النظام الاشتراكي يمشي بمنطق الدولة اله لا يفشل (استغفر الله)، كل شيء مبني على مبدأ القوة و السيطرة الكاملة للدولة على الأوضاع و استحالة حدوث العكس، مالا كي حدث العكس الجيد القليل في بحر الرداءة راح (الصناعة الميكانيكية، صناعة أشباه النواقل عند enie اللي صارت الان مركب تلفزيونات للأسف...).
اذا تحرر الاقتصاد و توقفت الحرب الشعواء ضد هوية الشعب تصعد الدولة اما اذا كملنا في نفس الممارسات السابقة من اعتماد مقاربة أمنية في كل شيء و محاولة فرض قيم و هوية على الشعب هو رافضها الشعب راح يبقى مستقيل من اي شيء يخص هذي الدولة و نبقاو نتقاسمو في الخير اللي حطو ربي في هذي الأرض حتى يخلاص...