السعودية: الحرب على الارهاب

الله يعز الدولة ولا يعز عليها..

Screenshot_20230604_124235.jpg
 
مافيه الا قصب


كفووو ينطح كفوووو
ما لهم إلا السيف الأجرب،
ياليت البحرين ترسل الإرهابيين المحكوم عليهم بالاعدام إلى السعودية عشان يقصبونهم ونرتاح منهم،

منذ عام 2011م حكمت المحاكم في البحرين على 51 شخصاً إرهابياً بالإعدام،
وأعدمت البحرين ستة إرهابيين منذ انتهاء الوقف الفعلي لتنفيذ الإعدامات، وذلك خلال الفترة من عام 2017م لغاية اليوم.
وهناك 26 إرهابياً ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام فيهم، وجميعهم استنفدوا الاستئناف.
 
كفووو ينطح كفوووو
ما لهم إلا السيف الأجرب،
ياليت البحرين ترسل الإرهابيين المحكوم عليهم بالاعدام إلى السعودية عشان يقصبونهم ونرتاح منهم،

منذ عام 2011م حكمت المحاكم في البحرين على 51 شخصاً إرهابياً بالإعدام،
وأعدمت البحرين ستة إرهابيين منذ انتهاء الوقف الفعلي لتنفيذ الإعدامات، وذلك خلال الفترة من عام 2017م لغاية اليوم.
وهناك 26 إرهابياً ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام فيهم، وجميعهم استنفدوا الاستئناف.

خلوهم ينحاشون جهة السعودية
 
خلوهم ينحاشون جهة السعودية

بعد قصب رؤوس إثنين من الإرهابيين البحرينيين قبل أيام في السعودية ما أظن أنهم ينحاشون جهة السعودية 😂
أعتقد أنهم تأدبوا وأعلنوا التوبة أنهم يتجهون للسعودية.
 
كفووو ينطح كفوووو
ما لهم إلا السيف الأجرب،
ياليت البحرين ترسل الإرهابيين المحكوم عليهم بالاعدام إلى السعودية عشان يقصبونهم ونرتاح منهم،

منذ عام 2011م حكمت المحاكم في البحرين على 51 شخصاً إرهابياً بالإعدام،
وأعدمت البحرين ستة إرهابيين منذ انتهاء الوقف الفعلي لتنفيذ الإعدامات، وذلك خلال الفترة من عام 2017م لغاية اليوم.
وهناك 26 إرهابياً ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام فيهم، وجميعهم استنفدوا الاستئناف.
لماذا لا تنفذ البحرين فيهم الإعدام ؟ .
 
كفووو ينطح كفوووو
ما لهم إلا السيف الأجرب،
ياليت البحرين ترسل الإرهابيين المحكوم عليهم بالاعدام إلى السعودية عشان يقصبونهم ونرتاح منهم،

منذ عام 2011م حكمت المحاكم في البحرين على 51 شخصاً إرهابياً بالإعدام،
وأعدمت البحرين ستة إرهابيين منذ انتهاء الوقف الفعلي لتنفيذ الإعدامات، وذلك خلال الفترة من عام 2017م لغاية اليوم.
وهناك 26 إرهابياً ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام فيهم، وجميعهم استنفدوا الاستئناف.
99% بعد كم سنه بيجيهم عفو ما تتوبون من العفو انتم.
 
لماذا لا تنفذ البحرين فيهم الإعدام ؟ .

منذ عام 2017م ولغاية اليوم، البحرين نفذت حكم الإعدام في 6 من الإرهابيين.

لكن هناك سبب قوووي جداً يؤثر على قرار تنفيذ حكم الاعدام في البحرين، وهو ما جعل وضع البحرين مختلف اختلاف جذري عن وضع المملكة العربية السعودية.

والسبب القوووي هو الآتي:
الإرهابيين الذين تُصدر في حقهم حكم الاعدام هم من طائفة واحدة فقط، من مكون واحد فقط وهو المكون الشيعي،
لا يوجد في البحرين إرهابيين منظمين إلى خلايا إرهابية تدار من الخارج إلا الإرهابيين من المكون الشيعي، ولا يوجد في البحرين إرهابيين يقومون بتهريب الأسلحة والمتفجرات إلى داخل البحرين بغرض استخدامها ويتسببون في مقتل رجال الشرطة ومواطنين أبرياء إلا الإرهابيين من المكون الشيعي،
هذا النوع من الإرهاب لا يوجد داخل المكون السني في البحرين، ولا داخل بقية الأديان في البحرين كالمسيحية واليهودية أو أي مذهب ديني وأي طائفة أخرى، هذا النوع من الإرهاب فقط يوجد داخل المكون الشيعي لدى الإرهابيين الشيعة ولذلك يُحكم عليهم حكم الاعدام.
ولأن البحرين تحت حكم أسرة آل خليفة وهم من المكون السني، فعندما تقوم البحرين بإعدام الإرهابيين الشيعة، يقوم المجتمع الدولي وبالأخص المنظمات والدكاكين الحكوكية بتسيس حكم القضاء البحريني، ويقومون بتوظيفه بطريقة مغايرة تماماً، وينشرون حوله الشائعات بأن حكومة البحرين تمارس الطائفية ضد مكون واحد فقط وهو المكون الشيعي، وأن الحاكم السني في البحرين يقتل فقط أبناء الشيعة، قياسهم أعوج ونظرتهم عوراء.

على عكس الحال في المملكة العربية السعودية، ففي السعودية يوجد لديهم إرهابيين من المكونيّن السني والشيعي، وأحكام الإعدام تُصدر في حق الارهابيين من السنة والشيعة على حد سواء.

في البحرين، المكون السني لم تثبت في حقهم أي عملية إرهابية توجب إصدار حكم الاعدام في حقهم،
المكون السني في البحرين إما أخوان مسلمين أو سلفيين أو علمانيين وليبراليين أو مستقلين وقليل جداً جداً شيوعيين وماركسيين وبعثيين، وهؤلاء خلال العقود الأخيرة لم يمارسوا أي نوع من الإرهاب لا في البحرين ولا في أي دولة خليجية شقيقة.

ولذا، هذا الاختلاف الجذري بين البحرين والسعودية يُلقي بضلاله على ملف تنفيذ حكم الإعدام في البحرين.
 
التعديل الأخير:
منذ عام 2017م ولغاية اليوم، البحرين نفذت حكم الإعدام في 6 من الإرهابيين.

لكن هناك سبب قوووي جداً يؤثر على قرار تنفيذ حكم الاعدام في البحرين، وهو ما جعل وضع البحرين مختلف اختلاف جذري عن وضع المملكة العربية السعودية.

والسبب القوووي هو الآتي:
الإرهابيين الذين تُصدر في حقهم حكم الاعدام هم من طائفة واحدة فقط، من مكون واحد فقط وهو المكون الشيعي،
لا يوجد في البحرين إرهابيين منظمين إلى خلايا إرهابية تدار من الخارج إلا الإرهابيين من المكون الشيعي، ولا يوجد في البحرين إرهابيين يقومون بتهريب الأسلحة والمتفجرات إلى داخل البحرين بغرض استخدامها ويتسببون في مقتل رجال الشرطة ومواطنين أبرياء إلا الإرهابيين من المكون الشيعي،
هذا النوع من الإرهاب لا يوجد داخل المكون السني في البحرين، ولا داخل بقية الأديان في البحرين كالمسيحية واليهودية أو أي مذهب ديني وأي طائفة أخرى، هذا النوع من الإرهاب فقط يوجد داخل المكون الشيعي لدى الإرهابيين الشيعة ولذلك يُحكم عليهم حكم الاعدام.
ولأن البحرين تحت حكم أسرة آل خليفة وهم من المكون السني، فعندما تقوم البحرين بإعدام الإرهابيين الشيعة، يقوم المجتمع الدولي وبالأخص المنظمات والدكاكين الحكوكية بتسيس حكم القضاء البحريني، ويقومون بتوظيفه بطريقة مغايرة تماماً، وينشرون حوله الشائعات بأن حكومة البحرين تمارس الطائفية ضد مكون واحد فقط وهو المكون الشيعي، وأن الحاكم السني في البحرين يقتل فقط أبناء الشيعة، قياسهم أعوج ونظرتهم عوراء.

على عكس الحال في المملكة العربية السعودية، ففي السعودية يوجد لديهم إرهابيين من المكونيّن السني والشيعي، وأحكام الإعدام تُصدر في حق الارهابيين من السنة والشيعة على حد سواء.

في البحرين، المكون السني لم تثبت في حقهم أي عملية إرهابية توجب إصدار حكم الاعدام في حقهم،
المكون السني في البحرين إما أخوان مسلمين أو سلفيين أو علمانيين وليبراليين أو مستقلين وقليل جداً جداً شيوعيين وماركسيين وبعثيين، وهؤلاء خلال العقود الأخيرة لم يمارسوا أي نوع من الإرهاب لا في البحرين ولا في أي دولة خليجية شقيقة.

ولذا، هذا الاختلاف الجذري بين البحرين والسعودية يُلقي بضلاله على ملف تنفيذ حكم الإعدام في البحرين.

المجاملات لا تفيد

البحرين كادت تضيع في 2011م بسبب المبالغه في مجاملة الشيعه بين عامي 2001 الى 2011م
 
المجاملات لا تفيد

البحرين كادت تضيع في 2011م بسبب المبالغه في مجاملة الشيعه بين عامي 2001 الى 2011م

لا ليست مجاملات، وإنما إنحناء للعاصفة،
نحن نثق في حكم أسرة آل خليفة الكرام ثقة عمياء، ونثق في قراراتهم، لأننا نعرف أن هذه الأسرة الكريمة تتميز بالدهاء والحنكة والحكمة،
على مرّ التاريخ، كم من العواصف التي عصفت بالبحرين، وكانت البحرين تخرج منها في كل مرة أقوى وذلك بفضل من الله أولاً ثم بحكمة وحنكة ودهاء أسرة آل خليفة الكرام.

ما حدث في عام 2011م يعتبر عود تخليل أسنان قياساً لما مرت عليه البحرين تاريخياً، ومنها على سبيل المثال وليس الحصر: قبل 163 عام ما بين الفترة من 1860م إلى 1870م،
وكذلك قبل 100 عام ما بين الفترة من 1922م إلى 1932م، عندما تم إجلاء قبيلة الدواسر من البحرين،
وأيضاً قبل 70 عام ما بين الفترة من 1950م إلى 1970م، عندما كانت تواجه الشيوعيين والماركسيين والقوميين والبعثيين والناصريين وكانوا في أوج قوتهم في ذلك الوقت.
وأحيراً وليس آخراً، ما حدث في التسعينيات من القرن الماضي، ما يسمى بـ "انتفاضة التسعينيات" عندما كان الشارع المؤدي من جسر الملك فهد إلى شارع عذاري (قبل أن يكون لدينا شارع السيف) يغوص بالتفجيرات يومياً، تفجيرات سلندرات الغاز كانت تدك شارع عذاري المؤدي إلى جسر الملك فهد.
وفي كل هذه المراحل التاريخية الفاصلة كانت البحرين لوحدها في عين العاصفة، كانت تدبر وتدير الوضع السياسي البحريني، وبحكمة وحنكة ودهاء أسرة آل خليفة الكرام أستطاعت سفينة البحرين أن ترسو بأمان على شواطئ جزرها.
 
منذ عام 2017م ولغاية اليوم، البحرين نفذت حكم الإعدام في 6 من الإرهابيين.

لكن هناك سبب قوووي جداً يؤثر على قرار تنفيذ حكم الاعدام في البحرين، وهو ما جعل وضع البحرين مختلف اختلاف جذري عن وضع المملكة العربية السعودية.

والسبب القوووي هو الآتي:
الإرهابيين الذين تُصدر في حقهم حكم الاعدام هم من طائفة واحدة فقط، من مكون واحد فقط وهو المكون الشيعي،
لا يوجد في البحرين إرهابيين منظمين إلى خلايا إرهابية تدار من الخارج إلا الإرهابيين من المكون الشيعي، ولا يوجد في البحرين إرهابيين يقومون بتهريب الأسلحة والمتفجرات إلى داخل البحرين بغرض استخدامها ويتسببون في مقتل رجال الشرطة ومواطنين أبرياء إلا الإرهابيين من المكون الشيعي،
هذا النوع من الإرهاب لا يوجد داخل المكون السني في البحرين، ولا داخل بقية الأديان في البحرين كالمسيحية واليهودية أو أي مذهب ديني وأي طائفة أخرى، هذا النوع من الإرهاب فقط يوجد داخل المكون الشيعي لدى الإرهابيين الشيعة ولذلك يُحكم عليهم حكم الاعدام.
ولأن البحرين تحت حكم أسرة آل خليفة وهم من المكون السني، فعندما تقوم البحرين بإعدام الإرهابيين الشيعة، يقوم المجتمع الدولي وبالأخص المنظمات والدكاكين الحكوكية بتسيس حكم القضاء البحريني، ويقومون بتوظيفه بطريقة مغايرة تماماً، وينشرون حوله الشائعات بأن حكومة البحرين تمارس الطائفية ضد مكون واحد فقط وهو المكون الشيعي، وأن الحاكم السني في البحرين يقتل فقط أبناء الشيعة، قياسهم أعوج ونظرتهم عوراء.

على عكس الحال في المملكة العربية السعودية، ففي السعودية يوجد لديهم إرهابيين من المكونيّن السني والشيعي، وأحكام الإعدام تُصدر في حق الارهابيين من السنة والشيعة على حد سواء.

في البحرين، المكون السني لم تثبت في حقهم أي عملية إرهابية توجب إصدار حكم الاعدام في حقهم،
المكون السني في البحرين إما أخوان مسلمين أو سلفيين أو علمانيين وليبراليين أو مستقلين وقليل جداً جداً شيوعيين وماركسيين وبعثيين، وهؤلاء خلال العقود الأخيرة لم يمارسوا أي نوع من الإرهاب لا في البحرين ولا في أي دولة خليجية شقيقة.

ولذا، هذا الاختلاف الجذري بين البحرين والسعودية يُلقي بضلاله على ملف تنفيذ حكم الإعدام في البحرين.
انا عندي اعتقاد الإرهابي اذا رفع السلاح على الدولة يعدم سواء كان سني او شيعي او من الأديان الأخرى بغض النظر عن قعقعة حماة الإرهاب .
 
انا عندي اعتقاد الإرهابي اذا رفع السلاح على الدولة يعدم سواء كان سني او شيعي او من الأديان الأخرى بغض النظر عن قعقعة حماة الإرهاب .

"ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب" صدق الله العظيم.
 
عودة
أعلى