بوابة الاقتصاد الجزائري

دشنت وزيرة البريد والاتصالات السلكية واللاسلكية والتكنولوجيات والرقمنة، هدى إيمان فرعون، اليوم الخميس ببلنسية (إسبانيا)، نظام الكابل البحري للألياف البصرية الذي يربط شبكة الاتصالات الوطنية انطلاقا من وهران والجزائر العاصمة بالشبكة الأوروبية على مستوى مدينة بلنسية.


ويمتد هذا الكابل البحري الذي أطلقت عليه تسمية "أورفال/ألفال" (ORVAL/ALVAL) على أزيد من 770 كم من الألياف البصرية البحرية بقدرة 40 تيربايت، إذ تم ربطه بمحطة الجميلة بالجزائر العاصمة وكذا بالمحطتين الجديدتين بوهران و بلنسية.


وقد تم إدراج هذا المشروع في إطار المخطط الاستعجالي الوطني لتأمين البنى التحتية للاتصالات السلكية واللاسلكية على إثر الحادث الذي تم تسجيله عام 2003 حيث كانت الجزائر تملك خطا دوليا واحدا فقط للاتصالات، حسبما علم لدى اتصالات الجزائر أوروبا.


وبالإضافة إلى الرفع من القدرات الوطنية في مجال النطاق الترددي وضمان ديمومة الاتصال الدولي، سيسمح هذا المشروع كذلك بتنويع نقاط الهبوط بربطه بالشبكة الإسبانية في حين تتواجد نقطة تقاطع غالبية الأنظمة البحرية العابرة للمتوسط والتي تخدم الدول الإفريقية بمدينة مرسيليا بفرنسا، حسب ذات المصدر.


وأوضح المصدر أن "هذا الخط الجديد يضمن تواصل ربط الشبكة الوطنية بالعالم في حال وقوع كارثة".


كما أكدت اتصالات الجزائر أوروبا أنه على خلاف الأنظمة الأخرى التي تتصل بها الجزائر سواء تعلق الأمر بـ SEAMW4 أو MEDEX، فإن أورفال/ألفال "منشأة جزائرية 100 % و ستستغل كاملة من طرف المتعامل العمومي الوطني من خلال مؤسسة اتصالات الجزائر على الأراضي الجزائرية في حين ستستغله بإسبانيا اتصالات الجزائر أوروبا".


وأضاف المصدر ذاته، أن هذا النظام الذي تعززت به الموارد الوطنية يشكل فرصة للمتعامل الوطني "للتموقع في السوق الدولية والتوجه نحو الانضمام إلى كبرى المجمعات الدولية في مجال الاتصالات".


وبهذه المناسبة، دشنت فرعون كذلك مقر اتصالات الجزائر أوروبا بمدينة بلنسية الإسبانية.
 
ستقوم الشركة الوطنية للمحروقات "سوناطراك"، بممارسة حق الشفعة على المصالح التي تحوز عليها شركة "أناداركو" في الجزائر بناء على قرار صادر عن وزير الطاقة محمد عرقاب بخصوص صفقة الحيازة التي تمت بين الشركتين الأمريكيتين "أناداركو" و "أوكسيدنتال"، حسبما أفاد به اليوم الأربعاء بيان لوزارة الطاقة.
وحسب ذات المصدر، فإن الصفقة التي تمت بين الشركتين الأمريكيتين "أناداركو" و "أوكسيدنتال " تتنافى ومواصلة أعمال شركة "أناداركو الجزائر" في إطار عقد الشراكة في حقل "بركين" بالجزائر.
وتابع البيان يقول، أنه و "بتاريخ 3 أوت 2019 تمت عملية ضم وحيازة بين الشركتين البتروليتين الأمريكيتين "أناداركو "وأكسيدنتال" موضحا أنه في إطار هذه العملية (الضم والحيازة) ستقوم شركة "أكسيدنتال" ببيع جميع حصصها، التي حازت عليها واكتسبتها مؤخرا في إفريقيا لصالح شركة "توتال".
وتطبيقا لأحكام قانون المحروقات، تقدمت شركة "أناداركو"، شريك "سوناطراك" في حقل بركين بطلب إلى وزير الطاقة، تلتمس من خلاله موافقته على عملية تغيير المراقبة على شركة "أناداركو الجزائر" لصالح شركة "أكسيدنتال".
وأضاف المصدر، أنه "عملا بالتنظيم الساري المفعول اتخذ وزير الطاقة محمد عرقاب، قرارا بخصوص هذه الصفقة، حيث أعلن بموجبه بأن هذه العملية تتنافى ومواصلة أعمال شركة "أناداركو الجزائر" في إطار عقد الشراكة على حقل "بركين" بالجزائر.
ونتيجة لهذا القرار ستقوم شركة "سوناطراك" بممارسة حق الشفعة على المصالح، التي تحوز عليها شركة "أناداركو" في الجزائر"، يضيف بيان وزارة الطاقة .
 
أبرم مجمع سونلغاز مع نظيره الأمريكي، جينرال إلكتريك، اليوم الثلاثاء، إتفاقية تعاون بقيمة 990 مليون دولار على مدى عشرين سنة المقبلة.
وهذا بهدف تمكين المجمع الجزائري من تصنيع قطع غيار الكهرباء والتوربينات الّتي تحتاجها الجزائر في المجال.
وإعتبر وزير الطاقة، محمد عرقاب، الإتفاقية هامة لأنها، حسبه، تخدم التنمية الصناعية و تساهم في القضاء على التبعية للخارج ثم تصدير جزء منها لاحقًا نحو الأسواق الأفريقية.
وأوضح ذات المتحدّث، أنّ إستراتيجية القطاع تهدف لتطوير الصناعة المحلية لخلق مناصب شغل جديدة.
من جانبه أكد نائب الرئيس المدير العام لمجمع جينرال إلكتريك أنّ هذا التعاون سيسهم في التطوير الصناعي وإستحداث فرص عمل للشباب الجزائري للقيام بأول مغامرة في التطوير الصناعي لإثبات قدرات الجزائر في القيام بتصنيع قطع الغيار.
أشار ممثل الشريك الأمريكي إلى أنّ العقد يمثل الخطوة الأولى بقيمة 7 مليون دولار وتتوالي العقود لتصل لمليار دولار في 20 سنة لتزويد السوق العالمية بمنتجات صناعية صنعت وصممت بأيادي جزائرية.
في حين أكد الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، شاهر بولخراص، أنّ تصدير قطع الغيار نحو الخارج في آفاق العشرين سنة المقبلة سيجلب للخزينة العامة نحو مليار دولار.
 
سونلغاز تعتزم تعزيز قدراتها الانتاجية ب 20.000 ميغاوات في غضون 10 سنوات
و في تصريح له خلال حفل تسليم طلبية تتمثل في انتاج محليي لعتاد طاقوي في اطار شراكة مع المجمع الأمريكي "جينرال ايلكتريك"، أشار السيد بولخراص يقول "نحوز اليوم على حظيرة انتاج تقدر ب 21000 ميغاوات. و بهدف تلبية الطلب الاضافي المقرر فإننا سنحقق في غضون 10 سنوات حظيرة انتاج تعادل تلك المحققة في ظرف 50 سنة اي 20000 ميغاوات اضافية".

كما أوضح الرئيس المدير العام أن تجسيد هذا البرنامج الهام مرهون بتطوير القدرات المحلية للإنجاز و بصناعة محلية للمعدات و مكوناتها "مما سيساهم في ضمان أمننا الطاقوي وتشكيل رافد قوي لتنويع الاقتصاد الوطني".

في هذا الصدد، أبرز السيد بولخراص استراتيجية الادماج الوطني لسونلغاز التي ترتكز على ابرام شراكات مع مجمعات صناعية دولية مختصة في انتاج المعدات و التكنولوجيات و هذا توازيا مع مرافقة لتطوير صناعة مناولة محلية.

و تهدف هذه الاستراتيجية أيضا الى "جزأرة" الصيانة و صناعة قطع الغيار محليا و انشاء، بالجزائر، مصانع لتصنيع المعدات الحديثة و تطوير الهندسة و الخبرة في مجال الانجاز و التركيب.

كما أكد يقول أن الهدف يكمن في انجاز مجموعة من المشاريع الصناعية في اطار شراكة تقوم على تثمين الموارد المحلية و المزايا المقارنة التي يتمتع بها البلد".
 

سونلغاز تُبرم صفقة عملاقة مع جينرال إلكتريك الأمريكية

الوطني
  • 2019/12/17
  • 4880
  • 0
سونلغاز تُبرم صفقة عملاقة مع جينرال إلكتريك الأمريكية

بقلم خالد دحماني
أبرم مجمع سونلغاز مع نظيره الأمريكي، جينرال إلكتريك، اليوم الثلاثاء، إتفاقية تعاون بقيمة 990 مليون دولار على مدى عشرين سنة المقبلة.
وهذا بهدف تمكين المجمع الجزائري من تصنيع قطع غيار الكهرباء والتوربينات الّتي تحتاجها الجزائر في المجال.
وإعتبر وزير الطاقة، محمد عرقاب، الإتفاقية هامة لأنها، حسبه، تخدم التنمية الصناعية و تساهم في القضاء على التبعية للخارج ثم تصدير جزء منها لاحقًا نحو الأسواق الأفريقية.
وأوضح ذات المتحدّث، أنّ إستراتيجية القطاع تهدف لتطوير الصناعة المحلية لخلق مناصب شغل جديدة.
من جانبه أكد نائب الرئيس المدير العام لمجمع جينرال إلكتريك أنّ هذا التعاون سيسهم في التطوير الصناعي وإستحداث فرص عمل للشباب الجزائري للقيام بأول مغامرة في التطوير الصناعي لإثبات قدرات الجزائر في القيام بتصنيع قطع الغيار.
أشار ممثل الشريك الأمريكي إلى أنّ العقد يمثل الخطوة الأولى بقيمة 7 مليون دولار وتتوالي العقود لتصل لمليار دولار في 20 سنة لتزويد السوق العالمية بمنتجات صناعية صنعت وصممت بأيادي جزائرية.
في حين أكد الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، شاهر بولخراص، أنّ تصدير قطع الغيار نحو الخارج في آفاق العشرين سنة المقبلة سيجلب للخزينة العامة نحو مليار دولار.
 
محمد لعقاب : 6 اشهر كافية ليرى فيها الجزائريون ثمار عمل الرئيس الجديد
 
فيجاي للالكترونيات الجزائر

شراكة لتصنيع محولات الطاقة العالية ، نفذت مع اثنين (02) من الشركات التالية:

الكهربائية وصناعات.

فيجاي كهربائيات المحدودة (الهند).

يقع مصنع المحولات في Azazga (تيزي وزو) ، تم إنشاؤه في شراكة تكنولوجية. إنها تنطوي على تصنيع مجموعة واسعة من المحولات الكهربائية عالية الطاقة بتكنولوجيا معقدة ، والتي تم حتى الآن استيرادها حصريًا من الخارج لنقل وتوزيع الطاقة التي تنتجها محطات الطاقة.
توزيع رأس المال بين المساهمين:

Vijai Electricals Ltd: 40٪ ؛

سونيلغاز: 15 ٪ ؛

الصناعات الكهربائية: 45 ٪.



vijai_e_a_5_5cdbf4b41a0f22.19868559.jpg
vijai_e_a_4_5cdbf4b35150d3.64580562.jpg
vijai_e_a_3_5cdbf4b331da27.67251851.jpg
vijai_e_a_2_5cdbf4b24087e8.99939867.jpg



المصدر. شركة العمومية سونلغاز الجزائر.


 
انشاء شركة مختلطة للهندسة و الانشاء بين سونلغاز و Daewoo و Hyundai


هيوسون للهندسة والانشاءات "هاينكو"

شراكة من أجل إنشاء شركة للهندسة والمشتريات والبناء ، نفذت مع الشركات الكورية الجنوبية الثلاث التالية:

شركة هيونداي للهندسة والبناء ، المحدودة ؛

شركة هيونداي للهندسة المحدودة

شركة دايو الدولية
إتقان المعرفة بعمليات الإنتاج وكذلك هندسة التصميم والتفاصيل من أجل السماح بتطوير نسيج صناعي محلي (PME / PMI) ، مما سيؤدي إلى ظهور شركات التصنيع الوطنية والإنجاز هو جوهر هذه الشراكة.

توزيع رأس المال بين المساهمين:

سونيلغاز: 51٪

شركة هيونداي للهندسة والانشاءات المحدودة: 31.85٪

شركة هيونداي للهندسة المحدودة: 12.25٪

شركة دايو الدولية : 4.9 ٪


المصدر:شركة سونلغار الجزائرية.


 
تم توقيع على انشاء مصنع بين سونلغاز و مؤسسة كهرباء الجزائر (فرع المجمع العمومي إيلاك الجزائر) و شركة الوطنية للزجاج و المواد الكاشطة و Sediver الايطالية لصناعة عوازل الخطوط الكهربائية من الزجاج المقوى.

SEDIVER ALGERIA


شراكة لتصنيع عوازل لخطوط الطاقة في الزجاج المقسى ، نفذت مع الشركات الثلاث (03) التالية:

AL ELAC

Enava.

Sediver (إيطاليا).

يقع المشروع في موقع شركة Somiver في مدينة Thénia ثنية ، وسيشغل مساحة تبلغ حوالي 30000 متر مربع ، بما في ذلك مبنى تم تشييده بالفعل على مساحة 8،500 متر مربع ، وسيتم استخدامه لإنشاء جزء من النشاط. الهدف من المشروع هو إنشاء مصنع متكامل مخصص لتصنيع عوازل الزجاج المقسى ، مع ملصق Sediver ، لخطوط الطاقة ذات الجهد العالي والعالي للغاية. سيوفر المصنع احتياجات السوق الوطنية في المقام الأول ، والتي تمثل حوالي 40 إلى 50 ٪ من الطاقة الإنتاجية السنوية. سيتم تصدير الباقي من خلال شبكة التجارة الدولية للشريك الأجنبي.
توزيع رأس المال بين المساهمين:

%Sonelgaz 16

% AL Elec 20

% Enava 15

49٪ sedevier


sediver_algerie_3_5cdbf71b096591.78361571.jpg
sediver_algerie_2_5cdbf71b088792.39607622.jpg
sediver_algerie_5_5cdbf71c00fcb6.19635646.jpg
sediver_algerie_4_5cdbf71c039560.17979380.jpg



المصدر سونلغاز sonelgaz.

 
أبرم مجمع سونلغاز مع نظيره الأمريكي، جينرال إلكتريك، اليوم الثلاثاء، إتفاقية تعاون بقيمة 990 مليون دولار على مدى عشرين سنة المقبلة.
وهذا بهدف تمكين المجمع الجزائري من تصنيع قطع غيار الكهرباء والتوربينات الّتي تحتاجها الجزائر في المجال.
وإعتبر وزير الطاقة، محمد عرقاب، الإتفاقية هامة لأنها، حسبه، تخدم التنمية الصناعية و تساهم في القضاء على التبعية للخارج ثم تصدير جزء منها لاحقًا نحو الأسواق الأفريقية.
وأوضح ذات المتحدّث، أنّ إستراتيجية القطاع تهدف لتطوير الصناعة المحلية لخلق مناصب شغل جديدة.
من جانبه أكد نائب الرئيس المدير العام لمجمع جينرال إلكتريك أنّ هذا التعاون سيسهم في التطوير الصناعي وإستحداث فرص عمل للشباب الجزائري للقيام بأول مغامرة في التطوير الصناعي لإثبات قدرات الجزائر في القيام بتصنيع قطع الغيار.
أشار ممثل الشريك الأمريكي إلى أنّ العقد يمثل الخطوة الأولى بقيمة 7 مليون دولار وتتوالي العقود لتصل لمليار دولار في 20 سنة لتزويد السوق العالمية بمنتجات صناعية صنعت وصممت بأيادي جزائرية.
في حين أكد الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، شاهر بولخراص، أنّ تصدير قطع الغيار نحو الخارج في آفاق العشرين سنة المقبلة سيجلب للخزينة العامة نحو مليار دولار.

هذا مشروع ثاني الاول كان بتكلفة 200 مليون دولار منذ سنتين.و هذا المشروع بمليار دولار .


بوطرفة يضع حجر الأساس لمركب صناعي لشركة جينرال إلكتريك - الجزائر توربين بباتنة

turbine_687693502.jpg

تم بعد ظهر اليوم الاثنين بباتنة وضع حجر الأساس لبناء مركب صناعي لشركة جنرال إلكتريك الأمريكية- ألجيريا توربين بعين ياقوت ( باتنة ) بحضور الرئيس المدير العام لمؤسسة سونلغاز نور الدين بوطرفة إلى جانب سلطات ولاية باتنة .
وقال بوطرفة خلال مراسيم وضع حجر الأساس التي حضرتها أيضا سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر ا جوان بولاشيك إلى جانب جيفري أر إيمالت الرئيس المدير العام لجنرال إلكتريك وكذا الأمين العام لوزارة الطاقة والمناجم السيد إسماعيل مسيلي أن " المجموعة التي يديرها فخورة بفضل إنجاز هذا المركب بتقديم دفع جديد للاقتصاد الوطني" .
وأوضح الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز قائلا " إن العمل الذي نقوم به مع مؤسسة جينرال إلكتريك سيسمح لنا بجعل هذا المركب مثالا يحتذى به في مجال الاندماج الاقتصادي الوطني الفعال وكذا الشراكة المتينة المفيدة للجزائر و التي تتيح التصنيع المحلي ونقل الخبرة و تكوين الشباب وخلق مناصب العمل ".
وأفاد بوطرفة بالمناسبة بخصوص التشغيل بأن هذا المركب الكبير الذي سينتج بدء من 2017 ما بين 6 و 10 توربينات للغاز سنويا أي ما يعادل قدرة سنوية لإنتاج 2000 ميغا واط "سيسمح بفتح أزيد من ألف منصب شغل جديد من بينها 400 منصب مباشر بدون احتساب 600 منصب عمل غير مباشر في شبكة التموين المحلية".
وأشار المدير العام لمؤسسة سونلغاز في تدخل له إلى أن "المركب تبلغ كلفته 200 مليون دولار "قبل أن يفيد بأن " الجزائر ستكون مؤهلة بعد 10 سنوات من اليوم لتلبية 2 بالمائة من إحتياجاتها في ميدان تجهيزات محطاتها المحلية " .
وبدوره صرح إيمالت أن وضع قاعدة إنتاجية لقطاع الطاقة بالجزائر "يمثل مرحلة مفصلية" بالنسبة للصناعة في هذا البلد .

المصدر : الإذاعة الجزائرية
 
خط نقل جديد يتدعم بعد عديد الخطوط قبله.

قطار "كوراديا" في خط وهران-سعيدة.

نشر في البلاد أون لاين.

البلاد.نت- تعزز قطاع النقل بالسكك الحديدية، بقطار "كوراديا"، ليربط بين خط وهران-سعيدة، حيث انطلقت رحلاته يوم أمس الأربعاء.



وقالت الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية، في بيان لها، إنه في إطار استراتيجيتها الهادفة لتحسين نوعية وجودة الخدمات المقدمة من طرفها، فقد تم استبدال قطار الدفع الذاتي عبر خط وهران-سعيدة بقطار آخر من نوع "كوراديا" الجزائر.


ومعلوم أن هذا النوع من القطارات يتوفر على جميع وسائل الراحة، التي من شأنها أن تضمن لزبائن الشركة أفضل الظروف للسفر المريح على غرار تكييف الهواء، نظام المعلومات والغلق الآلي للأبواب.

téléchargement (2).jpeg
 
سنة 2019 بعنابة: إنتاج الحاويات بمؤسسة فيروفيال (مؤسسة إنتاج معدات السكك الحديديه) نموذج فعلي لتحقيق النجاعة الاقتصادية.

تتجه مؤسسة فيروفيال لإنتاج معدات السكة الحديدية وتجهيزاتهابعنابة بخطى ثابتة نحو تحقيق النجاعة الاقتصادية بعدما اعتمدت خلال سنة 2019 مبدأ تنويع الإنتاج لتلبية احتياجات السوق والمؤسسات الاقتصادية من خلال إنتاج الحاويات على وجه الخصوص.



وقد خصصت فيروفيال عنابة غلافا ماليا بقيمة 4،2 مليار دينار جزائري لتأهيل وتطوير المؤسسة تم تخصيص أكثر من 2 مليار دينار منهم لاقتناء معدات وتجهيزات صناعية حديثة على غرار معدات التلحيم الآلي وغيرها من التجهيزات الصناعية الضرورية لترقية وتنويع الإنتاج و التموقع في السوق بمنتجات تلبي احتياجات المتعاملين الاقتصاديين.

وأوضح المدير العام لذات المؤسسة، العمري بويوسف بأنه "في إطار هذه الإستراتيجية الرامية لتطوير المؤسسة تم إبرام اتفاقية مع المجمع الجزائري للنقل البحري "قاتما" ستقوم بموجبها بإنتاج 8 آلاف حاوية خلال سنة 2020".

واستنادا لذات المسؤول "لقد تم استلام أكثر من 60 طنا من الصفائح الموجهة لصناعة الحاويات من مركب سيدار الحجار لتكون الشحنة الأولى الموجهة لصناعة الحاويات بفيروفيال عنابة مطلع السنة الجديدة".
وأضاف نفس المتحدث انه "ودائما في إطار إستراتيجية تنويع الإنتاج وتلبية احتياجات المتعاملين الاقتصاديين من التجهيزات والمعدات الصناعية تعرض مؤسسة فروفيال على المتعاملين الصناعيين والناشطين بالعديد من القطاعات المنتجة للمواد والخدمات تجهيزات صناعية هامة كالأفران الصناعية بما فيها الأفران الموجهة لتجفيف الفوسفات ومحارق النفايات الصيدلانية والاستشفائية إضافة إلى معدات جديدة للسكة حديدية من بينهم عربات نقل المعادن الخام مجهزة بمعدات للتفريغ الآلي وتجهيزات تستعمل في عمليات التنقيب ونقل المعادن".
واستنادا للسيد بويوسف فإن "مؤسسة فروفيال التي لطالما عانت من إشكالية الزبون الوحيد المتمثل في المؤسسة الوطنية للنقل بالسكة الحديدية تنوع اليوم من عروضها الإنتاجية خارج عربات السكة الحديدية لتوفر مختلف التجهيزات والمعدات الصناعية التي تستعمل في الأنشطة الفلاحية و البناء و الأشغال العمومية والري و النقل على غرار صهاريج نقل البنزين وخلاطات الخرسانة إضافة إلى المحطات المتنقلة لتوزيع البنزين و غيرهم من المعدات والتجهيزات الصناعية".

وتمثل المحافظة على الخبرات التقنية وتأهيلها بالإضافة إلى تكوين الموارد البشرية خاصة منها المرتبطة بالفروع الإنتاجية أهم ركائز إستراتيجية التحول نحو النجاعة الاقتصادية التي تنتهجها فروفيال عنابة إضافة إلى بعث الشراكة في مجال البحث العلمي والتطوير التكنولوجي لمسايرة احتياجات السوق وتطلعاته.
وصرح مدير فيروفيال عنابة بأن المؤسسة "ستشرع في إنتاج هذه الحصة المتشكلة من حاويات لنقل السلع والبضائع ( 40 و 20 قدم على التوالي) وفق المواصفات والمعايير الدولية للنقل البحري للبضائع"، مردفا بأن "صناعة الحاويات تمثل عملية اقتصادية إستراتيجية من شأنها خلق ديناميكية على المستويين الصناعي واللوجيستيكي بالمنطقة".
وأردف بأن "صناعة الحاويات بمؤسسة فروفيال عنابة و ذلك لأول مرة بالجزائر وأفريقيا ستمكن من اقتصاد العملة الصعبة التي تخصص سنويا لاستئجار الحاويات بكلفة إجمالية تقدر ب 50 مليون أورو يخصصها المجمع الجزائري للنقل البحري سنويا لاستئجار الحاويات وضمان خدمة النقل البحري للبضائع".
كما ستمكن صناعة الحاويات بفيروفيال عنابة حسب السيد بويوسف من " استحداث قواعد لوجيستيكية على المدى القريب على مستوى الموانئ الجزائرية الكبرى لتأجير الحاويات وتوفير خدمة نقل البضائع للمتعاملين الاقتصاديين بحرا وكذلك برا نحو الأسواق الأفريقية والمغاربية"، مؤكدا أنه "يرتقب أن يكون نشاط صناعة الحاويات بفيروفيال بمثابة قاطرة تجر العديد من المؤسسات الصناعية الأخرى نحو تنويع إنتاجها على غرار مركب سيدار الحجار الذي يعد الممون الرئيسي لمؤسسة فروفيال بالصفائح الحديدية الموجهة لصناعة الحاويات".
البحث العلمي والتطوير التكنولوجي لمواكبة احتياجات السوق وتطلعاته
إلى جانب اتفاقية التعاون في مجال التكوين والبحث التي تم إبرامها بين مؤسسة فروفيال ومخبر البحث في التعدين بجامعة عنابة تعتزم مؤسسة فروفيال تطوير مجالات البحث العلمي والتكنولوجي في مجال التعدين من خلال مخبر البحث المتواجد على مستوى المؤسسة، حسب ذات المسؤول.
ويرتقب في هذا الإطار - استنادا لمدير فيروفيال عنابة- "استحداث وحدة للبحث في مجال التكنولوجيا والتعدين إضافة إلى فتح مدرسة دكتوراه تابعة للمؤسسة لتطوير البحث العلمي في مجال التعدين وذلك بالتعاون مع قطاع التعليم العالي والبحث العلمي وهيئات البحث والتطوير التكنولوجي".
وتعتزم الإطارات المسيرة بهذه المؤسسة من خلال ترقية مجالات البحث العلمي والتطوير التكنولوجي المرتبط بمجالات التعدين اكتساب، تأطير تقني متحكم في التكنولوجيا يسمح بمواكبة احتياجات تنويع الإنتاج وعرض منتجات جديدة من تجهيزات ومعدات صناعية تحمل قيمة مضافة وتتماشى واحتياجات مختلف قطاعات النشاط الاقتصادي، حسب نفس المسؤول.
وتشغل فروفيال عنابة أكثر من 500 عامل من بينهم 250 تم تشغيلهم في السنوات الثلاث الأخيرة وتعتزم هذه المؤسسة في إطار اتفاقية التعاون التي تجمعها بجامعة باجي مختار بعنابة تشغيل مجموع المتخرجين المتفوقين بفروع التكنولوجيا والتعدين لسنة 2019 حسبما تمت الإشارة إليه.
وإلى جانب إنتاج عربات السكة الحديدية وتجهيزاتها بطاقة تفوق ال 100 عربة سنويا إضافة إلى مختلف التجهيزات والمعدات الصناعية المستعملة بعديد القطاعات الاقتصادية يتجه مخطط الإنتاج لفيروفيالعنابة للسنة المقبلة 2020 نحو تعزيز نسبة الإدماج في صناعة العربات الذي ارتفع من 10 بالمائة قبل سنة 2016 إلى 70 بالمائة حاليا إضافة إلى اقتراح معدات تكنولوجية تمكن من رفع طاقات جر عربات السكة من 20 حاليا إلى 80 عربة مثلما أوضحه ذات المتحدث.
وشرع في تنفيذ مخطط النمو والتأهيل لمؤسسة فروفيال عنابة سنة 2017 بعد تشخيص مدقق لوضعية المؤسسة واعتماد إستراتيجية صناعية ارتكزت على وقف استيراد المواد القابلة للتصنيع محليا والتعامل أكثر مع شبكة المؤسسات الصناعية المحلية إضافة إلى الاعتماد على المهارات التقنية المكتسبة بالمؤسسة كما تم التذكير به.
 

سونلغاز تُبرم صفقة عملاقة مع جينرال إلكتريك الأمريكية

الوطني
  • 2019/12/17
  • 4880
  • 0
سونلغاز تُبرم صفقة عملاقة مع جينرال إلكتريك الأمريكية

بقلم خالد دحماني
أبرم مجمع سونلغاز مع نظيره الأمريكي، جينرال إلكتريك، اليوم الثلاثاء، إتفاقية تعاون بقيمة 990 مليون دولار على مدى عشرين سنة المقبلة.
وهذا بهدف تمكين المجمع الجزائري من تصنيع قطع غيار الكهرباء والتوربينات الّتي تحتاجها الجزائر في المجال.
وإعتبر وزير الطاقة، محمد عرقاب، الإتفاقية هامة لأنها، حسبه، تخدم التنمية الصناعية و تساهم في القضاء على التبعية للخارج ثم تصدير جزء منها لاحقًا نحو الأسواق الأفريقية.
وأوضح ذات المتحدّث، أنّ إستراتيجية القطاع تهدف لتطوير الصناعة المحلية لخلق مناصب شغل جديدة.
من جانبه أكد نائب الرئيس المدير العام لمجمع جينرال إلكتريك أنّ هذا التعاون سيسهم في التطوير الصناعي وإستحداث فرص عمل للشباب الجزائري للقيام بأول مغامرة في التطوير الصناعي لإثبات قدرات الجزائر في القيام بتصنيع قطع الغيار.
أشار ممثل الشريك الأمريكي إلى أنّ العقد يمثل الخطوة الأولى بقيمة 7 مليون دولار وتتوالي العقود لتصل لمليار دولار في 20 سنة لتزويد السوق العالمية بمنتجات صناعية صنعت وصممت بأيادي جزائرية.
في حين أكد الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، شاهر بولخراص، أنّ تصدير قطع الغيار نحو الخارج في آفاق العشرين سنة المقبلة سيجلب للخزينة العامة نحو مليار دولار.
أخي العزيز،

ينطوي عقد التوربين مع شركة جنرال إلكتريك على مخاطر بالنسبة للاقتصاد الجزائري على المدى المتوسط والطويل:

1- هناك التزام بشراء التوربينات ، سيؤدي ذلك إلى إنشاء المزيد من محطات توليد الطاقة التي تعمل بالغاز لإنتاج الكهرباء. سيؤدي هذا الموقف إلى تقليل الغاز المتاح للتصدير لصالح الاستهلاك المحلي.

2- إنتاج الكهرباء بشكل رئيسي من الغاز ، لن يترك مجالاً لتطوير الطاقات المتجددة عندما يكون للبلاد إمكانات شمسية كبيرة
 
التنمية البشرية: الجزائر الأولى مغاربيا


صنفت الجزائر في المرتبة الأولى على مستوى المغرب العربي والثالثة على مستوى القارة الإفريقية في مصف الدول التي تحظى بمؤشر مرتفع للتنمية البشرية، وفقاً لآخر تقرير سنوي حول التصنيف العالمي للبلدان الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للتنمية والمتعلق بمستوى التنمية حسب هذا المؤشر.

وعلى المستوى المغاربي، تفوقت الجزائر، التي احتلت المرتبة 82 عالميا، على تونس 91 وليبيا 110 والمغرب 121 مع مؤشر متوسط للتنمية البشرية بـ 0.676 وموريتانيا التي احتلت المركز 161 في العالم، وفقًا للطبعة السادسة والعشرين من التقرير الذي يحمل عنوان "ما وراء الدخل، المعدلات والوقت الراهن: اللامساواة في التنمية البشرية في القرن الحادي والعشرين".

أما على المستوى الإفريقي، فقد صنفت الجزائر في المرتبة الثالثة بعد السيشل الذي احتل المرتبة 62 في العالم بمؤشر التنمية البشرية عالي جدًا وجزر موريس المرتبة 66 في العالم.

وعلى المستوى العربي، تحتل الجزائر المرتبة السابعة، مسبوقة بذلك بالإمارات العربية المتحدة المرتبة 35، المملكة العربية السعودية المرتبة 36، قطر المرتبة 41، البحرين المرتبة 45،عُمان المرتبة 47 و الكويت المرتبة 57 في العالم.

على الصعيد العالمي، تم تصنيف الجزائر في فئة مؤشر التنمية البشرية مرتفع في المرتبة 82 من بين 189 دولة تم تصنيفها من قبل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بمؤشر 0.759، وبذلك تقدمت بثلاث مراتب مقارنة بتصنيف 2018 (الرتبة 85).

https://www.elkhabar.com/press/article/161351/التنمية-البشرية-الجزائر-الأولى-مغاربيا/
 
هذا مشروع ثاني الاول كان بتكلفة 200 مليون دولار منذ سنتين.و هذا المشروع بمليار دولار .


بوطرفة يضع حجر الأساس لمركب صناعي لشركة جينرال إلكتريك - الجزائر توربين بباتنة

turbine_687693502.jpg

تم بعد ظهر اليوم الاثنين بباتنة وضع حجر الأساس لبناء مركب صناعي لشركة جنرال إلكتريك الأمريكية- ألجيريا توربين بعين ياقوت ( باتنة ) بحضور الرئيس المدير العام لمؤسسة سونلغاز نور الدين بوطرفة إلى جانب سلطات ولاية باتنة .
وقال بوطرفة خلال مراسيم وضع حجر الأساس التي حضرتها أيضا سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر ا جوان بولاشيك إلى جانب جيفري أر إيمالت الرئيس المدير العام لجنرال إلكتريك وكذا الأمين العام لوزارة الطاقة والمناجم السيد إسماعيل مسيلي أن " المجموعة التي يديرها فخورة بفضل إنجاز هذا المركب بتقديم دفع جديد للاقتصاد الوطني" .
وأوضح الرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز قائلا " إن العمل الذي نقوم به مع مؤسسة جينرال إلكتريك سيسمح لنا بجعل هذا المركب مثالا يحتذى به في مجال الاندماج الاقتصادي الوطني الفعال وكذا الشراكة المتينة المفيدة للجزائر و التي تتيح التصنيع المحلي ونقل الخبرة و تكوين الشباب وخلق مناصب العمل ".
وأفاد بوطرفة بالمناسبة بخصوص التشغيل بأن هذا المركب الكبير الذي سينتج بدء من 2017 ما بين 6 و 10 توربينات للغاز سنويا أي ما يعادل قدرة سنوية لإنتاج 2000 ميغا واط "سيسمح بفتح أزيد من ألف منصب شغل جديد من بينها 400 منصب مباشر بدون احتساب 600 منصب عمل غير مباشر في شبكة التموين المحلية".
وأشار المدير العام لمؤسسة سونلغاز في تدخل له إلى أن "المركب تبلغ كلفته 200 مليون دولار "قبل أن يفيد بأن " الجزائر ستكون مؤهلة بعد 10 سنوات من اليوم لتلبية 2 بالمائة من إحتياجاتها في ميدان تجهيزات محطاتها المحلية " .
وبدوره صرح إيمالت أن وضع قاعدة إنتاجية لقطاع الطاقة بالجزائر "يمثل مرحلة مفصلية" بالنسبة للصناعة في هذا البلد .

المصدر : الإذاعة الجزائرية

1577382515934.png

1577382622591.png

1577382819018.png


1577382733713.png
 
أخي العزيز،

ينطوي عقد التوربين مع شركة جنرال إلكتريك على مخاطر بالنسبة للاقتصاد الجزائري على المدى المتوسط والطويل:

1- هناك التزام بشراء التوربينات ، سيؤدي ذلك إلى إنشاء المزيد من محطات توليد الطاقة التي تعمل بالغاز لإنتاج الكهرباء. سيؤدي هذا الموقف إلى تقليل الغاز المتاح للتصدير لصالح الاستهلاك المحلي.

2- إنتاج الكهرباء بشكل رئيسي من الغاز ، لن يترك مجالاً لتطوير الطاقات المتجددة عندما يكون للبلاد إمكانات شمسية كبيرة
الطلب على الكهرباء يزيد سنويا في الجزائر و الاتفاقية تقريبا لعشرين سنة و الجزائر خلال عشرين ل ثلاثين سنة سيزداد عدد سكانها بحوالي 80% لتصبح في حوالي 75 مليون نسمة لهذا الطلب سيبقى يزداد و الغاز حاليا تعتبر من احسن الطرق في انتاج الكهرباء ، بخصوص الغاز المتاح للتصدير الجزائر تفكر في استغلال الغاز الموجود بالمياه الجزائرية و مناطق اخرى
 
الطلب على الكهرباء يزيد سنويا في الجزائر و الاتفاقية تقريبا لعشرين سنة و الجزائر خلال عشرين ل ثلاثين سنة سيزداد عدد سكانها بحوالي 80% لتصبح في حوالي 75 مليون نسمة لهذا الطلب سيبقى يزداد و الغاز حاليا تعتبر من احسن الطرق في انتاج الكهرباء ، بخصوص الغاز المتاح للتصدير الجزائر تفكر في استغلال الغاز الموجود بالمياه الجزائرية و مناطق اخرى
أخي العزيز،

وأنا أتفق معك ، فقد انفجر استهلاك الكهرباء الداخلي لسنوات, لكن لدي مشاكل في هذه الخطة:

1- يجب أن يكون لدى الجزائر أولاً خطة طاقة للأعوام العشرة القادمة و 20 عامًا و 30 عامًا مع أهداف طاقة مختلطة لكل فترة.

2 - خلال بناء المباني الجديدة على مدى العقد الماضي ، كان من الممكن أن تفرض الحكومة تركيب الألواح الشمسية على الأسطح للحد من الزيادة في الطلب على الطاقة.

3- تستهلك الصناعة الجزائرية 5٪ فقط من الكهرباء المنتجة ، فالأفراد هم الذين يحتكرون الطلب. تخيل لو أن الصناعة تنمو ، كيف تلبي الطلب على الطاقة؟

4- الغاز مصدر رئيسي للنقد الأجنبي للبلاد ، سيكون من الحكمة الحفاظ على الإمكانات القابلة للتصدير وتطوير الطاقات المتجددة.

هناك نقطة إيجابية ، يمكن أن تنتج التوربينات الكهرباء الخضراء من بخار الماء الذي يتم تسخينه بواسطة الخلايا الكهروضوئية.
 
أخي العزيز،

وأنا أتفق معك ، فقد انفجر استهلاك الكهرباء الداخلي لسنوات, لكن لدي مشاكل في هذه الخطة:

1- يجب أن يكون لدى الجزائر أولاً خطة طاقة للأعوام العشرة القادمة و 20 عامًا و 30 عامًا مع أهداف طاقة مختلطة لكل فترة.

2 - خلال بناء المباني الجديدة على مدى العقد الماضي ، كان من الممكن أن تفرض الحكومة تركيب الألواح الشمسية على الأسطح للحد من الزيادة في الطلب على الطاقة.

3- تستهلك الصناعة الجزائرية 5٪ فقط من الكهرباء المنتجة ، فالأفراد هم الذين يحتكرون الطلب. تخيل لو أن الصناعة تنمو ، كيف تلبي الطلب على الطاقة؟

4- الغاز مصدر رئيسي للنقد الأجنبي للبلاد ، سيكون من الحكمة الحفاظ على الإمكانات القابلة للتصدير وتطوير الطاقات المتجددة.

هناك نقطة إيجابية ، يمكن أن تنتج التوربينات الكهرباء الخضراء من بخار الماء الذي يتم تسخينه بواسطة الخلايا الكهروضوئية.
الحكومة تفكر بشكل جاد في اعادة بعث مشروع ديزارتاك
 
الحكومة تفكر بشكل جاد في اعادة بعث مشروع ديزارتاك
أخي العزيز،

لهذا السبب قلت لك ، سيكون من الضروري إعداد خطة للطاقة قبل توقيع العقود. لأن الاحتياجات محددة بعد الخطة.

يجب ألا يخلطوا بين العجلة والسرعة.
 
عودة
أعلى