Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كان من المقرر في البداية أن يتم تقديم العطاءات في نهاية يناير 2024، ثم تم تأجيلها إلى 21 مارس،.. ثم 16 ماي، وأخيرا إلى 27 يونيو. ولم يتم تقديم أي معلومات رسمية حول أسباب هذه التأجيلات المتكررة.
يهدف مشروع الربط الكهربائي عالي الجهد، الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط، إلى نقل الطاقات المتجددة من الجنوب إلى وسط البلاد، وتعزيز أمن الطاقة في الأقاليم الجنوبية. وتعد هذه البنية التحتية ضرورية لتحقيق أهداف المغرب الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، ولعبور حاجز 52٪ من الطاقة الكهربائية المتجددة في الإنتاج بحلول عام 2030.
هادش ما بقاش كيفرح واصبح الامر مقلقا ،
تاجيل طلب العروض لمشروع الربط الكهربائي الداخلة ـ الدار البيضاء للمرة الرابعة
I knowاظن كايتسناو مخرجات زيارة الرئيس الفرنسي للبث في اعطاء بعض المشاريع لهم من عدمه.
انها مسألة وقت فقط حتى نرى مصنع للسيارات الكهربائية للشركة الصينية العملاقة BYD يتجسد على ارض الواقع في بلادنا واكاد اجزم ان المصنع سيكون اكبر من المخطط الاول .
لماذا ابدو واثقا ، الجواب : للاسباب التالية :
ـ منذ سنوات قليلة تتركز شركات صينية مختصة في كل ما يتعلق بمنظومة écosystème صناعة السيارات الكهربائية من بطاريات gigafactory واسلاك وآلات شحن ...وبعد اقل من 5 سنوات ستكتمل هاته المنظومة حتى بالنسبة للعجلات والاطارات juntes لدينا شركات صينية تصنعها في بلادنا ...
ـ قرار بايدن والامريكان بالرفع من الرسوم الجمركية المفروضة على واردات السيارات الكهربائية الصينية بمعدل اربع مرات عن الرسوم الحالية سوف يعجل بالقرار الصيني وقرار شركة BYD بنقل جزء من انتاجها للمغرب من اجل التحايل على القرار الامريكي والتملص من الرسوم الجمركية الجديدة بحكم ان المغرب يملك اتفاقا للتبادل الحر مع امريكا وعنده اتفاق متقدم للتجارة الحرة مع اوروبا + الكلفة اللوجيسيكية وكلفة التصنيع اقل : العديد من المواد الاولية التي تحتاج لها الصين في صناعة السيارات الكهربائية اما موجودة في المغرب : الكوبالط والفوسفاط واما موجودة في دول حليفة او مناجم في افريقيا تابعة للصين ...بالعربية تاعرابت الصين لم تختر المغرب اعتباطيا جزء اساسيا في طريق الحرير . امريكا سوف تناقض نفسها ان حاولت منع صادرات الصين من السيارات الكهربائية انطلاقا من المغرب لانها سوف تخرق اتفاقا للتبادل الحر وقعت عليه ولانها لم تتوقف يوما عند الدفاع عن مباديء الليبرالية والتجارة الحرة ....
ولكن هل تعلمون ام هو العائق الوحيد امامنا في تجسيد المصنع الصيني للشركة BYD في بلادنا : الجواب سهل وهو فرنسا واللوبي الفرنسي في بلادنا ، وخذوها مني اذا سمحنا لفرنسا في تعطيل هذا المشروع فاعلموا اننا مازلنا بلدا مستعمرا من فرنسا وان قراراتنا الاقتصادية مازالت في يد فرنسا وان الوضع يجب الا يستمر !!! فرنسا تريد ان تحتكر حتى صناعة السيارات الكهربائية في بلادنا ولا تقبل بمنافس آخر رغم انها تعلم جيدا انها لا تستطيع منافسة الصين في هذا المجال بل حتى امريكا العظيمة عجزت عن ذلك والسيارات الكهربائية الصينية دخلت بقوة للسوق الامريكي وتيسلا عجزت عن مجاراتها في الاسعار والجودة ...
تذكروا معي جيدا ما وقع قبل اشهر حين وقع المغرب اتفاقا مع شركة BMW الالمانية لتصدير الكوبالط قامت وسائل الاعلام الفرنسية ومعها اذنابها الفرنكفونيين في المغرب بشن حملة شعواء على استخراج الكوبالط في بلادنا وانها تهدد البيئة والانسان والشجر ولم تتوقف حتى حصلت على عقد لتوريد الكوبالط المغربي لشركة رونو اللعينة ...
عين فرنسا اصبحت ايضا على الفوسفاط المغرب بعدما اصبح الفوسفاط مطلوبا ليس فقط من اجل صناعة الاسمدة بل اي ايضا يحتوي على مواد تدخل في صناعة البطاريات الكهربائية ...فرنسا تريد ان تعوض خسائرها وامتيازاتها التي فقدتها في العديد من دول الساحل وافريقيا تريد ان تعوضها في المغرب ...واتمنى ان تتحلى المؤسسة الملكية بالشجاعة الكافية لكبح جماح طموحات الهيمنة الفرنسية الجديدة Nouvelle Hégémonie ...كما قلت سابقا انجاز مشروع BYD في بلادنا هو العلامة والدليل الذي سيوضح لنا هل مازالت بلادنا تخضع للاملاءات الفرنسية ام ان المؤسسة الملكية سوف تصطف مع الشعب كما فعل محمد الخامس عام 1953 ام انها ستطأطيء راسها للمستعمر القديم الجديد
المغرب حل وخيار جيد للصينين بحكم قربه من الاسواق الاوروبية والامريكية والافريقية وتمتعه باتفاقيات للتبادل الحر مع العديد من البلدان وتوفره على المواد الاولية لصناعة البطاريات وامكانيات لوجيستية كبيرة : ميناء عالمي يربطه بكل اطراف العالم (طنجة المتوسط) كما ان حق استغلال التوسعة الجديدة للميناء سوف يمنح لشركة صينية اضف الى ذلك كلفة الانتاج وديمومة وسائل الانتاج : الطاقة الكهربائية متوفرة بشكل متواصل والمياه ويد عاملة مدربة ومؤهلة ، المهم الله يبعد علينا فرنسا واذنابها في المنطقة
على فكرة تجسيد الصين لهذا المشروع سوف يحقق لنا ليس فقط مكاسب اقتصادية بل مكاسب سياسية جمة خصوصا في ما يهم قضية الصحراء ، لا يمكن للصين ان تضخ عندك استثمارات ضخمة وفي نفس الوقت تعاكسك في ما يخص وحدتك الترابية ...تجسيد المشروع يعني ان الصين باتت رسميا في صفنا خصوصا وانها تنتظر الوقت المناسب لضم طايوان
انها مسألة وقت فقط حتى نرى مصنع للسيارات الكهربائية للشركة الصينية العملاقة BYD يتجسد على ارض الواقع في بلادنا واكاد اجزم ان المصنع سيكون اكبر من المخطط الاول .
لماذا ابدو واثقا ، الجواب : للاسباب التالية :
ـ منذ سنوات قليلة تتركز شركات صينية مختصة في كل ما يتعلق بمنظومة écosystème صناعة السيارات الكهربائية من بطاريات gigafactory واسلاك وآلات شحن ...وبعد اقل من 5 سنوات ستكتمل هاته المنظومة حتى بالنسبة للعجلات والاطارات juntes لدينا شركات صينية تصنعها في بلادنا ...
ـ قرار بايدن والامريكان بالرفع من الرسوم الجمركية المفروضة على واردات السيارات الكهربائية الصينية بمعدل اربع مرات عن الرسوم الحالية سوف يعجل بالقرار الصيني وقرار شركة BYD بنقل جزء من انتاجها للمغرب من اجل التحايل على القرار الامريكي والتملص من الرسوم الجمركية الجديدة بحكم ان المغرب يملك اتفاقا للتبادل الحر مع امريكا وعنده اتفاق متقدم للتجارة الحرة مع اوروبا + الكلفة اللوجيسيكية وكلفة التصنيع اقل : العديد من المواد الاولية التي تحتاج لها الصين في صناعة السيارات الكهربائية اما موجودة في المغرب : الكوبالط والفوسفاط واما موجودة في دول حليفة او مناجم في افريقيا تابعة للصين ...بالعربية تاعرابت الصين لم تختر المغرب اعتباطيا جزء اساسيا في طريق الحرير . امريكا سوف تناقض نفسها ان حاولت منع صادرات الصين من السيارات الكهربائية انطلاقا من المغرب لانها سوف تخرق اتفاقا للتبادل الحر وقعت عليه ولانها لم تتوقف يوما عند الدفاع عن مباديء الليبرالية والتجارة الحرة ....
ولكن هل تعلمون ام هو العائق الوحيد امامنا في تجسيد المصنع الصيني للشركة BYD في بلادنا : الجواب سهل وهو فرنسا واللوبي الفرنسي في بلادنا ، وخذوها مني اذا سمحنا لفرنسا في تعطيل هذا المشروع فاعلموا اننا مازلنا بلدا مستعمرا من فرنسا وان قراراتنا الاقتصادية مازالت في يد فرنسا وان الوضع يجب الا يستمر !!! فرنسا تريد ان تحتكر حتى صناعة السيارات الكهربائية في بلادنا ولا تقبل بمنافس آخر رغم انها تعلم جيدا انها لا تستطيع منافسة الصين في هذا المجال بل حتى امريكا العظيمة عجزت عن ذلك والسيارات الكهربائية الصينية دخلت بقوة للسوق الامريكي وتيسلا عجزت عن مجاراتها في الاسعار والجودة ...
تذكروا معي جيدا ما وقع قبل اشهر حين وقع المغرب اتفاقا مع شركة BMW الالمانية لتصدير الكوبالط قامت وسائل الاعلام الفرنسية ومعها اذنابها الفرنكفونيين في المغرب بشن حملة شعواء على استخراج الكوبالط في بلادنا وانها تهدد البيئة والانسان والشجر ولم تتوقف حتى حصلت على عقد لتوريد الكوبالط المغربي لشركة رونو اللعينة ...
عين فرنسا اصبحت ايضا على الفوسفاط المغرب بعدما اصبح الفوسفاط مطلوبا ليس فقط من اجل صناعة الاسمدة بل اي ايضا يحتوي على مواد تدخل في صناعة البطاريات الكهربائية ...فرنسا تريد ان تعوض خسائرها وامتيازاتها التي فقدتها في العديد من دول الساحل وافريقيا تريد ان تعوضها في المغرب ...واتمنى ان تتحلى المؤسسة الملكية بالشجاعة الكافية لكبح جماح طموحات الهيمنة الفرنسية الجديدة Nouvelle Hégémonie ...كما قلت سابقا انجاز مشروع BYD في بلادنا هو العلامة والدليل الذي سيوضح لنا هل مازالت بلادنا تخضع للاملاءات الفرنسية ام ان المؤسسة الملكية سوف تصطف مع الشعب كما فعل محمد الخامس عام 1953 ام انها ستطأطيء راسها للمستعمر القديم الجديد
المغرب حل وخيار جيد للصينين بحكم قربه من الاسواق الاوروبية والامريكية والافريقية وتمتعه باتفاقيات للتبادل الحر مع العديد من البلدان وتوفره على المواد الاولية لصناعة البطاريات وامكانيات لوجيستية كبيرة : ميناء عالمي يربطه بكل اطراف العالم (طنجة المتوسط) كما ان حق استغلال التوسعة الجديدة للميناء سوف يمنح لشركة صينية اضف الى ذلك كلفة الانتاج وديمومة وسائل الانتاج : الطاقة الكهربائية متوفرة بشكل متواصل والمياه ويد عاملة مدربة ومؤهلة ، المهم الله يبعد علينا فرنسا واذنابها في المنطقة
على فكرة تجسيد الصين لهذا المشروع سوف يحقق لنا ليس فقط مكاسب اقتصادية بل مكاسب سياسية جمة خصوصا في ما يهم قضية الصحراء ، لا يمكن للصين ان تضخ عندك استثمارات ضخمة وفي نفس الوقت تعاكسك في ما يخص وحدتك الترابية ...تجسيد المشروع يعني ان الصين باتت رسميا في صفنا خصوصا وانها تنتظر الوقت المناسب لضم طايوان
واش نقدرو نجمعو مابين تيسلا و بي واي دي ؟
التحركات الاخيرة يقدر يجي منها الخير من جيهة تيسلا