بـوابة مصـر الأقتصادية

كعكه الإستثمار العالمي بتتقسم علي دول كتير عندها مناخ استثماري واقتصادي ممتاز أفضل من مصر

مناخ الإستثمار في مصر سئ حقيقاً

لأسباب منها ضعف المؤشرات الکلية لأداء الاقتصاد المصري والمتمثلة في إنخفاض معدل النمو الاقتصادي وإرتفاع حجم الدين الخارجي وعدم إستقرار سعر الصرف ، کذلك البيروقراطيه المقيته وانخفاض کفاءة مؤسسات الأعمال الوطنية وانخفاض جودة المنتجات المصرية بوجه عام ،وضعف کفاءة عنصر العامل المصري.

وأهم مشكله بالنسبالي تتعلق بغياب نموذج محدد للاستثمار الاجنبي المباشر الذي يجب ان تسعى إليه الدوله ووضع استراتيجية جذب تدفقات الاستثمارات الأجنبية فيه

مع مشاكل أخري يطول شرحها

من الأخر مفيش مستثمرين كبار هيختارو نموذج لبلد باطنه اشتراكي فاعليته في المؤسسات العسكريه مع توخم بيروقراطي متبوع بضعف تعليمي وحركي وغياب رؤيه استراتيجيه مع ضعف مؤشر اقتصادي واضح للعيان ونظره سلبيه للمستقبل

دبي نموذج تعرف تقلده عشان تجيب استثمارات المهم البناء في الانسان مش الحجر
وتجربة الرئيس البل.. حة ضيعت أي فرص حقيقة لتحقيق اي إنتاج او فرص حقيقية للإستثمار وذلك مقصود لتركيع البلد اقتصاديا
إنما الدنيا قروض بمئات المليارات أنفقت في اشياء لا تدر عائد مقابل وكله بالسلف والدين عشان المنظر والفشخرة وإدانه البلاد وذل العباد وبس
 
بيان صادر عن وزارة السياحة والآثار:
4 أبريل 2023
- وزير السياحة والآثار ووزير الثقافة والسياحة الصيني يشاركان في الجلسة الافتتاحية لورشة عمل "السياحة المصرية الصينية" .... بمشاركة عدد من شركات السياحة والمنشآت الفندقية المصرية والصينية
السيد أحمد عيسى:
- يتوجه بالشكر لوزير الثقافة والسياحة الصيني على اختياره لمصر لتكون وجهته الأولى في أول زيارة له خارج الصين بعد جائحة كورونا
- هذه الزيارة ستكون بداية نمو كبير للسياحة الصينية إلى مصر خلال الفترة المقبلة
- الدراسات التسويقية أثبتت أن هناك أعداد كبيرة من مواطني دولة الصين يرغبون في زيارة مصر
وزير الثقافة والسياحة الصيني:
- فعاليات اليوم تعد قوة دافعة جديدة لدفع التبادل السياحي بين البلدين
- جزيل الشكر لوزارة السياحة والآثار المصرية على حسن وحفاوة الاستقبال
- مصر والصين من الوجهات السياحية ذات السمعة الطيبة ولديهم إمكانيات ومقومات سياحية كبيرة
شارك، اليوم، السيد أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، والسيد Hu Heping وزير الثقافة والسياحة الصيني والذي يقوم حالياً بزيارة رسمية لمصر، في الجلسة الافتتاحية لورشة العمل المهنية التي تنظمها وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي تحت عنوان "السياحة المصرية الصينية"، وذلك لبحث وتعزيز التعاون السياحي بين مصر والصين، حيث تأتي هذه الورشة ضمن سلسلة من الجهود الحالية التي من شأنها أن تساهم في تعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات وخاصة في مجال السياحة.
وقد شارك في حضور الجلسة الافتتاحية الأستاذة غادة شلبي نائب وزير السياحة والآثار لشئون السياحة، والسيد عمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، والسفير لياو ليتشانج سفير جمهورية الصين الشعبية بالقاهرة، والأستاذ أحمد عبيد مساعد وزير السياحة والآثار لشئون مكتب الوزير، المستشار عمرو عبد الله المُشرف على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة، والدكتورة سها بهجت مستشار وزير السياحة والآثار لشئون التدريب والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، وعدد من قيادات وزارة السياحة والآثار والهيئة والسفارة الصينية بالقاهرة، وكذلك الوفد الرسمي المرافق للوزير الصيني خلال زيارته لمصر.
وقد بدأت فعاليات الجلسة الافتتاحية للورشة بعرض الفيلم القصير الذي أطلقته وزارة السياحة والآثار المصرية ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي عن مرور 200 عاماً على فك رموز الكتابة المصرية القديمة ونشأة علم المصريات.
وعُقدت هذه الورشة، على مدار اليوم، بمشاركة عدد من شركات السياحة والمنشآت الفندقية المصرية، ووفد من دولة الصين يضم 22 من مُنظمي الرحلات وممثلي المنظمة الصينية لخدمات السياحة واللذين تستضيفهم الهيئة حالياً في زيارة تعريفية لمصر بالتعاون مع المكتب الثقافي السياحي بالسفارة الصينية في مصر.
وفي كلمته التي ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية للورشة، رحب السيد أحمد عيسى بالسيد وزير الثقافة والسياحة الصيني في مصر، مقدماً له الشكر على اختياره لمصر لتكون وجهته الأولى في أول زيارة له خارج الصين بعد جائحة كورونا مما يبرز عمق العلاقات بين البلدين، لافتاً إلى أن هذه الزيارة ستكون بداية نمو كبير للسياحة الصينية إلى مصر.
وأعرب وزير السياحة والآثار عن تطلعه لمزيد من العمل والتعاون السياحي المصري الصيني وأن تشهد الفترة المقبلة نمو متسارع في حركة السياحة بين البلدين، وكذلك التعاون في مجال الآثار وعلوم المصريات بين البلدين.
كما حرص السيد أحمد عيسى على الترحيب بشركات السياحة الصينية والمصرية المُشاركة بالورشة، متمنياً لهم يوم ناجح يتم خلاله عقد شراكات ناجحة وجيدة فيما بينهم بما يساهم في وصول حركة السياحة الصينية المصرية للمستويات المأمولة منها.
واستعرض السيد أحمد عيسى أبرز المناقشات التي تمت خلال لقائه صباح اليوم مع السيد وزير الثقافة والسياحة الصيني والتي من بينها استعراض حجم حركة السياحة الصينية الوافدة لمصر خلال الفترة ما بين عامي 2010 و2020 وخاصة بالنسبة لحصة مصر السوقية من السياحة العالمية، آملاً أن نصعد بحصة مصر السوقية من السوق الصيني إلى أضعاف حجمها الذي شهدته خلال هذه الفترة.
وأضاف أنه تم أيضاً مناقشة زيادة حركة الطيران المباشر بين البلدين وخاصة مع زيادة حجم الطلب المتوقع خلال السنوات القادمة.
ولفت إلى أن الدراسات التسويقية التي أجرتها الوزارة أثبتت نتائجها أن هناك أعداد كبيرة من مواطني دولة الصين يرغبون في زيارة مصر، مرحباً بجميع السائحين من دول العالم والسائحين الصينين بشكل خاص لتقدم لهم زيارتهم لمصر تجربة سياحية متميزة سواء في السياحة الثقافية وسياحة المغامرات الذي أشارت الدراسات التسويقية إلى أن هناك طلب متزايد على هذين النوعين من السياحة في مصر.
وأعرب عن تقديره لدعوة الوزير الصيني له لزيارة دولة الصين والمشاركة في حضور المعارض السياحية بها، متطلعاً أن يقوم بهذه الزيارة في أقرب وقت ممكن وأن يكون برفقة عدد من الشركات السياحية المصرية العاملة في السوق الصيني.
واختتم وزير السياحة والآثار كلمته بالتأكيد على أن صناعة السياحة تقدم خدمة سامية للجميع ولها دور بالغ وهام في توطيد العلاقات بين الشعوب وبين الحكومات، مشيراً إلى أن اليوم هو يوم تاريخي للسياحة الصينية المصرية وأن الأشهر القادمة ستشهد مزيد من العمل سوياً للوصول لمعدلات السياحة بين البلدين لما تستحقه هذه الصناعة بهما.
وفي كلمته، أعرب وزير الثقافة والسياحة الصيني عن سعادته للمشاركة في فعاليات اليوم والتي تعد قوة دافعة جديدة لدفع التبادل السياحي بين البلدين، مقدماً جزيل الشكر لوزارة السياحة والآثار المصرية على حسن وحفاوة الاستقبال.
وأشار إلى أن مصر والصين من الوجهات السياحية ذات السمعة الطيبة ولديهم إمكانيات ومقومات سياحية كبيرة مما يعد فرصة ذهبية لتعميق مزيد من التعاون السياحي بينهم.
وأوضح أن جمهورية الصين الشعبية عندما قامت برفع جميع القيود المفروضة على السفر الدولي بعد جائحة كورونا، وضعت مصر في الدفعة الأولى في قائمة دول السياحة الخارجية، لافتاً إلى ترحيب وحفاوة استقبال وزارة السياحة والآثار المصرية للفوج الأول للسائحين الصينين الذين وصلوا مطار القاهرة مع بدء عودة السياحة الصينية إلى مصر.
وأشار إلى أهمية تعزيز آليات التعاون وتعزيز التبادل المشترك بين مصر والصين، وكذلك أهمية العمل بشكل مشترك على تطوير السياحة الذكية والقائمة على دوافع الابتكار والاستفادة من التقنيات الرقمية الجديدة، كما أكد على أهمية الاهتمام بمفهوم الاستدامة واسستكشاف وتطوير السياحة الخضراء.
كما أشار السيد عمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، إلى أن ورشة اليوم تعتبر أول لقاء كبير بين شركاء العمل في مجال السياحة بين مصر والصين، متمنياً أن تشهد الورشة النجاح والتوفيق وخاصة في ظل عمق العلاقات بين البلدين على المستوى السياسي والحكومي والشعبي والسياحي والثقافي.
وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة لشركاء المهنة في دولتي الصين ومصر على اهتمام وجاهزية قطاع السياحة المصري بالكامل والقطاع الفندقي لاستقبال السائحين من مختلف دول العالم ومن دولة الصين بشكل خاص لأهمية السوق الصيني باعتباره السوق الرئيسي الأكبر المصدر للسياحة العالمية.
وأبدى السيد عمرو القاضي استعداد الهيئة للتعاون الكامل مع شركاء العمل في الصين من شركات الطيران ومنظمي الرحلات والهيئات السياحية الصينية بما يساهم في تنمية حركة السياحة بين البلدين ويحقق طموحات البلدين في النمو السياحي والاقتصادي.
وأشار إلى أن السائحين الصينين لديهم شغف كبير بالمقاصد السياحية المصرية وخاصة الأثرية والثقافية والحضارية منها وهو ما تؤكده الدراسات والأبحاث التسويقية المختلفة، لافتاً إلى أن هناك فرصة كبيرة في البلدين لاستثمار ذلك بما يساهم في زيادة الحركة السياحية بينهم.
كما تحدث السفير لياو ليتشانج سفير جمهورية الصين الشعبية بالقاهرة، حيث أكد على أن العلاقة بين مصر والصين تعززت بشكل أكبر وخاصة من خلال التعاون الذي شهدته خلال السنوات الأخيرة الماضية تحت رعاية الرئيسين المصري والصيني، حيث حظيت العلاقات بتطورات هامة وآوجه تعاون في مجالات متنوعة.
وأشار إلى أهمية المحادثات البناءة والهامة التي شهدها اليوم، آملاً في زيادة التعاون السياحي والأثري بين البلدين.
كما أشار إلى أن عودة الصين تدريجياً في السياحة سيكون له تأثير إيجابي كبير على تنمية السياحة المشتركة بين البلدين، كما تمنى أن تكون ورشة عمل اليوم خطوة لتحسين التعاون المشترك في مجال السياحة.
جدير بالذكر أن تنظيم هذه الورشة جاء على هامش زيارة وزير الثقافة والسياحة الصيني لمصر والتي تعتبر أول زيارة يقوم بها الوزير الصيني خارج الصين منذ أزمة فيروس كورونا وبعد تخفيف قيود السفر على الصين.
......
وزارة السياحة والآثار












 
بص يمعلم أول شئ انا لا أعتبر نفسي شخص بيفهم فى الاقتصاد يعنى لم أدرسه بالشكل الى يخليني أقول إنى ما بعدى حد لكن أعتبر نفسي شخص دخل فى تجارب كتير اديتني خبرات شخصية وهحاول أشاركها معاك ويتاخد بيها يا ترفضها يعنى تقدر تقول أني اتعلمت من سوقي او زى ما بنقول عليها أبن سوق ومعظم الوقت متواجد فى منطقة صناعية فيها أفراد ومصانع مهمين فا هحاول انقلك مشاكلهم الى ملهاش حلول مع النظام الحالى بطريقة تفكيرهم المعتادة
طيب خلينا نفصص كده ما هيا مقومات الاقتصاد الناجح من وجهة نظر المصنع الى هيدخلك ونقول الحلو والوحش لكن هتكلم أكتر على المصانع الصغيرة لأنها عصب اى اقتصاد وده الى الحكومة غير قادرة على فهمه وأغلب المستثمرين الأجانب الى هيجولك بيكونو عاوزين يدخلو فيها عن طريق الاستثمار المباشر او حتى الشراكه

أول شئ الكويس فى اقتصادك
عندك مساحات صناعية كويسة من مصانع للاراضي
عندك عمالة اجورهم قليلة ولو ان دى مش مهمه قوى للمصنع لكنها شئ إيجابي وأغلب العمالة لديها الحد الأدنى من التدريب ومتوفرة وكتير وكل لما تدى راتب أكبر كل ما مستوي تدريبهم وخبراتهم هيكون أفضل وتقدر تضيف على تدريبهم عندك فى مصنعك

أسعار طاقة رخيصة ودى بتفرق فى بعض الصناعات مش كلها فى مصانع مبقتش تعتمد على الدولة فى توفير الطاقة بيركب محطات شمسية ويشتغل

موقع كويس جدا واتفاقيات تجارية كويسة جدا بتعطيك أولوية لفتح أسواق مستحيلة على دول كتير فتحها وتنوع فى جغرافيا دولتك

مواد خام متنوعة تخليك تقدر تنافس فى اكتر من مجال

والأهم عندك طاقة بشرية كبيرة هتكون سوق جيد للاستهلاك منتجاتك

طيب ده الكويس ايه السئ والى ليل نهار لما أقعد مع صاحب مصنع سواء كبير او صغير يبقي بيشق هدومه منه بالرغم من انه بيكون بيعرض قبلها فى التلفزيون بيوم لكن ركز على صغار المصنعين لأنهم بيكونو أساس الى بيعتمد عليه معظم المصانع الكبيرة لأن بيكون عندهم مرونه اكبر المصنع الكبير بيفتقدها يعنى المصنع الكبير بتلاقي عنده 4ولا5منتجات بيتم انتاجهم من الباطن فى مصانع اصغر لاعتبرات كتير مفيش داعى لذكرها

المساحات الصناعية الى عندك هيا كتير لكن مفيش سهولة في الحصول عليه غير بنظام الإيجار ا بمعنى المنطقة الصناعية من دول بتخلص بيتم بيعها بالفساد لأشخاص ملهمش فى الصناعة فا بيقوم موضب المصنع سواء دور او 3 ويقفله ويعملو كأنه مكتب له
ويقلك انا لو مأجرتوش بمبلغ كويس قفلته أحسن ولما يأجر اخره يكتبلك سنه سنتين بالكتير فا كان لحد من سنتين كان المصانع تكلفتها بسيطة مع زيادة الأسعار معظم أصحاب المصانع فضلو يقفلوها ويطلبو مبالغ خيالية فا بتكون النتيجة مستثمرين صغار يجو من بره وميعرفوش يخدو مكان مناسب لنشاطهم لانهم مش هيعرفو يبنو بالرغم من آلاف المصانع المغلقة أنا نفسي بعض الأحيان بواجه المشكلة دى لكن لحسن الحظ عندك علاقات كويسة بتساعد الواحد أحنا هنا بنتكلم عن مشكلة مش المفروض انها تكون موجودة من الأساس المصانع دي فى كل العالم أسهل شئ ممكن تحصل عليه فى بعض الدول بيحولو هناجر مصانع السلاح القديمة من وقت الحرب لمصانع مدنية وتقريبا بتكون ببلاش او مبالغ رمزية من كتر ما سعرها رخيص انت هنا بتقوم موقف فيها اربع عساكر ودبابتين وكام مدرعة وبقت منطقة عسكرية تقرف بيها الى جابو الناس سكان المنطقة لمجرد انك مش عاوز تفرط فى الأرض والجيش بيسقعها ودى نقطة لازم تهتم بيها لأن ده نوع المستثمرين الى هيجيلك كا مصر الى هوا بيكون راهن او بايع العقار بتاعه فى بلده أو بيستغل فارق العملة ويشغل القرشين الى تحت البلاطة واستثمار العمر وجالك يشغل فلوسه وبيعمل مغامرة معاك وده بالمناسبة المسثمر القديم بتاعك من عصر الملكية كانو يجو من أوروبا يعملو مصانع صغيرة وينقلو لها خبراتهم ومعظمها تم تأميمة فيما بعد وهما نواه القطاع العام فا الدولة بتبحث فى المكان الغلط لما بتستهدف مستثمرين كبار فا أنت هنا الف باء يعرفك ان الى بيدير الملف مش فاهم حاجة

القدرة الشرائية طيب انا كا مصنع محتاج البلد الى هفتح فيها يكون شعبها بيتمتع بقدرات شرائية محترمة علشان أعرف أوصل للإنتاج الكمى مفضلش طول حياتي بلعب فى مستوى طن ولاحتى10 فى دورة إنتاجي علشان الشعب معهوش ثمن منتجي علشان فى 10%فى مصر محتكرة كل الثروات لنفسها ومجموعة من المصنعين القليلة فى كل المجالات هيا الى بتخدم عليهم الإعتماد على صناعة بتستهدف طبقة واحدة من المجتمع ده نموذج فاشل وخصوصا أن النوع ده بيكون ملول جدا وبيغير طول الوقت يعنى الهدف حاليا رفع الأجور لأكبر فئة من الشعب لرفعهم لطبقات أعلى لتحفيز القدرة الشرائية لسوق أكثر جاذبية للمصنعين وده عكس الى بيحصل فى مصر

طيب سبق وقلت لك أننا فى مصر عندنا عمالة جيدة فى مصر ومدربة لكن المواطن المصري عنده إليه دفاعية فى مواجهة الأنظمة القمعية والظلم الاجتماعي بأسلوب مختلف عن شعوب كتير وهوا الترهل العملى والإداري يعنى فى مصر لما يجي حاكم دكتاتور العامل المصري بيواجه عن طريق إهمال عمله لأنه بيشعر بالظلم وده أسلوب مكافحته الوحيد فيما معناه مش هنجحك

طيب تقلي يا مادو أنت كا مصنع متستهدفش السوق المحلى واستهدف التصدير وسيبك من قرف الداخل ده للأسف مصر فقدت الميزه التصديرية ليه انت كا مصنع عاوز تحط رؤية الى مننا بيسافر دول عربية حولينا ويفتح هناك بيكون عنده استقرار اقتصادي على الأقل من5الى10سنوات أنا ليا شريك عنده بيزنس فى الخليج وتقدر تقول شغال معانا شفقة 🤣 لما بيجي هنا ويشوف الى أحنا فيه بيبقا بيلطم علينا وعلى حالنا أبسط الأشياء وهوا ثبات سعر العملة انت فشلت كا دولة فى تحقيقه طيب ماذا يهم ثبات العملة فى الصناعة ثبات العملة يعنى ثبات الجودة انا مقدرش أحافظ على جودة منتجي فى مصر لفترة طويلة طول الوقت بعمل تغيرات فى الخامات وأسلوب الإنتاج علشان تتماشي مع وضع السوق الموضوع عبارة عن جنان مستمر ثبات توريد الخامات مهم نظرا لأن 60%من خاماتك مستوردة لأن البديل المحلى أما مخفى والتجار مخبياه او بيتم المضاربة بيه والتلاعب بسعره من تجار معندهمش بربع جنيه رقابة يعنى فى مصر فى كلمه
دارجه بين المصنعين بنقول أحنا فى الهوا فا حتى أفضل ميزة تصديرية لك انت فقدتها يمكن أفضل نشاط فى مصر تقدر تصدر منه حاليا هوا الزراعة لكن توفر له سماد محلي بسعر معقول ومياه وأراضي

طيب يا مادو خليك فى السوق المحلى هرجعك لنفس النقطة عدم ثبات العملة وأسعار الخامات والله دى مشكلة بيعانى منها مصانع كبيرة جدا لو قلتلك على اسمها هتتخض ناس في السوق بقالها سنين ضوئية بيقولو عمرنا ما عدا علينا وضع زى ده السوق المحلى معظمنا بيشتغل بالأجل بتنزل بضاعتك وتحصل فلوسك على دفعات
وعندك من الفلوس الى على الأقل يشغلك3دورات إنتاج بمعني بترمي للسوق10طن لازم يكون عندك فى جيبك ثمن10طن فى مخزنك10طن على خط الإنتاج 10طن اى أخلال لدورة الإنتاج المال بتعتك بتترجم لخسارة كبيرة لرأس المال
لما بيحصل تحريك مستمر لسعر الصرف بيكون فى حدود30% ده بيترجم عندك بخسارة 30%من ربحك و سوقك طيب حاجة زى كده تتحملها مره كل10سنين أما انى فى السنه بيتعمل عليا3تعويمات او اكتر مين مجنون يغامر بفلوسه غير الى خلاص رجله غرست وملوش بديل وخسارة الانسحاب هتكون أكبر من خسارة إنك تكمل طيب هتتحمل الخسارة وتبيع بالرخيص وممكن منافسينك يدخلو يشيلو بضاعتك ويبعوها أغلي
هتغلى بضاعتك هيحصلها ركود فى السوق لانخفاض القدرة الشرائية بص موضوع معقد وكل كام أسبوع بتصرف مجهود ووقت وفلوس علشان تعمل أعادة تسعير وتحسب كل حاجة من أول وجديد وده مش وضع طبيعي لا يتحمله غير أشخاص مجانين زينا كل منا له أسبابه فى عدم الخروج من مصر الأجنبي عمره ما هيحط نفسه فى وجع القلب ده كله ويشوف رأس ماله بيتأكل كل سنه اكتر من الى قبلها بالرغم من إنه بيعمل مجهود أكبر

بعد كل ده هل وصلنا للمهم الإجابة لا لسه

المستثمرين بيحبو يشتغلو في بيئة بتكافح الفساد طول الوقت من أول اصغر موظف لحد رئيس الوزراء محاربة الرشوة والبروقراطية يعنى مبقاش قاعد فى أمان الله والاقى موظف من هيئة كذا دخل وشيلني غرامة ب200الف جنيه علشان مبفتحش الدرج وأخرجه من مصنعي شايل ومحمل كل مره بيقرر يزورني فيها هوا ولجنه التفتيش الى معاه لازم تعتبره شريك معاك فى رأس المال علشان يتبسط منك 🤣 انا بكفر علشان أخلص ورقة او إجراء وبتعوم فى بحور من القوانين والمفروض إنك تكون موسوعة علشان الغلطة بفورة فا كون إنك تعمل رخصة ذهبية لفئة محدودة ده مش هيساعد زى ما هما متخيلين يعنى ليه ميبقاش كل الرخص فى مصر ذهبية ويبقا نظام مطبق على الجميع ولا احنا خلاص مبقيناش نعرف نعمل حاجة سالكه لازم كل حاجة يطلع لها موظف الباش كاتب الحكومي

من أهم الأشياء للمستثمر هوا عدم وجود مراكز قوة فى الاقتصاد الى بيشتغل فيه يعنى ميحبش أبدا يدخل دولة عارف انه ممكن فى اى لحظة يروح فى داهية فيها لو منافسة علاقاته الأمنية أقوى منه وفى دقايق ممكن يقفل له مصنعه ودى حاجة بتحصل كتيييييير جدا 80%من المستثمرين الأجانب بيرفضو فكرة الدخول فى بلد بيحكمها شخص عسكري سواء ظالم او عادل هوا الفكرة أصلا رافضها من البداية وبيقلهالك بشكل واضح مبدخلش فى اقتصاد يقوده شخص عسكري لكن عمره ما بيقولها للوزير الى بيقعد يقنعه يستثمر فى مصر واقد ايه مصر حلوه
بمعني اصح بسبب السياسات الغلط انت مضيع على نفسك سوق كبير جدا ومستهدف فئة محدودة الى عندها القدرة على المغامرة زى الصين وغيرها

النهاية الاقتصاد ده عامل زى المركب الى هتعبر المحيط لو قلتلك المركب هيسوقها قبطان هتطمن ولا لما أقلك المركب هيسوقها واحد شغال أمن فى عمارة سكنية وبيلخد كل قراراته منفرد مع احترمنا لبتوع الأمن هتكون مطمن مع مين أكتر؟
يا راجل كل دا وملكش في الاقتصاد امال لو ليك هتعمل ايه انت شرحت كل صغيرة وكبيرة في وضع الصناعة والاستثمار في مصر
 
البس يا شعب انا بقولها اهو رشيد الى دمر صناعة الملابس فى مصر لصالح الصين وهيدمر صناعات تانية كتير
ياراجل حرام عليك ده الراجل كان بيلف دول العالم كلها عشان ينشىء اسواق اكبر للصادرات المصرية وكان معروف عنه محاربة الاحتكار وله قصة شهيرة مع احمد عز فى الموضوع ده .. رشيد كل المصنعين فى مصر بيتمنوا انه يجى عشان عارفين قيمته وعارفين عمل ايه وقت ماكان موجود وزير للصناعة اقراء التاريخ جيدا
 
يا راجل كل دا وملكش في الاقتصاد امال لو ليك هتعمل ايه انت شرحت كل صغيرة وكبيرة في وضع الصناعة والاستثمار في مصر
أنا شرحت المشاكل الى بتواجهنى انا وغيري بدون ما نجد لها رد او حلول
 
ياراجل حرام عليك ده الراجل كان بيلف دول العالم كلها عشان ينشىء اسواق اكبر للصادرات المصرية وكان معروف عنه محاربة الاحتكار وله قصة شهيرة مع احمد عز فى الموضوع ده .. رشيد كل المصنعين فى مصر بيتمنوا انه يجى عشان عارفين قيمته وعارفين عمل ايه وقت ماكان موجود وزير للصناعة اقراء التاريخ جيدا
انا اختصيت صناعة الملابس الراجل ده فى عهده صناعة الملابس فى مصر تم القضاء عليها بالكامل ابتدت تتعافى ما بعد الثورة فقط
 
مبارك كان مدورها عنب و من غير تفريعه

٢٠٢٣٠٤٠٤_٢٣٠٣٢٧.jpg
 
وتجربة الرئيس البل.. حة ضيعت أي فرص حقيقة لتحقيق اي إنتاج او فرص حقيقية للإستثمار وذلك مقصود لتركيع البلد اقتصاديا
إنما الدنيا قروض بمئات المليارات أنفقت في اشياء لا تدر عائد مقابل وكله بالسلف والدين عشان المنظر والفشخرة وإدانه البلاد وذل العباد وبس
بص احنا معتبرينها اخطاء او غباء انما لو كلامك في مجرد شك انه صح تبقي مصيبة ولصالح مين وهيستفادو ايه من توقيع مصر وافلاسها بصراحة انا لا اميل للخيانة انا بعتبره مجرد وضع الرجل في مكان غير مناسب لقدراته مش بس كدا اللي حواليه كمان اختيارهم غير موفق ومفيش راجل مناسب بيروح للمكان المناسب
 
التعديل الأخير:
ياراجل حرام عليك ده الراجل كان بيلف دول العالم كلها عشان ينشىء اسواق اكبر للصادرات المصرية وكان معروف عنه محاربة الاحتكار وله قصة شهيرة مع احمد عز فى الموضوع ده .. رشيد كل المصنعين فى مصر بيتمنوا انه يجى عشان عارفين قيمته وعارفين عمل ايه وقت ماكان موجود وزير للصناعة اقراء التاريخ جيدا
رشيد كان في حكومه نظيف في عهده سمح للوزراء بحريه كبيره في أداء عملهم
كان كل وزير حرفيا رئيس جمهوريه نفسه وكان في الصالح وفي الطالح
 
أنا شرحت المشاكل الى بتواجهنى انا وغيري بدون ما نجد لها رد او حلول
مهو انت مش شغلتك تدور علي حلول المشاكل دي هما عارفينها كويس وخبراء الاقتصاد بتابعهم حسهم اتنبح بالحلول لكن لا حياة لمن تنادي انا حاسس انهم متعمدين ومش عاوزين يحله المشاكل دي وملف الصناعة في مصر مهدور وبيتم تجاهله بشغل غريب من ايام الثورة ورجال الاقتصاد بتتكلم علي 6000 مصنع متوقف وانه ضروري نجد حلول لهم عشان المصانع دي ترج تشتغل الي الان لم يتم تشغيل مصنع من هذة المصانع المتوقفة
دا غير في صناعات لو دخلنا فيها هنبقي من الدول المتقدمة بس بصراحة انا شايف اننا ابتدينا خصوصا في السنة الاخيرة دي ندرك اهمية الصناعة ومتفائل من ساعة ما ابتدينا بمشروع مصفاة الذهب في مرسي علم
ويارب الدولة تتجه للصناعة افضل بكثير إن لم يكن للتصدير علي الاقل انشاء مصانع لسلع بيتم استيرادها لتوفير العملة الصعبة
 
#غولدمان_ساكس: سياسة سعر الصرف المُدار أدت إلى استمرار السوق السوداء في مصر وتداول #الدولار بما يزيد بنحو 30% عن سعر الصرف الرسمي أمام #الجنيه
خيارات التمويل أمام #مصر أصبحت محدودة في ظل صعوبة وصولها إلى أسواق رأس المال وتفضيل حكومات دول الخليج الاستثمار المباشر عن الإقراض إضافة إلى تردد صندوق النقد الدولي في تقديم مزيد من التمويل
تدفع تلك الأوضاع مصر إلى ضرورة الإسراع بتنفيذ الإصلاحات المتفق عليها مع صندوق النقد الدولي من سرعة التحرك نحو سعر صرف أكثر مرونة وتباطؤ وتيرة استثمارات الدولة والتوسع في بيع الأصول الحكومية لتجنب خيارات أكثر صعوبة
عدم تدفق استثمارات أجنبية أو الوصول لأسواق التمويل الدولية يُفاقم من عجز الحساب الجاري ويدفع الاقتصاد لمزيد من #التضخم وخفض قيمة العملة ما يؤثر سلباً على المستثمرين وسط مخاطر بتراجع قدرة مصر على سداد ديونها الخارجية أو مواصلة مسار النمو
#الشرق_مصر
#اقتصاد_الشرق
May be an image of money and text
 
بص احنا معتبرينها اخطاء او غباء انما لو كلامك في مجرد شك انه صح تبقي مصيبة ولصالح مين وهيستفادو ايه من توقيع مصر وافلاسها بصراحة انا لا اميل للخيانة انا بعتبره مجرد وضع الرجل في مكان غير مناسب لقدراته مش بس كدا اللي حواليه كمان اختيارهم غير موفق ومفيش راجل مناسب بيروح للمكان المناسب
ولاد العم ولك في الإمارات دليل
 
مهو انت مش شغلتك تدور علي حلول المشاكل دي هما عارفينها كويس وخبراء الاقتصاد بتابعهم حسهم اتنبح بالحلول لكن لا حياة لمن تنادي انا حاسس انهم متعمدين ومش عاوزين يحله المشاكل دي وملف الصناعة في مصر مهدور وبيتم تجاهله بشغل غريب من ايام الثورة ورجال الاقتصاد بتتكلم علي 6000 مصنع متوقف وانه ضروري نجد حلول لهم عشان المصانع دي ترج تشتغل الي الان لم يتم تشغيل مصنع من هذة المصانع المتوقفة
دا غير في صناعات لو دخلنا فيها هنبقي من الدول المتقدمة بس بصراحة انا شايف اننا ابتدينا خصوصا في السنة الاخيرة دي ندرك اهمية الصناعة ومتفائل من ساعة ما ابتدينا بمشروع مصفاة الذهب في مرسي علم
ويارب الدولة تتجه للصناعة افضل بكثير إن لم يكن للتصدير علي الاقل انشاء مصانع لسلع بيتم استيرادها لتوفير العملة الصعبة
مادام القصة فيها دهب وهبش هتلاقي الهليبة بتفكر وتبتكر إنما لو لإنتاج اي سلعة او إصلاح اي وضع فاسد فطبيعي متلاقيهومش
 

للتوضيح دي المساكن اللي هيرجع لها اهالي ماسبيرو اللي تم التعاقد معاهم للعودة و رفصوا تعويضات او مساكن بديلة

القبيح في الصورة من وهجة نظري هو كم الاعلانات المتخلف و زاوية التصوير
 
بص يمعلم أول شئ انا لا أعتبر نفسي شخص بيفهم فى الاقتصاد يعنى لم أدرسه بالشكل الى يخليني أقول إنى ما بعدى حد لكن أعتبر نفسي شخص دخل فى تجارب كتير اديتني خبرات شخصية وهحاول أشاركها معاك ويتاخد بيها يا ترفضها يعنى تقدر تقول أني اتعلمت من سوقي او زى ما بنقول عليها أبن سوق ومعظم الوقت متواجد فى منطقة صناعية فيها أفراد ومصانع مهمين فا هحاول انقلك مشاكلهم الى ملهاش حلول مع النظام الحالى بطريقة تفكيرهم المعتادة
طيب خلينا نفصص كده ما هيا مقومات الاقتصاد الناجح من وجهة نظر المصنع الى هيدخلك ونقول الحلو والوحش لكن هتكلم أكتر على المصانع الصغيرة لأنها عصب اى اقتصاد وده الى الحكومة غير قادرة على فهمه وأغلب المستثمرين الأجانب الى هيجولك بيكونو عاوزين يدخلو فيها عن طريق الاستثمار المباشر او حتى الشراكه

أول شئ الكويس فى اقتصادك
عندك مساحات صناعية كويسة من مصانع للاراضي
عندك عمالة اجورهم قليلة ولو ان دى مش مهمه قوى للمصنع لكنها شئ إيجابي وأغلب العمالة لديها الحد الأدنى من التدريب ومتوفرة وكتير وكل لما تدى راتب أكبر كل ما مستوي تدريبهم وخبراتهم هيكون أفضل وتقدر تضيف على تدريبهم عندك فى مصنعك

أسعار طاقة رخيصة ودى بتفرق فى بعض الصناعات مش كلها فى مصانع مبقتش تعتمد على الدولة فى توفير الطاقة بيركب محطات شمسية ويشتغل

موقع كويس جدا واتفاقيات تجارية كويسة جدا بتعطيك أولوية لفتح أسواق مستحيلة على دول كتير فتحها وتنوع فى جغرافيا دولتك

مواد خام متنوعة تخليك تقدر تنافس فى اكتر من مجال

والأهم عندك طاقة بشرية كبيرة هتكون سوق جيد للاستهلاك منتجاتك

طيب ده الكويس ايه السئ والى ليل نهار لما أقعد مع صاحب مصنع سواء كبير او صغير يبقي بيشق هدومه منه بالرغم من انه بيكون بيعرض قبلها فى التلفزيون بيوم لكن ركز على صغار المصنعين لأنهم بيكونو أساس الى بيعتمد عليه معظم المصانع الكبيرة لأن بيكون عندهم مرونه اكبر المصنع الكبير بيفتقدها يعنى المصنع الكبير بتلاقي عنده 4ولا5منتجات بيتم انتاجهم من الباطن فى مصانع اصغر لاعتبرات كتير مفيش داعى لذكرها

المساحات الصناعية الى عندك هيا كتير لكن مفيش سهولة في الحصول عليه غير بنظام الإيجار ا بمعنى المنطقة الصناعية من دول بتخلص بيتم بيعها بالفساد لأشخاص ملهمش فى الصناعة فا بيقوم موضب المصنع سواء دور او 3 ويقفله ويعملو كأنه مكتب له
ويقلك انا لو مأجرتوش بمبلغ كويس قفلته أحسن ولما يأجر اخره يكتبلك سنه سنتين بالكتير فا كان لحد من سنتين كان المصانع تكلفتها بسيطة مع زيادة الأسعار معظم أصحاب المصانع فضلو يقفلوها ويطلبو مبالغ خيالية فا بتكون النتيجة مستثمرين صغار يجو من بره وميعرفوش يخدو مكان مناسب لنشاطهم لانهم مش هيعرفو يبنو بالرغم من آلاف المصانع المغلقة أنا نفسي بعض الأحيان بواجه المشكلة دى لكن لحسن الحظ عندك علاقات كويسة بتساعد الواحد أحنا هنا بنتكلم عن مشكلة مش المفروض انها تكون موجودة من الأساس المصانع دي فى كل العالم أسهل شئ ممكن تحصل عليه فى بعض الدول بيحولو هناجر مصانع السلاح القديمة من وقت الحرب لمصانع مدنية وتقريبا بتكون ببلاش او مبالغ رمزية من كتر ما سعرها رخيص انت هنا بتقوم موقف فيها اربع عساكر ودبابتين وكام مدرعة وبقت منطقة عسكرية تقرف بيها الى جابو الناس سكان المنطقة لمجرد انك مش عاوز تفرط فى الأرض والجيش بيسقعها ودى نقطة لازم تهتم بيها لأن ده نوع المستثمرين الى هيجيلك كا مصر الى هوا بيكون راهن او بايع العقار بتاعه فى بلده أو بيستغل فارق العملة ويشغل القرشين الى تحت البلاطة واستثمار العمر وجالك يشغل فلوسه وبيعمل مغامرة معاك وده بالمناسبة المسثمر القديم بتاعك من عصر الملكية كانو يجو من أوروبا يعملو مصانع صغيرة وينقلو لها خبراتهم ومعظمها تم تأميمة فيما بعد وهما نواه القطاع العام فا الدولة بتبحث فى المكان الغلط لما بتستهدف مستثمرين كبار فا أنت هنا الف باء يعرفك ان الى بيدير الملف مش فاهم حاجة

القدرة الشرائية طيب انا كا مصنع محتاج البلد الى هفتح فيها يكون شعبها بيتمتع بقدرات شرائية محترمة علشان أعرف أوصل للإنتاج الكمى مفضلش طول حياتي بلعب فى مستوى طن ولاحتى10 فى دورة إنتاجي علشان الشعب معهوش ثمن منتجي علشان فى 10%فى مصر محتكرة كل الثروات لنفسها ومجموعة من المصنعين القليلة فى كل المجالات هيا الى بتخدم عليهم الإعتماد على صناعة بتستهدف طبقة واحدة من المجتمع ده نموذج فاشل وخصوصا أن النوع ده بيكون ملول جدا وبيغير طول الوقت يعنى الهدف حاليا رفع الأجور لأكبر فئة من الشعب لرفعهم لطبقات أعلى لتحفيز القدرة الشرائية لسوق أكثر جاذبية للمصنعين وده عكس الى بيحصل فى مصر

طيب سبق وقلت لك أننا فى مصر عندنا عمالة جيدة فى مصر ومدربة لكن المواطن المصري عنده إليه دفاعية فى مواجهة الأنظمة القمعية والظلم الاجتماعي بأسلوب مختلف عن شعوب كتير وهوا الترهل العملى والإداري يعنى فى مصر لما يجي حاكم دكتاتور العامل المصري بيواجه عن طريق إهمال عمله لأنه بيشعر بالظلم وده أسلوب مكافحته الوحيد فيما معناه مش هنجحك

طيب تقلي يا مادو أنت كا مصنع متستهدفش السوق المحلى واستهدف التصدير وسيبك من قرف الداخل ده للأسف مصر فقدت الميزه التصديرية ليه انت كا مصنع عاوز تحط رؤية الى مننا بيسافر دول عربية حولينا ويفتح هناك بيكون عنده استقرار اقتصادي على الأقل من5الى10سنوات أنا ليا شريك عنده بيزنس فى الخليج وتقدر تقول شغال معانا شفقة 🤣 لما بيجي هنا ويشوف الى أحنا فيه بيبقا بيلطم علينا وعلى حالنا أبسط الأشياء وهوا ثبات سعر العملة انت فشلت كا دولة فى تحقيقه طيب ماذا يهم ثبات العملة فى الصناعة ثبات العملة يعنى ثبات الجودة انا مقدرش أحافظ على جودة منتجي فى مصر لفترة طويلة طول الوقت بعمل تغيرات فى الخامات وأسلوب الإنتاج علشان تتماشي مع وضع السوق الموضوع عبارة عن جنان مستمر ثبات توريد الخامات مهم نظرا لأن 60%من خاماتك مستوردة لأن البديل المحلى أما مخفى والتجار مخبياه او بيتم المضاربة بيه والتلاعب بسعره من تجار معندهمش بربع جنيه رقابة يعنى فى مصر فى كلمه
دارجه بين المصنعين بنقول أحنا فى الهوا فا حتى أفضل ميزة تصديرية لك انت فقدتها يمكن أفضل نشاط فى مصر تقدر تصدر منه حاليا هوا الزراعة لكن توفر له سماد محلي بسعر معقول ومياه وأراضي

طيب يا مادو خليك فى السوق المحلى هرجعك لنفس النقطة عدم ثبات العملة وأسعار الخامات والله دى مشكلة بيعانى منها مصانع كبيرة جدا لو قلتلك على اسمها هتتخض ناس في السوق بقالها سنين ضوئية بيقولو عمرنا ما عدا علينا وضع زى ده السوق المحلى معظمنا بيشتغل بالأجل بتنزل بضاعتك وتحصل فلوسك على دفعات
وعندك من الفلوس الى على الأقل يشغلك3دورات إنتاج بمعني بترمي للسوق10طن لازم يكون عندك فى جيبك ثمن10طن فى مخزنك10طن على خط الإنتاج 10طن اى أخلال لدورة الإنتاج المال بتعتك بتترجم لخسارة كبيرة لرأس المال
لما بيحصل تحريك مستمر لسعر الصرف بيكون فى حدود30% ده بيترجم عندك بخسارة 30%من ربحك و سوقك طيب حاجة زى كده تتحملها مره كل10سنين أما انى فى السنه بيتعمل عليا3تعويمات او اكتر مين مجنون يغامر بفلوسه غير الى خلاص رجله غرست وملوش بديل وخسارة الانسحاب هتكون أكبر من خسارة إنك تكمل طيب هتتحمل الخسارة وتبيع بالرخيص وممكن منافسينك يدخلو يشيلو بضاعتك ويبعوها أغلي
هتغلى بضاعتك هيحصلها ركود فى السوق لانخفاض القدرة الشرائية بص موضوع معقد وكل كام أسبوع بتصرف مجهود ووقت وفلوس علشان تعمل أعادة تسعير وتحسب كل حاجة من أول وجديد وده مش وضع طبيعي لا يتحمله غير أشخاص مجانين زينا كل منا له أسبابه فى عدم الخروج من مصر الأجنبي عمره ما هيحط نفسه فى وجع القلب ده كله ويشوف رأس ماله بيتأكل كل سنه اكتر من الى قبلها بالرغم من إنه بيعمل مجهود أكبر

بعد كل ده هل وصلنا للمهم الإجابة لا لسه

المستثمرين بيحبو يشتغلو في بيئة بتكافح الفساد طول الوقت من أول اصغر موظف لحد رئيس الوزراء محاربة الرشوة والبروقراطية يعنى مبقاش قاعد فى أمان الله والاقى موظف من هيئة كذا دخل وشيلني غرامة ب200الف جنيه علشان مبفتحش الدرج وأخرجه من مصنعي شايل ومحمل كل مره بيقرر يزورني فيها هوا ولجنه التفتيش الى معاه لازم تعتبره شريك معاك فى رأس المال علشان يتبسط منك 🤣 انا بكفر علشان أخلص ورقة او إجراء وبتعوم فى بحور من القوانين والمفروض إنك تكون موسوعة علشان الغلطة بفورة فا كون إنك تعمل رخصة ذهبية لفئة محدودة ده مش هيساعد زى ما هما متخيلين يعنى ليه ميبقاش كل الرخص فى مصر ذهبية ويبقا نظام مطبق على الجميع ولا احنا خلاص مبقيناش نعرف نعمل حاجة سالكه لازم كل حاجة يطلع لها موظف الباش كاتب الحكومي

من أهم الأشياء للمستثمر هوا عدم وجود مراكز قوة فى الاقتصاد الى بيشتغل فيه يعنى ميحبش أبدا يدخل دولة عارف انه ممكن فى اى لحظة يروح فى داهية فيها لو منافسة علاقاته الأمنية أقوى منه وفى دقايق ممكن يقفل له مصنعه ودى حاجة بتحصل كتيييييير جدا 80%من المستثمرين الأجانب بيرفضو فكرة الدخول فى بلد بيحكمها شخص عسكري سواء ظالم او عادل هوا الفكرة أصلا رافضها من البداية وبيقلهالك بشكل واضح مبدخلش فى اقتصاد يقوده شخص عسكري لكن عمره ما بيقولها للوزير الى بيقعد يقنعه يستثمر فى مصر واقد ايه مصر حلوه
بمعني اصح بسبب السياسات الغلط انت مضيع على نفسك سوق كبير جدا ومستهدف فئة محدودة الى عندها القدرة على المغامرة زى الصين وغيرها

النهاية الاقتصاد ده عامل زى المركب الى هتعبر المحيط لو قلتلك المركب هيسوقها قبطان هتطمن ولا لما أقلك المركب هيسوقها واحد شغال أمن فى عمارة سكنية وبيلخد كل قراراته منفرد مع احترمنا لبتوع الأمن هتكون مطمن مع مين أكتر؟

100%
 
مش كفاية كده بقا علشان خلصت وشطبت وخلو الراجل بتاعكم يتكل على الله وكفاية خراب لحد كده
 
عودة
أعلى