بـوابة مصـر الأقتصادية

قولتها قبل كدا الخضار هو الملجأ الاخير للغلابة البطاطس والطماطم والفلفل والبتنجان والفول والطعمية ابعدو من الحجات دي يا حكومة قسما بالله الناس تعبت انا مثلا باخد 100 جنيه في اليوم انا وراجع من الشغل روحت اجيب عشاء صرفت ال100 في وجبة وحدة واكل عادي بطاطس وجبنة وعيش وفول يعني ارحمه دين ابونا شوية
 
قولتها قبل كدا الخضار هو الملجأ الاخير للغلابة البطاطس والطماطم والفلفل والبتنجان والفول والطعمية ابعدو من الحجات دي يا حكومة قسما بالله الناس تعبت انا مثلا باخد 100 جنيه في اليوم انا وراجع من الشغل روحت اجيب عشاء صرفت ال100 في وجبة وحدة واكل عادي بطاطس وجبنة وعيش وفول يعني ارحمه دين ابونا شوية
حلاوه العنتبلى @حلاوه العنتبلى عنده الحل
 
لا يا راجل ده إحنا اتفاجأنا خالص ده انتوا من كثر فشلكم الناس البسيطة عارفين أنته هتعملوا إيه سنين لقدام
دول مفلسين معندهمش جديد كل ردودهم وافعالهم وتحركاتهم متوقعه واللي مسكت الناس البطش مش اكتر
 
بلومبرغ: ضبابية مشهد الاقتصاد المصري تثير قلق بنوك الاستثمار

مخاوف كبيرة من عدم قدرة القاهرة على تأمين تمويلات جديدة

مستثمرو السندات الحكومية المصرية يشتكون من صعوبة تحويل الجنيه إلى عملات أجنبية

صندوق النقد الدولي لم يجر مراجعته بعد لبرنامج الإنقاذ مع تأخير الشريحة الجديدة من القرض

مدير أصول: تخلف مصر عن سداد مدفوعات السندات قريباً احتمال مستبعد "لكن هذا الوضع قد لا يدوم طويلاً"

تشهد الأسواق حالة من الاضطراب في التعامل مع ما أصبح أزمة تحدث كل عقد في مصر أكبر دولة عربية من حيث عدد السكان.

سيقيّم بنك "جيه بي مورغان تشيس آند كو" خلال 3 إلى 6 أشهر، مدى صلاحية بقاء مصر على مؤشره للسندات، وذلك عقب قراره الأسبوع الماضي بوضع السندات المصرية المدرجة على مؤشره في قائمة المراجعة السلبية.

جاء هذا القرار بعدما اشتكى مستثمرو السندات الحكومية من عقبات أمام الحصول على عملات أجنبية. وقبل ذلك بشهر، قالت وكالة "موديز إنفستورز سيرفس" إنها توسع نطاق المراجعة لخفض التصنيف الائتماني لمصر.

لكن بعض الجهات لم تُصدر كلمتها النهائية بعد بحق توقعات الاقتصاد المصري، وعلى رأسها "صندوق النقد الدولي"، وذلك بعد نحو عام من تمديد حزمة إنقاذ بقيمة 3 مليارات دولار. لم يكمل الصندوق مراجعته الأولى للبرنامج الاقتصادي في مصر، وهو تأخير حاسم لحكومة تواجه صعوبات في الوصول أسواق رأس المال الخارجية، وغير قادرة الآن على استلام الشريحة التالية من قرض صندوق النقد.
 
التعديل الأخير:
ديون مصر تثير شكوك المستثمرين

يتشكك مستثمرو السندات في مصر حول مدى قدرة الدولة التي تعاني من ضائقة مالية على تأمين الأموال التي تحتاجها، خاصة بعدما شهدت واحدة من أكبر موجات بيع السندات في الأسواق الناشئة، ومن دون وجود قواعد سوقية واضحة ترشدهم. ويخشون أيضاً الالتزام المالي مع بلد تذهب نحو نصف إيرادات حكومته على خدمة الدين.

في الوقت نفسه، ووفقاً لمجموعة "غولدمان ساكس"، تراكم على عاتق مصر فجوة تمويلية بأكثر من 11 مليار دولار يتوجب سدادها خلال السنوات الخمس المقبلة.

قال كارلوس دي سوزا، مدير أموال الأسواق الناشئة في شركة "فونتوبيل أسيت مانجمنت" (Vontobel Asset Management) في زيوريخ: "تعكس التقييمات الحالية بالفعل سيناريو عدم اليقين والمحفوف بالمخاطر، الذي تواجهه مصر. لا أعتقد أن خطر التخلف عن السداد وشيك، لكن هذا الوضع قد لا يدوم طويلاً
 
التعديل الأخير:
تأتي مصر في المرتبة الثانية بعد أوكرانيا بين الدول الأكثر عرضة للتخلف عن مدفوعات الديون، حسب تصنيف "بلومبرغ إيكونوميكس".

وحسب مؤشرات بلومبرغ أيضاً، خسرت إصدارات ديون مصر الدولارية نحو 9% من قيمتها هذا العام، وهي الأسوأ أداء بين الأسواق الناشئة بعد بوليفيا والإكوادور. كما يقبع العديد من سنداتها في منطقة التعثر، مع ارتفاع العائد الإضافي الذي يطلبه المستثمرون لشراء سندات مصر الدولارية بدلاً من سندات الخزانة الأميركية، إلى 1165 نقطة أساس.
 
تعويم الجنيه والانتخابات

بعد تعويم الجنيه عدة مرات، استقرت العملة المصرية خلال الأشهر الستة الماضية، مع استمرار وجود فارق بين سعر الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري في البنوك ونظيره بالسوق المحلية الموازية. كما قلل متداولو المشتقات المالية من رهاناتهم على حدوث انخفاض حاد آخر في العملة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.

ستمرار وجود فارق بين سعر الدولار الأميركي مقابل الجنيه المصري في البنوك ونظيره بالسوق المحلية الموازية. كما قلل متداولو المشتقات المالية من رهاناتهم على حدوث انخفاض حاد آخر في العملة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.

تزداد الأمور تعقيداً أيضاً مع اقتراب الانتخابات الرئاسية في مصر (المزمع عقدها خلال ديسمبر المقبل) والتي من المتوقع أن يحاول الرئيس عبد الفتاح السيسي فيها الحصول على فترة حكم جديدة، خصوصاً بعدما حذر من أن الشعب لا يستطيع تحمل ارتفاعات جديدة في أسعار السلع ناتجة عن خفض قيمة العملة.

يوماً بعد يوم، تقل احتمالات حدوث انفراجة سريعة في المباحثات مع "صندوق النقد الدولي"، وحسب توضيح دي سوزا، لا تعلّق مؤسسة "فونتوبيل" كثيراً من الآمال على اجتماعات مصر مع الصندوق المقرر عقدها في مراكش الشهر المقبل. فيما ينتظر صندوق النقد تنفيذ مصر لحزمة الإصلاحات التي وعدت بها، بما في ذلك الانتقال إلى سعر صرف مرن.

فيما قال المتحدث باسم الصندوق إنه يواصل "ارتباطاته الوثيقة" مع مصر، وسيعلن عن أي جديد "في الوقت المناسب".

طلب متراكم على الدولار

تؤدي الخطوات البطيئة التي أحرزتها مصر في تحقيق أهداف برنامج الصندوق إلى حرمان الحكومة من الدعم، في وقت يعد جمع الأموال من الأسواق العالمية باهظ التكلفة بالنسبة للمقترضين الأكثر خطورة، مع استعداد بنك الاحتياطي الفيدرالي للإبقاء على أسعار الفائدة المرتفعة لوقت أطول

عجز الدولة عن سداد ديونها نصب أعين المستثمرين. ووفقاً للبيانات التي جمعتها "بلومبرغ"، لدى الحكومة المصرية الآن أكثر من 45 مليار دولار من مستحقات اليورو بوند ومدفوعات الفائدة على مدى العقد المقبل
 
عودة
أعلى