المصدر الافريقى فى عنوانه قال 800 الف بدااية من يناير 2016
وحتى لو التصاريح من الحكومة هل نكذبها
بالله لم اجد هكذا تشكيك او رفض لواقع
والله والله والله اعرف ناس شخصيا سجلوا فى برنامج العلاج وسيبدؤن قريبا ومنهم من بدأ
ياعزيزى هذه ليست ازمة سكر حتى تكون تصاريح وزير الصحة للاستهلاك المحلى .. ان كان الرقم خطأ او حتى كذب ستجد اول من يندد منظمة الصحة العالمية نفسها
اما عن العدد وان سلمنا ب 500 الف فكل التقارير ذكرتهم انهم هذه السنة وليش من 2007 حتى الان
انت فى بداية حوارك معى شككت فى العلاج وعندما اثبتنا وجود العلاج .. شككت فى الحملة وعندما اثبتها .. شككت فى العدد
ياسيدى لنفترض انه حتى 100 الف حتى الان بالعلاج الجديد فرضا يعنى
الليست دليل او حتى بارقة امل ؟؟
اما عن الاحتفالية ففعلا لم ااجد مصدر على الويب سايت للمنظمة ولكنه مذكور فى اكثر من مصدر وصحيفة !!
تصحيح : اسف انا كنت فهمت ان منظمة الصحة عملت احتفالية خاصة ولكن اتضح انها احتفالية بيوم الكبد المصرى وشاركة فيه مديرة المنظمة واثنت على مجهود الحملة المصرية
"
وقال أحمد عماد الدين راضي
لرويترز على هامش احتفال أقيم عند سفح الأهرامات بمناسبة يوم الكبد المصري، "نعد المصريين أنه في عام 2020 لن يكون هناك مريض بفيروس سي في
مصر".
وتقول
منظمة الصحة العالمية إن مصر واحدة من الدول التي توجد بها أعلى معدلات الإصابة بهذا المرض في العالم.
وقال الوزير إن مصر تعتمد في حملتها للقضاء على المرض العلاج للمرضى على مثيل مصري بتكلفة 175 دولارا فقط للمريض الواحد، في حين تبلغ تكلفة العلاج في
الولايات المتحدة 84 ألف دولار للمريض الواحد. وأشار إلى أن العلاج يصنع تحت إشراف منظمة الصحة العالمية.
وأثنت منظمة الصحة العالمية على جهود مصر في مكافحة المرض، وقالت مديرة المنظمة مارغريت تشان التي شاركت في الحفل لرويترز "أريد أن أثني على الحكومة لالتزامها الكامل بتقديم دواء بأسعار معقولة للمصريين. عملت الحكومة بجدية كبيرة ولاقت دعما فنيا من منظمة الصحة العالمية".
وأضافت أن المنظمة تعمل مع مصر لضمان أن يكون العلاج المثيل بنفس جودة وكفاءة وفاعلية الدواء الأصلي.
النموذج المصري
وقالت تشان إن النموذج المصري باتت تتبعه بلدان أخرى مثل
باكستان التي تعمل على تصنيع دواء بأسعار مقبولة للناس.
وقال وزير الصحة إن مصر تهدف إلى علاج مليون مصاب من المرض خلال عام 2016 الجاري، مضيفا أنها عالجت 835 ألف مريض منذ يناير/كانون الثاني وحتى سبتمبر/أيلول الماضيين بتكلفة مليارين و800 ألف جنيه. "