاد ساسوفا أوغلو سبق وأكد أن تقدم أشغال مصنع جاك Jac في ولاية عين تيموشنت وصل الى نسبة 80% يتبقى لنا 20% للشروع في انتاج مركبات علامة جاك الصينية في الجزائر، ” يتكون المصنع من 15 وحدة إنتاج مخصصة للتركيب، والتصنيع والتجميع، الطلاء والمطالة ومضمارين للتجارب بمعايير دولية”.

ثاني علامة هي علامة باييك الصينية التي سبق وفتحت مصنعها للتركيب قبل أكثر من 5 سنوات في ولايتة باتنة وشرعت في تركيب بعض الموديلات على غرار سيارة دي 20 وإكس 25، وكشف مدير علامة باييك الجزائر نور الدين سيرياك أن مصنع باييك في ولاية باتنة جاهز للإنتاج وسينتج طرازات بأسعار تنافسية تقترب من 150 مليون سنتيم، والمصنع ينتظر فقط الضوء الأخضر لمباشرة الإنتاج.
 مصانع السيارات الصينية التي ستنطلق قبل نهاية  2026

ثالث علامة هي علامة جيلي حيث قال مدير المبيعات بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط بشركة جيلي القابضة، جايزون ليو، في لقاء مع “الشروق” أنه بالنسبة لمكان تواجد مصنع جيلي بالجزائر، “لم نفصل فيه بعد، قمنا بمعاينة عدد من الولايات، مثل سطيف، وباتنة، حيث التقينا الوالي وطلبنا تأجير مصنع كيا، ولم نتلق ردّا لحدّ الساعة، أيضا نفكر في إقامة المصنع بوهران نظرا لتوفر النسيج الصناعي المناسب هناك، ومصانع المناولة، إذ نطمح لتحقيق أدنى تكلفة، كما أن إنجاز المصنع بولاية المدية لا يزال محل دراسة”.

وشدّد جايزون على أن إنتاج أول سيارة سيكون سنة 2026، مضيفا: “قد نسبق هذا التاريخ في حال توفّرت الإمكانات اللازمة، حاليا نحن بصدد جمع المعلومات ودراسة الوضع”.


رابع علامة هي علامة شيري التي أكدت أن مصنع “شيري” لصناعة السيارات في الجزائر سيدخل حيز الإنتاج في أكتوبر المقبل”،وأوضحت أن المصنع سيشرع في مرحلة أولى في التركيب قبل الانتقال إلى الإنتاج الفعلي مثلما أوصت به السلطات الجزائرية، مشيرة إلى أن أشغال بناء هذا المصنع بلغت نسبة تقدم “معتبرة”.

في تصريح لوكالة الانباء الجزائرية , أكد المدير العام للعلامة الصينية بمنطقة افريقيا، هو شون أن “مشروع المصنع يتقدم بسرعة و بشكل جيد”، مؤكدا أن “شيري ستشرع في إنتاج سياراتها في الجزائر خلال هذه السنة”.


كما أضاف أن مسؤولي العلامة “يفضلون أن يدخل المصنع حيز الإنتاج قبل شهر أكتوبر, في حال كانت الظروف مواتية”, مضيفا أنه سيتم إطلاق المشروع “على أقصى تقدير خلال شهر أكتوبر, بطاقة إنتاج تقدر ب 50.000 سيارة/سنة سيتم بلوغها تدريجيا”.

خامس علامة هي علامة جيتور التي أكد مديرها بالجزائر أن مصنع جيتور سيكون في ولاية برج بعرريج وسيشرع في الإنتاج بداية من ديسمبر 2025 ، وسيصنع مركبات فاخرة وبأسعار تنافسية.

 

"جواز سفر إستثماري" لإستقطاب الإستثمارات الأجنبية إلى الجزائر​

الإستثمارات الأجنبية بالجزائر مُستمرة في الإرتفاع .. و شركات لبنانيّة قريباً في الجزائر
d_12e6850083431d3f326c7f08c6dffe6b.png
استعرضت السفارة الجزائرية في بيروت العاصمة اللبنانية ، على مدار يومين كاملين 1 و 2 جوان ، بمقر السفارة ، فرص الإستثمار في الجزائر بالتنسيق مع وزارة الصناعة و الإنتاج الصيدلاني الجزائرية ونظيرتها التجارة وترقية الصادّرات ، الوكالة الوطنية لترقية الصادّرات ، الوكالة الجزائرية لتشجيع الإستثمار و الغرفة الجزائرية للصناعة والتجارة، وكذا لمجلس التجديد الإقتصادي الجزائري ، بمشاركة وزارة الصناعة اللبنانية و الهيئات الإقتصادية اللبنانية وإتحاد الغرف اللبنانية ورابطة اللبنانيين خريجي الجامعات والمعاهد الجزائرية.
وتباحث المشاركون في اللقاء الموسع حول تشجيع الإستثمار في الجزائر على ضوء القانون الجديد ، العرض الجزائري وجذب إستثمارات الشركات اللبنانية تحديداً ، في ظِّلّ نجاح الحكومة في إصلاح النصوص التنظيمية المرتبطة ‏بميثاق الإستثمار ، وتقليص الوثائق الإدارية الخاصة بالمُستثمرين , الذي كان له الأثر المُباشر على إستقطاب الإستثمارات الأجنبية وتنويع الشركاء .
و رصدت المؤسسات الجزائرية والدوائر الوزارية التي شاركت في هذا اللقاء الهام بحضور مُتعاملين إقتصاديين لبنانيين , المؤهلات الإستثمارية الواعدة في الجزائر خاصة في وزارات الصناعة , الفلاحة , السياحة , السكن والبناء و قطاع الصيدلة وكذا الطاقة و البيتروكيمياء و الأسواق الخارجية التي تعتمد على الصادّرات الجزائرية . في هذا السياق , أفصح رشيد بلباقي سفير الجزائر في لبنان , أنّ التظاهرة الإقتصادية المنظمة تحت شعار: " نستثمر معا... ننتج معا... نصدر معا " , الغاية منها إضفاء ديناميكية جديدة، لبعث الشراكة بين الجزائر ولبنان وتعزّيز التعاون الإقتصادي والرقي به إلى آفاق أرحب ودرجات أعلى، تتناسب والقدرات الإقتصادية الكامنة التي يزخر بها البلدان، مضيفا أنّ الجزائر خطت خطوات جبارة في تحسين مناخ الأعمال وتوفير بيئة إستثمارية وإصدار نصوص تطبيقية جديدة تخص تنظيم العقار الإقتصادي , الذي يشمل المشاريع الصناعية ، الفلاحية السياحية والخدماتية.
وسمح هذا الإنفتاح كثيرا باستقطاب رأس المال الأجنبي في ظل المؤهلات الصناعية والإقتصادية والفلاحية والتكنولوجية وكذا الطاقات البشرية التي تحوزها الجزائر . وبحسب الدبلوماسي الجزائري في بيروت , فانّ الجزائر باتت وجهة إستثمارية حقّيقية ، بفعل التسهيلات الإدارية والجبائية و لجوء الحكومة في المدة الأخيرة عن طريق ممثلياتها الدبلوماسية في الخارج إلى خيار إصدار "جواز سفر استثماري" لصالح المُستثمرين الأجانب لإقناع مزيد من رؤوس الأموال من دول أوروبية و آسيوية وعربية وكذا لاتينية و إفريقية بولوج سوق الإستثمار الوطنية .
و أشار بلباقي , إلى أنّ التقرير الحديث للبنك الدولي , توقّع بإستمرار إرتفاع وتيرة النموّ الإقتصادي خلال الأعوام المقبلة ، إضافة إلى تسجّيله طفرة في الناتج المحلي الإجمالي الخام بنسبة 4.1 بالمائة خلال 2023، كدليل على انتعاش النشاط الإقتصادي وتحسن شروط الإستثمار" , داعيا المؤسسات الاقتصادية اللبنانية للدفع بهذه الديناميّة وتعزّيز استثماراتهم في الجزائر بفعل توافر الموارد الطاقوية والمواد الأولية الضرورية ووجود الموارد البشرية المؤهلة .
كما أشاد عباس الحاج حسن وزير الزراعة، بالدور الطلائعيّ للجزائر في المدة الأخيرة سياسيا , اقتصاديا و دبلومسياً خاصة بتمسكها المستميت بالقضية المركزيّة ورفعها راية "فلسطين " في المحافل الدولية , لافتا إلى أنّ لبنان تسعى إلى تطوير العمل في شتى الميادين الزراعية والصناعية وخلق شراكات مع الجزائر , مؤكدا أنّ السوق الجزائرية مهمة للغاية وهناك "حوافز كبيرة " للإستثمار في الجزائر .
وأبدى محمد شقير رئيس الهيئات الاقتصادية اللبنانية، استعداد مؤسسات الأعمال في لبنان , العمل في الجزائر و الانخراط في الحقل الإستثماري في هذا البلد الرائد في شمال إفريقيا , وبحسب ذات المتحدث , فإنّ هناك زيارات مرتقبة إلى الجزائر من قبل كبار المُتعاملين الإقتصاديين لتجسّيد فرص الإستثمار إلى واقع حقّيقي في مختلف القطاعات.

 


يعتبر من الصنف الأول والأغلى ثمنا في السوق العالمية

الزعفران الإيراني .. زراعة تجتاح 11 ولاية جزائرية!​



الزعفران الإيراني .. زراعة تجتاح 11 ولاية جزائرية!



الزعفران أو ما يطلق عليه “الذهب الأحمر”، هو أحد التوابل التي اقتحمت المطبخ الجزائري، خلال السنوات الأخيرة، بعد حالة الوعي بالفوائد الصحية والغذائية لقائمة من التوابل والبهارات، التي استخدمت لتقوية جهاز المناعة في مرحلة وباء “كورونا”.
وفي دراسة ميدانية لمركز البحث العلمي والتقني حول المناطق القاحلة، تبين أن الزعفران الجزائري يتميز بالصنف الأول، وأن 11 ولاية داخلية، تنتج نفس الزعفران الإيراني، وهو ما قد يساهم مستقبلا في وفرته وتراجع سعره، باعتباره من التوابل باهظة الثمن، فالغرام الواحد منه يقدّر بـ2000دج.
وتعتبر المناطق الجبلية في الجزائر من أكثر المساحات ملاءمة لهذا النوع من الزراعات، فحسب بعض الفلاحين المنتجين للزعفران، الذين تحدثت معهم “الشروق”، في يوم دراسي لمناقشة أهمية الجهود المبذولة لتطوير مثل هذه الزراعات في الجزائر، نظم الأحد، بمركز البحث العلمي والتقني ببن عكنون، فإن التسويق وتقلبات المناخ من بين أهم المشاكل المطروحة.
فلاحون يشتكون مشاكل التسويق
وقال مصطفى سعودي، من بريان بولاية غرداية، إن تجربته مع الزعفران بدأها منذ 2016، حيث أنها زراعة في تطور ملحوظ بالجزائر، فهو يملك مساحة هكتار، وينتج منها سنويا واحد كيلوغرام، لكن يعاني من مشكل تسويق المنتوج، وتأثّر نشاطه بالتقلبات المناخية.
وأكد أن سعر الزعفران في السوق العالمية لا يزال مرتفعا، ولكن هنا في الجزائر يقدّر الغرام الواحد بـ2000دج، مشيرا إلى أن توسّع زراعة الزعفران ستساهم في تراجع سعره في السوق الجزائرية.
ويرى مصطفى بلمو، فلاح من عين وسارة بولاية الجلفة، أن المنطقة مناسبة جدا لزراعة الزعفران، فرغم أن لديه مساحة تقل عن نصف هكتار، إلا أنه ينتج سنويا ما بين 300 غرام إلى 500 غرام من هذا النوع للتوابل.
ومن جهته، قال عبد الله رويبي، رئيس جمعية منتجي الزعفران، وهو فلاح من ولاية خنشلة، إن التسويق يعتبر من أكبر المشاكل، فلا يوجد لحد الآن إستراتيجية توزيع منتوج الزعفران على تجار التجزئة، موضحا أن الإنتاج يصل في الهكتار إلى واحد كيلوغرام ونصف، وهو ما أكده محمد العيد منصوري من ذات الولاية، والذي يعتبر الفلاح الأكثر إنتاجا للزعفران، حيث أنه يملك مساحتين واحدة في خنشلة والأخرى في تيارت.
وأفاد محمد العيد منصوري، أن الزعفران، مادة غذائية باهظة الثمن، يتراوح سعره ما بين 30 و35 أورو للغرام الواحد في حال تصديره، أما في السوق الداخلية، فيباع بأسعار تتراوح بين 1500 و2500 دج للغرام الواحد.
وقال إن بلادنا ستصبح رائدة في مجال إنتاج الزعفران، وتتطلع إلى مرحلة التصدير للخارج خاصة أن الجزائر تملك، بحسبه، صنفا أول من هذه المادة الغذائية.
الزعفران.. تجربة ناجحة.. نوعية عالمية
ومن جانبه، كشف مدير مركز البحث العلمي والتقني التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ورئيس مشروع دولي حول زراعة الزعفران، محمد سيف الدين كاشبار، لـ”الشروق”، عن تصنيف 11 ولاية جزائرية صالحة لإنتاج الزعفران بنفس خصائص الزعفران الإيراني، من بينها باتنة، وقسنطينة، خنشلة، سطيف، المسيلة، تلمسان، وغرداية وتمنراست وتيبازة، وهذه الولايات تندرج ضمن 26 ولاية جزائرية تنتج الزعفران من الصنف الأول.
وقال محمد سيف الدين كاشبار، إن الدراسة الميدانية التي قام بها مركز البحث العلمي والتقني، أكدت أنه في 11 ولاية جزائرية، تم إنتاج زعفران يحتوي على ما يفوق 19 بالمائة من مادة “كروسين” وهو جزيء يتواجد بنفس النسبة في الزعفران الإيراني المتميز بالجودة العالية والسعر الباهظ.
نحو وضع إستراتيجية وطنية لتطوير شعبة الزعفران
وأكد مدير مركز البحث العلمي والتقني، أن اللقاء مع الفاعلين والمنتجين للزعفران، هدفه التحضير لخطة وضع إستراتيجية وطنية لتطوير شعبة هذه الزراعة في الجزائر، موضحا أنه يشرف على مشروع دولي بالتعاون مع 5 دول أوروبية، للبحث حول زراعة الزعفران، فحسب النتائج الأولية، تبين، بحسبه، أن الجزائر ستكون رائدة في إنتاج مثل هذه التوابل وستنافس إيران والهند وغيرها من الدول المشهورة بهذه المواد الغذائية والعقاقير.
وحسب ذات المتحدث، فإن الهدف من رفع إنتاج الزعفران داخليا، وذلك من خلال تثمين جهود الفلاحين، ووضع إستراتيجية لتوزيع منتوجهم، لا يتوقف عند الجانب الغذائي فقط، ولكن بالتخطيط أيضا لصناعات تحويلية تجعل من الزعفران مادة أولية لصناعة الدواء والمواد التجميلية، والصيدلانية.
 
تسخين لسياسة نفخ العجلات...........(n)

اقرأ دفتر الشروط.. ثم تابع.. اخبار توسيالي الجزائر. التي انت نشرتها هنا حول بدأ انتاج الحديد المسطح... تفهم انها استراتيجية صناعة سيارات حقيقية


تفحص
تبسيط لدفتر الشروط لاقتباس لي في نوفمبر 2022


⛽ سيارات الديزل ممنوعة الاستيراد و التصنيع

📑دفتر الشروط الجديد ، يفرض على كل مصنعي المركبات ، النفعية ، السياحية ، الشاحنات ...الرفع من نسبة الادماج المحلي ابتداءا من سنتين ، ثلاث سنوات ، خمس سنوات .

في السنوات الثلاث الاولى ..يستوجب على المصنعين الخوض ثلاث نشاطات الزامية داخل مصانعهم و في 👇

1️⃣ Emboutissage / Deep Drawing

مثال لورشة :


2️⃣ Soudure / Welding

مثال لورشة :


3️⃣ Painture / Painting

مثال لورشة :


⚠️ لذلك نرى التوسع السريع لمركبات الحديد بالجزائر ...لتلبية طلبات المصنعين من لفائف الحديد الخاص بهياكل السيارات .👇
 
419620056_769915811837299_7418235964963278168_n.jpg

قاراج يسمونه صناعة........ :censored:

بصح طبيعي هاذي هي البداية!؟ تبدا بتحقيقSKD ثم الإتجاه لCKD ،و هاذا أصلا مصنع يركب فقط ،المسألة التي نأمل تحقيقها هي ان القطع ستأتي من مصانع جزائرية لتزداد نسبة الإدماج مثل تصنيع الصفائح عند توسيالي التي بدأت مؤخرا
 
صادرات الجزائر خارج المحروقات في 2023 لم تتجاوز 5 مليار دولار بينما تبون قال أنه سيحقق 13 مليار دولار 🤥


 
عودة
أعلى