روسيا اليوم: كييف تستعد سريا لتعبئة عسكرية عاجلة

اوكرنيا كانت بحاجة لقيادة تتحمل مسؤوليتها وليس وعود حماية

لا تحكم على الكتاب من الغلاف
لكن أوكرانيا يستطيع اي شخص
ان يحكم على وضعها منذ الإطاحة
ب يانكوفيتش .. الرئاسة و الانتخابات
كانت بين المعارضة الفاسدة المتطرفة
يوليا تيموشينكو التي ستعجل
في خراب أوكرانيا لو فازت و الطرف
الاخر هو الانبطاحي بوروشينكو الذي
سلم رقبة بلاده للناتو و اصبح يقلق
امام غطرسة الكريملين اكثر من البوكيمون
الخاص بالامم المتحدة .. الكل يعرف انه
لولا العقوبات الغربية لكانت روسيا الان
تحتفل بالسنة الثانية لضم الشرق الاوكراني ..
 
لا تحكم على الكتاب من الغلاف
لكن أوكرانيا يستطيع اي شخص
ان يحكم على وضعها منذ الإطاحة
ب يانكوفيتش .. الرئاسة و الانتخابات
كانت بين المعارضة الفاسدة المتطرفة
يوليا تيموشينكو التي ستعجل
في خراب أوكرانيا لو فازت و الطرف
الاخر هو الانبطاحي بوروشينكو الذي
سلم رقبة بلاده للناتو و اصبح يقلق
امام غطرسة الكريملين اكثر من البوكيمون
الخاص بالامم المتحدة .. الكل يعرف انه
لولا العقوبات الغربية لكانت روسيا الان
تحتفل بالسنة الثانية لضم الشرق الاوكراني ..
كنت اعني الرئيس الأوكراني «ليونيد كوتشما»
فبعد تفكك الاتحاد السوفييتي، وجدت أوكرانيا المستقلة حديثاً نفسها فجأة وفي حوزتها ثالث أكبر ترسانة نووية في العالم. وبالرغم من أنه كان من المقرر أن تحتفظ الحكومة الجديدة بالأسلحة النووية السوفييتية التي ورثتها على أراضيها، إلا أن أوكرانيا اتفقت في نهاية الأمر على نقل الأسلحة إلى روسيا لإعادة معالجتها. ولكن في مقابل تخليها عن هذه الأسلحة، أرادت أوكرانيا بعض الضمانات الأمنية – مما أدى إلى توقيع مذكرة بودابست للضمانات الأمنية في عام 1994. وهذه المذكرة، التي وقعها الرئيس الأوكراني «ليونيد كوتشما» بالإضافة إلى الرئيس الأميركي «بيل كلينتون» والرئيس الروسي «بوريس يلتسين» ورئيس الوزراء البريطاني «جون ميجور» تقضي بأن تحترم الأطراف الموقعة - الولايات المتحدة وروسيا والمملكة المتحدة - «استقلال وسيادة والحدود القائمة لأوكرانيا» و«الامتناع عن أي تهديد باستخدام القوة ضد وحدة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأوكرانيا»،


 
كنت اعني الرئيس الأوكراني «ليونيد كوتشما»
فبعد تفكك الاتحاد السوفييتي، وجدت أوكرانيا المستقلة حديثاً نفسها فجأة وفي حوزتها ثالث أكبر ترسانة نووية في العالم. وبالرغم من أنه كان من المقرر أن تحتفظ الحكومة الجديدة بالأسلحة النووية السوفييتية التي ورثتها على أراضيها، إلا أن أوكرانيا اتفقت في نهاية الأمر على نقل الأسلحة إلى روسيا لإعادة معالجتها. ولكن في مقابل تخليها عن هذه الأسلحة، أرادت أوكرانيا بعض الضمانات الأمنية – مما أدى إلى توقيع مذكرة بودابست للضمانات الأمنية في عام 1994. وهذه المذكرة، التي وقعها الرئيس الأوكراني «ليونيد كوتشما» بالإضافة إلى الرئيس الأميركي «بيل كلينتون» والرئيس الروسي «بوريس يلتسين» ورئيس الوزراء البريطاني «جون ميجور» تقضي بأن تحترم الأطراف الموقعة - الولايات المتحدة وروسيا والمملكة المتحدة - «استقلال وسيادة والحدود القائمة لأوكرانيا» و«الامتناع عن أي تهديد باستخدام القوة ضد وحدة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأوكرانيا»،



شكراً على التوضيح و اعتبر مشاركتي السابقة اضافة للنكبات الاوكرانية الرئاسية من كوتشما مروراً ب يانكوفيتش وصولاً للوضع الحالي .. هذه الدولة تمر بنكسة رئاسية .. الرئيس عندهم اما اهبل او عميل للروس او مجنون متطرف او ضعيف انبطاحي .. أوكرانيا غرقت في الفساد منذ العهد السوفييتي ولا توجد نية للنهوض منه و اصبح اي طرف يخضعها او يضغط عليها بسهولة .. و على أية حال الثورات عندهم لا تجدي نفعاً .. الثورة البرتقالية جعلت الوضع من سيّء الى أسوأ و ثورة الإطاحة ب يانكوفيتش نقلت البلاد الى مرحلة الكارثة .. هل الثورة القادمة ستكون ثورة يوليا تيموشينكو حيث ستنقل جزء كبير من الدولة تحت الاحتلال الروسي ..
 
هدنة في شرق أوكرانيا مع بداية السنة الدراسية
تاريخ النشر:01.09.2016 | 07:13 GMT |

آخر تحديث:01.09.2016 | 07:14 GMT |

57c7d461c4618834148b47dd.jpg

Sputnik
صورة من الأرشيف

108

دخلت هدنة جديدة حيز التنفيذ في منطقة دونباس شرق أوكرانيا بمناسبة بداية السنة الدراسية الجديدة، إذ أكدت كافة الأطراف توقف عمليات القصف.

وأكد وزير الدفاع الأوكراني ستيبان بولتوراك يوم 1 سبتمبر/أيلول أن كافة أطراف النزاع تلتزم بوقف إطلاق النار بدءا من منتصف الليلة الماضية.

بدورها أكدت جمهوريتا دونيتسك ولوغانسك المعلنتان من جانب واحد، أن الجيش الأوكراني توقف عن قصف الأراضي الخاضعة لسيطرتهما.

يذكر أن أول هدنة في منطقة النزاع المستمر منذ أبريل/نيسان عام 2014، دخلت حيز التنفيذ في سبتمبر/أيلول من العام نفسه، لكنها انهارت في غضون أسابيع. وفي فبراير/شباط عام 2015، تمكنت الأطراف بوساطة روسيا وألمانيا وفرنسا من عقد اتفاقات مينسك السلمية والتي ساهمت كثيرا في استعادة الاستقرار النسبي في المنطقة، على الرغم من تجدد القتال من وقت لآخر.

وحسب الاتفاق الخاص بهدنة السنة الدراسية، يتعين على القوات المسلحة التابعة لكييف ولـ دونيتسك ولوغانسك، الشروع في سحب الأسلحة الثقيلة وتبادل إحداثيات كافة المدارس في المناطق المتاخمة لخط لجبهة، بغية الحيلولة دون استهداف التلاميذ بعمليات القصف.

وتأتي الهدنة الجديدة بعد تصعيد ميداني جديد شهدته منطقة النزاع ليلة 31 أغسطس/آب، إذ تجددت عمليات القصف بالهاون والراجمات والأسلحة الثقيلة على طول خط الجبهة تقريبا. وأعلن الجانب الأوكراني عن مقتل شخصين في الأراضي الخاضعة لسيطرته، ولجأ إلى بعثة منظمة الأمن والتعاون الأوروبي. وبالتزامن مع هذا لتصعيد الميداني توجه الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو إلى مدينة ماريوبول الواقعة على خط الجبهة تقريبا، حيث أقر بتصعيد الوضع الميداني وحمل روسيا مسؤولية تدهور الوضع الاجتماعي والاقتصادي في الأراضي الخارجة عن سيطرة كييف، والتي قطعت الحكومة الأوكرانية بنفسها عن السكان فيها المعونات الاجتماعية والعديد من الخدمات الأساسية.

هذا ولم تستجب كييف لدعوات موسكو إلى تحويل التهدئة الجديدة إلى هدنة مفتوحة، بل تصف وقف إطلاق النار بمناسبة بداية السنة الدراسية، بأنها "مبادرة سلمية" من جانب الرئيس بيترو بوروسينكو.
روسيا اليوم.
 
موسكو لا تستبعد إجراء مفاوضات مباشرة مع كييف
تاريخ النشر:01.09.2016 | 08:03 GMT |

57c6c110c36188e5428b45e2.JPG

RT
الكرملين..

196

أعلن الكرملين أن موسكو لا تستبعد إجراء مفاوضات مباشرة مع كييف حول مستقبل منطقة دونباس بشرق أوكرانيا، مؤكدا أن ذلك يتوقف على مضمون مثل هذه المفاوضات.

وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف الأربعاء 31 أغسطس/آب، ردا على سؤال حول إمكانية إجراء مفاوضات مباشرة بين موسكو وكييف بشأن دونباس، قال إن ذلك يتوقف على مضمون مثل هذه المفاوضات، مشيرا إلى أن تنفيذ اتفاقات مينسك حول تسوية الأزمة الأوكرانية يخص كييف ودونباس قبل كل شيء.

وأكد بيسكوف أن روسيا ليست طرفا في الأزمة الأوكرانية وأنه ليس هناك في اتفاقات مينسك ما يتضمن أي التزامات لموسكو، مشيرا إلى أن روسيا شأنها في ذلك شأن فرنسا وألمانيا، وهي دولة ضامنة لاتفاقات مينسك.

وبشأن عمل مجموعة "رباعية النورماندي" أكد المتحدث باسم الكرملين استمراره رغم عدم وجود نية لعقد اجتماع في هذا الإطار على هامش قمة مجموعة العشرين في الصين، مشيرا إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيعقد في الصين لقاءين منفصلين مع نظيره الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل.

وأضاف أن دول مجموعة "النورماندي" (روسيا وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا) لا تزال تؤكد عدم وجود بديل لاتفاقات مينسك من أجل تسوية الأزمة الأوكرانية.
 
الروس ودهم ياخذون الشرق لكنهم حذرين من ردة فعل الغرب هم ينتظرون حتى الضمانه ثم التحرك، يجب أن نتحرك سريعا ونضمن مصالحنا.:cool:
 
روسيا وفرنسا وألمانيا ترحب بهدنة شرق أوكرانيا رغم استعداد أمريكا للحرب
تاريخ النشر:01.09.2016 | 13:34 GMT |

57c829abc46188380a8b467c.jpg

RT
مقالات رأي

1178

رحبت موسكو باتفاقية وقف إطلاق النار بين كييف ودونباس، وأشارت إلى أنها تعول على الالتزام بها من أجل تحقيق تقدم في تنفيذ اتفاقيات مينسك.

موسكو كانت تأمل بأن تكون هذه الهدنة طويلة الأمد. ولكن يبدو أن كييف لديها موانع أو محاذير بهذا الصدد. ولذلك قررت أن تكون مجرد هدنة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد. ومع ذلك، فالأمر جيد لكي يتمكن تلاميذ وطلاب شرق أوكرانيا من التوجه إلى مدارسهم ومعاهدهم وجامعاتهم بعيدا عن قصف القوات الأوكرانية، حيث اعترف ممثل كييف نفسه في المركز المشترك لمراقبة وتنسيق وقف إطلاق النار في دونباس، بأن الوضع في المنطقة يتجه نحو التدهور.

من جهة أخرى، لا تزال تتواصل التحريفات والحملات الإعلامية واستخدام مصطلحات غير دقيقة إما للترويج لصورة معينة لدى الرأي العام، أو لتضليل الرأي العام من أجل تبربر استخدام العنف في مناطق وأقاليم شرق أوكرانيا. فالمتحدث الرسمي باسم الرئيس الأوكراني سفياتسلاف تسيغولكو أعلن أن الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو أكد تأييد فرنسا وألمانيا لمبادرة أوكرانيا بوقف إطلاق النار في دونباس اعتبارا من 1 سبتمبر/ أيلول الحالي، و"ينتظر قرار الرئيس الروسي".

مثل هذه التصريحات تتوالى بكثرة على الرغم من أن روسيا هي عضو في مجموعة نورماندي مثل ألمانيا وفرنسا، وتدعو إلى ضرورة تنفيذ اتفاقيات مينسك، وإلى المزيد من الهدن لكي يتمكن الطرفان المتنازعان من إيجاد سبل لتسوية الأزمة الأوكرانية الداخلية. بمعنى أن النزاع يدور أساسا بين كييف وشرق أوكرانيا لأسباب داخلية محضة. ولكن من مصلحة روسيا قبل فرنسا وألمانيا أن تستقر الأمور في أوكرانيا الشقيقة.

الترحيب الروسي جاء متزامنا مع ترحيب كل من ألمانيا وفرنسا. وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف: "الكرملين يؤيد الاتفاقية التي توصلت إليها مجموعة الاتصال حول التسوية في جنوب شرق أوكرانيا بشأن وقف إطلاق النار على خط التماس في دونباس اعتبارا من بداية العام الدراسي... ونعول على أن التنفيذ الدقيق لهذه الاتفاقية من قبل كافة أطراف النزاع، وبالتحديد كييف ودونيتسك ولوغانسك، سيتيح دفع عملية تنفيذ اتفاقيات مينسك نحو الأمام وتنشيط البحث المشترك للحلول الوسط حول جميع جوانب التسوية السياسية للأزمة الأوكرانية... وأن هذه الخطوة ستكون معززة بخطوات عملية من قبل الجانب الأوكراني في مجال صياغة واعتماد مشاريع قانون الوضع الخاص لمقاطعتي دونيتسك ولوغانسك، وقانوني العفو، والانتخابات المحلية في دونباس".

الخطير في هذا المشهد أن قيادات أقاليم شرق أوكرانيا تكاد تفقد الثقة تماما في كييف التي تدلي بتصريحات لتوجيه أنظار المجتمع الدولي في اتجاهات أخرى، بينما تقوم على الأرض بممارسات مناقضة تماما. فقد أرسلت وزارة الدفاع إلى دوائر التجنيد أوامر سرية للاستعداد للتعبئة العاجلة، واتهمت قوات شرق أوكرانيا بأنها تجهز لاستفزازات. بل وذهبت إلى أن روسيا هي الأخرى تعد لهجوم من شبة جزيرة القرم على الأراضي الأوكرانية.

هذه الأنباء غير المبشرة تثير شهية وسائل الإعلام الغربية، وتفتح قنوات جديدة أمام الغرب لاستخدام الأزمة الأوكرانية والعمل على تفاقمها. وكانت هيئة الأركان العامة الأوكرانية قد أعلنت، في وقت سابق من أغسطس/ آب الماضي، عن تعزيز قواتها المرابطة في المنطقة الحدودية مع شبه جزيرة القرم الروسية، مؤكدة أن الرئيس بوروشينكو أصدر مرسوما برفع حالة التأهب إلى الدرجة القصوى، فضلا عن وحدات الجيش الأوكراني المرابطة في المناطق المتاخمة لخط التماس بدونباس.

وفي الحقيقة، كان الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو قد زعم في 18 أغسطس/آب الماضي أنه لا يستبعد "غزواً روسياً واسعاً"، بينما المسؤول بالمخابرات العسكرية الأوكرانية فاديم سكيبيتسكي قال إنه من الممكن أن ينطلق "هجوم روسي" من شبه جزيرة القرم. والتقطت الولايات المتحدة هذه التصريحات "الغريبة" لتعلن أنها "تأخذ الاحتياطات اللازمة أمام احتمال غزو روسي لأوكرانيا". ويبدو أن مثل هذه التصريحات الأمريكية الساخنة تروق لسلطات كييف التي تستخدم مثل هذه التصريحات لإثبات قوتها أمام المواطن الأوكراني من جهة، وتصوير نفسها ضحية "لعدوان روسي" مزعوم يجري الحديث عنه طوال السنوات الثلاث الأخيرة من جهة أخرى، والهروب إلى الأمام من مواجهة الأزمات الاقتصادية الطاحنة في الداخل الأوكراني من جهة ثالثة!

وإمعانا في التزام طريق التصعيد، قامت الحكومة الأوكرانية بتمديد العقوبات ضد الأفراد والشركات الروسية، وتشمل 388 شخصية و104 شركات، إذ تمت إضافة 250 شخصا و46 شركة إلى قائمة العقوبات. وتطال هذه العقوبات 28 بنكا روسيا و25 شركة روسية للخطوط الجوية، والقناة الأولى للتلفزيون الروسي، وقناة "إر.تي.إر – بلانيتا"، وقناة "روسيا 24"، وقناة "إن. تي.في"، و3 مراسلين يعملون في وكالة "تاس" للأنباء. إضافة إلى قوائم سرية وعلنية لساسة وصحفيين روس تصفهم كييف بـ "عملاء الكرملين"! والمثير أن كل هذا التصعيد يظهر عادة كلما جرى تقدم في أحد ملفات السياسة الخارجية الروسية، سواء في آسيا الوسطى وما وراء القوقاز والوساطات الروسية في أزمات هاتين المنطقتين، أو في مساعي روسيا لتسوية أزمات الشرق الأوسط، وعلى رأسها الأزمة السورية.

وعلى الرغم من هذا التعامل العنيف من جانب كييف، وإصرارها على التصعيد الدائم، والذي يصل في بعض تصريحات المسؤولين الأوكرانيين إلى تحريض الغرب ضد روسيا، فقد أعلن الكرملين أن موسكو لا تستبعد إجراء مفاوضات مباشرة مع كييف حول مستقبل منطقة دونباس بشرق أوكرانيا، مؤكدا أن ذلك يتوقف على مضمون مثل هذه المفاوضات، مشددا في الوقت نفسه على أن "تنفيذ اتفاقات مينسك حول تسوية الأزمة الأوكرانية يخص كييف ودونباس قبل كل شيء.. وأن روسيا ليست طرفا في الأزمة الأوكرانية وأنه ليس هناك في اتفاقات مينسك ما يتضمن أي التزامات لموسكو، مشيرا إلى أن روسيا شأنها في ذلك شأن فرنسا وألمانيا، وهي دولة ضامنة لاتفاقات مينسك".

أشرف الصباغ

 
تعليقا على الخبر الأخير الذي أدرجته:

هل نجحت روسيا فعليا في تفكيك الرؤية الموحدة بين أمريكا وأوروبا لإدارة إستراتيجيات الصراعات المختلفة؟؟

إلى أي حد نجحت روسيا بتفكيك علاقة أمريكا إستراتيجيا وعسكريا بأوروبا؟؟

هل أصبحت الفجوة بين أمريكا وحلفائها بأوروبا متضخمة لدرجة تجعل من روسيا وفرنسا وألمانيا في كفة ... وأمريكا في الكفة المقابلة؟؟

الأيام والساعات القليلة القادمة ستفصح أكثر وأكثر عن التفاصيل.


خالص تحياتي
#إدارة_العرض
 
هل التشيك عضو في حلف الناتو؟؟


نعم اتقد ذلك لان بعض مكونات الدرع الصاروخية الامريكية تم نشرها في جمهورية التشيك وقدد هددت روسيا في وقتها بضربها بالسلاح النووي
 


كييف توجه نبرة احتجاج للتشيك على افتتاح ممثلية دونيتسك هناك
تاريخ النشر:01.09.2016 | 16:46 GMT |

57c855a9c461880c438b45c5.JPG


سفارة جمهورية التشيك في كييف

357

وجهت وزارة الخارجية الأوكرانية إلى سفارة التشيك في كييف نبرة احتجاج بشأن افتتاح ممثلية جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من طرف واحد جنوب شرق أوكرانيا، في مدينة أوسترافا شرقي التشيك.

وقالت الخارجية الأوكرانية في بيان صادر الخميس 1 سبتمبر/أيلول، إن كييف تطالب براغ باتخاذ جميع الإجراءات لإعادة النظر في قرار السلطات الإقليمية حول افتتاح ممثلية دونيتسك الشعبية.

وجاء في البيان: "قدمت المعلومات عن نشاط أفراد من مواطني جمهورية التشيك ومحاولاتهم لتبييض المنظمة الإرهابية (في إشارة إلى جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من طرف واحد)، إلى أجهزة الأمن الأوكرانية لتقييمهم على أسس حقوقية وتوظيف آلية المساعدة الحقوقية الثنائية بين أوكرانيا والتشيك".

في وقت سابق الخميس، أعلنت سلطات دونيتسك الشعبية المعلنة من جانب واحد عن افتتاح أول ممثلية لها في مدينة أوسترافا التشيكية، بهدف "نشر معلومات صحيحة في الاتحاد الأوروبي عن الجمهورية غير المعترف بها".

وأضاف البيان: "هذا هو التمثيل الأول لجمهورية دونيتسك الشعبية في الاتحاد الأوروبي، واختيار أوسترافا كموقع للممثلية لم يكن عشوائيا، فتلك المدينة الكبيرة شمال مورافيا ومدينة دونيتسك مدينتان شقيقتان، وتجمعهما علاقات تعاون وصداقة مشتركة. وسنقوم بتوسيع الاتصالات بين مواطني دونيتسك و مواطني أوسترافا ومواطني جمهورية التشيك عامة. كما سنساعد في إنشاء اتصالات مباشرة بين المسؤولين القانونيين".

المصدر: وكالات روسية
 

بوروشينكو يشكر واشنطن لتوسيع العقوبات ضد روسيا

تاريخ النشر:02.09.2016 | 08:55 GMT |

57c93d22c3618817588b4672.jpg
الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو

1188

شكر الرئيس الأوكراني بيترو بورويشينكو الولايات المتحدة الأمريكية لتوسيع عقوباتها ضد روسيا لتشمل أفرادا وشركات اعتبارية، وذلك عبر صفحته في موقعه على الفيسبوك.

وجاء في صفحته "آمل أن شركاءنا، وخاصة الاتحاد الأوروبي سيدعم هذا المنطق، واستمرار فرض العقوبات الاقتصادية ضد روسيا ".

وكانت واشنطن أدرجت الخميس 1 سبتمبر/أيلول شخصيات وشركات روسية جديدة على قائمة العقوبات المفروضة ضد روسيا، منها شركات تابعة لعملاق الغاز "غازبروم".

وضمت القائمة، وفق البيان المنشور على الموقع الرسمي لوزارة الخزانة الأمريكية المجموعة الإعلامية "غازبروم ميديا"، إحدى الشركات التابعة لـ"غازبروم"، وشركة البناء "Mostotrest"، التي تعد أكبر شركة بناء في روسيا، وهي الشركة المسؤولة عن بناء جسر عبر مضيق "كيرتش" البحري الذي يصل روسيا بشبه جزيرة القرم.

وإلى جانب الشركات أدرجت الولايات المتحدة 17 شخصية من روسيا وجمهورتي لوغانسك ودونيتسك المعلنتين من جانب واحد في قائمة العقوبات، منهم 8 وزراء من حكومة القرم الروسية.

يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي توسع فيها الولايات المتحدة عقوباتها المفروضة ضد روسيا لتضم أفرادا وهيئات اعتبارية جديدة.

وترجع واشنطن ذلك إلى الأزمة الأوكرانية، إذ تتهم الولايات المتحدة روسيا بالتدخل في النزاع شرقي أوكرانيا، الأمر الذي نفته موسكو مرارا، مؤكدة أنها ليست طرفا في النزاع الأوكراني.

المصدر : وكالات
 

واشنطن ترحب بوقف إطلاق النار في "دونباس"
تاريخ النشر:02.09.2016 | 22:28 GMT |

57c9f953c46188f56b8b4624.jpg

Sputnik Sergey Averin
مراقبون دوليوون شرقي أوكرانيا - صورة أرشيفية

181

رحبت الولايات المتحدة الأمريكية الجمعة 2 سبتمبر/أيلول بالهدنة الجديدة في منطقة الصراع شرقي أوكرانيا مع بداية العام الدراسي الجديد.

وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي الجمعة: "هناك حاجة لوقف إطلاق نار متين لضمان وصول بعثات منظمة الأمن والتعاون الخاصة بذلك الشأن.. ولكي تتمكن أطراف النزاع من الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقات مينسك".

وبدأ وقف إطلاق النار على خط التماس في دونباس بموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه من قبل مجموعات الاتصال في مينسك، في الأول من سبتمبر/أيلول الجاري.

المصدر: تاس
 

محادثات ألمانية فرنسية في كييف حول اتفاقات مينسك
تاريخ النشر:02.09.2016 | 16:49 GMT |

57c9a75bc4618891728b46a8.jpg

Reuters Gleb Garanich
وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك إيرولت، ونظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير

417

أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك إيرولت، الجمعة 2 سبتمبر/أيلول، أنه يحضر مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، زيارة جديدة لكييف لمناقشة "اتفاقيات مينسك".

وقال إيرولت لدى وصوله إلى اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي: "نحن وفالتر شتاينماير جاهزون للتوجه إلى كييف.. نحن نختار التاريخ لمناقشة تنفيذ اتفاقات مينسك والخروج من الوضع الحالي غير المقبول".

وأضاف إيرولت: "نحن نرى وقف إطلاق النار في فترة بدء العام الدراسي الجديد كعلامة جيدة لتنفيذ حقيقي لاتفاقات مينسك"، مؤكدا أن فرنسا وألمانيا ستبذلان كل شيء لاستئناف المحادثات بـ"صيغة نورماندي".

وقال إيرولت: "على الرغم من أننا نلاحظ قلقا من الجانب الروسي بخصوص "صيغة نورماندي"، ليس بجورها لكن نتيجة الحوادث الأخيرة في شبه جزيرة القرم، لكننا عازمون على تحقيق تنفيذ اتفاقات مينسك، وسوف نبذل كل جهد ممكن لاستئناف حوار مثمر".

تجدر الإشارة إلى أن هيئة الأمن الفدرالي الروسية كانت قد أعلنت، في العاشر من أغسطس/آب الماضي عن اعتقال مجموعة من المخربين في أراضي القرم، تسللوا ليلتي الـ 7 والـ8 أغسطس/آب عبر الحدود مع أوكرانيا، وإحباط سلسلة أعمال إرهابية خططت لها المديرية العامة للاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأوكرانية.

وأسفرت الاشتباكات مع المخربين الأوكرانيين عن مقتل اثنين من العسكريين الروس في شبه جزيرة القرم.

وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على خلفية هذه الاشتباكات أنه يعتبر عقد لقاء بـ"صيغة نورماندي" أمرا غير مجدي، قائلا: "بطبيعة الحال، في اللقاء في هذه الظروف بـ"صيغة نورماندي" في الصين بلا معنى، لأنه على ما يبدو أن أولئك الأشخاص الذين استولوا في ذلك الوقت على السلطة في كييف مستمرون بذلك، بدلا من البحث عن حل وسط، والبحث عن سبل التسوية السلمية، انتقلوا إلى ممارسة الإرهاب".

المصدر: تاس
 
حتى الان المشهد يوحي بخذلان امريكي لحليفتها اوكرانيا .

السؤال : لماذا تتعامل امريكا بهذا الشكل مع اوكرانيا . مع العلم بأن السياسة الامريكية ليست ارتجالية
 
حتى الان المشهد يوحي بخذلان امريكي لحليفتها اوكرانيا .

السؤال : لماذا تتعامل امريكا بهذا الشكل مع اوكرانيا . مع العلم بأن السياسة الامريكية ليست ارتجالية
لان هناك استدراج استراتيجي كبير لروسيا يجري على قدم وساق وعلى اكثر من مسرح للعمليات حول العالم ، لا يهم امريكا ان تخذل حلفائها بقدر ما يهمها استفزاز روسيا ومن معها لارتكاب خطأ قاتل لتدخل في مقدمة حرب عالمية ويتم اتتنزافها ومن ثم تدخل امريكا الحرب وتحسمها كما في الحرب العالمية الثانية
 
لان هناك استدراج استراتيجي كبير لروسيا يجري على قدم وساق وعلى اكثر من مسرح للعمليات حول العالم ، لا يهم امريكا ان تخذل حلفائها بقدر ما يهمها استفزاز روسيا ومن معها لارتكاب خطأ قاتل لتدخل في مقدمة حرب عالمية ويتم اتتنزافها ومن ثم تدخل امريكا الحرب وتحسمها كما في الحرب العالمية الثانية

كلامك صحيح لدرجة كبيرة.
 


ليتوانيا تزود كييف بــــأســــلـحــــــــــــة فــــتــــــــــاكـــــــــة
تاريخ النشر:03.09.2016 | 19:21 GMT |

آخر تحديث:03.09.2016 | 19:22 GMT |

57cb1c6ac361884b708b466d.JPG

ليتوانيا تزود أوكرانيا بالذخائر

2691

قالت ليتوانيا السبت 3 سبتمبر/أيلول إنها زودت أوكرانيا بأسلحة فتاكة للمرة الأولى منذ عام 2014.

وذكر متحدث باسم هيئة الأركان المشتركة في ليتوانيا لرويترز أن أوكرانيا تسلمت نحو 150 طنا من الذخيرة يوم الجمعة، معظمها طلقات من عيار 5.45 مليمتر لنماذج مختلفة من البندقية كلاشنيكوف "أ-ك-"47 التي لم يعد الجيش الليتواني يستخدمها.

وقال وزير الدفاع الليتواني يوزاس أوليكاس: "نحن نبعث رسالة إلى أوكرانيا بأنها ليست وحدها"... "ليتوانيا تساعد أوكرانيا بثبات في قتالها من أجل وحدة أراضيها والدفاع عن قيمها ونريد أن نحافظ على هذه المساعدة بقدر ما نستطيع."

ورحبت ليتوانيا -وهي عضو في حلف شمال الأطلسي وجار لروسيا- بزيادة نشر القوات الأمريكية وقوات التحالف منذ بدء الصراع الأوكراني في 2014 كوسيلة لردع أي اعتداء على أراضيها.

ودعا وزير خارجية ليتوانيا "ليناس لينكيفيسيوس" الاثنين الماضي إلى بقاء عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا بسبب الصراع في أوكرانيا ما لم يتحسن الوضع على الأرض، رافضا دعوات سلوفاكيا رئيسة الاتحاد الأوروبي حاليا إلى رفع تلك العقوبات.

المصدر: رويترز .. روسيا اليوم ..
 
عودة
أعلى