روسيا اليوم: كييف تستعد سريا لتعبئة عسكرية عاجلة






أوكرانيا تستدعي قوات الاحتياط في الجيش





وبشكل إجمالي سيستدعى 9 ألوية للجيش من جديد.
تاريخ النشر:03.09.2016 | 17:22 GMT |

57cb0070c36188ce768b4629.jpg

Reuters

2533

باشرت القوات المسلحة الأوكرانية باستدعاء الاحتياطيين وخلال ذلك سيجري تجميع أكثر من 8 آلاف جندي للخضوع لإعادة تدريب.

وقالت الوزارة السبت 3 سبتمبر/ أيلول في بيان على موقعها الإلكتروني إن عملية جمع الاحتياطيين ستجري على مرحلتين: من الـ3 إلى الـ15 سبتمبر/أيلول ومن الـ12 إلى الـ 24 سبتمبر/أيلول، وبشكل إجمالي سيستدعى 9 ألوية.

ونوهت الوزارة بأن التدريب والإعداد العملي سيجري في ميادين التدريب والرمي والمراكز التعليمية التابعة للجيش وذكرت أن الهدف الرئيس للمناورات هو التمرن على آلية رفد الوحدات والقطعات العسكرية بقوات الاحتياطيين في حال تعرض البلاد " للعدوان".

وتقول الوزارة إنه يوجد في الوقت الراهن في أوكرانيا حوالي 85 ألف عسكري احتياطي - أنهوا سنة واحدة في الخدمة ضمن تعبئة والمشاركة في عملية مكافحة الإرهاب ( هكذا تسمي سلطات أوكرانيا عمليتها العسكرية في دونباس).

ووفقا للخطة ستشهد أوكرانيا عملية استدعاء المكلفين لأداء الخدمة الإلزامية في صفوف القوات المسلحة في أكتوبر/ تشرين الأول – نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الجاري.

يذكر أن النزاع المسلح في منطقة دونباس شرقي أوكرانيا اندلع في ربيع 2014 بعد محاولة سلطات كييف الجديدة قمع الانتفاضة في مقاطعتي دونتسك ولوغانسك.

المصدر:
 
لا تحكم على الكتاب من الغلاف
لكن أوكرانيا يستطيع اي شخص
ان يحكم على وضعها منذ الإطاحة
ب يانكوفيتش .. الرئاسة و الانتخابات
كانت بين المعارضة الفاسدة المتطرفة
يوليا تيموشينكو التي ستعجل
في خراب أوكرانيا لو فازت و الطرف
الاخر هو الانبطاحي بوروشينكو الذي
سلم رقبة بلاده للناتو
و اصبح يقلق
امام غطرسة الكريملين اكثر من البوكيمون
الخاص بالامم المتحدة .. الكل يعرف انه
لولا العقوبات الغربية لكانت روسيا الان
تحتفل بالسنة الثانية لضم الشرق الاوكراني ..




اتركو هذا النفاق
الان الشخص الذي حقق رغبه الشعب اصبح انبطاحي
الشخص الي خاض حرب لجل ان لاتتقسم بلده انبطاحي


الناتو ارحم من الروس
 
اتركو هذا النفاق
الان الشخص الذي حقق رغبه الشعب اصبح انبطاحي
الشخص الي خاض حرب لجل ان لاتتقسم بلده انبطاحي


الناتو ارحم من الروس

و هل مدحت يانكوفيتش على حساب بوروشينكو مثلاً فالأول انبطاحي للروس و الثاني للغرب .. الكل يعرف كيف وصل بوروشينكو للحكم كرغبة غربية بديلة لأقوى مرشحة وقتها يوليا تيموشينكو و الاخيرة تعتبر بئر فساد أوكراني و تطرف و ستقود أوكرانيا للهاوية الأكبر و الاخيرة .. لا يوجد من حقق رغبة الشعب الاوكراني يا اخي و هذه الدولة وضعها محزن لان بها عقول و تقنيات منافسة و تستطيع خلق اقتصاد قوي و حياة جيدة لشعبها و مع ذلك هذا البلد يغرق و من سيّء الى أسوأ .. بوروشينكو ليس جيد و لم يحقق اماني و رغبات الشعب لكنه أفضل من المتطرفة او بشكل ادق "ترامب النسخة الاوكرانية" يوليا تيموشينكو ..

سأخبرك بوضع الاوكراني الحالي كشخص في الامارات .. عندما كانت أقله أحوال دولتهم مستقرة دون مشاكل كانوا يعملون لدينا في قطاعات عديدة من الصناعة و الصيانة و الطيران الخ الان بسبب عدم الاستقرار أصبحوا يواجهون صعوبات و تدقيق اكبر بمجرد دخولهم الدولة او محاولة دخولهم للدولة و أصبحت المتطلبات و الشروط الوظيفية عليهم اكبر و الضغط زاد عليهم بدل ان يقل كوّن تصنيف بلدهم انحدر بشكل كبير ن اصبح بين البلدان الغير مستقرة سياسياً و امنياً يعني تصنيف دول مثل اليمن و باكستان الخ .. هذا هو حال الاوكراني و ليست رغبته رئيس يواجه الروس او اخر يقاتل الغرب بل رغبته رئيس يفي بالوعود المقدمة و الإصلاحات بدلاً من الانبطاح لأي طرف ..
 
اتركو هذا النفاق
الان الشخص الذي حقق رغبه الشعب اصبح انبطاحي
الشخص الي خاض حرب لجل ان لاتتقسم بلده انبطاحي


الناتو ارحم من الروس
الناتو بتاع افغانستان !
ولا العراق !
ولا اليمن!
ولا ليبيا !
ولا سوريا !
لولا سقوط العراق ! ما كانت المنطقة مشتعلة اليوم صحيح الناتو وجد اسلحة الدمار الشامل ؟
والروس العن خلق الله والصين بس قبل ما نتكلم نعرف عدد قواعد الناتو فى الخليج والبحر المتوسط وباب المندب هنعرف مين عدونا !
 

هولاند يكشف عن لقاء محتمل لـ"رباعية نورماندي"

تاريخ النشر:05.09.2016 | 08:13 GMT |

57cd1edbc36188d20e8b459b.jpg

AFP
الرئيسان فرانسوا هولاند وفلاديمير بوتين. صورة أرشيفية

9867

رجح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند انعقاد لقاء يجمع قادة "رباعية نورماندي"، التي تضم روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا في إطار تسوية النزاع في دونباس جنوب شرق أوكرانيا.

وكتب الرئيس الفرنسي على مدونته في موقع "فيسبوك" بهذا الصدد: "لقد اتفقنا على تنظيم قمة تجمع ألمانيا وفرنسا وروسيا وأوكرانيا خلال الأسابيع المقبلة"، مشيرا إلى أهمية مواصلة عملية مينسك للتسوية في أوكرانيا، وتذليل العقبات التي تعوق ذلك.

ورجحت الدوائر المعنية مطلع أغسطس/آب المنصرم أن يجتمع قادة ألمانيا وروسيا وفرنسا وأوكرانيا في إطار جهود "نورماندي" على هامش قمة مجموعة الـ20 في الصين، فيما أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من جهته عن استعداد موسكو لدعم مبادرة كييف بهذا الشأن، إذا ما لقيت القبول لدى فرنسا وألمانيا، وقدمت الصين بصفتها البلد المضيف لقمة الـ20 الحلبة المطلوبة لذلك.

إلا أن الأنباء التي كشف عنها جهاز الأمن الفدرالي الروسي وإحباطه نشاط مجموعة تخريبية أوكرانية حاولت التسلل إلى أراضي القرم الروسية وزعزعة الأمن فيها، وأدت أي تفاؤل في التئام سريع لقمة "نورماندي".

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اعتبر في أعقاب ذلك أنه ما من جدوى تذكر من انعقاد قمة "نورماندي" في ظل ظروف كهذه.

هذا، والتقى الرئيس بوتين نظيره الفرنسي هولاند على هامش قمة الـ20 في الصين الأحد 4 سبتمبر/أيلول، وكشف في مستهل اللقاء عن أنه "سوف تتاح الفرصة خلال الاجتماع لبحث العلاقات الثنائية بين موسكو وباريس والقضايا التي يراها الجانبان حساسة، وتعنيهما معا".

وأضاف: "لقد بحثنا المشاكل الاقتصادية والدولية. دعونا نتوقف عند القضايا الصغيرة والمتواضعة التي تهم البلدين".

من جهته، اقترح هولاند على نظيره الروسي بحث الأوضاع في سوريا وأوكرانيا، وقال: "نولي معا اهتماما مشتركا بهاتين القضيتين، إذ يتوجب على صعيد الحل في أوكرانيا التعاون في إطار "نورماندي"، والعمل من أجل حوار كامل على مسار الحل السياسي في سوريا".

وأضاف: "عندما تندلع الحروب والنزاعات ويبرز الإرهاب وقضايا اللاجئين، فما من أدنى شك في أثر ذلك على الاقتصاد في روسيا وفرنسا".

تجدر الإشارة إلى أن مفاوضات "رباعية نورماندي" حول التسوية في جنوب شرق أوكرانيا، كانت قد انطلقت في يونيو/حزيران 2014، حيث بحث قادة روسيا وفرنسا وألمانيا وأوكرانيا آنذاك، وللمرة الأولى سبل التسوية في أوكرانيا، وذلك على هامش الاحتفال بالذكرى الـ70 لإنزال الحلفاء في نورماندي إبان الحرب العالمية الثانية.

المصدر: "تاس"
 

ليتوانيا تزود كييف بــــأســــلـحــــــــــــة فــــتــــــــــاكـــــــــة
تاريخ النشر:03.09.2016 | 19:21 GMT |

آخر تحديث:03.09.2016 | 19:22 GMT |

57cb1c6ac361884b708b466d.JPG

ليتوانيا تزود أوكرانيا بالذخائر

2691

قالت ليتوانيا السبت 3 سبتمبر/أيلول إنها زودت أوكرانيا بأسلحة فتاكة للمرة الأولى منذ عام 2014.

وذكر متحدث باسم هيئة الأركان المشتركة في ليتوانيا لرويترز أن أوكرانيا تسلمت نحو 150 طنا من الذخيرة يوم الجمعة، معظمها طلقات من عيار 5.45 مليمتر لنماذج مختلفة من البندقية كلاشنيكوف "أ-ك-"47 التي لم يعد الجيش الليتواني يستخدمها.

وقال وزير الدفاع الليتواني يوزاس أوليكاس: "نحن نبعث رسالة إلى أوكرانيا بأنها ليست وحدها"... "ليتوانيا تساعد أوكرانيا بثبات في قتالها من أجل وحدة أراضيها والدفاع عن قيمها ونريد أن نحافظ على هذه المساعدة بقدر ما نستطيع."

ورحبت ليتوانيا -وهي عضو في حلف شمال الأطلسي وجار لروسيا- بزيادة نشر القوات الأمريكية وقوات التحالف منذ بدء الصراع الأوكراني في 2014 كوسيلة لردع أي اعتداء على أراضيها.

ودعا وزير خارجية ليتوانيا "ليناس لينكيفيسيوس" الاثنين الماضي إلى بقاء عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا بسبب الصراع في أوكرانيا ما لم يتحسن الوضع على الأرض، رافضا دعوات سلوفاكيا رئيسة الاتحاد الأوروبي حاليا إلى رفع تلك العقوبات.

المصدر: رويترز .. روسيا اليوم ..

اسلحة فتاكه اخرها عيار رشاشات
روسيا اليوم تضخم الخبر تجهيز للمستقبل

 
اسلحة فتاكه اخرها عيار رشاشات
روسيا اليوم تضخم الخبر تجهيز للمستقبل


الروس جبناء وليس منا ببعيد موقف الزعيم الروسي عندما واجهه صحفي باحتمال محاولة الرئيس الامريكي القادم نزع بوتين من حكم روسيا

إجابات بوتين على الصفحي تخبرك مدى ضآلة وصغار وقزمية بوتين أمام أسياده في أمريكا

وهذا موقف رئيسهم المرعوب على خاصة شخصه فكيف تتوقع ان يكون شكل النظام الروسي والدولة الروسية في ظل شخص بتلك الهشاشة في شخصه كزعيم فكيف بباقي الدولة والنظام الروسي

تظل امريكا ممسكة بالعصا الغليظة لتأديب الروس وبشدة في اي موقف والادهى ان الروس لا ينكرون ذلك بل رئيسهم المرعب القيصر المزعوم يكاد لا يجد ردا متماسكا على الصحفي عن مصيره الشخصي فكيف بما دونه في نظامه؟؟
 


الرئيس الامريكي أوباما: لن يتم رفع العقوبات المفروضة على روسيا بسبب أوكرانيا


2016.09.06
قال الرئيس الامريكي باراك أوباما لنظيره الروسي فلاديمير بوتين إن العقوبات المفروضة على روسيا ستظل كما هي حتى تغير موسكو موقفها إزاء أوكرانيا.

وتابع أوباما "حتى يتم تنفيذ (اتفاق مينسك الخاص بوقف الأعمال العدائية)، فإن الولايات المتحدة لن توقف العقوبات"، داعيا إلى الاتفاق خلال الأسابيع المقبلة بعد اجتماع بين الرئيسين على هامش قمة مجموعة الـ 20 في الصين.

ووصف المحادثات مع بوتين حول هذه المسألة بأنها "بناءة، ولكن ليست حاسمة"، وقال إنه سينتظر لرؤية ما إذا كان الرئيس الروسي يريد فعلا حلا أم أنه يشعر بالارتياح لوجود صراع مستمر منخفض الدرجة على حدود بلاده.

من جانبه، قال بوتين إنه أعرب عن رغبته في التوصل إلى حل للصراع والاجتماع مع الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو.

وفي وقت سابق التقى أوباما مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، حيث اتفقوا على التعاون في دفع روسيا لإنهاء توغلها العسكري في أوكرانيا.

وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند قد صرح الاثنين في صفحته على موقع "فيس بوك" بأنه يجري تنظيم قمة دولية جديدة لبحث الاضطرابات في أوكرانيا.

وقال أولاند في التصريحات التي نشرها عقب الاجتماع الموسع الأول في قمة العشرين في هانجتشو في الصين :"لقد اتفقنا على تنظيم قمة خلال أسابيع قليلة تضم ألمانيا وفرنسا وروسيا وأوكرانيا".

وأضاف أولاند :"في أوكرانيا، نحتاج لمواصلة عملية مينسك ومواجهة العقبات الراهنة، بما فيها تطبيق الوضع الخاص وأيضا الوضع الأمني وافتقاد الثقة بين الأطراف"، وتقاتل القوات الأوكرانية الانفصاليين المدعومين من روسيا في شرق أوكرانيا منذ عام 2014، وكان آخر اجتماع بشأن الأزمة الأوكرانية في إطار ما يعرف باسم "صيغة نورماندي" قد عقد في باريس العام الماضي.

وكالات

 






بسبب أوكرانيا.. الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته التأديبية على الروس من حظر السفر وتجميد الأصول على روسيا



2016.09.07
قال ديبلوماسيون إن الاتحاد الأوروبي مدد اليوم (الأربعاء) أجل بعض العقوبات التي يفرضها على روسيا بسبب ضمها لشبه جزيرة القرم من أوكرانيا ودورها في الأزمة الأوكرانية.

وتم تمديد حظر السفر وتجميد الأصول اللذين كان من المقرر أن يحل أجلهما في 15 أيلول (سبتمبر) لمدة ستة أشهر أخرى وتوسعة نطاقهما لضم 150 شخصاً و37 هيئة شاركت في الاضطرابات في القرم وشرق أوكرانيا.

وتستهدف العقوبات كذلك شركة «ألماز أنتي» الروسية التي تنتج نظم دفاع جوي وعدد من الهيئات العاملة في القرم التي سيطرت عليها السلطات الروسية بعد أن ضمت شبه الجزيرة في آذار (مارس) 2014.

وبعد حظر السفر وتجميد الأصول كثف الاتحاد الأوروبي في تموز (يوليو) 2014 العقوبات المفروضة على روسيا مع انتشار الاضطرابات في شرق أوكرانيا، حيث رفعت ميليشيات مدعومة من روسيا السلاح ضد السلطات في كييف.

وقتل أكثر من 9500 شخص في الصراع وما زالت جهود ديبلوماسية تقودها فرنسا وألمانيا تعمل على حله. والعقوبات الاقتصادية الرئيسة التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا سارية حتى نهاية كانون الثاني (يناير) 2017.

رويترز

 
الدفاع الروسية تنفي مشاركة عسكرييها في النزاع الأوكراني
تاريخ النشر:08.09.2016 | 16:46 GMT |

57d18f87c46188be2e8b4650.jpg

Reuters
الأزمة الأوكرانية

218

نفت وزارة الدفاع الروسية، الخميس 8 سبتمبر/أيلول، تقارير عن مشاركة عسكرييها في النزاع بأوكرانيا.

وكانت تقارير وردت في تحقيق مجموعة الصحفيين - الخبراء "بيلينغكات"، زعمت مشاركة عسكريين روس في النزاع في دونباس.

وجاء في بيان صدر عن وزارة الدفاع: "منذ لحظة ظهور ما يسمى بالمدونين المحققين، من مجموعة بيلينغكات، أكدنا مرارا أن هذه ليست سوى واجهة لنشر مواد دعائية معادية لروسيا معدة مسبقا من قبل الزملاء الغربيين. ولا تعد استثناء المادة الأخيرة الصادرة عن هذه المجموعة حول جوائز وأوسمة شرف تحمل أرقام متسلسلة، نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، زعم أن وزارة الدفاع قدمتها للمشاركين في الأعمال العسكرية في أوكرانيا".

المصدر:










الأمم المتحدة: تراجع حدة النزاع في دونباس

تاريخ النشر:08.09.2016 | 18:45 GMT |

57d19720c46188b92e8b4606.png

Sputnik Andrey Stenin
مقاتلون في دونباس

279

نقلت وكالة نوفوستي الروسية، عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة، أن المنظمة الدولية تلاحظ تراجع التوتر في منطقة دونباس جنوب شرق أوكرانيا بعد إعلان الهدنة.

وقال المكتب، الأربعاء 8 سبتمبر/أيلول، إنه على الرغم من عدة حوادث، يمكن ملاحظة تراجع حدة الصراع المسلح في المنطقة، مضيفا أن الوضع في دونباس كان مختلفا في الشهر السابق، عندما أدت عمليات القصف المكثفة للمناطق السكنية إلى سقوط العدد الأعلى من الضحايا بين المدنيين منذ بداية العام، إضافة إلى تدمير كثير من البيوت ومنشآت البنية التحتية المدنية.

ووفقا لمعلومات الأمم المتحدة، فقد قتل 16 مدنيا وأصيب 75 بجروح، خلال شهر أغسطس/آب الماضي.

المصدر:











الكرملين الروسي: بوتين مستعد للقاء رئيس أوكرانيا إذا اقتضت الضرورة


2016.09.07
أعلن الكرملين، اليوم الأربعاء، أنَّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا ينوي عقد لقاء مع نظيره الأوكراني بيترو بوروشينكو قريبًا، لكنَّه مستعد لعقد مثل هذا اللقاء إذا اقتضت الضرورة ذلك.

ونقلت 'روسيا اليوم' عن الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف قوله إنَّ الرئيس بوتين قال في الصين إنَّه مستعدٌ لعقد مثل هذا اللقاء لصالح ضمان تنفيذ اتفاقات مينسك إذا تطلب تنفيذ الاتفاقات ذلك.

وأضاف أنَّ عقد لقاء للرئيسين يتطلب تهيئة الظروف المناسبة، مؤكِّدًا أنَّ الاتصالات بين روسيا وأوكرانيا حاليًّا تجرى على أدنى مستوى، مشيرًا إلى أنَّه لا يملك أي معلومات جديدة حول تعيين سفير روسي جديد في أوكرانيا.

يُذكر - في هذا السياق - أنَّ الرئيس بوتين أقال في أواخر يوليو الماضي السفير الروسي في أوكرانيا ميخائيل زورابوف.

 


أوكرانيا والولايات المتحدة توقعان اتفاقا إطاريا في مجال الدفاع

تاريخ النشر:08.09.2016 | 14:47 GMT |

57d173ecc46188cb2e8b4618.jpg

mil.gov.ua
وزيرا الدفاع، الأمريكي آشتون كارتر والأوكراني ستيبان بولتوراك - صورة من الأرشيف

232

وقع وزيرا الدفاع، الأمريكي آشتون كارتر والأوكراني ستيبان بولتوراك، الخميس 8 سبتمبر/أيلول، وثيقة إطارية من شأنها تعزيز التعاون بين البلدين في المجال الدفاعي، حسبما أفاد البنتاغون.

وأشار المكتب الإعلامي بوزارة الدفاع الأمريكية أن اللقاء بين كارتر وبولتوراك جرى في لندن على هامش اجتماع على مستوى وزراء الدفاع عقد لبحث عمليات دولية لحفظ السلام.

وجاء في بيان للبنتاغون أن الاتفاق الأمريكي الأوكراني سيساعد كييف في "إجراء إصلاحات حيوية في المجال الدفاعي وتحسين إدارة مواردها و"تعزيز التعاون في مجال التقنيات الدفاعية".

وذكّرت وزارة الدفاع الأمريكية أن الولايات المتحدة خصصت أكثر من 600 مليون دولار لأوكرانيا لمساعدتها في حل مشكلاتها الأمنية.

كما جاء في البيان أن كارتر وبولتوراك بحثا خلال لقائهما "الهدنة الهشة بين الانفصاليين المدعومين من روسيا من جهة والقوات الأوكرانية من جهة أخرى".

وأشار كارتر إلى تمسك الولايات المتحدة وحلفائها "بالتطبيق الكامل لاتفاقات مينسك (حول تسوية النزاع في جدنوب شرق أوكرانيا)، دعما لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها ضمن حدودها المعترف بها دوليا".

وكانت كييف والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتهمت موسكو مرارا بالتدخل في الشؤون الداخلية الأوكرانية، الأمر الذي تنفيه موسكو واصفة هذه الاتهامات بغير المقبولة. وقد أعلنت موسكو بشكل متكرر أنها ليست طرفا في النزاع الأوكراني الداخلي ولا دور لها في الأحداث التي تشهدها منطقة دونباس (جنوب شرق أوكرانيا).

فيما أكدت الناطقة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن روسيا ليست طرفا في اتفاقات مينسك ولا يمكنها سوى أن تمارس الضغوط على الطرفين المتنازعين.

المصدر:
 

طائرات أميركية تدنو من مناطق عسكرية روسية بالقرم


441

طائرة الاستطلاع الأميركية بي8 أي بوسيدون (الأوروبية)
متعلقات
قال موقع رصد لحركة الطيران العسكري إن طائرات استطلاع أميركية اقتربت اليوم الخميس من قاعدة عسكرية روسية ومن منطقة تجري فيها مناورات عسكرية في شبه جزيرة القرم الأوكرانية. وكانت طائرة مقاتلة روسية اعترضت أمس طائرات استطلاع أميركية اقتربت من الحدود الروسية فوق البحر الأسود.

وذكر موقع رصد لحركة الطيران العسكري أن ثلاث طائرات تجسس أميركية اقتربت مجددا صباح اليوم لمسافة سبعين كيلومترا من قاعدة أسطول البحر الأسود الروسي بمنطقة سيفاستوبل في الأوكرانية التي ضمتها موسكو.

وأفاد الموقع نفسه في وقت لاحق أن طائرة استطلاع أميركية رابعة اقتربت من شبه الجزيرة التي تجرى فيها مناورات عسكرية روسية تحت اسم "القوفاز 2016".

حادث الأربعاء
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية قد صرح في وقت سابق أن طائرات استطلاع أميركية حاولت أمس الأربعاء مرتين الاقتراب من الحدود الروسية فوق البحر الأسود، دون تشغيل أجهزة الإرسال الخاصة بها.

وقال إيغور كوناشينكوف للصحفيين إن طائرات استطلاع من طراز "بي8 بوسيدون" تابعة للأسطول البحري الحربي الأميركي حاولت مرتين الاقتراب من الحدود الروسية فوق البحر الأسود، فانطلقت نحوها طائرتا " " من قاعدة بالبيك الجوية في القرم.
top-page.gif

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc

مدمرة رابضة بقاعدة عسكرية روسية بشبه جزيرة القرم (الأوروبية)
وأضاف أن الطائرات الأميركية غيرت مسارها بشكل مفاجئ بعد اقتراب المقاتلات الروسية، وابتعدت عن الحدود الروسية.

وأشار المسؤول الروسي إلى أنها ليست المرة الأولى التي يحاول فيها السلاح الجوي التابع لـ (ناتو) الاقتراب من الحدود الروسية للتجسس في مناطق إجراء مناورات "القوقاز 2016".

أميركا تندد
وكانت نددت أمس الأربعاء باعتراض مقاتلة روسية طائرة تجسس تابعة لها فوق البحر الأسود، في حين أكدت موسكو أن الاعتراض تم وفق القواعد الدولية المعمول بها، وقال مسؤولان عسكريان أميركيان لوكالة رويترز إن مقاتلة روسية نفذت اعتراضا "غير آمن وغير احترافي" لطائرة تجسس أميركية أثناء طيرانها في دورية روتينية فوق البحر الأسود.

وفي سياق متصل، قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أمس إن الحلف سيعزز وجوده بمنطقة البحر الأسود، مؤكدا في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء جورجيا جيورجي كويريكاشفيلي إن منطقة البحر الأسود ذات أهمية بالغة للأمن الأوروبي والأطلسي.
top-page.gif
 


بالصور .. نهر روسي يتحول إلى لون الدم

الخميس 6 ذو الحجة 1437هـ - 8 سبتمبر 2016م
2c92ce21-6d55-4bbe-a424-4d21c501a35a_16x9_600x338.jpg

  • شارك




  • رابط مختصر
العربية.نت
أعلنت وزارة البيئة الروسية فتح تحقيق لمعرفة ملابسات تحول لون مياه أحد أنهار الشمال الكبير إلى الأحمر، وإمكانية أن يكون السبب في ذلك حادث صناعي.

وقالت الوزارة في بيان أمس الأربعاء إنها تلقت رسائل من بعض السكان في هذه المنطقة النائية، يشتكون من "تلوث نهر دولديكان قرب مدينة نوريلسك بمادة كيميائية لم تعرف ما هي بعد، أدت إلى تغير لون المياه إلى الأحمر".

وأضافت الوزارة "بحسب المعلومات الأولية، يرجح أن يكون سبب التلوث تمزقا في أنابيب مصنع النيكل في نوريلسك"، البالغ عدد سكانها 170 الفا والواقعة في الدائرة القطبية الشمالية.

ونشر نشطاء بيئة محليون صورا على الإنترنت تظهر مياه النهر الحمراء تجري بين غابات الشمال الروسي الكبير.

وقال مسؤولون في شركة "نوريلسك نيكل" أكبر مصنع في العالم للنيكل أنهم شاهدوا الصور، لكنهم نفوا وجود أي تسرب في تمديدات الشركة.

2c92ce21-6d55-4bbe-a424-4d21c501a35a.jpg

2c6ae847-a9e8-40dc-8610-ee7f3d6a7d29.PNG

debfdc54-5339-4d43-89ff-28eac3cc871c.PNG

f1f0d127-88bb-47b1-a166-5f739e2cdcf5.PNG

4c1be35f-7748-4c65-8a3a-4681e1c8376d.PNG




 



دائرة الناتو الجهنمية.. الحلف مصمم على التوسع


تاريخ النشر:09.09.2016 | 12:18 GMT |

آخر تحديث:09.09.2016 | 13:37 GMT |

57d2a3c0c36188360d8b45d9.jpg

Reuters Kacper Pempel
دائرة الناتو الجهنمية.. الحلف مصمم على التوسع رغم معارضة روسيا!

2674

عكست تصريحات الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ في كل من جورجيا وتركيا حالة عدوانية معتادة من الحلف العسكري الذي تقوده واشنطن.

على الرغم من التصريحات المرنة أحيانا من جانب حلف الناتو، ومحاولات إيجاد نقاط تماس من جانب موسكو مع الحلف الذي بادر هو إلى تجميد العلاقات، أظهرت تصريحات الأمين العام ينس ستولتنبرغ خلال زيارته إلى جورجيا إصرارا غريبا على المضي قدما في تحدي مصالح القوى الدولية الكبرى من خارج الناتو، وعلى الإضرار عمليا بالأمن الأوروبي.

ستولتنبرغ، الذي زار جورجيا يومي 7 و8 سبتمبر/ أيلول الحالي، أعلن أن الحلف سيستمر في التوسع على الرغم من الممانعة من قبل روسيا.

وذهب إلى أن "روسيا كانت دائما تعارض عملية توسع الناتو... وروسيا كانت تعارض عضوية جمهورية الجبل الأسود (مونتنيغرو) في الحلف، لكن الناتو أثبت غير مرة، أن التوسع يستمر دائما، على الرغم من الممانعة، وليس لدى روسيا حق الفيتو". وأضاف بأنه لا يحق لأي دولة من غير أعضاء الحلف أن تتدخل في شؤون تكامل أي دولة أخرى مع الناتو.

جاء هذا التصريح على الرغم من أن روسيا ترى أن توسع حلف الناتو وخطواته لتعزيز حضوره في أوروبا الشرقية، واقتراب البنية التحتية العسكرية للحلف من الحدود الروسية وتكثيف التدريبات العسكرية في الفترة الأخيرة، تثير قلقا لدى موسكو، التي حذرت من عواقب تلك الخطوات واعتبرت أن من شأنها أن تخل بميزان القوى الاستراتيجي في المنطقة وتهدد أمن أوروبا.

في هذه الزيارة اصطحب ستولتنبرغ عددا من سفراء الدول الأعضاء في الناتو. وهذه هي الزيارة الثانية لستولتنبرغ إلى العاصمة الجورجية تبليسي بصفته أمينا عاما للناتو، حيث قام بزيارته الأولى في أغسطس/ آب 2015.

ما يعني أن هناك رسالة جدية يريد الأمين العام للناتو إبلاغها لقادة جورجيا، ولروسيا أيضا. ومن الواضح في تصريحاته نبرة "البلطجة" العسكرية والجيوسياسية بالنسبة لموسكو. لكنه من جهة أخرى أراد أيضا أن يطمئن جورجيا القلقة من إهمال الغرب، وتجاهل الولايات المتحدة.

ولكن يبدو أن الظروف الحالية في العالم، جعلت ستولتنبرغ يتذكر تبليسي التي يمكن استخدامها في مرحلة ما مقبلة.

الأمين العام للناتو أكد أن جورجيا أصبح لديها جميع الأدوات اللازمة استعدادا للانضمام لعضوية الحلف، وأن الحلف مستعد لدعمها في هذا الاتجاه.

وبشأن التقدم الذي أحرزته جورجيا، وبالذات فيما يتعلق بتنفيذ الإصلاحات الديمقراطية، قال "لقد تأسست لجنة الناتو – جورجيا في عام 2008، وهي منتدى للتعاون بين جورجيا والحلف. وستنظر اللجنة في مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك في موضوع أمن البحر الأسود والتطورات الأخيرة.

وسوف تنظر أيضا في التقدم الذي تم إحرازه بتنفيذ حزمة من الإجراءات، وعلى رأسها مبادرة جورجيا التي دخلت حيز التنفيذ في قمة ويلز عام 2014، وتم تعزيزها خلال قمة وارسو".

وللعلم، فقد بدأ التعاون العملي بين مؤسسات جورجيا وحلف الناتو منذ عام 1994، عندما أصبحت جورجيا عضواً في برنامج (الشراكة من أجل السلام).

وأصبح هذا التعاون أكثر كثافة بين جورجيا والحلف بعد قيام ما يسمى بـ "ثورة الورود" في عام 2004. بعد ذلك، وخلال قمة بوخارست التي عقدت في أبريل عام 2008 للدول الأعضاء في حلف الناتو، تم التأكيد على أن جورجيا قد تصبح عضوا في الناتو، إذا ما استوفت تيبليسي كافة المعايير المتعلقة بانضمامها إلى الحلف. أما خلال قمة الناتو التي عقدت في مدينة "ويلز" يومي 4 و5 سبتمبر/ أيلول 2014، فاتخذت مجموعة من الخطوات، وطُلب من جورجيا الالتزام بها في سياق سعيها للانضمام إلى حلف الناتو.

في إطار التطمينات والتصريحات والوعود، لم ينس ستولتنبرغ أن يذكر القيادة الجورجية "بأمن البحر الأسود والتطورات الأخيرة".

هذا التصريح يمثل عاملا مشتركا بين زيارته لجورجيا وزيارته لتركيا، العضو المهم في الحلف، ورأس حربته في الشرق الأوسط وفي البحر الأسود.. فقد أكد على "أهمية تركيا كحليف في الناتو، كونها قائدة في منطقة البحر الأسود، ومجاورة لمناطق الأزمات الراهنة كسوريا والعراق.. وأن بقاء تركيا دولة قوية وديمقراطية أساسي لاستقرار المنطقة.. وأن أي هجوم على الديمقراطية، في أي بلد كان، هو هجوم على الركيزة الأساسية لحلفنا".

هذا التصريح يحمل العديد من الرسائل التي تتأرجح بين التهديد والترغيب، وبين العصا والجزرة.

إذ أنه يلوِّح لأنقرة بورقة الديمقراطية وحقوق الإنسان في ظل الإجراءات القائمة بعد الانقلاب، وفي الوقت نفسه يغمز بإمكانية ليس فقط الموافقة على أدوارها في سوريا والعراق، بل وأيضا بإمكانية منحها أدوارا إضافية. ففي تصريحاته لقناة "إن تي في" التركية، قال "إننا ندعم جهود تركيا في محاربة تنظيم "داعش".. وضرورة تجهيز وتدريب القوات المحلية للعراق وأفغانستان وسوريا.

من المهم أن تكون القوات المحلية إلى جانب القوات التي يرسلها الناتو، قادرة على فرض النظام في بلادها ومحاربة الإرهاب، نحن نعمل على رفع درجة سلامة القوات المحلية في كل من العراق وأفغانستان وسوريا".

وبالتالي، يمكن أن ندرك ماذا يريد أن يقول ستولتنبرغ لأنقرة: "تركيا عضو في الحلف، وستظل عضوا، وستقوم بتنفيذ مواثيق الحلف والتزاماتها تجاهه مهما تعكرت الأجواء بينها وبين أي من دوله".

وإمعانا في التأكيد على ذلك، استبق ستولتنبرغ زيارته أنقرة وقال خلال مؤتمره الصحفي مع الرئيس الجورجي: "لقد قمنا بتعزيز وجودنا العسكري في تركيا، وعلى سبيل المثال، تراقب طائرات تابعة للناتو ومزودة بنظام أواكس المجال الجوي التركي، كما أوصلنا إلى تركيا منظومات إضافية للدفاع الصاروخي".

لكن المهم هنا، هو عبارة "قائدة في البحر الأسود".

وهي عبارة عن غزل سياسي وعسكري تتضمن شكلا من أشكال التوجيه في اتجاه محدد.

إذ أن هناك روسيا التي تقف على الشاطئ الآخر من البحر الأسود.

وللمصادفة الغريبة أن وزير الدفاع التركي، فكري إيشيق، بحث مع نظيره الأوكراني ستيبان بولتوراك الخميس 8 سبتمبر/ أيلول الحالي في لندن، آفاق التعاون بين الوزارتين.

وفي الوقت الذي دعا فيه وزير الدفاع الأوكراني نظيره التركي لزيارة أوكرانيا وللنظر هناك في السبل المحددة لمزيد من التعاون، أشار إيشيق من جانبه إلى أن آفاق العلاقات الأوكرانية التركية لها أهمية خاصة في مسألة الاستقرار في منطقة البحر الأسود.

والجدير بالذكر هنا أن وزير الدفاع الأوكراني، ستيبان بولتوراك، كان قد صرح في وقت سابق بأن أوكرانيا قد تنضم إلى المجموعة المشتركة لرومانيا وبلغاريا وتركيا في البحر الأسود، في حال إنشائها.

وإذا توقفنا قليلا، سنجد أيضا أن وزيري الدفاع الأمريكي آشتون كارتر والأوكراني ستيبان بولتوراك وقعا، في نفس يوم الخميس 8 سبتمبر/أيلول الحالي، وثيقة إطارية لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين، وفقا لتصريحات البنتاغون التي أكدت على أن "الاتفاق الأمريكي الأوكراني سيساعد كييف في إجراء إصلاحات حيوية في المجال الدفاعي وتحسين إدارة مواردها وتعزيز التعاون في مجال التقنيات الدفاعية".

كل هذه التحركات من جانب الناتو والولايات المتحدة التي تقود الحلف عمليا، تؤكد تصريحات ستولتنبرغ التي يرى فيها أن الناتو سيتوسع رغم ممانعة روسيا دون أن يعبأ بالمخاطر والتهديدات التي تواجه الأمن الأوروبي ككل، وتستنفد الموارد المالية لدوله، وتعود بالعالم إلى الوراء في نسخة جديدة من حرب باردة.

 


روسيا تعزز من تواجد قواتها العسكرية في القرم وتقوم بمناورات لمحاكاة حرب شرسة للاحتفاظ بالقرم


441

جنود روس خلال موكب بحري بسيفاستوبول بشبه جزيرة القرم 27 يوليو/تموز الماضي (الأوروبية)
متعلقات
نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها اليوم الجمعة إن شكلت في القرم "مجموعة عسكرية مكتفية ذاتيا" قادرة على التصدي لمحاولات الاستيلاء على شبه الجزيرة.

جاء ذلك خلال المرحلة الأخيرة من مناورات عسكرية واسعة النطاق في القرم.

وكانت روسيا قد بدأت الاثنين الماضي تدريبات عسكرية في شبه الجزيرة الحدودية مع .

وهذه المناورات التي تستمر حتى غد السبت، تهدف لاختبار جاهزية 12500 جندي منتشرين في المنطقة العسكرية الجنوبية للقتال، كما جاء في بيان لوزارة الدفاع الروسية.

ويشارك الأسطول الروسي في البحر الأسود و في التدريبات إلى جانب سلاح الطيران والقوات المحمولة جوا.
top-page.gif

أوامر ومناورات
ونهاية أغسطس/آب أصدر الرئيس الروسي أوامر لإجراء مناورات عسكرية واسعة في عدة مناطق روسية منها المنطقة التي تشمل والحدود الأوكرانية.

وكثف التدريبات العسكرية على كافة أراضيه منذ توتر العلاقات مع الغرب بسبب الأزمة الأوكرانية.

وضمت روسيا القرم من أوكرانيا في 2014 بعد أشهر من احتجاجات في أدت إلى عزل الرئيس الأوكراني المؤيد لـ .

يأتي ذلك في وقت أعلن قائد هيئة الأركان الروسية الجنرال فاليري غيراسيموف أن أكثر من 120 ألف عسكري روسي شاركوا في المناورات العسكرية للقوات المسلحة في عدة مناطق وسط روسيا وغربها.

وأضاف غيراسيموف أن تلك المناورات توجت بما سمي "قوقاز 2016".

من جانبه قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف إن الوحدات التي شاركت في المناورات قامت بعمليات قتالية تحاكي صد عدوان عسكري ضد روسيا.
top-page.gif

المصدر : الجزيرة + وكالات
 
لا أعتقد ان اوكرانيا تخلصت فعليا من كل ترسانتها النووية .
ولا أعتقد أن من مصلحة الروس خوض صراعات متعددة خصوصا مع وضع اقتصادهم السيء فهذا استنزاف ومستنقع لن يدخلوه إلا مضطرين
 
التعديل الأخير:
لا أعتقد ان اوكرانيا تخلصت فعليا من كل ترسانتها النووية .

أول مرة على الاطلاق أسمع بهذه المعلومة فهل من مصادر واضحة وتأكيدات لها؟؟

وإن كانت المعلومة يرجحها تعامل الأوكرانيين مع الروس من منطق صلب وندية كاملة برغم خذلان الناتو لهم.

نرجو تأكيد المعلومة بمصادر أو تقارير واضحة .
 
أول مرة على الاطلاق أسمع بهذه المعلومة فهل من مصادر واضحة وتأكيدات لها؟؟

وإن كانت المعلومة يرجحها تعامل الأوكرانيين مع الروس من منطق صلب وندية كاملة برغم خذلان الناتو لهم.

نرجو تأكيد المعلومة بمصادر أو تقارير واضحة .
رأي شخصي لا اكثر
 
لو صدقت مسألة وجود بقايا من السلاح النووي في أوكرانيا فهي فعلا تفسر الكثير من الأمور الهامة والمبهمة على الساحة الأوراسية.
 


روسيا تعزز قوتها العسكرية في القرم المحتل



2016.09.10
نقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها، إن روسيا شكلت في القرم "مجموعة عسكرية مكتفية ذاتيا" قادرة على التصدي لمحاولات الاستيلاء على شبه الجزيرة.

جاء ذلك خلال المرحلة الأخيرة من مناورات عسكرية واسعة النطاق في القرم.

وكانت روسيا قد بدأت الاثنين الماضي تدريبات عسكرية في شبه الجزيرة الأوكرانية المحتلة.

وهذه المناورات التي تستمر حتى غد السبت، تهدف لاختبار جاهزية 12500 جندي منتشرين في المنطقة العسكرية الجنوبية للقتال، كما جاء في بيان لوزارة الدفاع الروسية.

ويشارك الأسطول الروسي في البحر الأسود و بحر قزوين في التدريبات إلى جانب سلاح الطيران والقوات المحمولة جوا.

أوامر ومناورات
ونهاية أغسطس/آب أصدر الرئيس الروسي فلاديمر بوتين أوامر لإجراء مناورات عسكرية واسعة في عدة مناطق روسية منها المنطقة التي تشمل شبه جزيرة القرم والحدود الأوكرانية.

وكثف الجش الروسي التدريبات العسكرية على كافة أراضيه منذ توتر العلاقات مع الغرب بسبب الأزمة الأوكرانية.

واحتلت روسيا شبه جزرة القرم الأوكرانية في 2014 بعد أشهر من احتجاجات في كيف أدت إلى عزل الرئيس الأوكراني المؤد لموسكو فيكتور يانوكوفتش.

يأتي ذلك في وقت أعلن قائد هيئة الأركان الروسية الجنرال فاليري غيراسيموف أن أكثر من 120 ألف عسكري روسي شاركوا في المناورات العسكرية للقوات المسلحة في عدة مناطق وسط روسيا وغربها.

وأضاف غيراسيموف أن تلك المناورات توجت بما سمي "قوقاز 2016".

من جانبه قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناشينكوف إن الوحدات التي شاركت في المناورات قامت بعمليات قتالية تحاكي صد عدوان عسكري ضد روسيا.

أوكرانيا برس - وكالات - الجزيرة
 
عودة
أعلى