نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
هادشي الا ماتداركش من الملك شخصيا غادي توقع شي كارثة
نظام سياسي فالبلاد فشل سواء اعترفو او ماعترفوش
نخب سياسية فالبلاد لا تدفع المملكة الى لامام و لا تقدم اي شيء للمواطن و الحقيقة كاتعطل تقدم

البلاد في ازمة لاسعار و ازمة الحرائق و مقبلة على ازمة مياه و رئيس الحكومة ناشط و يخصص الملايين للمهرجانات هذا استفزاز للمواطن
و غدا ملي اخرج شعب لشارع من اجل طلب حقوقه يقولو لك لا راه اخوان و لا راه اعداء نجاح

الله يرد بيهم .
لا يوجد قطاع واحد يعمل بشكل مثالي في بلدنا
لا توجد إرادة للتغيير والصبر له حدود
أشك كثيرًا في قدرتنا على مقاومة ما سيأتي في المستقبل القريب
 
فهاذ لبلاد ملي كيكون شي شخص نزيه وعندو ضمير وكايدير خدمتو
كيطيروه ويضيقو عليه وكتجيه اوامر من رؤساه باش يمشي معاهم فالفساد
الناس اصحباب المبادئ والقيم كيقدموا استقالتهم ويهاجروا فبلاد الله الواسعة
حيث العدل والقانون
حتى الشعب يستاهل هاد الفاسدين شعب اناني كيفكر غير فراسو
وسلوكياته سلوكيات شعب متخلف بجميع فئاته وطبقاته الاجتماعية
 
🔴 متابعة: السفر من #أكادير إلى #الناظور عبر طريق سيار يمر من #بني_ملال، هل سيصبح هذا ممكنا؟ مدينة الناظور سترتبط قريبا بالشبكة والدراسات جارية لربط بني ملال بفاس ومراكش.

لنلقِ نظرة:

▪️أكادير - مراكش: جاهز.

▪️مراكش - بني ملال: المشروع يوجد حاليا في مرحلة الدراسات التمهيدية.

▪️بني ملال - فاس: الانتهاء من إنجاز الدراسة الأولية لهذا المقطع وطلب عروض إنجاز الدراسات التمهيدية سيطلق السنة القادمة (2023).

▪️مراكش - بني ملال - فاس: الطريق المستقبلي سيمتد على مسافة 400 كلمترا وسيكلف تقديريا 2.000 مليار سنتيم.

▪️فاس - گرسيف: جاهز.

▪️گرسيف - الناظور: هذا الطريق السيار سيربط مدينة الناظور وميناء الناظور غرب المتوسط بخط الطريق السيار الحالي الرابط بين وجدة وفاس. ستنطلق أشغال إنجازه قريبا بكلفة 550 مليار سنتيم.

للمعلومة، فالمغرب يتوفر حاليا على ثاني أطول شبكة للطرق السيارة في القارة بعد جنوب إفريقيا.

FB_IMG_1658145353258.jpg
 

الإعلان رسميا عن انضمام روسيا إلى خط أنابيب الغاز نيجيرياـ المغرب نحو أوروبا


رسميا جاء الإعلان اليوم الإثنين، عن انضمام روسيا إلى البلدان المشاركة في مشروع مدّ خط أنابيب الغاز من نيجيريا إلى أوروبا عبر المغرب.

وأعلن اليوم، عبد الله شيهو، السفير النيجيري في موسكو، لوكالة “نوفوستي” للأنباء، مشيرا إلى أن الشركة الروسية المتحدة للمعادن (OMK) أصبحت شريكا رئيسيا في المشروع إلى جانب شركاء دوليين آخرين.

وسيمتد على طول 5660 كلم، مما سيجعله ـ بحسب موقع NeftegazRU الروسي ـ أطول خط أنابيب تحت الماء في العالم، وأطول خط أنابيب بطول 2 متر في العالم (بعد نظام خط أنابيب دروجبا، الذي يربط بين روسيا وأوربا الشرقية، ويتضمن 8900 كلم من خطوط أنابيب النفط).

%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%83%D9%85%D8%A7-%D9%86%D8%B4%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A.png


وسيؤمن الخط النيجيري 30 مليار متر مكعب في السنة، إذ سينقل الغاز من نيجيريا إلى المغرب وأوروبا عبر 11 دولة في غرب إفريقيا، وسيشكل امتدادا لخط أنابيب غاز غرب إفريقيا، الذي ينقل بالفعل الغاز من نيجيريا إلى غانا عبر المحيط الأطلسي.

وكان المغرب ونيجيريا قد وقّعا اتفاقية لبناء خط أنابيب غاز في كانون الأول/ ديسمبر 2016. وفي حزيران / يونيو 2018، وقعت اتفاقية شراكة بين “المؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول” و”المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن” في المغرب.

وأنجزت دراسة جدوى بين 2017 و2019، أوضحت أن تكلفة المشروع تقدر بحوالي 25 مليار دولار أمريكي.

وتم التخطيط لبناء الخط على مراحل على مدى 25 عامًا، ومن المقرر بدء التشغيل في عام 2046، حيث سيجري نقل الغاز من نيجيريا إلى حدود القارة الأفريقية، مما سيتيح الوصول إلى السوق الأوروبية.

ويصر المغرب على أن تختار نيجيريا هذا المشروع، وليس خط أنابيب الغاز البري العابر للصحراء، لأن مسار الأخير قد يمر عبر دول غير مستقرة سياسياً.

وتأمل الحكومة النيجيرية في إطلاق المشروع قبل أيار/ مايو 2023، قبل نهاية ولاية الرئيس محمد بخاري.


آتمني التاكد من صحت الموضوع
https://anbaa.info/?p=73569
 

الإعلان رسميا عن انضمام روسيا إلى خط أنابيب الغاز نيجيرياـ المغرب نحو أوروبا


رسميا جاء الإعلان اليوم الإثنين، عن انضمام روسيا إلى البلدان المشاركة في مشروع مدّ خط أنابيب الغاز من نيجيريا إلى أوروبا عبر المغرب.

وأعلن اليوم، عبد الله شيهو، السفير النيجيري في موسكو، لوكالة “نوفوستي” للأنباء، مشيرا إلى أن الشركة الروسية المتحدة للمعادن (OMK) أصبحت شريكا رئيسيا في المشروع إلى جانب شركاء دوليين آخرين.

وسيمتد على طول 5660 كلم، مما سيجعله ـ بحسب موقع NeftegazRU الروسي ـ أطول خط أنابيب تحت الماء في العالم، وأطول خط أنابيب بطول 2 متر في العالم (بعد نظام خط أنابيب دروجبا، الذي يربط بين روسيا وأوربا الشرقية، ويتضمن 8900 كلم من خطوط أنابيب النفط).

%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%83%D9%85%D8%A7-%D9%86%D8%B4%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A.png


وسيؤمن الخط النيجيري 30 مليار متر مكعب في السنة، إذ سينقل الغاز من نيجيريا إلى المغرب وأوروبا عبر 11 دولة في غرب إفريقيا، وسيشكل امتدادا لخط أنابيب غاز غرب إفريقيا، الذي ينقل بالفعل الغاز من نيجيريا إلى غانا عبر المحيط الأطلسي.

وكان المغرب ونيجيريا قد وقّعا اتفاقية لبناء خط أنابيب غاز في كانون الأول/ ديسمبر 2016. وفي حزيران / يونيو 2018، وقعت اتفاقية شراكة بين “المؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول” و”المكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن” في المغرب.

وأنجزت دراسة جدوى بين 2017 و2019، أوضحت أن تكلفة المشروع تقدر بحوالي 25 مليار دولار أمريكي.

وتم التخطيط لبناء الخط على مراحل على مدى 25 عامًا، ومن المقرر بدء التشغيل في عام 2046، حيث سيجري نقل الغاز من نيجيريا إلى حدود القارة الأفريقية، مما سيتيح الوصول إلى السوق الأوروبية.

ويصر المغرب على أن تختار نيجيريا هذا المشروع، وليس خط أنابيب الغاز البري العابر للصحراء، لأن مسار الأخير قد يمر عبر دول غير مستقرة سياسياً.

وتأمل الحكومة النيجيرية في إطلاق المشروع قبل أيار/ مايو 2023، قبل نهاية ولاية الرئيس محمد بخاري.


آتمني التاكد من صحت الموضوع
https://anbaa.info/?p=73569




25 عام للبناء ؟ و متى يتم إسترداد كلفة البناء ؟! التي غالبا ستمول بقروض
 
توقيع مذكرة تفاهم بشأن الملكية الفكرية بين إسرائيل والمغرب
الهدف الرئيسي منها هو توفير آليات لتعزيز التعاون في مجال حماية الملكية الصناعية. ويهدف إلى تطوير تبادل المعرفة وتبادل المعلومات بين مكتبي الملكية الفكرية الوطنيين ، وتقديم المساعدة للشركات الصغيرة والمتوسطة في مجال حماية الملكية الصناعية.

المذكرة صالحة لمدة خمس سنوات ويتم تمديدها تلقائيًا لفترات أخرى مدتها خمس سنوات



 
أفادت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي، أن الوزارة "تدرس السيناريوهات التقنية والاقتصادية لإيجاد الحلول المناسبة لملف شركة تكرير النفط لاسامير" وذلك وفق ما نقلت وكالة الأنباء المغربية.

يأتي ذلك في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات المطالبة بإحياء هذه المصفاة بهدف مواجهة الارتفاع الذي تشهده أسعار المحروقات.

وفي معرض ردها على سؤال خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، الإثنين، أكدت بنعلي أن الأمر يتعلق بـ"ملف استثماري ينبغي التعاطي معه بشكل معقلن مع ضرورة بلورة تصور واضح في تدبير ومراعاة مصالح الدولة المغربية كمستثمر محتمل وكذا مصالح اليد العاملة للشركة ومصالح ساكنة مدينة المحمدية".

وسجلت الوزيرة أن ملف شركة "لاسامير" يتسم "بتعقيد غير مسبوق" نتيجة تراكم المشاكل لأكثر من 20 سنة، الأمر الذي نتج عنه توقف المصفاة وإحالة الملف على القضاء والنطق بالتصفية القضائية مع استمرارانشاطها تحت إشراف (السانديك) وقاضي منتدب.

من جهة أخرى، أبرزت بنعلي أن "المنظومة الطاقية الوطنية لم تسجل أي خلل في التزويد بالطاقة، حيت تمت تلبية حاجيات السوق الوطنية بالكامل"، مشيرة إلى أن "المادة الوحيدة التي حصل فيها خلل هذا العام في التزويد هي مادة الغاز الطبيعي"، قبل أن تستدرك مؤكدة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية، أن الحكومة تمكنت من حل هذه المسألة وتأمين التزود بالغاز الطبيعي "في وقت قياسي ورغم الأزمة العالمية غير المسبوقة".

هل تحل "لاسامير" مشكل ارتفاع الأسعار؟

في تصريح سابق لـ"أصوات مغاربية" أكد الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز بالمغرب، الحسين اليماني، أن إعادة تشغيل محطة "سامير" كانت ستمكن من شراء البترول وتكريره في المغرب وبالتالي تخفيض سعر استيراده بدرهم إلى 1,20 درهم للتر.

وأوضح المتحدث ذاته أن استغلال "سامير" كان سيؤثر على ثمن البيع النهائي للمستهلك بقيمة 1,5 إلى 2,20 درهما للتر الواحد بالنسبة لثمن الغازوال، معتبرا أن هذا الأخير هو الأكثر استهلاكا في المغرب.

من جانبها، أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي في كلمة أمام مجلس النواب في أبريل الماضي أن إعادة تشغيل "لاسامير" لن يخفض أسعار المحروقات لأن تشغيلها يرتبط بالتخزين فقط وليس بالأسعار.

وفي تصريحات للقناة المغربية الثانية، يونيو الماضي، قالت بنعلي إن "المغرب ليس في حاجة إلى مصفاة سامير، لأن تكرير البترول تغير، ولم يعد كما كان في سبعينيات القرن الماضي، ولكي يتوفر المغرب على مصفاة لتكرير البترول وتخزينه بمواصفات تنافسية لابد أن تكون هذه المنشأة النفطية تعادل أربع مرات حجم مصفاة لاسامير حاليا"
 
أفادت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي، أن الوزارة "تدرس السيناريوهات التقنية والاقتصادية لإيجاد الحلول المناسبة لملف شركة تكرير النفط لاسامير" وذلك وفق ما نقلت وكالة الأنباء المغربية.

يأتي ذلك في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات المطالبة بإحياء هذه المصفاة بهدف مواجهة الارتفاع الذي تشهده أسعار المحروقات.

وفي معرض ردها على سؤال خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، الإثنين، أكدت بنعلي أن الأمر يتعلق بـ"ملف استثماري ينبغي التعاطي معه بشكل معقلن مع ضرورة بلورة تصور واضح في تدبير ومراعاة مصالح الدولة المغربية كمستثمر محتمل وكذا مصالح اليد العاملة للشركة ومصالح ساكنة مدينة المحمدية".

وسجلت الوزيرة أن ملف شركة "لاسامير" يتسم "بتعقيد غير مسبوق" نتيجة تراكم المشاكل لأكثر من 20 سنة، الأمر الذي نتج عنه توقف المصفاة وإحالة الملف على القضاء والنطق بالتصفية القضائية مع استمرارانشاطها تحت إشراف (السانديك) وقاضي منتدب.

من جهة أخرى، أبرزت بنعلي أن "المنظومة الطاقية الوطنية لم تسجل أي خلل في التزويد بالطاقة، حيت تمت تلبية حاجيات السوق الوطنية بالكامل"، مشيرة إلى أن "المادة الوحيدة التي حصل فيها خلل هذا العام في التزويد هي مادة الغاز الطبيعي"، قبل أن تستدرك مؤكدة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية، أن الحكومة تمكنت من حل هذه المسألة وتأمين التزود بالغاز الطبيعي "في وقت قياسي ورغم الأزمة العالمية غير المسبوقة".

هل تحل "لاسامير" مشكل ارتفاع الأسعار؟

في تصريح سابق لـ"أصوات مغاربية" أكد الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز بالمغرب، الحسين اليماني، أن إعادة تشغيل محطة "سامير" كانت ستمكن من شراء البترول وتكريره في المغرب وبالتالي تخفيض سعر استيراده بدرهم إلى 1,20 درهم للتر.

وأوضح المتحدث ذاته أن استغلال "سامير" كان سيؤثر على ثمن البيع النهائي للمستهلك بقيمة 1,5 إلى 2,20 درهما للتر الواحد بالنسبة لثمن الغازوال، معتبرا أن هذا الأخير هو الأكثر استهلاكا في المغرب.

من جانبها، أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي في كلمة أمام مجلس النواب في أبريل الماضي أن إعادة تشغيل "لاسامير" لن يخفض أسعار المحروقات لأن تشغيلها يرتبط بالتخزين فقط وليس بالأسعار.

وفي تصريحات للقناة المغربية الثانية، يونيو الماضي، قالت بنعلي إن "المغرب ليس في حاجة إلى مصفاة سامير، لأن تكرير البترول تغير، ولم يعد كما كان في سبعينيات القرن الماضي، ولكي يتوفر المغرب على مصفاة لتكرير البترول وتخزينه بمواصفات تنافسية لابد أن تكون هذه المنشأة النفطية تعادل أربع مرات حجم مصفاة لاسامير حاليا"

ربما جبدو ليها ودنيها من لفوق على تصريحها السابق حول عدم إحتياج المغرب للاسامير
 
أفادت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي، أن الوزارة "تدرس السيناريوهات التقنية والاقتصادية لإيجاد الحلول المناسبة لملف شركة تكرير النفط لاسامير" وذلك وفق ما نقلت وكالة الأنباء المغربية.

يأتي ذلك في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات المطالبة بإحياء هذه المصفاة بهدف مواجهة الارتفاع الذي تشهده أسعار المحروقات.

وفي معرض ردها على سؤال خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، الإثنين، أكدت بنعلي أن الأمر يتعلق بـ"ملف استثماري ينبغي التعاطي معه بشكل معقلن مع ضرورة بلورة تصور واضح في تدبير ومراعاة مصالح الدولة المغربية كمستثمر محتمل وكذا مصالح اليد العاملة للشركة ومصالح ساكنة مدينة المحمدية".

وسجلت الوزيرة أن ملف شركة "لاسامير" يتسم "بتعقيد غير مسبوق" نتيجة تراكم المشاكل لأكثر من 20 سنة، الأمر الذي نتج عنه توقف المصفاة وإحالة الملف على القضاء والنطق بالتصفية القضائية مع استمرارانشاطها تحت إشراف (السانديك) وقاضي منتدب.

من جهة أخرى، أبرزت بنعلي أن "المنظومة الطاقية الوطنية لم تسجل أي خلل في التزويد بالطاقة، حيت تمت تلبية حاجيات السوق الوطنية بالكامل"، مشيرة إلى أن "المادة الوحيدة التي حصل فيها خلل هذا العام في التزويد هي مادة الغاز الطبيعي"، قبل أن تستدرك مؤكدة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية، أن الحكومة تمكنت من حل هذه المسألة وتأمين التزود بالغاز الطبيعي "في وقت قياسي ورغم الأزمة العالمية غير المسبوقة".

هل تحل "لاسامير" مشكل ارتفاع الأسعار؟

في تصريح سابق لـ"أصوات مغاربية" أكد الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز بالمغرب، الحسين اليماني، أن إعادة تشغيل محطة "سامير" كانت ستمكن من شراء البترول وتكريره في المغرب وبالتالي تخفيض سعر استيراده بدرهم إلى 1,20 درهم للتر.

وأوضح المتحدث ذاته أن استغلال "سامير" كان سيؤثر على ثمن البيع النهائي للمستهلك بقيمة 1,5 إلى 2,20 درهما للتر الواحد بالنسبة لثمن الغازوال، معتبرا أن هذا الأخير هو الأكثر استهلاكا في المغرب.

من جانبها، أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية ليلى بنعلي في كلمة أمام مجلس النواب في أبريل الماضي أن إعادة تشغيل "لاسامير" لن يخفض أسعار المحروقات لأن تشغيلها يرتبط بالتخزين فقط وليس بالأسعار.

وفي تصريحات للقناة المغربية الثانية، يونيو الماضي، قالت بنعلي إن "المغرب ليس في حاجة إلى مصفاة سامير، لأن تكرير البترول تغير، ولم يعد كما كان في سبعينيات القرن الماضي، ولكي يتوفر المغرب على مصفاة لتكرير البترول وتخزينه بمواصفات تنافسية لابد أن تكون هذه المنشأة النفطية تعادل أربع مرات حجم مصفاة لاسامير حاليا"
بدلت كلامها 180 درجة..
 
بيعتنا العجل بدوك جوج دبلومات و داك شوي نتاع سبيكينغ ساعات السيدة صدقات غير جايبنها للفرصادة
المزوق من برة أش حالك من لداخل
 
داك النمودج التنموي الجديد مدارو فيه تاوزة
أودييي الله يعفو علينا من هاد الناس

النمودج التنموي هو تخدم على راسك بقا متبع ديك الهضرة اتدوز الوقت تلقا ناس قضاة الغاض ونتا تابع للنمودج التنموي....
 
والله إيلا عندك الحق أخاي...

والله اخويا جاوبتك من نيتي نفس الكلام كنقولو لراسي سنوات هادي و ما معول على الدولة فحتى حاجة كنعول على راسي و دراعي و عايش فوق السلك... مكاين لاش نمرض راسي على حاجة عارفها اتبقى هير حبر على ورق...
 
عودة
أعلى