بالإضافة إلى أن هنالك مادة ثورة تقريبا اسمها نسيج السيراميك أو مصفوفة السيراميك
و هى مادة تتحمل درجات حرارة أعلى و أقل وزنا بمقدار الثلث من المعادن و ايضا عمرها
الافتراضى اطول
شفرات التوربينات في طائرة حديثة عبارة عن بلورات معدنية مفردة. حتى لو كان لديك المحركات ويمكن تفكيكها فمن الصعب معرفه علم المواد المستخدم في صنعها ، من المؤكد الحصول على شفرة توربينية تبدو ممتازه ولكنها قد تدمر نفسها بعد 200 ساعة عمل نتيجه الإنصهار وهنا فارق الجوده ....
بالنسبه للتوربينات عاليه الأداء تتجاوز نقطة انصهارها ، ولكنها لا تتجاوز ذلك بكثير ، وتعمل عند حوالي 1350 درجة مئوية
للمعرفه فقط
90 سبيكة سوبر نيتينول قديمة تذوب عند درجه 1344 درجة مئويه
المشكلة الأكبر هي أنهم يفقدون قوتهم مع اقترابهم من نقطة الانصهار وهذا ما يطلق عليه غير إعتمادي
لماذا المحرك الصاروخي اقل تعقيدا من المحرك التوربوفان
إذا كان لديك محرك صاروخي ، فأنت بحاجة للتشغيل لبضع دقائق فقط
مع المحركات النفاثة ، تحتاج إلى شيء يعمل لآلاف الساعات بنفس الجوده وهذا تكنولوجيا أصعب
الصين أدركت ان لا شئ سهل يمكن أستنساخه في علم المحركات وده طبعا عن طريق التجربة والخطأ والإستنساخ وبعد صرف 50 مليار دولار لصناعه محرك آعتمادي
إنشاء أجزاء التوربينات التي يمكنها تحمل الحرارة الشديدة تحديا هندسيا كبيرا ، تطلب إعادة التفكير بشكل أساسي في البنية المادية لشفرات التوربينات ، مما يجعل المعادن تفعل أشياء لا تفعلها عادة في الطبيعة.
و قد تعمل شفرات التوربينات في درجات حرارة تتجاوز بكثير نقطة الانصهار ، وبالتالي يجب تبريدها إلى 85٪ من درجة حرارة الانصهار للحفاظ على السلامة من الإنفجار .
يجب أن تكون الشفرات مصبوبة بممرات داخلية معقدة وأنماط ثقوب سطحية ضرورية لتوجيه وتوجيه هواء التبريد داخل الأسطح الخارجية وفوقها مع طلاء الشفرات بالسيراميك
طور برات آند ويتني تقنيات لتصنيع جنيحات توربينية أحادية البلورة تتغلب على قيود الصب التقليدية. وطورالأوربيون تقنيات مشابه
الصين بتدعي في محركها الجديد ان شفرات التوربينات مصنوع من الكريستال
وانه مكافئ لمحركات الرابتور ،
نقطه أخري وهيا كفاءه إستهلاك المحرك للوقود
رأي الخاص الصين قفزت قفزات كبيره في علم المواد عن طريق شراء الأدمغه والمعلومات السريه من الغرب لكن يبقي دائما سر الخلطه وهو مايميز الغرب عنها
العقاد