20220102_010214.jpg



th.jpeg




kasai_DSC09603.jpg











شركة Kasai Kogyo اليابانية 🇯🇵 المتخصصة في صناعة قطع السيارات الداخلية ستغلق مصنعين تابعين لها في بريطانيا و ألمانيا يشغلان قرابة 1000 شخص و تنقل نشاطهما نحو المغرب 🇲🇦
 
مشاهدة المرفق 447097


مشاهدة المرفق 447098



مشاهدة المرفق 447099





المملكة أصبحت تسبب الرعب والمنافسة في قطاع السيارات حتى لدول العظمى اول الطريق نحو الصناعة العسكرية هي أن تكون لك قاعدة صناعية مدنية قوية وهذا ما عمل عليه المغرب ويعمل عليها على مدار السنوات السابقة




شركة Kasai Kogyo اليابانية 🇯🇵 المتخصصة في صناعة قطع السيارات الداخلية ستغلق مصنعين تابعين لها في بريطانيا و ألمانيا يشغلان قرابة 1000 شخص و تنقل نشاطهما نحو المغرب 🇲🇦
 




مصنع الأسمدة في Bugesera الرواندية الذي يشيده المكتب الشريف الفوسفاط OCP ستنتهي به الأشغال خلال سنة من الأن .
 
انشاء الله نوصلو لحاجز 60 مليار دولار ف 2025


- قطاع صناعة السيارات من المتوقع أن ينمو بشكل قوي خلال السنوات المقبلة

- حقول الغاز المتكشفة ستكون بدأت في الانتاج و التصدير

- سعر الفوسفاط و الأسمدة من المتوقع أنه سيرتفع خلال السنوات المقبلة

- مشاريع الهيدروجين الاخضر مع ألمانيا و بقية الدول ستكون بدأت الانتاج و التصدير

- منجم بوتاس الخميسات العملاق سيكون بدأ التصدير



لذلك 60 مليار دولار و ربما أكثر من الصادرات المغربية بحلول 2025 هدف مشروع و ممكن جدا

 













CFC القطب المالي للدار البيضاء و هو القطب المالي رقم 1 في قارة إفريقيا كلها رغم أن الأشغال فيه لم تنتهي بعد !!

صراحة شئ يبعث على الفخر ، بينما نحن نشتغل بجد و بصمت غيرنا ينبح و يسخر و ينتقص في القنوات و المواقع ، نلتقي خلال 10 سنوات المقبلة عندما يتكشفون كم هرب عليهم المغرب 🇲🇦💪
 
رسمي : مخصص يزيد السائحين إلى 100،000 درهم في السنة :مخ:

في حين كانت مخصصات السياحة حتى ذلك الحين 45000 درهم ، أعلن مكتب الصرف الأجنبي للتو عن إنشاء مخصص عالمي للسفر الشخصي بقيمة 100000 درهم تمت زيادته بتخصيص إضافي بنسبة 30 ٪ من IR ، وكلها بحد أقصى 300000 درهم لكل سنة تقويمية و للشخص الواحد.

 
رسمي : مخصص يزيد السائحين إلى 100،000 درهم في السنة :مخ:

في حين كانت مخصصات السياحة حتى ذلك الحين 45000 درهم ، أعلن مكتب الصرف الأجنبي للتو عن إنشاء مخصص عالمي للسفر الشخصي بقيمة 100000 درهم تمت زيادته بتخصيص إضافي بنسبة 30 ٪ من IR ، وكلها بحد أقصى 300000 درهم لكل سنة تقويمية و للشخص الواحد.

حتى حق الإستثمار للأشخاص في الخارج
 
منقول من فار ماروك

"شكلت ملحمة الگرگرات فرصة لاظهار الأهمية الاستراتيجية لهذا المعبر سواء للمغرب او لشركائه الاوروبيين، حيث يعتبر حلقة وصل لوجيستية ذات أهمية استراتيجية لربط اوروبا بافريقيا، و المغرب بعمقه الإفريقي، و ايصال سلع و مواد غذائية مهمة لأسواق أفريقية متنوعة، و ذلك نتاج عقود من العمل لا يمكن ابدا تداركها في اشهر او سنوات بالنسبة للبعض.
غير ان ذلك، لم يدفعنا بعد لوضع تصور إستراتيجي لدور المجال البحري كعامل ربط بين المملكة و عمقها الأفريقي.
فاذا كانت الاستراتيجية المينائية للمغرب جعلت من القكب المينائي المستقبلي الداخلة الأطلسي، اهم ركن من تصور المملكة لعلاقاتها مع دول أفريقيا، فانه نلاحظ غياب اي تصور واضح :
- لتجديد قانون البحرية التجارية الذي وضعه الاستعمار و لازال ساري المفعول لليوم، لايحياء الراية البحرية المغربية التي وصلت لمستوى منحط اليوم، حيث انتقل عدد البواخر التجارية التي تحمل العلم المغربي من 78 في السبعينات، الى أقل من 10 اليوم.
- لبرنامج اقلاع صناعي يهم المجال البحري، و كذا خلق أقطاب صناعية بحرية بالموانى التي كانت تاريخيا مركزا لصناعة السفن التقليدية، حيث يمكن ان يشكل ذلك فرصة لخلق قيمة مضافة حقيقية و إخراج عدة مناطق من التهميش و وضع المغرب في خارطة الصناعة البحرية كما فعلنا سابقا في صناعة السيارات.
فصبانة السفن التابعة للبحرية الملكية و بعض الشركات المغربية الكبرى التي تملك اساطيل مرقمة بدول أخرى، تكلف ميزان الاداءات المغربي الكثير من العملة الصعبة.
- لوضع برامج تكوينية في المجال البحري، حيث يقتصر التكوين في المجال على مجالات الملاحة و الصيد البحري و بعض المهام الخاصة على ظهر السفن، و لايرجد اي مسلك تكويني يهم المجال الصناعي و صيانة السفن و غيرها.
- لربط المغرب بعمقه الافريقي بخطوط بحرية تؤمنها سفن و شركات مغربية لاستغلال المجال البحري كجزء في الاستراتيجية الافريقية للمملكة.
نعتقد بمنتدى فار-ماروك، ان الدولة ان كانت اليوم تسعى للاستفادة من ازمة كوفيد، لبناء اقتصاد جديد يضمن الامن الاستراتيجي للمغرب و قادر على خلق قيمة مضافة تمكن من الدفع بعجلة التنمية، فالتفكير في البحر كقاطرة للتنمية يجب ان يكون ركيزة اساسية، بعيدا عن التصور التقليدي للصيد و تثمين المنتجات البحرية."
 
عودة
أعلى