تراجع الناتج الصناعي التركي 5.7% في أكتوبر
اسطنبول (رويترز) - قال معهد الإحصاءات التركي يوم الاثنين إن الإنتاج الصناعي تراجع 5.7 بالمئة على أساس سنوي معدل في ضوء عوامل التقويم في أكتوبر تشرين الأول وذلك في انخفاض فاق التوقعات.
كان ستة اقتصاديين استطلعت رويترز آراءهم توقعوا تراجعا بنسبة أربعة بالمئة. ومقارنة مع الشهر السابق، تراجع الإنتاج الصناعي 1.9 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول على أساس معدل في ضوء التقويم والعوامل الموسمية.
الحمد لله فتركيا بقيادة اردوغان او حتى عندما كانت بقيادة المغول العثمانيين هي خطر وخنجر مسموم في ظهر العرب والاسلام
ومن هالحال واردى وان شاء الله نرى خروج تركيا من مجموعة العشرين العامين القادمة
يمكن البعض يظن ان كلامي هذا تمادي على بلد يظن البعض انه اسلامي وانه حتى لو كان اردوغان عدو خبيث فمصيره يروح ويأتي رئيس صالح غيره
ولكن الحقيقة المرة ان تكوين دولة تركيا العرقي والاجتماعي والثقافي والجغرافي والتاريخي يقول بما لايقبل اي نقض ان هذا البلد كان وسيظل عدو وحاجز يمنع وصول الاسلام وحملته العرب لأوروبا وان هذا الكيان المغولي مصدر للخراب ولكن سياتي يوم لامحاله ويزيل هذا الكيان المصطنع جيش عربي اثنى نبينا عليه الصلاة والسلام على هذا الجيش وقائده قائده
ومن تأثر بالدعاية بأن محمد الفاتح الذي قتل اخوانه وبنى القبب على القبور هو من اثنى عليه النبي عليه السلام فليراجع نفسه فمقام النبوة اشرف واكرم من أن يثني على قاتل اخويه بدون سبب كخيانه او ماشابه وانما من اجل الحكم وباني ولو لطوبه واحدة على جثث باليه
من صد تقدم وانتشار الاسلام ولغة الاسلام العربية لأوروبا ؟
الجواب الترك والواقع يشهد
من صد تقدم وانتشار الاسلام لما وراء بحر قزوين وانتشار لغته العربية فلا اسلام بدون لغته الخالده المقدسه الا الفرس
شعبين تركيبتهم وعقدهم النفسية واخلاقهم وعاداتهم الكريهه لايمكن ان تتفق مع امة العرب التي شهد لها خالقها بأنها ارقى الامم اخلاقاً وانها امة الخيرية
وختاما التاريخ خير شاهد فما نابنا منهم الا القتل ونشر الجهل واستعمار اراضي العرب ونهب خيراتهم وايقاف دورهم التاريخي
واما حكاية طردوا البرتغاليين الصليبيين فهي من اقاويل ارباب الفتن امثال قرضاوي باشا وغيره
فحرب الترك مع البرتغال حرب بين مستعمر واخر فقط
اخيراً تأملوا في الخارطة تجدون ان الفرس والترك حزام يقف حاجز اما اي تمدد وانتشار لاوراسيا
ولايستبعد احتمال ان هناك من جلب مغول الترك ليستوطنوا في اسيا الصغرى ليكملوا حزام الشر قبل قرون