الجزائر تفتح تحقيقاً مستعجلاً بسبب إدراج “إسرائيل” فى خريطة جغرافية

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,565 1 0
الجزائر تفتح تحقيقاً مستعجلاً بسبب إدراج “إسرائيل” فى خريطة جغرافية

قررت وزارة التعليم في الجزائر فتح تحقيق مستعجل حول إدراج كلمة “إسرائيل” بدلاً من “فلسطين” في خريطة بكتاب الجغرافيا للسنة الأولى من التعليم المتوسط.

ونقل تلفزيون” النهار” الخاص في الجزائر اليوم الخميس، عن مصدر رسمي، لم يكشف عن هويته، قوله إن التحقيق سيشمل المشرفين على الطبع بالديوان الوطني للمطبوعات المدرسية. ولفت المصدر إلى معالجة الخطأ في الأيام المقبلة، لكن من دون أن يشير إلى طريقة تصحيح هذا الخطأ، وهل سيصل الموضوع إلى حد سحب الكتاب من المؤسسات التعليمية.

وكانت وزارة التعليم أطلقت مناهج جديدة ضمن خطة لإصلاح المدرسة الجزائرية، أشرف عليها نحو 200 أستاذ ومختص اشتغلوا على إعداد المواضيع لنحو عامين.

وتواجه وزيرة التعليم، نورية بن غبريت، معارضة شديدة من قبل المحافظين والإسلاميين الذين يتهمونها بمحاولة ” فرنسة المدرسة الجزائرية”.

يشار إلى أن الجزائر لا تقيم أية علاقة مع إسرائيل، وترفض بشدة أي تطبيع معها أياً كان نوعه أو مصدره.



الجزائر تسحب كتاب الجغرافيا من مدارسها.. ما علاقة إسرائيل بالقصة؟

قالت وزارة التعليم الجزائرية مساء الخميس 15 سبتمبر/أيلول 2016، إنها قررت سحب كتاب مادة الجغرافيا من التداول بعد تضمنه خارطة استبدل فيها اسم فلسطين بإسرائيل بشكل أثار موجة استياء في البلاد التي لا تقيم علاقات مع تل أبيب.

وقال بيان للوزارة نشر على موقعها الرسمي على الإنترنيت "تبعاً لاكتشاف خطأ في صفحة من الكتاب المدرسي لمادة الجغرافيا للسنة الأولى متوسط، المطبوع من طرف دار النشر المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، قررت وزارة التربية الوطنية السحب الفوري لهذا الكتاب ومطالبة الناشر بتصحيحه".

وتبرّأت الوزارة من الخطأ بالتأكيد أن "النسخة التي تم اعتمادها (من قبل خبراء الوزارة) لم تتضمن الخطأ الذي يقع تحت مسؤولية الناشر".

وأعلن البيان فتح تحقيق في القضية علماً أن دار النشر التي أصدرت الكتاب حكومية أيضاً (المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية).

وجاء في الصفحة 64 من كتاب الجغرافيا للسنة الأولى متوسط (الطور ما قبل الثانوي) والذي اطلعت عليه وكالة الأناضول درس حول "أكبر 10 مناطق كثافة سكانية في العالم" فيه خارطة تضمَّنت اسم إسرائيل بدل فلسطين.

وتعد هذه السنة الأولى لتداول الكتاب في المؤسسات التعليمية في البلاد بعد دخول إصلاحات في المناهج التعليمية حيز التطبيق مع الدخول المدرسي مطلع الشهر الجاري.

وخلف هذا الخطأ موجة "استياء" على مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنيت وانتشرت "هاشتاغات" عديدة تطالب بسحبه ومحاسبة المسؤولين عليه مثل "#اسحبوا_كتاب_الجغرافيا".

والجزائر هي إحدى الدول العربية التي لا تقيم علاقات رسمية أو تجارية مع إسرائيل.

 
بقايا فرنسا بالجزائر حذرنا منهم كثيراً

يدافعون عن المواقع الإباحية:


يحتقرون اللغه العربية:


ألغوا الحكم الإسلامي على الزاني:



لوبي خطر ويقود الجزائر للكوارث
 
يدافعون عن المواقع الإباحية:
بدون تحفظ : الجزائريون أكثر الشعوب بحثا عن المواقع الاباحية في الأنترنت ..لماذا !!!
 
الحركى الجدد، عملهم مدني ثقافي.
 
النظام التربوي البنغبريطي

14264028_1966862890206921_5074952690587006886_n.jpg


14359135_1270426626321352_2984725748921494608_n.jpg
 
النظام الجزائري أصبح أضحوكة في الوسط العربي
لانتمنى للجزائر مايقع في ليبيا
ونتمنى لليبيا وحدة الصف الصحيح و القويم
 
لا نتمنى للجزائر الا كل خير فهم اخواننا في العروبه والدين واعرف اشخاص جزائرين في قمة الذوق اما بعض الجزائرين في المنتديات فهم اشخاص ينعدون على اصابع اليد الواحده وينشطون من موقع الى موقع ولا يمثلون الشعب الجزائري العظيم
المشكلة في الجزائر هي في الحكومه التي لا ادري ماذا تريد بصراحه فهي تريد ان نتطوي على نفسها وفي نفس الوقت تريد ان تفتح البلد على التغريب العربي والديني
ونرجوا ان الله يصلح حال حكومتهم او ان يأخذها ويفك المسلمين شرها ويبدلهم بخير منهم
 
كتاب الجغرافيا اعترف بتل أبيب وغيّب فلسطين
وزيرة التربية الجزائرية في ورطة بسبب إسرائيل

وقعت وزيرة التربية الجزائرية في ورطة كبيرة إلى حد مطالبة نواب بإقالتها بسبب خطأ في خريطة العالم الخاصة بكتاب الجغرافيا الخاص بالتعليم المتوسط في البلاد الذي أورد إسرائيل دولة وغابت عنه فلسطين.

أحدث خطأ تضمنه كتاب الجغرافيا للسنة الأولى من التعليم المتوسط في الجزائر غضبًا شعبيًا وحزبيًا، بعدما تضمنت خريطة العالم إسرائيل مكان فلسطين، ما اعتبره البعض اعترافًا بتل أبيب، التي ترفض الجزائر التطبيع معها، وهو ما جعل الأصوات المنادية بإقالة وزيرة التربية نورية بن غبريت تتعالى من جديد، بالنظر إلى فداحة الأخطاء التي تضمنتها مناهج الجيل الثاني من الإصلاحات التربوية، التي شرع في تطبيقها هذا العام، رغم مطالبة النقابات بتأجيلها إلى العام المقبل. تضمن كتاب الجغرافيا في صفحته الخامسة والستين خريطة للعالم استبدلت فيه إسرائيل بفلسطين. وحملت كتب الجيل الثاني التي طبقت على السنتين الأولى والثانية ابتدائي، والسنة الأولى من التعليم المتوسط، أخطاء عدة، منها درس في التربية المدنية حول الاستفتاء الديمقراطي، بالاستعانة بمثال يتعلق باستفتاء استقلال الجزائر، والذي يظهر من خلال الشرح المقدم، وكأن فرنسا كانت حاكمة للجزائر لا مستعمرة لها. مطالبة بالمحاسبة فور اكتشاف "فضيحة" كتاب الجغرافيا، أعلنت الوزيرة نورية بن غبريت فتح تحقيق في الملف، نافية أن تكون لها أي مسؤولية في القضية مثلما يحاول البعض أن يتهمها. وقال بيان لوزارة التربية بحوزة "إيلاف" إنه "تبعًا لاكتشاف خطأ في صفحة من الكتاب المدرسي لمادة الجغرافيا للسنة الأولى متوسط، المطبوع من قبل دار النشر "المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية"، قررت وزارة التربية الوطنية السحب الفوري لهذا الكتاب ومطالبة الناشر بتصحيحه". أضاف البيان أن الوزارة قررت أيضًا "فتح تحقيق في هذا الشأن، كما أكدت على أن النسخة التي تم اعتمادها لم تتضمن الخطأ الذي يقع تحت مسؤولية الناشر". وطالب رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين الصادق دزيري في تصريح مكتوب لـ"إيلاف" وزيرة التربية "الاعتذار من الشعب الجزائري، وتصويب الموضوع، ثم محاكمة ومعاقبة المتورطين والمتسببين في هذه المؤامرة، مهما كانت مسؤولياتهم". ودعا دزيري "كل الغيورين على وطنهم الوقوف صفًا واحدًا لحماية مقومات الهوية الوطنية ومقدسات الأمة ولتحصينها من كل أسباب التهديد والتهديم". تشكيل لجنة تدقيقية وأوضح أنه "بعد إتمام عمليتي التقويم والتقويم للمناهج والبرامج ومضامين الكتب سنعلن عن موقفنا الصريح بوضوح تام تجاه ما يسمى بإصلاحات الجيل الثاني". أما رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري فقد أعلن بعد خطأ كتاب الجغرافيا عن تشكيل حزبه للجنة تهتم بدراسة كل ما تضمنته كتب الجيل الثاني من الإصلاحات التربوية. وقال على حسابه الشخصي على فايسبوك "إننا شكلنا من أجل هذا لجنة خاصة من أهل الاختصاص للحصول على كل الكتب المدرسية ودراستها كتابًا كتابًا، وسنقدم بعد ذلك تقريرًا شاملًا يتعلق بجوانب الهوية والجوانب البيداغوجية، وسنتعاون حول هذا الموضوع الحساس مع كل الهيئات والشخصيات المهتمة بالموضوع، ونرحّب ونسعد بكل من يريد مد يد العون علميًا وثقافيًا وبيداغوجيًا في مواجهة هذه المخاطر التي تحوم حول المنظومة التربوية". تبادل التهم وقبل ظهور نتائج التحقيق، يتبادل كل من قد تطاله أيادي التهم. ورفض حميدو مسعودي مدير المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية التي حملتها الوزارة مسؤولية الفضيحة أن يكون كبش الفداء. وقال مسعودي في تصريحات صحافية "إن الخطأ يتحمله مصمّم الكتاب، الذي هو مفتش في التعليم الثانوي، برفقة المكلف بالأنفوغرافيا على مستوى المطبعة، وبالتالي المسؤولية مشتركة". وأوضح أن المكلف بالأنفوغرافيا على مستوى المطبعة ليست لديه الحرية في التصرف، لافتًا إلى أن الكتاب تم تقديمه أمام لجنة مختصة للتصحيح مرة ثانية، كما تم تقديمه أمام المعهد الوطني للأبحاث البيداغوجية، بحضور مصمّمي الكتاب ومفتشي التعليم الثانوي.

ما دزيري فتساءل عن محل "دور لجان المراجعة والتصحيح والمصادقة على كل المنشورات التي تصدر من قطاع التربية ومنح التأشيرات للطبع والتوزيع" في هذه القضية. ودعا قويدر يحياوي المكلف بالتنظيم في النقابة الوطنية لعمال التربية في حديثه مع "إيلاف" وزارة التربية إلى "معاقبة ومتابعة المتسببين في هذه الفضيحة مهما كانت مسؤولياتهم". تهاون ورأت نقابات التربية في الأخطاء التي تصحب تطبيق إصلاحات الجيل الثاني استهتارًا من طرف وزارة التربية وعدم اهتمام في إعداد المناهج الموجهة للتلاميذ، كما ذكرت بالنداءات التي أطلقتها سابقًا لتأجيل تطبيق هذه الإصلاحات. وقال الصادق دزيري "إن هذه الأخطاء تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك والريبة أن عمل وزارة التربية الوطنية لم يخضع لأسس علمية، بل أوكل إلى من ليست لهم علاقة بالقطاع ولا بذوي الاختصاص، مما لحق أضرارًا بليغة بجزائر التاريخ والمبادئ وبأبنائنا التلاميذ أجيال المستقبل". وذكر أن "إصلاحات الجيل الثاني تمت في سرية تامة من طرف المسؤولين على القطاع لتمريره في غفلة من أهل القطاع والمختصين في الشأن التربوي". وأردف قائلًا "ها هي الفضائح تتوالى الواحدة تلو الأخرى في قطاع حساس، مثل قطاع التربية الوطنية، واستمرار فصول هذا المسلسل الذي لن يتوقف، لقد حدث ما قد حذرنا منه منذ البداية من خطورة الارتجالية والاستعجال والسرية المريبة التي اعتمدتها وزارة التربية الوطنية في الإقدام على ما سمي بإصلاحات الجيل الثاني، وفي ظل التغييب المبرمج والإبعاد الكلي للشركاء الاجتماعيين". طرح الإقالة أما النائب البرلماني عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي فقد طرح من جديد في تصريح مكتوب لـ"إيلاف" مطلب إقالة وزيرة التربية نورية بن غبريت. وقال "على رئيس الجمهورية تحمل المسؤولية كاملة عن تداعيات ما قد ينجر عن تصرفات الوزيرة وإهانتها لكرامة الأمة ولعبها بمشاعر الجزائريين، ومحاولة استهداف هويتهم وقناعاتهم وتوجهاتهم، وهو مطالب بإقالتها فورًا وعرضها على المساءلة القانونية وإبلاغ الرأي العام بنتائج هذه المسائلة لتطييب خاطر الشعب وتهدئة غضبته التي تنذر بعواقب وخيمة".

وكان عريبي قد طالب رفقة أكثر من 100 نائب برلماني في وقت سابق بإقالة نورية بن غبريت من على رأس وزارة التربية بتهمة أنها تريد فرنسة المدرسة الجزائرية، وتضمينها أفكارًا دخيلة تتنافى والهوية الجزائرية. في المقابل، لقيت الوزيرة مساندة من بعض أحزاب الموالاة، وفي مقدمتهم حزب التجمع الوطني الديمقراطي، الذي يترأسه أحمد أويحي مدير ديوان الرئيس بوتفليقة، وحزب تجمع أمل الجزائر، الذي يرأسه وزير السياحة السابق عمار غول. مؤامرة إسلاموية بدورها، دافعت وسائل الإعلام الناطقة بالفرنسية عن بن غبريت، واعتبرتها بريئة من التهم الموجهة إليها، ورأت في الواقعة مجرد أخطاء ستزول بتصحيحها، ولا ينبغي أن تعطى بعدًا إيديولوجيًا. ورأى موقع "الجزائر باتريوتيك" في الانتقادات التي طالت الوزيرة بن غبريت على أنها "مؤامرة جديدة من الإسلاميين ضد بن غبريت" لإعاقة إصلاحات المنظومة التربوية. أما صحيفة "ليبرتيه" لمالكها الملياردير يسعد ربراب فقالت إن الضجة التي أثيرت حول خطأ كتاب الجغرفيا هو "استهداف جديد ضد الوزيرة بن غبريت"، وتساءلت "إلى أين يريد أن يذهب الإسلاميون في هجومهم على وزيرة التربية".

- See more at:




 
وزيرة تعليم في دوله عربيه ولا تتحدث العربيه

هل اصبح الجزائر يستورد وزرائه من فرنسا
 
مافهمت اشلون وزيرة ماتتكلم العربي ولا هي جزائرية عايشه في فرنسا

اتمنى التوضيح
 
عودة
أعلى