#قانون_جاستا متابعة مستمرة #المنتدى_العربي_للدفاع_والتسليح


‏ترك برس||#أنقرة تعرب عن قلقها إزاء مشروع قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب" في #أمريكا
 

تصاعد الخلافات في الداخل الأمريكي بسبب السعودية


آخر تحديث:28.09.2016 | 13:10 GMT |


57eae92ec461880f578b4647.jpg

Reuters Kevin Lamarque
الرئيس الأمريكي باراك أوباما

25735

للمرة الأولى في تاريخ ولاية باراك أوباما، يعتزم الكونغرس الأمريكي تجاوز فيتو فرضه الرئيس، وذلك لتفعيل مشروع قانون يسمح لذوي ضحايا هجمات 11 سبتمبر بمقاضاة السعودية.

"قانون العدالة بحق رعاة الإرهاب"

ويدور الحديث عن حق النقض المستخدم من قبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في 23 سبتمبر/أيلول الجاري، ضد المشروع، الذي أطلق عليه اسم "قانون العدالة بحق رعاة الإرهاب"، ويتيح لأفراد أسر ضحايا العمليات الإرهابية المنفذة من قبل تنظيمات إرهابية دولية مقاضاة حكومات البلدان التي قدمت دعما لها ومطالبتها بتعويضات.

وأصبح هذا الفيتو الـ12 والأخير على الأرجح الذي يفرضه أوباما في ولايته الرئاسية المستمرة منذ 8 سنوات، لكنه يعتبر الأخطر سياسيا بسبب المواجهة النادرة من حيث حدتها بين الإدارة الأمريكية والكونغرس، حيث كان كل من مجلسي النواب والشيوخ الأمريكيين قد صوتا في وقت سابق بالإجماع لصالح إقرار المشروع.

وفي حال تفعيل "قانون العدالة بحق رعاة الإرهاب"، فمن شأنه أن يرفع الحصانة السيادية، التي تمنع إقامة دعاوى قضائية ضد حكومات الدول التي يثبت أن مواطنيها شاركوا في هجمات إرهابية على الأراضي الأمريكية.

57eae6aec36188651d8b463a.jpg

Reuters Ray Stubblebine
هجمات 11 سبتمبر 2001
وينص مشروع القانون المذكور على أن الناجين من الهجمات وأقارب القتلى يمكنهم المطالبة بتعويضات من دول أخرى، وفي هذه الحالة، فإنه سيتيح المضي قدما في دعاوى بمحكمة اتحادية في نيويورك، حيث يسعى محامون لإثبات أن المسؤولين السعوديين كانوا ضالعين في الهجمات على مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) بواشنطن يوم 11 سبتمبر 2001، والتي شارك فيها 19 شخصا، من بينهم 15 مواطنا سعوديا.

مؤشرات على فشل فيتو أوباما

التطورات الأخيرة، تشير بوضوح إلى أن استخدام أوباما حق الفيتو ضد مشروع القانون المذكور أثار خلافات حادة ضمن الصفوف السياسية الأمريكية، وقد يصبح سببا لتوحد نادر للديمقراطيين والجمهوريين من أجل تجاوز الفيتو، في تحد للإدارة الأمريكية الحالية.

ورغم أنباء تحدثت عن نية بعض أعضاء الكونغرس التخلي عن دعم الوثيقة، تتوقع وسائل الإعلام الأمريكية أن تصوت الأغلبية الساحقة في كلا المجلسين ضد الفيتو الرئاسي، فيما أعرب زعيم الكتلة الجمهورية في مجلس الشيوخ، التي ينتمي إليها معظم أعضاؤه، وكذلك رئيس مجلس النواب، السياسي الجمهوري بول رايان، عن ثقتهما بأن ثمة توافر للأصوات اللازمة لتجاوز هذا الفيتو، وهو ما يمكن أن يشكل ضربة موجعة للبيت الأبيض في الأيام الأخيرة من رئاسة أوباما.

ومن المتوقع أن تبدأ عملية التصويت حول تجاوز الفيتو في مجلس النواب خلال الأسبوع الجاري.

57eaf24bc461881f598b45e8.jpg

Reuters
الكونغرس الأمريكي
وتجدر الإشارة إلى أن مكتب الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون، أكد، في اليوم الذي أعلن عن استخدام أوباما حق النقض، أن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة ستوقع على مشروع القانون حال فوزها في السباق الرئاسي، فيما تعهد المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، بأنه أيضا سيقر القانون بعد انتخابه، واصفا فيتو أوباما بـ"المخجل".

من جهة أخرى، أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" إلى أن القرار لصالح القانون يعززه بشكل ملموس الموقف الحازم لأفراد عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر، لافتة إلى أن هذه الكتلة ومحاميي مصالحها في المؤسسات السياسية الأمريكية يحظون بتعاطف أغلب المواطنين الأمريكيين، وبالتالي يتمتعون بنفوذ سياسي كبير.

57eae894c461884d618b45fa.jpg

Reuters Kevin Lamarque
أفراد لعائلات ذوي ضحايا هجمات 11 سبتمبر في مراسم ذكرىها الـ10 بنيويورك
وقالت الصحيفة، في هذا السياق، إن السعي لتجنب مواجهة مباشرة مع ذوي ضحايا الهجمات هو سبب توقيع أوباما المرسوم الخاص بفرض الفيتو على القانون وراء الأبواب المغلقة.

حجج المعارضين للقانون

ويقول معارضو "قانون العدالة بحق رعاة الإرهاب" إنه قد يتسبب في توتر العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية، التي تمثل حليفا أساسيا في الشرق الأوسط بالنسبة لواشنطن، ويؤدي إلى صدور قوانين جوابية انتقامية تستهدف المواطنين أو الشركات الأمريكية في بلدان أخرى.

وقال الرئيس الأمريكي، في بيان نشره البيت الأبيض، عقب فرض الفيتو: "إن مشروع القانون هذا قد يلحق أضرارا بالمصالح الوطنية للولايات المتحدة على نطاق أوسع، وهو يهدد أيضا بتعقيد علاقاتنا مع أقرب شركائنا".

وأعلن أوباما أن الوثيقة "لن تحمي الأمريكيين من العمليات الإرهابية ولن تزيد من مدى فعالية الإجراءات الجوابية".

كما اعتبر أوباما، في البيان، أن مشروع القانون "يعارض أسلوب العمل الذي التزمت به الولايات المتحدة في الساحة الدولية على مدى عقود"، محذرا من أن هذه الوثيقة "قد تدمر مفهوم الحصانة السيادية، التي تدافع عن المواطنين الأمريكيين منذ زمن طويل".

57eae830c36188fd198b45d3.jpg

Reuters Kevin Lamarque
الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزير الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون والعمدة السابق لنيويورك في المتحف الوطني لذكرى ضحايا هجمات 11 سبتمبر
وموقف الرئيس الأمريكي، أيدته مجموعة ملموسة من كبار المسؤولين الأمريكيين السابقين، ضمت سياسيين من كلا الحزبين، الديمقراطي والجمهوري، وذلك عبر توجيه رسالة إلى الكونغرس انتقدوا فيها القانون بشدة.

ومن بين أبرز السياسيين الذين وقعوا على الرسالة، وزير العدل الأمريكي السابق والعضو في الحزب الجمهوري مايكل ماكيسي، الذي يشارك دائما في مناقشات تلفزيونية حول مشروع القانون المذكور، مصرا على أن انتهاك مبدأ الحصانة السيادية يهدد مباشرة حياة العسكريين والدبلوماسيين والمسؤولين الأمريكيين.

الرفض السعودي وتقرير الاستخبارات

وتنفي الحكومة السعودية بشكل قاطع مسؤوليتها عن هجمات 11 سبتمبر2001 في الولايات المتحدة، وتعترض بشدة على مشروع القانون، حيث أعرب وزير خارجية المملكة، عادل الجبير، أثناء زيارته إلى واشنطن، في شهر مارس/آذار الماضي، عن قلقه العميق إزاء إعداد مشروع قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب"، وهدد، حسب وسائل إعلام أمريكية، ببيع الأصول السعودية، التي تحتفظ بها المملكة في الولايات المتحدة وتبلغ 750 مليار دولار.

57eaf024c461881f598b45d9.jpg

Reuters Carlos Barria
وزير الخارجية السعودي عادل الجبير خلال مؤتمر صحفي عقد عقب محادثاته مع نظيره الأمريكي جون كيري في واشنطن (8 فبراير/شباط عام 2016)
وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، في وقت سابق من الأسبوع الماضي، بأن السلطات السعودية قد أنفقت أكثر من 3 ملايين دولار لدعم مجموعة السياسيين الأمريكيين المعارضين للقانون، مشيرة إلى أن الرياض كثفت بشكل حاد جهودها في هذا المجال خلال الأسبوع الماضي.

وأوضحت الصحيفة أن السلطات السعودية وقعت 3 صفقات مع محاميي مصالها في الكونغرس، من بينهم الزعيم السابق للكتلة الجمهورية في مجلس الشيوخ، ترينت لوت، والعضو السابق في المجلس السياسي الديمقراطي، جون بروو، اللذان يمثلان شركة "Squire Patton Boggs"، وهي ستحصل من الرياض على 100 ألف دولار شهريا.

كما أبلغت السلطات السعودية واشنطن بأنها كلفت شركة "SGR" بحماية مصالح الرياض، التي ستدفع لها 45 ألف دولار شهريا.

المصدر: وكالات

 
تهتز الدول العظمى لا جاء طاري السعودية وبعض الدول يتخذ بحقها قرارات حظر عسكري ولا اقتصادي من قبل ميشيل اوباما ولا احد درا
 

و ماذا عن قانون محاكمة "‎‎صناع‎‎" الإرهاب . . ! !
فبالأساس امريكا هى من صنعت تنظيم القاعدة لماذا لا يحاكمون حكوماتهم و يقاضوها ،دي بجاحة لا نظير لها ..
احنا عندنا ضحايا بالملايين بسبب هذا الحادث الإرهابى و تم استنزاف مواردنا و تدمير دولنا و تهجير شعوبنا . . من نقاضى و نحاكم .؟ فى الاخر احنا الضحايا و عايزين يقاضونا . . بجاحه و الله .. ! !
 
في حالة تطبيق الفانون فاننا كعرب او كمسلمين يحق لنا رفع الدعاوي القانونيه ضد امريكا وسيشربون من نفس الكأس
 
في حالة تطبيق الفانون فاننا كعرب او كمسلمين يحق لنا رفع الدعاوي القانونيه ضد امريكا وسيشربون من نفس الكأس

و كيف تنفذ الاحكام على امريكا
هل سوف تحجز على اموالهم لديك
امريكا فى مركز قوة على دول العالم كلة
و من ساعدها على ذلك هو المستهدف الان
الامريكان الغدر فى دمائهم
 
الامواااااال في خطر ، المملكة تمر بأزمة اقتصادية وماهي ناقصة

يجب على الدولة ان تجد حل للموضوع او تلجئ لنقل استثمارتها الى دول اخرى بشكل عاجل

التباطئ المعهود قد يكلفنا الكثيييير​
 
بالعربي بعد القانون المحاحكم الامريكية تحكم على العالم
قانون سيادة الدول احد اهم مبادء الامم المتحده سيتغير

لان الامم المتحدة التي اسسها الغرب ووضع اسس مبادئها تتغير

لحظة تاريخية في عمر البشرية

ننتظر ونشوف
 
مع العلم حتى بعد اقرار القانون لازال الطريق طويل
القضايا سترفع ضد السعودية في المحاكم وستحتاج سنوات من الشد والجذب ومن بعدها الحكم
هل المسئولين السعوديين مرتبطين بالحادثه إذا حكمت المحكم لصالح السعودية لن تتضرر السعودية
اذا حكمت المحكمه ضد السعودية نبدا في قصة جديدة وصفحة جديدة من الصراع
 
علينا ان نعترف ان لوبيات ايران وحملاتها الدعائية في الغرب قد نجحت نجاح منقطع النظير

عملية شيطنة المملكة جارية على قدم وساق وهناك برامج تخرج يومياً تتحدث بمصطلحات شيعية كالـ"وهابية"، وهناك كلام عن جرائم حرب في اليمن وكأن بوتين الذي يقتل المئات من السوريين يومياً ويدمر سوريا ترمي طائراته الورود لا صواريخ الموت

المملكة ليست مستعد للاسف لمجابهة امريكا حاليا ولن يكون هناك اي رد فعل ممكن لأنهم هم من يحملون مفاتيح اقتصادنا وتسليحنا​
 
علينا ان نعترف ان لوبيات ايران وحملاتها الدعائية في الغرب قد نجحت نجاح منقطع النظير

عملية شيطنة المملكة جارية على قدم وساق وهناك برامج تخرج يومياً تتحدث بمصطلحات شيعية كالـ"وهابية"، وهناك كلام عن جرائم حرب في اليمن وكأن بوتين الذي يقتل المئات من السوريين يومياً ويدمر سوريا ترمي طائراته الورود لا صواريخ الموت

المملكة ليست مستعد للاسف لمجابهة امريكا حاليا ولن يكون هناك اي رد فعل ممكن لأنهم هم من يحملون مفاتيح اقتصادنا وتسليحنا​

مايحتاج إيران هم ضدك اصلا ولذلك ترا حملات إيران قويه هناك لأن الداعم هو صاحب القرار فلذلك بإيران أو بدونها هم ضدك لولا فضل الله ثم النفط والطاقة واحتياجات العالم ودهاء القاده عندنا ولا كان علوم.:cool:


الله يرحم الملك عبدالله ويغفر له وموقفه المشهور. :cool:
 
علينا ان نعترف ان لوبيات ايران وحملاتها الدعائية في الغرب قد نجحت نجاح منقطع النظير

عملية شيطنة المملكة جارية على قدم وساق وهناك برامج تخرج يومياً تتحدث بمصطلحات شيعية كالـ"وهابية"، وهناك كلام عن جرائم حرب في اليمن وكأن بوتين الذي يقتل المئات من السوريين يومياً ويدمر سوريا ترمي طائراته الورود لا صواريخ الموت

المملكة ليست مستعد للاسف لمجابهة امريكا حاليا ولن يكون هناك اي رد فعل ممكن لأنهم هم من يحملون مفاتيح اقتصادنا وتسليحنا​

‏.
اتفق معك فى موضوع إيران و تأثيرها فى الغرب ،الصحف الغربية لاتعلم ما هو الخليج العربى بل تطلق عليه الخليج الفارسى فى اغلب صحفهم . . ! !
‏.
 

  1. قبل تشريع أي قانون هناك مليون وثيقة تدين حول هجمات 11 سبتمبر لم يتعامل معها !

    CtdAJURXYAEB4aa.jpg



    السؤال الي مالقيت له اجابة كيف ادانت المحكمة الامريكية ايران قبل اصدار قانون العدالة ضد الارهاب
    وماهو الفرق بين ماحدث لايران وماسيحدث بعد صدور القانون من الكونجرس
 
مدير سي اي ايه: القانون الذي يسمح بمقاضاة سيكون له عواقب وخيمة على الأمن الأميركي

هذي #السعودية ياولد
 
فيه ناس كاتم الفرحة في صدره

فضفض ياحبيبي


خليهم يعيشون جوهم , لا تلقي لهم بال

بالنسبة لي واثق تمام الثقة في قادة بلدنا في مجابهة الخبث الأميركي و بإذن الله يحافظوا على البلد مما يحاك لها خارجيًا
لا ننسى أن وجود عادل الجبير أيضًا يعطينا أريحية في هذا الموضوع وهو الذي كان سفيرًا في أميركا .
 
عودة
أعلى