روسيا اليوم: كييف تستعد سريا لتعبئة عسكرية عاجلة

اسلحة فتاكه اخرها عيار رشاشات
روسيا اليوم تضخم الخبر تجهيز للمستقبل

اتلم الخايب على متعوس الرجا
حاجه تضحك والله


وعجبى
الروس جبناء وليس منا ببعيد موقف الزعيم الروسي عندما واجهه صحفي باحتمال محاولة الرئيس الامريكي القادم نزع بوتين من حكم روسيا

إجابات بوتين على الصفحي تخبرك مدى ضآلة وصغار وقزمية بوتين أمام أسياده في أمريكا

وهذا موقف رئيسهم المرعوب على خاصة شخصه فكيف تتوقع ان يكون شكل النظام الروسي والدولة الروسية في ظل شخص بتلك الهشاشة في شخصه كزعيم فكيف بباقي الدولة والنظام الروسي

تظل امريكا ممسكة بالعصا الغليظة لتأديب الروس وبشدة في اي موقف والادهى ان الروس لا ينكرون ذلك بل رئيسهم المرعب القيصر المزعوم يكاد لا يجد ردا متماسكا على الصحفي عن مصيره الشخصي فكيف بما دونه في نظامه؟؟

الحرب البارده هذه سيكون النصر فيها للروس
لاسباب عديده ليس لقوة الروس عسكريا وانها تستطيع محو امريكا فى ثوانى
ولكن للظروف المحيطه والاخص فى شرق اسيا وفى الشرق الاوسط
امريكا تائهه وسط غابات من الروس والصين
وبدات تخسر كل حلفائها
كفرنسا التى يوجد بينها وبين امريكا خلاف ضخم لكن لا يعلن عنه
والمانيا التى تريد انشاء جيش اوربى للخلاص من الناتو
وتركيا وتوجها الكامل لروسيا والخضوع لهم
كلها اسباب ستعجل من عودة روسيا الى قياده العالم بجانب امريكا والصين للاسف
نحن مقبلون على ايام اسود من السواد بعينه
ثلاثى لا يعرفون شئ اسمه اخلاق ولا دين ولا سلام ولا اى حاجه فيها رحمه
النار ستاكل الاخضر واليابس
سيناريو مرعب لكنه اقرب الى الواقع جدا




وعجبى
 
الروس جبناء وليس منا ببعيد موقف الزعيم الروسي عندما واجهه صحفي باحتمال محاولة الرئيس الامريكي القادم نزع بوتين من حكم روسيا

إجابات بوتين على الصفحي تخبرك مدى ضآلة وصغار وقزمية بوتين أمام أسياده في أمريكا

وهذا موقف رئيسهم المرعوب على خاصة شخصه فكيف تتوقع ان يكون شكل النظام الروسي والدولة الروسية في ظل شخص بتلك الهشاشة في شخصه كزعيم فكيف بباقي الدولة والنظام الروسي

تظل امريكا ممسكة بالعصا الغليظة لتأديب الروس وبشدة في اي موقف والادهى ان الروس لا ينكرون ذلك بل رئيسهم المرعب القيصر المزعوم يكاد لا يجد ردا متماسكا على الصحفي عن مصيره الشخصي فكيف بما دونه في نظامه؟؟





من روسيا اليوم:
بوتين: إذا أرادت كلينتون التخلص مني فسأتجاوز هذه المحنة!


تاريخ النشر:02.09.2016 | 13:02 GMT |

57c97509c361886c408b45ec.jpg

Sputnik
هيلاري كلينتون وفلاديمير بوتين

148613

كشف الرئيس الروسي عما ينتظره من الرئيس الأمريكي الجديد، وقلل من أهمية ما يقال عن سعي أحد المرشحين للرئاسة في الولايات المتحدة للتخلص منه، مؤكدا أنه سيتجاوز هذه المحنة.

وجاءت تصريحات بوتين خلال مقابلة أجرتها معه وكالة "بلومبرغ" وبثتها يوم الجمعة 2 سبتمبر/أيلول، وتعرض بوتين لوابل من الأسئلة من مراسل الوكالة حول موقفه من الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة وموقفه من المرشحين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية هيلاري كلينتون.

وحول الميزات الشخصية التي يجب أن يتصف بها الرئيس الأمريكي الجديد، قال بوتين: " أريد أن أتعامل مع شخص قادر على اتخاذ قرارات مسؤولة ويفي بتعهداته".

واستطرد قائلا: "أما الاسم فهو غير مهم على الإطلاق. ومن الضروري، طبعا، أن يتمتع هذا الشخص بثقة الشعب الأمريكي، لكي تكون له ليست رغبة فحسب، وبل وإرادة سياسية مدعومة شعبيا لتنفيذ الاتفاقات".

وشدد بوتين على أن روسيا لم تتدخل أبدا، ولن تتدخل في السياسية الداخلية للولايات المتحدة، لكنها ستراقب تلك العمليات عن كثب. وأضاف أن موسكو مستعدة للعمل مع أي إدارة رئاسية أمريكية بشرط أن تكون تلك الإدارة حريصة على مثل هذا التعاون.

لكن مراسل الوكالة أصر على طرح أسئلة استفزازية على الرئيس الروسي، معيدا إلى الأذهان تصريحات لـ ترامب أشاد فيها بقدرات بوتين الإدارية وإلى ما قيل عن دعم كلينتون لحركة الاحتجاجات المناهضة للسلطة في روسيا في عام 2011، وخيره بين "امرأة تحاول، كما يبدو، التخلص منكم ورجل يفكر فيكم جيدا ويكن هذا التعاطف الكبير لكم".

ورد بوتين على هذا السؤال الاستفزازي قائلا: "يمكنني أن أقول لكم مجددا: إننا مستعدون للعمل مع أي رئيس أمريكي ولكن بالقدر نفسه من الاستعداد الذي سيكون للإدارة الجديدة. وإذا كان أحد، حسب عبارتكم، يريد التخلص منا، فإنها مقاربة مختلفة تماما. لكننا سنتجاوز هذه المحنة، ولا يعرف أحد من يكون الخاسر الأكبر بسبب مثل هذه المقاربة".

وأشار بوتين في هذا الخصوص إلى لجوء السياسيين الأمريكيين في حالات عديدة إلى ورقة معاداة روسيا في إطار حملاتهم السياسية الداخلية، ووصف هذا الموقف بأنه قصير النظر. وأكد أنه سبق أن نشب مثل هذا الوضع خلال الحملات الانتخابية السابقة في الولايات المتحدة، إذ تواصل واشنطن، بموازاة كل هذه الهجمات في سياق الفعاليات الانتخابية، اتصالاتها بموسكو بشكل عادي وتؤكد لها أنه "في حقيقة الأمر، كل شيء على ما يرام".

وتابع قائلا: "وبشأن الانتقادات الموجهة إلينا.. هل تعرفون أن هناك انتقادات بحقنا تصدر من فريق ترامب أيضا؟ وعلى سبيل المثال، زعم أحد أفراد فريقه أن روسيا دفعت أموالا لعائلة كلينتون عبر صناديق ما وإننا نتحكم بعائلة كلينتون. إنه هراء مطلق".

واعتبر أن لجوء كلا الطرفين في السباق الانتخابي إلى هذه الآلية في المنافسة الداخلية، يعد شيئا سيئا.ونفى قطعيا الاتهامات بوقوف الحكومة الروسية وراء أي هجمات الكترونية على شبكات تابعة للحزب الديمقراطي الأمريكي.

وأضاف بوتين أنه ليس ترامب فحسب، بل كلينتون أيضا يتصرفان بشكل استعراضي، لكنه أكد أن كلاهما ذكيان جدا ويدركان جيدا على أي أزرار عليهم أن يضغطا من أجل التأثير على الناخبين الأمريكيين.

واعتبر أن تصرف المرشحين الأمريكيين لا يجب أن يُستخدم كنموذج في دول أخرى، ولاسيما في روسيا، لكنه يتوافق مع الثقافة السياسية في الولايات المتحدة، وعلى الآخرين قبول هذه الثاقفة كما هي. واستدرك قائلا: "أمريكا دولة عظمى
وهي تستحق الا يتدخل أحد في شؤونها ولا يفرض عليها تعليقاته".

وأكد الرئيس الروسي أن لا أحد في العالم يريد تكرار أزمة صواريخ كوبا، ولذلك ستعمل روسيا على بناء علاقات طيبة مع كافة الدول النووية، ولا سيما مع الولايات المتحدة وبريطانيا.

وذكر بأن موسكو لم تبادر إلى تقليص نطاق تعاونها مع لندن، بل بادر الجانب البريطاني بنفسه إلى تجميد العلاقات على اتجاهات عديدة. وجدد موقف روسيا البرغماتي من العلاقات مع جميع الشركاء، معيدا إلى الأذهان أنه سيجتمع مع رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة تيريزا ماي على هامش قمة العسرين في الصين.

كما ذكر بوتين بأن بريطانيا بدأت عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي، لكنها لم تخرج من "علاقاتها المميزة" مع الولايات المتحدة. واعتبر أن هذه العلاقات تأتي بتأثير أكبر بكثير على مستوى العلاقات بين موسكو ولندن بالمقارنة مع بقاء بريطانيا وخروجها من الاتحاد الأوروبي.

وأوضح بوتين أن روسيا تتعامل مع الوقائع كما هي ولا تحاول تغييرها، مؤكدا استعداد موسكو للمضي قدما في تطوير العلاقات مع لندن بنفس المسافة التي تريدها لندن، ولا أبعد من ذلك.

ولوح بأنه، في حال انتقلت بريطانيا لممارسة نهج سياسي أكثر استقلالية، ستظهر هناك فرصة لبناء علاقة أفضل مع روسيا، لكن في حال ظلت بريطانيا تسترشد بالتزاماتها كحليف للولايات المتحدة باعتبار تلك الالتزامات أهم من مصالحها القومية، ستواصل موسكو قبول الوضع كما هو.

المصدر:
 


الأمم المتحدة تحذّر من تزايد أوضاع النازحين في أوكرانيا سوءًا مع اقتراب الشتاء

2016.09.11
طالب تشالوكا بياني، مقرر الأمم المتحدة المعنى بحقوق النازحين والمشردين داخليًا، بصياغة استراتيجية شاملة لمنع ومعالجة النزوح الداخلى وتوفير حلول دائمة.

وأشار بياني، في بيان عقب زيارة لتسعة أيام التقى خلالها المسئولين الأوكرانيين، إلى أن محنة المشردين داخليًا بسبب النزاع منذ عام 2014 في أوكرانيا تزداد سوءًا، وبخاصة مع اقتراب فصل الشتاء، وحيث يوجد مئات الآلاف من الأوكرانيين أُجبروا على الفرار من منازلهم.

ودعا المسئول الأممي إلى تكثيف الجهود لحماية حقوق النازحين فى شرق أوكرانيا وفي القرم.

ولفت إلى أن التحدي الأكبر الذي يواجه هؤلاء هو ربط عملية تسجيل النازحين بدفع معاشاتهم التقاعدية، وكذلك المساعدات الاجتماعية وهو نظام أقامته السلطات الأوكرانية ويقوم على التحقق من المكان الذى يقيمون فيه.

وكالات
 
تأريخيا الدونباس كجغرافيا بشرية وحدود ادارية لروسيا ولكن لينين ضمها الى اوكرانيا قبل ضم القرم بعدها بفترة
الاوكران لم يعوا الدرس بعد
روسيا تعاقبهم وستأخذ اراضيها التأريخية ان لم يكن اكثر
بالنسبة لاقليم الدونباس فيمكن ان نقول انه روسي ولم يتبقى الا الاعلان رسميا
اوكرانيا تقاتل بكل ما تملك لمنع حدوث بكل الوسائل ولكن للاسف!
وبكل حال حتى لو تم ذلك فسيطالب الناس بالاستفتاء لتقرير المصير والنتيجة ايضا لروسيا لان اكثر من 70 % من السكان روس والان زادت النسبة
سبب استقتال الاوكران على الدونباس هو ان المنطقة تعتبر العصب الصناعي لاوكرانيا اذ انها تشكل اكثر من 30 % من القدرة الصناعية لاوكرانيا
خاصة بوجود شركات تعدين والسبائك والكيماويات ومصنع للطائرات واذكر اني قرأت عن مكتب تصميم محركات وعربات مدرعة كذلك
يعني كسر ظهر الاقتصاد الاوكراني وشرخ بالقدرة الصناعية العسكرية قد لا يندمل
عموما روسيا يعتبرها السلاف امهم يعني رئيس موالي لروسيا كفيل بحل هذي المشكلة
 
روسيا اليوم:
سياسة الكيد الأوكرانية
تاريخ النشر:13.09.2016 | 09:53 GMT |

آخر تحديث:13.09.2016 | 10:03 GMT |

57d7ce90c361885f298b465a.jpg

RT

1093

أعلنت أوكرانيا أنه لا يمكن إجراء الانتخابات البرلمانية الروسية في 18 سبتمبر/ أيلول الحالي على ما وصفته بـ "الأراضي الأوكرانية".

الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو، حسب المتحدث باسم الرئاسة في كييف سفيتسلاف تسيغولكو، أوعز لوزارة خارجية بلاده من أجل إخطار موسكو بعدم إمكانية إجراء الانتخابات النيابية الروسية فوق أراضي أوكرانيا. كما دعا مجلس النواب الأوكراني "رادا" للتوجه إلى المجتمع الدولي بطلب عدم المشاركة في عمليات المراقبة التي ستشهدها الانتخابات البرلمانية الروسية، وعدم الاعتراف بنتائج الانتخابات في إقليمي القرم وسيفاستوبول.

هذا الإيعاز الغريب، الذي أثار سخرية الأوساط السياسية والدبلوماسية ودهشة الرأي العام عموما، يعكس في ما يعكس سياسات الكيد التي تستهلك طاقات السلطات الحاكمة في كييف، وتجرها إلى مناطق بعيدة كل البعد عن معالجة القضايا والأزمات الملحة المتعلقة بالداخل الأوكراني، سواء في مجال الاقتصاد أو مجال الأمن، أو حتى مجال التمييز الاجتماعي والعرقي الذي يكاد يدفع بالمجتمع الأوكراني إلى صدامات حقيقية.

وزارة الخارجية الروسية أعلنت أن محاولات كييف توجيه الإنذارات إلى روسيا، في ضوء انتخابات مجلس "الدوما" الروسي، تبدو مثيرة للسخرية. وقالت الوزارة في بيان رسمي إنه "فيما يتعلق بمحاولة سلطات كييف توجيه إنذارات لروسيا، وربط فتح مراكز الاقتراع في أوكرانيا بالانتخابات في شبه جزيرة القرم الروسية، فهي مثيرة للسخرية، لأن القرم جزأ لا يتجزأ من روسيا، وقرار إجراء الانتخابات هناك، حق حصري للدولة الروسية".

ويبدو أن كييف لا تتصرف انطلاقا من المصالح الوطنية والرؤية السليمة لهذه المصالح، وإنما تتخذ خطواتها بناء على سياسات دول أخرى قد تكون خاطئة أو مؤقتة. وبالتالي، دعا البيان الروسي شركاء كييف الأجانب، القلقين على صورة السلطات الأوكرانية، والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، لتقييم هذه الخطوات، والمطالبة بإلغاء القرارات غير الديمقراطية والتمييزية. وأكد البيان على أن "حكومة كييف تتحمل المسؤولية الأمنية، فيما يخص سلامة البعثات الدبلوماسية والبعثات القنصلية للدول الأجنبية".

وتأكيدا للالتزام بالأعراف القانونية والدبلوماسية، شددت وزارة الخارجية الروسية على أن موسكو تسلمت مذكرة رسمية من كييف، تفيد بعدم إمكانية إجراء تصويت ضمن الانتخابات البرلمانية الروسية، فوق الأراضي الأوكرانية، وأن موسكو ستدرسها. وعلى الفور أعلن الناطق الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن "موسكو لا تعتزم مناقشة عملياتها الانتخابية على أراضيها مع أي دولة كانت، وان الجانب الروسي غير مستعد بشكل عام لتلقي أي شروط، وفيما يتعلق بهذه الطروحات، فلا يمكن الالتفات إليها بأي حال من الأحوال".

وفي الحقيقة، فإن سياسات الكيد والتهور لا تخدم فقط سيناريوهات واشنطن وحلف الناتو في إشعال المنطقة عموما، وإشعال البحر الأسود على وجه الخصوص، وتأليب دول المنطقة فقط، بل تشيع حالة من الضبابية والفوضى، سواء على علاقات دول المنطقة بعضها بالبعض الآخر أو في الداخل الأوكراني بكل قواه السياسية والاجتماعية، ما ينعكس سلبا على الأمن الأوروبي عموما.

ومع كل ذلك، لا ترفض موسكو إطلاقا أي مباحثات مع كييف بشأن الديون المتراكمة عليها. بل على العكس، تسعى كييف للتملص من سداد هذه الديون، وتطالب روسيا بفتح أسواقها أمام المنتجات الأوكرانية. وفي الوقت نفسه تشارك كييف في العقوبات ضد روسيا وتحاول تمرير بضائع دول الاتحاد الأوروبي إلى الأراضي الروسية.

وفي الوقت الذي تتأخر فيه شرائح القروض الأمريكية والأوروبية لأوكرانيا، أو يتم تأجليها، لأسباب كثيرة، على رأسها عدم امتثال كييف للشروط المفروضة، والفوضى الاقتصادية والفساد وعدم الاستقرار في أوكرانيا، يلتف البنك الدولي على الدول الأعضاء فيه وعلى شروط تقديم القروض، ويتجاهل كل ذلك من أجل تقديم شرائح مالية لسلطات كييف. وبالتالي، أدانت موسكو إجراءات البنك الدولي، واعتبر وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف أن "استنتاجات نشرها صندوق النقد الدولي عن تنفيذ أوكرانيا كافة الشروط اللازمة للحصول على دفعة جديدة من القروض غير مبررة وتشكل سابقة". وأكد على أنه سيعطي الأوامر الضرورية للممثل الروسي في صندوق النقد الدولي للتصويت "ضد" منح شريحة جديدة من الصندوق لأوكرانيا التي لا تستطيع تسديد أي ديون عليها من جهة، ولا تلتزم بالشروط من جهة ثانية، وتواصل الفشل بعد الآخر في مكافحة الفساد والفوضى السياسية والاقتصادية.

وزارة المالية الروسية قالت "نحن مستعدون للنظر في المسائل الخاصة بالتوصل إلى اتفاق التسوية في مرحلة ما قبل بداية مرحلة المرافعات التمهيدية بشأن دين أوكرانيا السيادي لروسيا البالغ 3 مليارات دولار، هذا في حال اختلفت المقترحات الأوكرانية بشكل ملموس عن المقترحات التي كان قد وافق عليها المقرضون التجاريون. ونحن لن يكون بإمكاننا التوصل إلى توافق، في حال اتخاذ الجانب الأوكراني نفس الموقف". والمعروف أن روسيا كانت قد رفعت في فبراير/ شباط الماضي، دعوى إلى المحكمة العليا البريطانية في لندن بشأن استرجاع مبلغ الدين الأساسي، ويبلغ 3 مليارات دولار، من أوكرانيا، بالإضافة إلى فوائد الدين غير المدفوعة بمبلغ 75 مليون دولار. وقدمت روسيا لأوكرانيا هذا القرض في أواخر عام 2013.

هذا غيض من فيض. ولكن الطريف هنا أن كييف لا تطالب فقط الغرب بفرض العقوبات ضد روسيا، بل تشكر بين الحين والآخر الدول الغربية على تمديد وتوسيع هذه العقوبات. فقد توجه الرئيس الأوكراني بيترو بورويشينكو إلى الولايات المتحدة بالشكر لتوسيع عقوباتها ضد روسيا لتشمل أفرادا وشركات اعتبارية. وقال بوروشينكو "آمل أن شركاءنا، وخاصة الاتحاد الأوروبي، سيدعمون هذا المنطق، واستمرار فرض العقوبات الاقتصادية ضد روسيا". وفي الوقت نفسه، نرى الرئيس الأوكراني بوروشينكو يصرخ أمام العالم كله بأن "إغلاق روسيا أسواقها أمام السلع الأوكرانية أصبح صدمة اقتصادية لأوكرانيا، وأن الخسارة بلغت 15 مليار دولار على الأقل، وأنه حتى وقت قريب ذهبت ثلث الواردات الأوكرانية تقريبا إلى السوق الروسية، ولكن في السنوات الأخيرة تراجع حجم الصادرات إلى روسيا بنسبة 5 أضعاف. أما الأطرف، فهو توصيفات الرئيس الأوكراني لما يحدث في هذا الصدد، حيث قال "إن إغلاق روسيا أسواقها أمام أوكرانيا أصبح صدمة اقتصادية.. وهذا العدوان الاقتصادي هو أحد الأسباب الرئيسية لهذا الانخفاض السريع في مستويات المعيشة"!!

وتزامنا مع صراخ كييف ومطالبة العالم كله بمقاطعة روسيا، نجد أن وزيري الدفاع الأمريكي آشتون كارتر والأوكراني ستيبان بولتوراك وقعا، في نفس يوم الخميس 8 سبتمبر/أيلول الحالي، وثيقة إطارية لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين. ووفقا لتصريحات البنتاغون فإن "الاتفاق الأمريكي الأوكراني سيساعد كييف في إجراء إصلاحات حيوية في المجال الدفاعي وتحسين إدارة مواردها وتعزيز التعاون في مجال التقنيات الدفاعية".
 

تبادل الاتهامات بخرق الهدنة في شرق أوكرانيا

تاريخ النشر:13.09.2016 | 07:00 GMT |

57d7a1b9c46188fd4b8b460c.jpg

Sputnik Sergey Averin
تبادل الاتهامات بخرق الهدنة في شرق أوكرانيا

310

تبادلت القوات الأوكرانية من جهة وقوات دونيتسك ولوغانسك من جهة أخرى الاتهامات بإطلاق النار في منطقة النزاع شرق أوكرانيا، وذلك رغم وجود اتفاق هدنة جديد تم التوصل إليه الشهر الماضي.

وأفادت وكالة دونيتسك للأنباء الثلاثاء 13 سبتمبر/أيلول، بأن أكثر من 20 قذيفة أطلقت من مواقع تابعة للقوات الأوكرانية باتجاه مناطق تابعة لجمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من جانب واحد، بينما ذكر مركز لوغانسك الإعلامي أن مواقع قوات "لوغانسك الشعبية" تعرضت خلال الساعات الـ24 الماضية لقصف أوكراني مرتين باستخدام الهاون وراجمة قذائف.

من جهته، أعلن المركز الإعلامي للحملة الأمنية الأوكرانية أن مواقع القوات الأوكرانية في مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك تعرضت يوم الاثنين لقصف 35 مرة باستخدام مدافع الهاون وراجمات قذائف ورشاشات وأسلحة نارية وكذلك مدرعات.

ولم يذكر أي من الجانبين المتنازعين وقوع إصابات نتيجة القصف.

يأتي ذلك بعد توصل مجموعة الاتصال الخاصة بتسوية الأزمة الأوكرانية في مينسك في 26 أغسطس/آب الماضي إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار بشكل مفتوح في دونباس ابتداءا من 1 سبتمبر/أيلول الجاري، وهو الاتفاق التاسع لوقف إطلاق النار بمنطقة النزاع في شرق أوكرانيا منذ خريف عام 2014.

المصدر:
 


إنزال جوي لقوة أمريكية في ليتوانيا في إطار تدريبات


تاريخ النشر:13.09.2016 | 08:11 GMT |

57d7b13ec46188d04b8b4649.jpg

Reuters Ints Kalnins
صورة أرشيفية

615

أعلنت وزارة دفاع ليتوانيا الثلاثاء أن مجموعة جديدة من القوات الأمريكية ستصل إلى هذا البلد من دول البلطيق من خلال عملية إنزال من الجو في إطار عملية "طعن الحربة".

وأوضحت وزارة الدفاع الليتوانية الثلاثاء 13 سبتمبر/أيلول، "عسكريون من اللواء الـ173 لقوات الإنزال الجوية الأمريكية يجري نقلهم إلى ليتوانيا سيشاركون في عملية إنزال في حقل التدريب "غايجوناي" إضافة إلى عسكريين ليتوانيين من لواء "جيمايتيا" لقوات المشاة الآلية".

يذكر أن وحدة من العسكريين من اللواء الـ173 الأمريكي تنقل من موقع مرابطتها الدائمة في مدينة فيتشنتسا الإيطالية إلى هذا البلد البلطيقي حتى فبراير/شباط عام 2017.

وكان وزير الدفاع الليتواني يوزاس أوليكاس قد أعلن سابقا أن وجود قوات حلفاء بالناتو في ليتوانيا يوفر للعسكريين الليتوانيين فرصة جيدة لإتقان مهاراتهم القتالية خلال تدريبات مشتركة ويخدم تعزيز الاستقرار في المنطقة.

يذكر أن مجموعة من القوات الأمريكية تنشر في ليتوانيا من خلال استبدالها بشكل دوري منذ أبريل/نيسان عام 2014 في إطار مهمة "الحسم الأطلسي" من أجل "تعزيز الجبهة الشرقية للناتو".

المصدر:
 
الصراحة قناة روسيا اليوم رغم مشاهدتي لتقاريرهم فقط هنا ولكن تعمل على تلميع صورة روسيا بأفضل الطرق
افضل حليف وجندي روسي يقاتل منذ سقوط السوفييت
 
اتفاق أمني بين دول البلطيق وواشنطن

تاريخ النشر:14.09.2016 | 09:52 GMT |

57d914d3c36188ea4f8b4577.jpg

Reuters unionnews.ru
اتفاق أمني بين دول البلطيق وواشنطن

49

أعلنت الداخلية الإستونية، الأربعاء 14 سبتمبر/أيلول، أن دول البلطيق، وهي إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، وقعت على اتفاقية لتعزيز التعاون مع الولايات المتحدة في المجال الأمني.

وأوضحت الداخلية الإستونية في بيان لها أن هذه الاتفاقية وقع عليها وزراء داخلية دول البلطيق الثلاث من جهة وآلان دي بيرسين، مساعد وزير الداخلية الأمريكي، من جهة أخرى.

ونقل البيان عن وزير داخلية إستونيا هانو بيفكور قوله إن هذه الاتفاقية تقضي بتوطيد التعاون بين دول البلطيق والولايات المتحدة في مجالي محاربة الإرهاب ومكافحة الجريمة المنظمة الدولية، بالإضافة إلى الأمن الإلكتروني.

وأكد الوزير أهمية تطوير تبادل المعلومات بين أجهزة الأمن في هذه الدول بهدف مواجهة التحديات العابرة للحدود في مهدها، مشيرا إلى توفر فرص جديدة لتبادل السمات الحيوية، ما قد يسهم في تهيئة الظروف الآمنة داخل البلاد، في ظل وصول أعداد كبيرة من المهاجرين واللاجئين إليها.

المصدر:
 




إستونيا تخشى "فقدان" أراض لصالح روسيا

تاريخ النشر:14.09.2016 | 08:44 GMT |

57d905fcc4618866218b4686.jpg

visaget.ru
سلطات إستونيا تخشى "فقدان" أحد أقاليمها

1185

أفاد تقرير أعدته لجنة الأمن الإستونية بأن سلطات البلاد قد تفقد السيطرة على إقليم "إيدا-فيرومآ" (Ida-Virumaa) وذلك في حال وقوع نزاع مع روسيا، حسبما نقلته وسائل إعلامية محلية.

وبحسب التقرير فإن إقليم "إيدا-فيرومآ" (Ida-Virumaa) الواقع شمال شرق البلاد، يشهد "ترويسا متتاليا" في الآونة الأخيرة وإن غالبية السكان الذين يعيشون فيه هم من الناطقين باللغة الروسية.

وجاء في التقرير أن خمس سكان الإقليم من أصل 150 ألف شخص هم من أصول إستونية، وأضاف التقرير أن نسبة الإستونيين في المدن الكبرى ليست كبيرة وتبلغ 5% فقط.

ونوه معدو التقرير إلى أن سكان إقليم "إيدا-فيرومآ" لا يشعرون بأنهم أعضاء في المجتمع الإستوني، فيما يعتقد 44% منهم أن الولايات المتحدة (حليف إستونيا الأساسي) تمثل تهديدا رئيسيا لهم.

بالإضافة إلى ذلك يعارض 60% من سكان الإقليم وجود قوات لحلف شمال الأطلسي في الأراضي الإستونية، ويعتبرون أن العلاقات المتينة مع روسيا ضمان للأمن الإستوني.

ويعتقد ثلث سكان "إيدا-فيرومآ" أن لدى روسيا الحق في حماية مواطنيها في أراضي الاتحاد السوفيتي السابق.

وقال معدو التقرير "إذا لم نتخذ إجراءات مناسبة فقد نفقد هذا الإقليم، وفي حال وقوع نزاع مع روسيا، فلن نستطيع السيطرة على الأوضاع في مدن شمال شرق البلاد".

ونفت روسيا مرارا أن تكون لديها أي طموحات في دول البلطيق (إستونيا، لاتفيا وليتوانيا - جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق). وشددت على ضرورة تعزيز الأمن الأوروبي، لكن بعض الأوساط الغربية ما زالت ترفض فكرة التعاون مع روسيا في هذا المجال وتتبع توجها معاديا، بما في ذلك توسع حلف شمال الأطلسي نحو الشرق في خرق كبير للاتفاقات بين الحلف وموسكو.

وتعتبر روسيا أن هذا التوسع يهدد أمنها، ما دفعها إلى تعزيز ترساناتها العسكرية، حيث اعتبر كثير من المراقبين أن خطط الناتو في الشرق كانت سببا في فتح صفحة سباق التسلح من جديد.

المصدر:
 



مقتل 3 جنود شرق أوكرانيا على رغم الهدنة الجديدة


2016.09.14
أعلن ناطق باسم الجيش الأوكراني مقتل ثلاثة جنود في معارك مع الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق البلاد على رغم بدء هدنة جديدة مطلع أيلول (سبتمبر) الجاري.

وقال الناطق العسكري أولكنسدر موتوزيانيك في مؤتمر صحافي إنه «في الساعات الـ 24 الأخيرة قتل ثلاثة جنود أوكرانيين للأسف وجرح 15 آخرون»، وأضاف أن «جندياً آخر فقد أيضاً».

وكان وقف لإطلاق النار أعلن في الأول من أيلول (سبتمبر) بمناسبة بدء العام الدراسي في شرق أوكرانيا الذي يشهد نزاعاً بين قوات كييف والانفصاليين الموالين لروسيا أسفر عن سقوط نحو عشرة آلاف قتيل منذ العام 2014.

وهذه الهدنة هي الثالثة التي تعلن منذ بداية العام.

وكانت هدنة قبلها أعلنت في نيسان (أبريل) بمناسبة عيد الفصح الأرثوذكسي.

وعلى رغم اتفاقات وقف إطلاق النار هذه تواصلت المواجهات في الشرق.
 


وزير الخارجية الفرنسي: لا خطة بديلة لتسوية النزاع في أوكرانيا ويجب تطبيق "اتفاقات مينسك"

2016.09.15
حذر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك ايرولت أوكرانيا من أن “لا خطة بديلة لانهاء النزاع في شرق البلاد باستثناء اتفاقات مينسك للسلام”، بحسب ما افادت “وكالة الصحافة الفرنسية”.

وقال ايرولت خلال مؤتمر صحافي عقده في كييف مع نظيره الألماني فرانك فالتر-شتاينماير الاربعاء “لا خيار ولا خطة بديلة يجب تطبيق اتفاقات مينسك”، وأمل “في التوصل الى اتفاق الاسبوع المقبل حول بدء فك الارتباط في ثلاث مناطق أساسية في شرق أوكرانيا”.

واكد ايرولت “انها مرحلة مهمة آمل في ان تكلل بالنجاح اذا بذلت كل الاطراف جهدا”، وشدد على “ضرورة تنظيم انتخابات محلية في شرق أوكرانيا”، وتابع “الشرط الاخر للنجاح هو تقديم مشروع قانون أوكراني حول الانتخابات المحلية ووضع دونباس”.

AFP
 


وزيرا خارجية ألمانيا وفرنسا يقومان بأول زيارة إلى شرق أوكرانيا


2016.09.15
توجه وزيرا خارجية المانيا وفرنسا الخميس الى شرق أوكرانيا في زيارة تشكل سابقة منذ بدء النزاع الذي أوقع اكثر من 9500 قتيل منذ نيسان/ابريل 2014.

وزار وزيرا الخارجية الفرنسي جان-مارك آيرولت والالماني فرانك-فالتر شتاينماير كراماتورسك المدينة الخاضعة لسيطرة القوات الاوكرانية في اقرب نقطة من الجبهة في شرق البلاد الانفصالي، حسبما افادت مراسلة لوكالة فرانس برس.

وقبل وصول الوزيرين، تجمع نحو أربعين متظاهرا أمام مبنى لمراقبي منظمة الأمن والتعاون في أوروبا للاحتجاج على مشروع لمنح حكم ذاتي الى منطقتي دونيتسك ولوغانسك الانفصاليتين.

وكتب على لافتات رفعها المتظاهرون "لا تكرروا ميونيخ 1938" عندما رضخت الدبلوماسية الغربية أمام المانيا النازية و"نرفض وضعا خاصا في دونباس" و"نحن أوكرانيا".

التقى الوزيران بعدها مسؤولين من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في المنطقة عرضوا لهما مهمتم وانتهاكات وقف اطلاق النار في المنطقة وعرضوا عليهما عينات من الغام وقنابل يدوية وغيرها من العبوات الناسفة التي تم العثور عليها في المنطقة.

تشهد أوكرانيا منذ اكثر من عامين نزاعا بين قواتها وانفصاليين موالين لموسكو يحظون بدعم عسكري روسي بحسب كييف والدول الغربية.

تنص اتفاقات السلام الموقعة في مينسك في شباط/فبراير 2015 على سلسلة من الاجراءات السياسية والاقتصادية من اجل وضع حد للنزاع.

لكن مجمل الاجراءات خصوصا تنظيم انتخابات في المناطق الانفصالية لم يطبق بعد وتتبادل اوكرانيا وروسيا الاتهامات في هذا الصدد.

ويتعين على اوكرانيا خصوصا تعديل الدستور لاعطاء حكم ذاتي اكبر للمناطق الخاضعة للانفصاليين وتنظيم الانتخابات. وتثير هذه الاجراءات جدلا حادا في كييف حيث تعتبر وسيلة لتشريع الانفصاليين بحكم الامر الواقع ولزعزعة الاستقرار في سائر انحاء اوكرانيا.

يعتبر الغرب الانتخابات سبيلا لاعادة اندماج المناطق الانفصالية في الحياة السياسية.

AFP
 
عودة
أعلى