نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
Phosphates : Guerre maroco-saoudienne sur les marchés africains

Alors qu’ils sentaient tranquilles dans leur bastion africain, voilà que les Marocains se découvrent de nouveaux concurrents sur le juteux marché des engrais dans le continent. C’est ce qu’affirme la lettre Africa Intelligence dans sa dernière livraison en rapportant que l’année dernière, les cadres de l’OCP avaient été surpris par la présence d’un grand stand du saoudien Maaden à l’Investing in African Mining Indaba au Cap en Afrique du Sud.

Selon la lettre confidentielle, une bataille invisible mais hautement stratégique fait rage entre le mastodonte marocain OCP et les sociétés saoudiennes et russes. D’ailleurs, la société saoudienne Maaden vient de faire sa première livraison de phosphates en janvier dernier pour le Mali. Les Saoudiens sont également très actifs sur l’Ile Maurice où ils ont acheté la société de distribution d’engrais locale Meridian. Et c’est à travers cette dernière qu’ils couvrent le Mozambique, la Zambie, le Malawi et le Zimbabwe. Dans cette région, l’OCP demeure confiné en Ethiopie et son incursion au Ghana n’a pas été de tout repos. Des sources bien informées soupçonnent les déboires juridiques des Marocains au Ghana à une « main invisible » saoudienne.

 
مع احترامي لكاتب المقال فهو لا يفقه شيئ عندما قال المغاربة تفجؤوا، المغاربة يعملون منذ سنوات لاستباق المنافسة و قد خاضو حربا طاحنة مع الروس في اوروبا حول ما يعرف بقضية ( الكادميوم) حيث سعت روسيا جاهدة و عبر لوبيات اليسار في البرلمان الاوربي من أجل منع استيراد الفوسفات و مشتقاته من المغرب بسبب ارتفاع نسبة الكادميوم فيه مما دفع المكتب الشريف للفوسفات لتغيير معايير و نظام الانتاج و المعالجة لغلق الباب نهائيا امام الروس،
الروس كذلك ينافسون المغاربة بافريقيا عن طريق شركة جنوب افريقية،
المكتب الشريف للفوسفات استبق هته المنافسة سواء من طرف الروس، الصينيين او السعوديين و ذلك بالاستثمار في الاسواق المهمة و الاكثر استهلاك عالميا و هي الهند، البرازيل، نيجيريا، و ايثيوبيا مستقبلا،
كما أن المكتب الشريف للفوسفات استحوذ على واحدة من أهم شركات تصنيع الأسمدة في اوروبا و هي شركة إسبانية تمتلك تكنولوجيا جد متقدمة و قنوات توزيع ممتدة في العالم اجمع، دون البث عن مشاريع انتاج البوتاس و الكبريت.
سوق الفوسفات سوق واعدة و امامها مستقبل زاهر ان شاء الله نظرا لارتفاع الطلب العالمي بسبب ازدياد الطلب على المنتجات الغذائية و استخدام الفوسفور في العديد من الصناعات الثقيلة و التحويلية الى غير ذلك من العوامل بالإضافة إلى محدودية المنتجين فرغم المنافسة بين هاه الدول المذكورة يبقى عدد المنتجين جد محدود، و لا تنسى موقع مغرب انتيليجونس هو موقع مشكوك في مصداقيه خصوصا في ما يتعلق بالمغرب ?
 
106272653_2818533885060363_332494698609594115_o.png
 
تقرير : ما يقارب 150 مليار درهم عائدات الضرائب بالمغرب. (15.4 مليار دولار)

ما يقارب 150 مليار درهم هي قيمة صافي العائدات الضريبية التي تم تسجيلها خلال سنة 2018 في المغرب، وذلك وفق ما أعلن عنه تقرير حديث للمديرية العامة للضرائب، والذي كشف أيضا عن نسبة الامتثال لدى بعض المهن الحرة والتي لا تتجاوز في أحسن الأحوال 20%.

وبحسب التقرير السنوي لأنشطة المديرية العامة للضرائب بالمغرب، فقد بلغ صافي العائدات الضريبية برسم عام 2018 حوالي 149.8 مليار درهم، وهو ما يشكل زيادة بنسبة 4.6% مقارنة بسنة 2017.


وقد تم تحصيل النسبة الأكبر من العائدات عبر الأداء الإلكتروني، إذ يسجل التقرير إجراء مليونين و793 ألفا و181 عملية دفع إلكتروني مقابل إيرادات بلغت 120 مليار درهم، وهو ما يعادل 85% من إجمالي الإيرادات الضريبية مقارنة بـ76% خلال سنة 2017.

وتتصدر الضريبة على الشركات حصة العائدات الضريبية المؤداة عن بعد، بحيث بلغت خلال السنة الماضية 48 مليار درهم، تليها الضريبة على القيمة المضافة بـ37 مليار درهم، ثم الضريبة على الدخل بـ27 مليار درهم، وواجبات التسجيل والتنبر بـ9 ملايير درهم.

وتشير المديرية إلى شروعها خلال السنة الماضية في عملية تحليل الالتزامات المتعلقة بالإقرار لبعض المهن الحرة ويتعلق الأمر بالأنشطة الطبية وتشمل الأطباء المتخصصين والأطباء العامين وأطباء الأسنان والأطباء البيطريون والصيادلة، والأنشطة القانونية وتشمل المحامين، ثم الأنشطة العقارية وتشمل المهندسين المعماريين والمساحين العقاريين والمهندسين الطوبوغرافيين.

.
 
? مميز: سنة 2024، موعد مهم للمكتب الشريف للفوسفاط، حيث ستشرع مصانعه الجديدة في نيجيريا⁦??⁩، غانا⁦??⁩ و إثيوبيا⁦??⁩ في إنتاج الأسمدة. هذه الاستثمارات الضخمة تأتي من أجل تشجيع بلدان إفريقيا على استعمال الأسمدة القائمة على الفوسفاط.

من جانب آخر، ينتظر أن يستثمر العملاق المغربي⁦??⁩ في بناء مصانع لخلط الأسمدة المركبة في رواندا، نيجيريا، إثيوبيا و غانا.

تستحوذ المجموعة المغربية على %58 من مجموع الأسمدة المباعة في القارة الإفريقية، و يرجع لها الفضل في تكوين 750.000 مزارع إفريقي.
 
خطوة جديدة في إنشاء منطقة النشاط الاقتصادي في الفنيدق

صدر المرسوم الذي يأذن لوكالة طنجة المتوسط الخاصة بإنشاء شركة فرعية مخصصة لإدارة منطقة النشاط الاقتصادي الجديدة في الفنيدق في الجريدة الرسمية.

ستبلغ رأس مال الشركة 1 مليون درهم ، ويحدد المرسوم. وستكون مسؤولة عن تطوير وإدارة هذه المنطقة التي تم إنشاؤها لتقديم بديل قانوني للتجارة غير القانونية التي احتدمت بين سبتة وفنيدق قبل أن تقرر السلطات إغلاق نقطة الحدود Tarajal II.



Nouveau pas dans la création de la Zone d'activité économique de Fnideq
 
المغرب.. مشروع قانون لإنقاذ قطاع السياحة من الإفلاس



مشروع القانون لقي رفضا من جمعيات المستهلكين.
رجاء شكري- الرباط- سكاي نيوز عربية
تلقي أزمة كورونا بظلالها على الاقتصاد المغربي في كافة قطاعاته، فحالة الإغلاق التي تشهدها البلاد منذ مارس الماضي، للحد من انتشار الفيروس، أثرت بشكل كبير على قطاعات اقتصادية كبرى.

وفي إطار خطى تدبيرية لاحتواء الآثار السلبية على قطاع السياحة والسفر صادق البرلمان على مشروع قانون يقضي بسن أحكام خاصة تتعلق بعقود السفر والمقامات السياحية وعقود النقل الجوي.

وقالت وزيرة السياحة المغربية إن المشروع يأتي في سياق خاص يمر به المغرب والعالم بأسره جراء التداعيات الاقتصادية والاجتماعية التي نجمت عن تفشي فيروس كورونا، وأنه يهدف إلى إنقاذ مقاولات السياحة والنقل الجوي من شبح الإفلاس.

ويسمح مشروع القانون، الذي أثار جدلا، في مضمونه، لمقدمي الخدمات، بتعويض المبالغ المستحقة لزبائنهم، بوصل بالدين، على شكل اقتراح خدمة مماثلة، دون زيادة في السعر، بدل تعويضهم ماليا.


لكن الفيدرالية الوطنية لجمعيات المستهلكين بالمغرب سارعت لرفض مشروع القانون، معربة عن قلقها مما تضمنه من مقتضيات وصفتها بالمنافية لحقوق المستهلك، خاصة حقه في استرجاع المبالغ المدفوعة للمورد حالما لم يلتزم هذا الأخير بالوفاء بالتزاماته.

وطالبت الفيدرالية بتعديل مقتضيات المشروع، وإعطاء الحق للمستهلك أن يعوض الخدمة المؤدى عنها بخدمة أخرى لها نفس الجودة ونفس القيمة المالية أو يطالب بإلغاء العقد واسترجاع المبلغ المدفوع خلال سبعة أيام، تبدأ من تاريخ تسلم المورد بإشعار المطالبة باسترجاع المبالغ.

وتشير توقعات إلى أن قطاع السياحة سيكون الخاسر الأكبر في هذه الأزمة، إذ تقدر الخسائر المتوقعة لهذا العام بأكثر من 34 مليار درهم مغربي في إيرادات السياحة الإجمالية، منها 14 مليار من قطاع الفنادق وحده.

فيما تشير تقديرات إلى تراجع عدد السياح الذين يزورون المغرب بنسبة 98 في المئة مما سيعرّض مئات الآلاف من الوظائف وآلاف الشركات للخطر.

 
عودة
أعلى