رقمنة قطاع الضرئب أولوية في نظري ما يشهده القطاع جريمة في حق البلاد.الرئيس الجزائري يعول كثيرا على الرقمنة لأنها يراها الحل لكثير من المشاكل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رقمنة قطاع الضرئب أولوية في نظري ما يشهده القطاع جريمة في حق البلاد.الرئيس الجزائري يعول كثيرا على الرقمنة لأنها يراها الحل لكثير من المشاكل
جهود متواصلة لإعادة بعث نشاط مصانع من جديد
تواصل الجزائر جهودها لإعادة بعث نشاط المصانع العمومية المتوقفة من جديد، والتي تعرف عراقيل إدارية وصعوبات مالية.
وكان قد كشف وزير الصناعة أحمد زغدار خلال زيارته الأخيرة لولاية تبسة، عن إعادة بعث نشاط 23 مؤسسة صناعية عبر عدة ولايات من الوطن بعد رفع العراقيل عنها خلال 2022.
وأشار الوزير زغدار، أن دائرته الوزارية قد جردت 51 مؤسسة تندرج تحت وصاية وزارة الصناعة كانت متوقفة منذ سنوات لعدة أسباب، حيث أعيد بعث نشاط 23 منها العام الماضي وذلك في إطار مخطط عمل الحكومة.
وبخصوص وضعية بعض المؤسسات الصناعية المتواجدة بتبسة، بعد معاينته لكل من مؤسسة إنتاج الأنابيب ومصنع الزجاج ومؤسسة الإسمنت ببلدية الماء الأبيض.
وفي هذا الشأن، قال زغدار أنه من غير المعقول والمنطقي أن يبقى كل من مصنع الزجاج و وحدة إنتاج الأنابيب مغلقين ونشاطهما عالقا لعدة أسباب أهمها مالية.
وفي هذا الصدد، أسدى ذات الوزير تعليمات بضرورة إعادة بعث نشاطهما خلال السنة الحالية.
وكشف أحمد زغدار على أن المصنعين هما تحت وصاية البنك الخارجي الجزائري لعدة أسباب أهمها الضائقة المالية والديون العالقة التي تسببت بعرقلة وتسببت في وقف النشاط وعدم اكتمال كل الأشغال، مشيرا أن مصالحه تسعى إلى إعادة بعث نشاط هذين المصنعين خلال 2022.
وتندرج هذه الإجراءات في إطار توصيات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون التي تهدف إلى خلق حركية تنموية واقتصادية، من شأنه التخلص من التبعية للمحروقات وتنويع مصادر الدخل وخفض فاتورة الإستيراد.
شراكة مع الألمان إزيس لم يمت..........كيف ؟ و شاحنة صوناكوم و حافلة صوناكوم الكبيرة و الصغيرة منها تصاميم 1970 من الخارج و القمرة هي تصاميمها في 2010 ؟!!!!!
الجزائر - أكد وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج, رمطان لعمامرة, اليوم الاثنين لنظيره الفنلندي, بيكا هافيستو, ان الجزائر لن تدخر جهدا في ترسيخ التقارب بين البلدان الافريقية ودول الشمال, حسب ما افاد به بيان للوزارة.
وفي محادثة هاتفية بمبادرة من السيد هافيستو, ناقش رئيسا دبلوماسية البلدين, التحضير للاجتماع العشرين لوزراء خارجية الدول الإفريقية ودول الشمال, المقرر عقده في ربيع هذا العام بالجزائر العاصمة, حسب البيان ذاته.
في هذا الاطار, أكد الوزير لعمامرة لنظيره الفنلندي أنه "عبر توليها رئاسة هذا الإطار التشاوري الأفرو- شمالي خلفا لفنلندا, فإن الجزائر لن تدخر جهدا في ترسيخ التقارب بين هذه البلدان, وذلك بناء على ما يجمعها من تمسك راسخ بالأهداف والمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة", كما جاء في البيان.
من جهة أخرى, أعرب الوزيران "بشكل خاص" عن سعادتهما بجودة العلاقات التاريخية بين البلدين, "التي اتسمت بالصداقة والتضامن, والتي تحتفل في هذا الشهر بالذكرى الستين لتأسيسها".
كما انتهزا هذه الفرصة لتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية, وكذلك حول الاستحقاقات المقبلة متعددة الأطراف وذات الاهتمام المشترك, حسب نفس المصدر.
مشاركة في الموضوع 'بوابة الاقتصاد الجزائري' https://defense-arab.com/vb/threads/109935/post-4901541
الإقتصاد ؟
الجزائر - استقبل الأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج, عمار بلاني, اليوم الاثنين, المستشار بوزارة الدفاع البريطانية المكلف بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا, المشير الطيار مارتن إليوت سامبسون, في إطار زيارة العمل التي يقوم بها المسؤول العسكري البريطاني رفيع المستوى إلى الجزائر, حسب ما افاد به بيان للوزارة.
و اوضح البيان ان المحادثات "المثمرة" التي أجراها الجانبان تطرقت إلى "سبل تعزيز وتوسيع التعاون الثنائي القائم بين البلدين الصديقين, لاسيما في مجالات الدفاع والأمن بأبعادهما الشاملة, والاقتصاد والاستثمار, فضلا عن التعاون العلمي والتقني".
في هذا السياق, حرص السيد سامبسون -بحسب البيان ذاته- على إبراز "الأهمية البالغة التي توليها المملكة المتحدة لتطوير علاقات تعاون مثمر وشراكة رابحة مع الجزائر بحكم مكانتها الدولية المرموقة وإمكانياتها الواعدة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية, فضلا عن الإسهامات المميزة والأدوار الريادية التي تطلع بها في مختلف المسارات القارية والدولية الرامية لضمان الاستقرار والأمن في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل الإفريقي".
كما شكل هذا اللقاء فرصة سانحة للطرفين لاستعراض أجندة العلاقات الثنائية في المرحلة المقبلة, يضيف البيان.
في هذا الصدد, شدد الجانبان الجزائري والبريطاني على أهمية التحضير الجيد للاستحقاقات الثنائية الهامة المقبلة, لاسيما الدورة الثانية للحوار الإستراتيجي المزمع عقدها السنة الجارية.
على صعيد آخر, تناولت المحادثات الجزائرية-البريطانية العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك, لاسيما الوضع في ليبيا ومالي ومنطقة الساحل بشكل عام, بالإضافة إلى قضية الصحراء الغربية, كما جاء في البيان