هناك شركة سعودية جديدة تم انشائها وبدئت تستقطب المبتعثين السعوديين الذين انهوا دراستهم في الخارج في تخصصات معينة وشاركت فعلاً في ايام المهنة التي تنظمها السفارات السعودية في الخارج واستقطبت عدد من المتخرجين قبل كم سنة وحالياً شغالة تستقطب من خريجين الجامعات السعودية وهدف هذه الشركة نقل التقنية والمعرفة نقل حقيقي في مجالات الانظمة الالكترونية والميكانيكية والبصرية كامله ولم تذكر في وسائل الاعلام الا في مرات نادرة جداً
وهذا رابطها اطلعوا عليه ستنبهرون ان شاء الله
الان شركة السلام للطائرات اعتقد يجب توكيل البدء في صناعة طائرة مقاتلة متعددة المهام لها بالكامل ويكون موردي الانظمة الالكترونية والبصرية لها شركة الالكترونيات المتقدمة والشركة السعودية للانظمة الالكترونية وفي مجال المعدات المكملة للطائرة كالعجلات والمقاعدوغيرها من نصيب الشركة السعودية للمعدات المكملة للطائرات واما المحرك فيكلف به شركة الشرق الاوسط لصناعة المحركات مع الاستعانة بخبرات مصنع سيمنس الالمانية لصناعة المحركات التربونية الغازية المقام في المنطقة الشرقية
يتبقى صناعة الصواريخ الجو جو او الجو ارض فهذه تكلف بها شركة الالكترونيات المتقدمة بالتركيز على نقل تقنيتها الفترة القادمة مع انها سبق وصنعت اجزاء من بعض الصواريخ
صحيح ستكون هناك عقبات في البداية ولكن بالدعم والاهتمام سيتم تجاوزها ويجب انشاء جهة تكون مكلفة
بالتنسيق بين هذه الشركات ودعمها بميزانية محترمة
ويفرض على كل هالشركات وغيرها من الشركات السعودية التي تعمل في صناعة الصناعات الاستراتيجية الهامة انشاء مراكز بحوث لتطوير منتجاتها وصناعة منتجات جديدة من الالف للياء
لا ارى (انا) في الوقت الحالي اي سبب يدفعنا الى الاستعجال الى هذه الخطوة
لن نبداء في برنامج طائرة وطنية الا عندما نصل الى مستوى ممتاز و حسب المطلوب من الجهات الحكومية و تنافس الموجود
لن تدخل وزارة الدفاع طائرة وطنية اقل قدرات من التي تعمل لديها لا سيما و انها تولي هذا السلاح اهتمام و أولوية
الاهم في الوقت الحالي هو تأمين اسلحتك بتأمين صناعتها و صيانتها داخل المملكة
و السعي الى توسيع قدراتك التقنية و الصناعية لي صيانة اسلحتك
والا لا اتجهنا لي الثاندر الباكستانية ونقلنا تقنيتها او اي طائرة اخرى
لكن السعودية تريد نقل تقنية اسلحتها التي اقتنتها بقدرات وتقنيات مرتفعه ك اف ١٥ و التايفون
الا لو فرض حصار في هذه الحالة نعم
بالعكس نحن نسير بشكل جيد وبي وتيرة جيدة
الآن نقلنا تقنية صناعة ٣ اجزاء مهمه من طائرة اف ١٥ اس اي
الخطوة القادمة هي البدن (الجزء الوسط) و اجنحة التوجيه في الاجنحة الجانبية و الاجنحة الخلفية
و الخطوة الاخيرة مؤخرة الطائرة و من ثم المحرك
ايضاً لا ننسى طائرات التايفون و نقل التقنية و التي تأجلت او غيرت
يجب ان يعاد الطلب و يضاف طلب التقنية
ونبداء بأولوية نقل الاجزاء التي لم ننقل تقنيتها سابقاً كالمحركات
فيكون لدينا خطين متوازيين لي نقل التقنية لكسب المعرفة
ولا ننسى شراكتنا مع الانتنوف في دعم النقل الجوي
و الطيران العامودي البلاك هوك
نحن الان في مرحلة ( نقل و جمع تقنية الطيران و التدرب عليها) وبعد ذلك التحسين و التطوير و الصناعة
من ناحية التقنيات الاكترونية لله الحمد ارى الكثير ومستمرون،ما ينقصنا هو تقنية صناعة بدن الطائرات وهذا الي يعمل عليه
اما الجهات البحثية تستمر بمواصلة عملها بالبحوث كما تفعل الان بالابتكار و التصنيع والتطوير و تجربتها
ومن افضل الشراكات هي الشراكة بين الاكترونيات المتقدمة و المدينة نتج عنه عدة برامج
و ما شاء الله مدينة الملك عبدالعزيز تثبت يوماً بعد يوم انها بوابة نقل التقنية و ابتكارها و الجهات البحثية الاخرى الكثيرة
الى تبديل بعض الاكترونيات لي اكترونيات سعودية
بالعكس نستمر بالتطوير و الابتكار و تجربتها
حتى نصل لي مستوى ممتاز الذي نقول فيه قدراتنا اصبحت قادرة ان تصنع شي ينافس