البرتغاليون يعرفوننا ونحن نعرفهم historical truthالمغرب يستبدل ألمانيا بالبرتغال في مشروع الهيدروجين الأخضر :
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
البرتغاليون يعرفوننا ونحن نعرفهم historical truthالمغرب يستبدل ألمانيا بالبرتغال في مشروع الهيدروجين الأخضر :
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
لا تأمل شيء من ألمانيا فالعلاقة ستزداد تعقيداً بعد ذهاب ميركل لأن الحزب المرشح القوي للصعود هو حزب الخضر الداعم الرئيسي للمرتزقةلازال بالإمكان التعامل مع الألمان في مشاريع أخرى للهيدروجين
دراسة ألمانية رسمية تقدر أن المغرب قادر على تأمين 4 % من الانتاج العالمي من الهيدروجين
ربما مع مجيء إدارة ألمانية جديدة مكان ميركل تتغير الأمور إلى الأحسن
ما أستغربه هو استبعاد فرنسا عن المشاريع الكبرى مؤخرا
واضح جدا أن المغرب يريد شيئا ما من فرنسا
الشباب اللي كيهضرو على المانيا, المغرب الان عندو اربعة بدائل افضل من المانيا....
المانيا ضربات اصبعها بالسكين فقط, غباء تعاند ونتا جيشك ماكيخرجش حدود برلين , تعاند خص تكون من اصحاب الفيتو وجيشك قادر يحتل دول او يهدد دول...
خسارة ضخمة لالمانيا في جنوب افريقيا, حنا حاليا متكيين على الجبل وناشطين
لا تأمل شيء من ألمانيا فالعلاقة ستزداد تعقيداً بعد ذهاب ميركل لأن الحزب المرشح القوي للصعود هو حزب الخضر الداعم الرئيسي للمرتزقة
الخضر لن يحكموا، سيظل الحزب الحاكم (الحزب المسيحي الديموقراطي) في السلطة غالبا بدعم من حلفاءه
والحزب تترأسه أنغريت كارنباور خليفة ميركل غير أنها عكس أنجيلا ميركل تميل للمحافضين وتختلف كثيرا مع اليسار هذا النوع من السياسيين هم من يحب المغرب. وألمانيا كدولة (وليس كأحزاب) إذا كانت ترى في المغرب بلدا مهما لها وهو ما أعتقده سوف تجد في تغيير رأس السلطة فرصة لبدأ صفحة جديدة مع المغرب. وهذا الأخير غالبا لم يثر الأزمة مع ألمانيا إلا بسبب معطى قرب انتخاب مستشار جديد لألمانيا.
كابلات الألياف الضوئية لاتصالات المغرب في المغرب وغرب إفريقيا :
مشاهدة المرفق 402878
فعلا مبلغ كبييير لكن بادرة طيبة ستوفر أموال التعبئة للطلبة الفقراء لأن الإنترنت اصبح ضرورة للدراسة حتى التسلية من حقهمالى قسمنها على عدد الجامعات أراه مبلغ فلكي .
المهم اراليا الماتشات و أفلام بابجي او بيييخر
إنه ليس مبلغًا كبيرًافعلا مبلغ كبييير لكن بادرة طيبة ستوفر أموال التعبئة للطلبة الفقراء لأن الإنترنت اصبح ضرورة للدراسة حتى التسلية من حقهم