اي واحد كايسول فيناهيا القيمة المضافة نتاع التعليم فهوا. معارف والو والاقتصاد نتاع المملكة و ثاني حاجة التعليم و الصحة حق من حقوق الأساسية بحال الاكل و الشرب و السكن، يعني لي كايتساءل على جدوى الاستثمار بالتعليم بحال الى كايتساءل على جدوى الاستثمار فالسكن و الاكل و الشرب، هو خدمة عمومية بحال الماء و الكهرباء و الطرق، وبدونه لن تكون هناك صناعة او تجارة او إدارة او عدل او تطبيب او فلاحة او نقل ......
انا مهضرتش على ان الاستثمار فالتعليم حاجة خايبة بالعكس الاستثمار فالراسمال البشري هو ركيزة التقدم و لكن انا ضد زيادة الاجور فالقطاع العام حاليا و ركز على حاليا خصوصا التعليم حقاش القيمة المضافة ديالو حاليا ناقصة بزاف ميمكنش دول بحالنا ف gdp per capita كلهم كيخلصو الاستاذ اقل منا و فنفس الوقت كتلقى فالمؤشرات ديال التعليم هاد الدول احسن منا على الاقل فلوس زيادة الاجور يتصرفو غير على معدات التجارب فالمدارس و البحث العلمي فالجامعات و دعم startups
 

صديقي لا تظهر لي بعض مشاركتك
98CC05A8-20B9-4105-AA89-643746A66851.jpeg
 
مدينة الدار البيضاء تتحسن لكنها مازالت تحتاج للكثير من العمل ، بعد ان فقدنا الامل فيها لكن مع الوالي الجديد بدأنا نشعر بان الامور تتحسن على مستوى البنية التحتية والنقل والشوارع المجالات الخضراء ، لكن ما يزال هناك مشكل كبير وهو اصحاب الطاكسيات كارثة هاد الناس الا من رحم ربي ، يمكن تصنيفهم الى عصابة ..لا هوما بغاو يحسنو من الخدمات ديالهم ولا هوما بغاو يخليو اصحاب التطبيقات يخدمو ، حتى مشاريع الباصواي والترامواي ما كرهوش يوقفوها ويعرقلوها ...


صراحة الوالي الجديد يقوم بعمل جيد..إسأل الطنجاويين عن حال مدينتهم بعد رحيله. لكن للأسف يلزمه الكثير في مواجهة بعض حيثان الفساد في المدينة. من المؤسف مثلا في ما يخص المجالات الخضراء و الشوارع أن نرى زحفا لزراعة النخيل و كأن مناخ الدار البيضاء مثل مناخ باماكو + عدم تطبيق القانون على الجميع في ما يخص احتلال الملك العمومي + فوضى دراجات Triporteurs الصينية + تسيب "البراهش" المنتمين للإلتراس بكتاباتهم على الجدران، أبواب المنازل و المحلات التجارية... حظ موفق للوالي الجديد الذي يواحه حاليا ترسبات عقود من الفساد الإداري في الدار البيضاء
 
الدعم الفلاحي فين كايمشي


وفق معطيات الحكومة.. 100 من الفلاحين الكبار يستفيدون من استيراد 600 ألف رأس من الأغنام المُدعمة استعدادا لعيد الأضحى​



الصحيفة من الرباط
الثلاثاء 30 أبريل 2024 - 9:00


سيحتكر 100 مستورد مغربي، الذين يصنفون في خانة "كبار الفلاحين"، عملية استيراد 600 ألف رأس من الأغنام استعدادا لعيد الأضحى المقبل، وفق ما كشف عنه وزير الفلاحة والتنمية القروية والمياه ولغابات، محمد صديقي، أمس الاثنين، خلال جلسة للأسئلة الشفوية لمجلس النواب، وسط انتقادات طالته من فرق الأغلبية والمعارضة.
وواجه نواب برلمانيون الوزير المكلف بقطاع الفلاحة بمعطيات تؤكد استفادة عدد محدود من المقاولات الفلاحية من الحق في استيراد رؤوس المواشي قبل عيد الأضحى، بما في ذلك الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، الذي نقل لصديقي احتجاجات الفلاحين المتوسطين والصغار الذين اعتبروا أن الأمر يتعلق بـ"احتكار" للعملية من لدن نظرائهم الكبار.

وزير الفلاحة، ورغم إصراره على أن الأمر لا يتعلق بممارسة الاحتكار، إلا أنه تحدث عن كون 100 مقاولة حصلت على التراخيص اللازمة لاستيراد الأغنام، والتي ستقوم بجلب 600 ألف رأس من الخارج، ما يعني في المتوسط أن كل واحدة ستستورد 6000 رأس، علما أن الوزير تحدث أيضا عن تفاوت في حجم نشاطها، إذ تتراوح أعداد المواشي بالنسبة لكل مستورد ما بين 3000 آلاف و20 ألفا.
وكان صديقي قد أعلن، منتصف شهر أبريل الجاري، أمام مجلس المستشارين، أن الحكومة قررت فتح باب استيراد رؤوس الأغنام أمام الفلاحين للسنة الثانية تواليا، من أجل مواجهة الطلب على الأضاحي خلال عيد الأضحى المقبل.

وأوضح الوزير أن طلب العروض الخاص بالأغنام وصل إلى 600 ألف رأس، مع إمكانية رفع هذا الرقم إلى مليون رأس في حال ما دعت الضرورة إلى ذلك، وعلى غرار السنة الماضية سيستفيد المستوردون من الإعفاء عن أداء الرسوم الجمركية ومن الضريبة، بالإضافة إلى منحة مالي من وزارة الفلاحة بقيمة 500 درهم عن كل رأس.
وكانت الحكومة، عبر قرار مشترك بين وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات ووزارة الاقتصاد المالية، قد أعادت الدعم الخاص باستيراد الأغنام خلال الفترة الممتدة ما بين 15 مارس و15 يونيو 2024، على أن يكون ذلك مخصصا للمواشي التي ستُباع في السوق الداخلية.
وتُلزم الحكومة المستوردين بإدخال 1000 رأس من الماشية على الأقل من أجل الاستفادة من الدعم ومن الإعفاءات الضريبية والجمركية، بالإضافة إلى استيراد الأغنام التي لا يقل وزنها عن 30 كيلوغراما، ووضع ضمان مالي غير قابل للاسترجاع بقيمة 5 دراهم عن كل رأس سيتم استيراده.
 
 
عودة
أعلى