بوابة الاقتصاد الجزائري

مداخيل البترول لا تتعدى 22 مليار دولار بينما الغاز 7 مليار دولار حسب الخبير الاقتصادي فرحات ايت علي على Radio M
 
:ROFLMAO: :ROFLMAO: :ROFLMAO:

فتح الحدود مع موريطانيا بدا ياتى اكله

الجزائر أول شريك تجاري لموريتانيا

أصبحت الجزائر تتصدر قائمة الشركاء التجاريين الأفارقة لموريتانيا، حسب ما أفادت به الأرقام الرسمية التي أصدرها المكتب الوطني الموريتاني للإحصاء الخاصة بالربع الثاني من السنة الجارية 2019.

وقد أبرزت ذات الإحصائيات، أن الجزائر تقدمت على باقي شركاء موريتانيا التجاريين في إفريقيا خلال الربع الثاني من السنة الجارية بتحقيقها أكبر نسبة 28 بالمائة من واردات موريتانيا، يليها المغرب 23.9 بالمائة ثم الطوغو 14.6 بالمائة ومالي 9.5 بالمائة.

وقد بلغت واردات موريتانيا من الدول الإفريقية، خلال نفس الفترة، 4.5 مليار أوقية جديدة بواقع 10.8 بالمائة من مجمل واردات البلاد من الخارج مقابل 8.1 بالمائة في الربع الأول من العام الجاري.

وللتذكير، فإن الجزائر كانت قد كثّفت جهودها خلال الفترة الماضية للحصول على حصة من السوق الموريتانية وذلك بدءا من تدشين معبر بري بين البلدين ووصولا إلى تنظيم عدة قوافل تصدير وذلك لأهمية السوق الموريتانية وكونها معبرا للتصدير نحو بقية القارة الإفريقية.


 
توقيع 9 اتفاقيات بين الجزائر وموريتانيا.

تم، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، التوقيع على 9 اتفاقيات للتعاون وذلك على هامش انعقاد الدورة الثانية لمجلس الأعمال الجزائري الموريتاني، من شأنها إحداث نقلة نوعية في مجال التعاون و الشراكة الاقتصادية الجزائرية -الموريتانية .
وتم توقيع الاتفاقيات بحضور وزير التجارة السعيد جلاب ونظيرته الموريتانية وزيرة التجارة والصناعة والسياحة الناها بنت حمدي ولد مكناسي إلى جانب وزير المالية ووزير الخارجية لجمهورية موريتانيا ورجال الأعمال من كلا البلدين.
وتخص هذه الاتفاقيات قطاعات النقل، الصناعة، الصحة، الميكانيك، مواد التجميل، الصناعات الغذائية، النظافة، الأمن، مجالات التسويق، البيئة، المعادن، صناعة السيارات والاتصالات.
وستسمح الاتفاقية المبرمة بين الطرفين في مجال التعاون بقطاع صناعة السيارات بإطلاق أول سيارة جزائرية الصنع من علامة "كيا الجزائر" سيتم تسويقها بموريتانيا.
وبالمناسبة أوضح وزير التجارة سعيد جلاب أن تكثيف اللقاءات في هذه الفترة يعد مكسبا للطرفين مؤكدا على ضرورة متابعة المشاريع التي تم الاتفاق عليها في مناسبات سابقة وتعزيز هذه المشاريع بالاتفاقيات المبرمة اليوم.
وأكد الوزير حرص الحكومة على الدفع بقاطرة التعاون الاقتصادي الثنائي للوصول خلال السنوات المقبلة إلى مشاريع استثمارية كبرى تؤسس لشراكة هيكلية مستدامة من شأنها رفع حجم المبادلات التجارية والتعاون الاقتصادي الثنائي إلى مستوى العلاقات السياسية بين البلدين.

images.jpeg


المصدر

 


الحكومة توافق على اقتناء 30 طائرة للجوية الجزائرية.

البلاد - آمال ياحي - تعكف لجنة متشكلة من خبراء في مجال الطيران على تحضير دفتر الأعباء المتعلق باقتناء الدفعة الأولي من مجموع 30 طائرة وافق مجلس الحكومة منذ أزيد من سنة على اقتنائها لتدعيم أسطول الجوية الجزائرية.
وأكد مصدر مطلع بشركة الخطوط الجوية الجزائرية ل "البلاد" أن اللجنة المذكورة بصدد تحديد الشروط المطلوبة في 6 طائرات موجهة للخطوط الدولية والداخلية، وافق مجلس مساهمات الدولة على جلبها في مرحلة أولى بمجرد حصول الشركة على التمويل اللازم لهذه الصفقة.
وذكر المصدر أن دفتر الأعباء بمجرد جاهزيته سيعرض على أهم مصنعي الطائرات القادرة على تلبية طلب الجوية الجزائرية فيما يخص معايير القوة وطاقة الاستيعاب. علما أن سعر الطائرة الواحدة يتراوح بين 75 و100 مليون دولار، حسب المواصفات والحجم. كما تأتي هذه العملية ضمن برنامج حكومي لدعم أسطول الشركة الوطنية بعد اعتماد مخطط أوسع يهدف إلى اقتناء 30 طائرة بقيمة إجمالية تقدر ب 2 مليار دولار.
ويعد تعزيز الأسطول الجوي لشركة الخطوط الجوية الجزائرية مسألة حاسمة من أجل إعادة بعث هذه الشركة التي واجهتها مصاعب مالية جمة استدعت وضع إستراتيجية جديدة قصد رفع مداخليها، حيث أكد وزير الأشغال العمومية والنقل مصطفى كورابة، أول أمس، أمام لجنة المالية بالمجلس الشعبي الوطني إن شركة الخطوط الجوية الجزائرية كانت تتخبط في مشاكل كبيرة والوزارة تكفلت بها، مضيفا بقوله "أنا لا أعدكم بشيء، لكني سأبذل قصارى جهدي لتحسين صورة هذه الشركة" وأضاف في هذا الاطار أن "حماية الشركة أصبح أمرا ملحا حتى إن لزم الأمر استبدال جميع الموظفين".
من جهتهم، ألح نواب لجنة المالية والميزانية بالمجلس الشعبي الوطني العاصمة على ضرورة رسم استراتيجية جديدة وإرساء تنظيم جديد لكل من شركة الخطوط الجوية الجزائرية والشركة الوطنية للسكك الحديدية، باعتبار أن النقل هو شريان النمو الاقتصادي للبلاد.
وأكد العديد من النواب خلال مداخلاتهم لدى استماعهم لوزير الأشغال العمومية والنقل مصطفى كورابة حول مشروع قانون المالية لسنة 2020 على ضرورة إعادة الاعتبار وإجراء تغيير جذري في استراتيجية الشركة الوطنية للخطوط الجوية الجزائرية وكذا الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية عن طريق اعتماد المعايير الدولية في هذا الصدد، لا لاسيما بخصوص عدد الموظفين. كما أكدوا أن العدد الهائل للموظفين العاملين بشركة الخطوط الجوية الجزائرية الذي تجاوز 10 آلاف عامل قد أدى لا محالة إلى الغلاء الكبير لتذاكر السفر الذي مس بالدرجة الأولى الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج.
وقال أحد النواب في هذا الصدد إن الدراسات العالمية أثبتت ان التقليص من عدد العمال في مثل هذه الشركات على غرار شركة الخطوط الجوية الجزائرية الذي لا يمكن أن يتجاوز عدد موظفيها 4000 عامل كفيل بالنهوض بهذه الشركة ومنعها من الافلاس.
ودائما في مجال الطيران، ألح مجمل النواب على ضرورة إعادة الاعتبار وإحياء مختلف المطارات على أرض الوطن، لافتين إلى أن معظم المطارات حاليا "مهجورة" تماما ومحلاتها مؤصدة ولا تشتغل وقالوا إنه لا بد من كراء هذه المحالات للمستثمرين مع إعطائهم تحفيزات.


المصدر

 
سيبقى مغلق ان شاء الله .

قالوا سكتَّ وقد خوصمتَ قلت لهم.. إِن الجوابَ لبابِ الشرِّ مفتاحُ
والصمتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفٌ.. وفيه أيضاً لصونِ العرض إِصلاحُ
أما ترى الأسدَ وهي صامتةٌ ؟.. والكلبُ يحُسى لعَمْري وهو نباحُ

أخي ، أرى أنك مدافع قوي عن الحدود الاستعمارية.

جيد جداً ، لقد تم بناء الطريق من قبل حكومة الجمهورية الجزائرية. إذا كانت لديك شكوى ، فتبع اللجوء القانوني للتعبير عن رأيك
 
أيها الإخوة الأعزاء، ارحموا انفسكم يرحمكم الله

قال صلى الله عليه وسلم: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ، قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا.
 


حضور السفير الامريكي دليل على قوة المشروع مبروك للشقيقة الجزائر.
 
بلومبيرغ:صادرات الغاز الجزائري إلى أوروبا انخفضت بنسبة 25٪ هذا العام بسبب صادرات الغاز من روسيا
 
كنوز الصحراء الجزائرية لاتنضب ، هذه المرة مع النيزك الذي عثر عليه في الصحراء الجزائرية و الذي يوفر أدلة جديدة لتشكيل النظام الشمسي

 
الجزائر تريد تصدير القمح الصلب

كشف وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري شريف عماري عن إنتاج حوالي 20 مليون قنطار من مادة القمح الصلب عبر الوطن، وهو ما يؤمن السوق الوطني من هذه المادة والطلب عليها إلى غاية ديسمبر 2020 ويضع القطاع الفلاحي في أريحية.
وأضاف شريف عماري لدى نزوله ضيفا، اليوم الثلاثاء، على برنامج "ضيف الصباح" للقناة الإذاعية الأولى، أن الجزائر لم تستورد القمح الصلب منذ جوان الفارط و"إذا استطعنا أن نواصل العمل بهذه الوتيرة وتحكمنا في الوضع فمن الممكن أن نصبح في المستقبل من المصدرين لهذه المادة".
وأوضح الوزير، أن ثلاثة منتوجات نباتية انخرطت في صيرورة التوسيم وهي تمر طولڨة، التين المجفف لبجاية وسطيف، وزيتون سيق.
وهناك مواد أخرى في طريقها للتوسيم مثل: برتقال كليمونتين مسرغين وبصل ولهاصة بتموشنت والنعناع في الغاسول بالبيض وجبن الكمارية بغرداية وزيت الزيتون عبر عدة ولايات.
وأوضح أن "الوزارة تأخذ كل هذه المواد بعين الاعتبار وتعمل على تثمين هذه المنتوجات من خلال التوسيم الذي يساهم في ترويج المنتوج وتحسين المداخيل للمنتجين وهو قيمة مضافة للمنتوج الوطني".
قال "إننا استطعنا أن نحقق الاكتفاء الذاتي في الخضر والفواكه وهناك مواد حققنا فيها فائضا-على غرار مادة الثوم- وهو ما جعلنا نقوم بتصديرها هذا العام لأوروبا.
وقال إن "الجزائر ومنذ 1995 لم تستورد بذور الحبوب وهذا يعتبر مكسبا كبيرا استطعنا أن نتحكم فيه".
 
الجزائر مهتمة بالتعاون مع مجمع "ديزيرتك" الألماني

أشار بيان لوزارة الطاقة ، الثلاثاء إلى اهتمام الجزائر بالتعاون مع مجمع "د أي أي ديزرت إينرجي" (ديزيرتك) الألماني بهدف تعزيز قدرات إنتاج الطاقات المتجددة.
وأوضح ذات المصدر أنه "بهدف تعزيز قدرات إنتاج الطاقات المتجددة و إدراجها الجيد في المنظومة الكهربائية الجزائرية، يتطلع قطاع الطاقة إلى تطوير محاور التعاون مع "د أي أي ديزرت إينرجي" في مجال الطاقات المتجددة" .
وتتعلق أهم أهداف هذا التعاون حول إطلاق وانجاز الدراسات التقنية و الاقتصادية للاستفادة من الطاقات الشمسية و الهوائية و تعميم الطاقات المتجددة وترقية المشاريع المشتركة الخاصة بتطوير الطاقات المتجددة على المستوى الوطني والدولي والترقية المشتركة للبحث في مجال تصنيع و تركيب واستغلال و تخزين الطاقات المتجددة.
ويتعلق الأمر أيضا بالدراسة المشتركة للسبل و الوسائل الكفيلة بولوج الأسواق الخارجية من أجل تصدير الكهرباء المتجددة و تعزيز الشراكة في مجال التكوين في صناعات الطاقات المتجددة و تحويل المعرفة و التكنولوجيا.
 
أشرف الرئيس المدير العام لاتصالات الجزائر بن عبد الواحد محمد انور على تدشين بمركز الاتصالات الدولية غرب الجزائر بتروفيل في وهران.

والمعروف بنظام الوصلة البحرية للالياف البصرية الذي يربط الشبكة الوطنية للاتصالات انطلاقا من وهران والجزائر العاصمة وصولا الى فالنسيا الاسبانية ORVAL ALVAL.


والذي يهدف الى رفع القدرات الوطنية في مجال سرعة التدفق وضمان ديمومة الاتصال الدولي الى جانب تموقع المتعامل الجزائري في السوق الدولية والالتحاق بكبرى مجمعات الاتصالات الدولية.
علما وللاشارة ان نظام ORVAL ALVAL الذي يمتد على اكثر من 770 كلم من الالياف البصرية تحت البحر منشأة جزائرية


سيتم استغلالها من قبل المتعامل العمومي الوطني عبر فرعيه “اتصالات الجزائر ” محليا و”اتصالات الجزائر اوربا” في اسبانيا.
 
عودة
أعلى