Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اخرة المشي وراء العيال. و كانت السبب الأساسي في تواجد النظام الحالي.
اخرة المشي وراء العيال. و كانت السبب الأساسي في تواجد النظام الحالي.
كان كل شئ رخيص و مدعوم، الكهرباء و المياة و العيش و الغذاء و الدواء و المحروقات (بنزين و سولار) ، الاسكان الاجتماعي بقسط بسيط جدا، اقساط من المرتب للاجهزه المنزلية المصنعه محليا....
الديون كانت تكافئ الاحتياطي ٣٠ مليار
و ضعك الدولي و الإقليمي قوي جدا و لم يتجرا احد علي اهانتك او تسليط شوية عيال عليك و يتدخل في سياستك الداخلية
كان عندك حكومات رجال الاعمل و راجال الاعمال مسيطرين علي الاقتصاد و الخصخصه شغاله و الجيش خرج من الاقتصاد بالتدريج لحد مابقى دورة ضعيف جدا
نسبة النمو عندك مرتفعه و كان بيدخل بلدك مصانع اجنبية و توكيلات كلها هربت بعد الثورة مباشرة و فضلنا نتحايل عليهم يرجعوا
كان فية معارضة و افلام بتتريق علي الظباط الاحرار و بتفضح الفساد و الداخيلية و كتب المعارضة كانت بيتم نشرها في المكتبات عادي و كان الاخوان بيدخلوا البرلمان و يحاسبوا الوزراء و الصحف علي الرصيف مكتوب فيها لا للتوريث و لا لصفقة الغاز مع إسرائيل
كانت البلد أمان جدا، كنت بسافر الساعه ٣ باليل و اروح مناطقة مقطون و انا أمن جدا و مفيش بلطجية و لا قذارة...
لم يكن هناك أرهاب و لا كمية القتل الرهيبة اللي حدثت للشباب من بعد ثورة خرة يناير حتي الان لاسباب مختلفة.
مفيش سد نهضة و أفريقيا كانت بتخاف منك و علاقتك قوية جدا بالغرب و الشرق و تقدر تقلب الدنيا.
الشعب كان هادي جدا و متفائل و غير منقسم. و الناس بتحب بعض وكان فيه اخلاق
لحد لما جه شوية عيال مشينا و راهم و قلبوها خنقات و قتل لبعض (أسلامية سلفية علمانية ليبرالية استراكية ناصرية رأسمالية...) و شغل انتهازي و تحالافات ضد بعض و تخوين و صلت لقتلهم لبعض في عدة احداث و كل شوية عاملين ثورة جديدة..... جميع الاحزاب بلا استثناء خرجت ضد الاخوان و لم تحترم اي انتخابات. و لا الاخوان نفسهم احترموا الشعب.
الله يرحمه
اتذكر زانا يقول اول مرة اشوف الحته دي
كان شخص محبوب
كيف تحدثني عن الوطنية والانتماء لدي هؤلاء الأطفال الذين راهنوا بحياتهم للهرب من وطنهم هربا من الفقر والجوع
جيشك الطامع في السلطة والنفوذ والمال وقفزة على السلطة بقوة السلاح هو من اوردنا مورد الهلاك لو كان جيش محترم كباقي جيوش العالم ما وصلنا لهذا الوضع منذ إنقلاب 52 واحتكار السلطة لجنرالاتهو الله ياخي في عهدة كنت اشعر بالامان جدا، بالرغم اني شخصيا كنت دائم النقد له و للحزب الوطني و الفساد لكن كنت بقول رأي بحرية و لم أشعر بالخوف من المستقبل و البلد شعبها كان متفائل و ابن نكته و محب للضحك من بعد يناير و الشعب بقي كئيب و دائما يشتم بعضة و الاخلاق انحدرت جدا و البلد دائما مستقبلها عليه غموض.
وبالنسبة جهاز امن الدولة ؟و الله ياخي في عهدة كنت اشعر بالامان جدا، بالرغم اني شخصيا كنت دائم النقد له و للحزب الوطني و الفساد لكن كنت بقول رأي بحرية و لم أشعر بالخوف من المستقبل و البلد شعبها كان متفائل و ابن نكته و محب للضحك من بعد يناير و الشعب بقي كئيب و دائما يشتم بعضة و الاخلاق انحدرت جدا و البلد دائما مستقبلها عليه غموض.