في الحقيقة لا تفسير لما وقع لمصفاة سامير مع كثرة المتدخلين في الملف و ووجود حلول منطقية لا يتم اللجوء اليها سوى أن هنالك شخصا من اعلى هرم السلطة هو اللي داير لبها البلوكاج. هنا تستنتج تلقائيا أنك اما امام مستشار ملكي واما اما الملك نفسه.ناقشنا كثيرا هذا الامر و اثبتنا ان الوزير تهرطق في هذا الموضوع باستطاعتك العودة إلى الصفحات السابقة لكن لا تتعب نفسك فالمشكل ليس في الوزيرة و كلامها بل هو اعقد و كما قلت الأمر يلزمه قرار ملكي
أيا كان الفاعل مالذي يستفيده من ابطاء عملية اعادة تشغيل سامير ؟ هل ينتظر تغير الظرفية الدولية أم هو راض عن اخنوش لذلك يتركه يملأ جيبه قبل الوصول ل 2030 أم أن الورشات الملكية تحتاج المزيد من التمويل وهو ملايتأتى الا بالمزيد من ارتفاع اسعار الطاقة لااستخلاص الضرائب لتمويل الأوراش...
مالذي يحدث في هذا البلد بالله عليكم.
من يحكم فعلا هذه البلاد!!!!!!!