ع البراق أو القطار السريع في المغرب هو ملكية فرنسية مغربية وليست مغربية فقط
البراق ملك حصري للONCF والذي يمتلك احتكار كامل في مجال السكك الحديدية منذ بل وقبل الاستعمار حتى منذ عهد الحسن الاول رحمه الله
يعني بلا حبد تمويل فرنسي مقابل جاء كاحد شروط فوز فرنسا بتنفيذه اصلا المغرب يتفيد من تمويل مسهل وفرنسا تدعم صناعتها الوطنية ليف بالامر الصعب فهمه
 
جميل , تريد مناقشة موضوع الديون بهدوء واستنادا إلى معطيات اقتصادية دقيقة، مرحبا.


أولا: لنقارن قوة الاقتصاد بين المغرب والجزائر

القول بأن اقتصاد الجزائر “أقوى” فقط لأنها تصدّر محروقات أكثر هو تبسيط غير صحيح. الجزائر تعتمد على النفط والغاز بنسبة تفوق 90% من صادراتها، ما يجعل اقتصادها هشّاً أمام أي انخفاض في الأسعار. بالمقابل، اقتصاد المغرب أكثر تنويعاً: السيارات، الطيران، الفوسفات، الطاقات المتجددة، الفلاحة، السياحة… وهذه القطاعات لا تنهار بتقلب الأسواق العالمية مثل النفط.
لذلك القوة الاقتصادية لا تُقاس بحجم الصادرات فقط، بل بالتنويع، والاستثمار، والقدرة على خلق القيمة.


ثانيا: “عدم وجود ديون خارجية” في الجزائر ليس دليلاً على قوة اقتصادية
غياب الدين لا يعني قوة، بل يعكس نموذجاً مالياً يعتمد على مداخيل النفط لتفادي الاقتراض. في العالم، أقوى الاقتصادات وأكثرها استقراراً هي الأكثر اقتراضاً: الولايات المتحدة، ألمانيا، اليابان…
الدين في حد ذاته ليس مشكلاً، المشكل هو سوء تدبيره أو عدم قدرة الدولة على سداده، وهو ما لا ينطبق على المغرب.


ثالثا: وضعية الدين المغربي ليست “غرقاً” كما يتم تصويرها
نسبة الدين العمومي مقارنة بالناتج ليست منخفضة، لكنها ليست خطيرة. المغرب يسدد التزاماته بانتظام، وتصنيفه الائتماني مستقر، والأسواق الدولية تقرضه بسبب الثقة في استقراره وقدرته على السداد.
كما أن المغرب لا يقترض لتمويل الاستهلاك، بل لتمويل استثمارات استراتيجية ضخمة: البنية التحتية، الطاقات المتجددة، الصناعة، الموانئ، التعليم.


رابعا: القول بأن “المغرب سيفقد سيادته أو يرهن أراضيه” مبالغ فيه جدا
هذا النوع من السيناريوهات يحدث في دول منهارة مالياً وغير قادرة على سداد ديونها، وهو ما لا علاقة له بوضع المغرب.
تنوع الدائنين ليس خطرا كما تقول، بل هو عامل توازن يمنع ارتهان القرار لجهة واحدة.


خامسا: مقارنة ديون المغرب بديون فرنسا وألمانيا غير دقيقة
فرنسا وألمانيا تقترض داخل منطقة اليورو وبعملتها، ولها اقتصاد حجمه تريليونات. هذا طبيعي. لكن ذلك لا يعني أن المغرب “مهدد” فقط لأنه يقترض دولياً. البلدان المتوسطة مثل المغرب تعتمد على التمويل الخارجي لتوسيع استثماراتها، وهذا أمر شائع ومعروف.


يعني بخلاصة الجزائر تعتمد على النفط لتفادي الدين، لكن هذا يجعل اقتصادها غير متنوع.
المغرب يعتمد على تنويع القطاعات وعلى التمويل الخارجي لتسريع التنمية، وهذا لا يعني فقدان السيادة ما دام السداد منتظماً والاقتصاد في مسار توسع.
النقاش حول الدين صحي ومهم، لكن يجب أن يكون مبنياً على معطيات اقتصادية دقيقة، لا على سيناريوهات غير صحيحة ومدلسة مبالغ فيها لا توجد لها مؤشرات واقعية.

صحيح الجزائر تعتمد على النفط لكن الجيد أنها لا تعتمد على القروض والديون من دول أجنبية بصورة مباشرة لإقامة مشاريعها حتى لا تفقد قرارها السيادي والمستقل وتريد اليوم تنويع إقتصادها خارج قطاع المحروقات دون إستدانة

لكن للأسف المغرب يعتمد في معظم مشاريعه وبنى التحتية والخدمات على تمويل من ديون من دول أجنبية بل الكارثة أن الدول الأجنبية هي المالك لعدة مشاريع قومية كبرى في المغرب وشركات كبيرة إما ملكية مباشرة أو حصة مالية الأكبر مثلا أكبر مشروع في المغرب يفتخر به المغرب اليوم وهو مشروع البراق أو القطار السريع في المغرب هو في إسم وملكية فرنسا وليس المغرب للأسف يعني تغلغل نفوذ فرنسي داخل المغرب إقتصاديا واضح جدا ويؤثر على القرار السيادي والسياسي والمستقل للأسف
 
إسم وملكية فرنسا وليس المغرب للأسف يعني تغلغل نفوذ فرنسي داخل المغرب إقتصاديا واضح جدا ويؤثر على القرار السيادي والسياسي والمستقل للأسف
اعطني دليل واحد او شدها وسكت

والقانوووووووون يمنح الاحتكار للمكتب الوطني للسكك الحديدة يعني له ملكية كاملة للكلها بالمغرب حتى تلك المتواجد بالموانئ لا يمتكلها الميناء بلا المكتب
 
صحيح الجزائر تعتمد على النفط لكن الجيد أنها لا تعتمد على القروض والديون من دول أجنبية بصورة مباشرة لإقامة مشاريعها حتى لا تفقد قرارها السيادي والمستقل وتريد اليوم تنويع إقتصادها خارج قطاع المحروقات دون إستدانة

لكن للأسف المغرب يعتمد في معظم مشاريعه وبنى التحتية والخدمات على تمويل من ديون من دول أجنبية بل الكارثة أن الدول الأجنبية هي المالك لعدة مشاريع قومية كبرى في المغرب وشركات كبيرة إما ملكية مباشرة أو حصة مالية الأكبر مثلا أكبر مشروع في المغرب يفتخر به المغرب اليوم وهو مشروع البراق أو القطار السريع في المغرب هو في إسم وملكية فرنسا وليس المغرب للأسف يعني تغلغل نفوذ فرنسي داخل المغرب إقتصاديا واضح جدا ويؤثر على القرار السيادي والسياسي والمستقل للأسف
هل ممكن ان تعطينا بالدولار كم لدى المغرب من الدين الخارجي؟ لنقيم مدى خطورة هذا الدين على السيادة الوطنية
 
صحيح الجزائر تعتمد على النفط لكن الجيد أنها لا تعتمد على القروض والديون من دول أجنبية بصورة مباشرة لإقامة مشاريعها حتى لا تفقد قرارها السيادي والمستقل وتريد اليوم تنويع إقتصادها خارج قطاع المحروقات دون إستدانة

لكن للأسف المغرب يعتمد في معظم مشاريعه وبنى التحتية والخدمات على تمويل من ديون من دول أجنبية بل الكارثة أن الدول الأجنبية هي المالك لعدة مشاريع قومية كبرى في المغرب وشركات كبيرة إما ملكية مباشرة أو حصة مالية الأكبر مثلا أكبر مشروع في المغرب يفتخر به المغرب اليوم وهو مشروع البراق أو القطار السريع في المغرب هو في إسم وملكية فرنسا وليس المغرب للأسف يعني تغلغل نفوذ فرنسي داخل المغرب إقتصاديا واضح جدا ويؤثر على القرار السيادي والسياسي والمستقل للأسف


اسف ولكن هذا الكلام يخلط بين مفاهيم السيادة الاقتصادية، والملكية، وطرق تمويل المشاريع، ويقدّم صورة غير دقيقة لا عن المغرب ولا عن الجزائر.


أولاً، القول إن الجزائر “لا تستدين حفاظاً على سيادتها” ليس تقييماً اقتصادياً بل تفسيراً عاطفياً. السبب الحقيقي معروف: ارتفاع مداخيل النفط والغاز يسمح بتفادي الاقتراض الخارجي، وليس لأن الاقتراض يفقد الدولة سيادتها. عشرات الدول القوية اقتصادياً—الولايات المتحدة، فرنسا، ألمانيا، اليابان، كوريا—كلها تستدين بمئات المليارات ولا يعتبر أحد أنها فقدت قرارها السياسي.


الاقتراض ليس مشكلة بحد ذاته؛ المشكل الحقيقي هو سوء التدبير، حجم خدمة الدين، وغياب عائد اقتصادي من الاستثمارات. وهنا تختلف الدول حسب تدبيرها، لا حسب مجرد وجود ديون.


ثانياً، بخصوص المغرب: نسبة الدين العمومي ليست 70% من الناتج، بل حوالي 68% للدين الداخلي + 15% للدين الخارجي، ومعظم الدين خارجي مؤسساتي (صناديق، مؤسسات مالية دولية)، وليس “من دول تتحكم في القرار”. وهذا النموذج معمول به عالمياً.


ثالثاً، الادعاء بأن “فرنسا تمتلك مشروع البراق” غير صحيح إطلاقاً.
مشروع البراق ملك للمكتب الوطني للسكك الحديدية ONCF، وهو مؤسسة عمومية مغربية.
فرنسا شاركت بالتمويل وتوفير التكنولوجيا (Alstom) عبر قروض ميسّرة، وهذا لا يعني الملكية. القرض ليس عقد ملكية. وإلا لكانت الصين تمتلك نصف إفريقيا، واليابان تملك تايلاند، وأمريكا تملك نصف العالم.


العلاقة بسيطة: المغرب ينجز مشاريع بتقنيات وتمويل خارجي، لكنه يحتفظ بملكية البنية التحتية وتشغيلها.
وهذا النموذج هو نفسه الذي بنيت به قطارات إسبانيا، البرتغال، تركيا، ومشاريع عملاقة في أوروبا الشرقية.


رابعاً، الجزائر نفسها تعتمد على شركات أجنبية في قطاع الطاقة، البنية التحتية، والسلاح… فهل يعني ذلك فقدان السيادة؟ بالتأكيد لا.
الاقتصاد الحديث يقوم على الشراكات، التمويل المختلط، والتكنولوجيا المشتركة.


الخلاصة:
النقاش حول الاقتصاد يجب أن يُبنى على معطيات واقعية لا على خطاب “من يستدين يفقد سيادته”.
في عالم اليوم، القوة الاقتصادية تقاس بالقدرة على خلق القيمة، تنويع الاقتصاد، حجم الاستثمار، وتنافسية المؤسسات—not بعدد القروض أو غيابها.
 
هل ممكن ان تعطينا بالدولار كم لدى المغرب من الدين الخارجي؟ لنقيم مدى خطورة هذا الدين على السيادة الوطنية
التمويل الفرنسي يعطي الحق في استرداد القرض والفوائد وليس الحق في إدارة أو ملكية البنية التحتية أو القطارات نفسها لكن ماهو الفرق بين أن يكون لك حق إسترداد حقوقك المالية في المشروع وبين الملكية لا فرق بينهما إلا أن الملكية بإسم المغرب والمال بإسم فرنسا وفي حالة أي خروج مغربي عن سياسة فرنسا أو نفوذها تستطيع فرنسا أن تطالب بحقوقها المالية ودخول المغرب في تفاقم أزمة ديون أعمق والبحث عن تمويل خارجي من طرف مختلف مثل أزمة شركة سامير المغربية الخاصة مرتبط بعدم قدرتها على تسديد ديونها للموردين والشركاء الأجانب
 
التمويل الفرنسي يعطي الحق في استرداد القرض والفوائد وليس الحق في إدارة أو ملكية البنية التحتية أو القطارات نفسها لكن ماهو الفرق بين أن يكون لك حق إسترداد حقوقك المالية في المشروع وبين الملكية لا فرق بينهما إلا أن الملكية بإسم المغرب والمال بإسم فرنسا وفي حالة أي خروج مغربي عن سياسة فرنسا أو نفوذها تستطيع فرنسا أن تطالب بحقوقها المالية ودخول المغرب في تفاقم أزمة ديون أعمق والبحث عن تمويل خارجي من طرف مختلف مثل أزمة شركة سامير المغربية الخاصة مرتبط بعدم قدرتها على تسديد ديونها للموردين والشركاء الأجانب
لا تفقه شيئا حول الاقتصاد.
أنا سالتك كم لدى المغرب من الدين الخارجي بالدولار؟ و لا تخلط مديونية دولة يمديونية شركة خاصة
 
التمويل الفرنسي يعطي الحق في استرداد القرض والفوائد وليس الحق في إدارة أو ملكية البنية التحتية أو القطارات نفسها لكن ماهو الفرق بين أن يكون لك حق إسترداد حقوقك المالية في المشروع وبين الملكية لا فرق بينهما إلا أن الملكية بإسم المغرب والمال بإسم فرنسا وفي حالة أي خروج مغربي عن سياسة فرنسا أو نفوذها تستطيع فرنسا أن تطالب بحقوقها المالية ودخول المغرب في تفاقم أزمة ديون أعمق والبحث عن تمويل خارجي من طرف مختلف مثل أزمة شركة سامير المغربية الخاصة مرتبط بعدم قدرتها على تسديد ديونها للموردين والشركاء الأجانب

لماذا تربط بين الملكية القانونية للمشروع وحق استرداد القرض والفوائد ؟

هناك فرق أساسي بينهما فالتمويل الفرنسي يمنح الدائن حقًا ماليًا فقط، ولا يمنحه أي سلطة على إدارة المشاريع أو اتخاذ القرار الوطني.

المغرب يتحكم بالكامل في تشغيل وإدارة مشاريعه الكبرى، ويضمن الالتزام بشروط السداد دون أن يصبح تابعًا للتمويل الخارجي. أي ربط بين التمويل و"فقدان السيطرة" هو مغالطة واضحة لا أساس لها من الناحية التقنية والقانونية.

كما أن كل ما تتفضل به منذ بدأت الكتابة هنا والتعليقات هي مجرد مبررات غير منتجة، لا تضيف أي قيمة للنقاش، ولا تطرح حلولًا عملية أو فرضيات اقتصادية صحيحة، بل مجرد انتقادات كيدية مبنية على مغالطات وتدليسات.


حبذا لو أنتجت شيئًا عمليًا لتضيفه للنقاش بدل الاكتفاء بالنقد السلبي، لنستفيد جميعًا من خبرة وحكمة الاقتصاد الجزائري المنغلق بطريقة حقيقية ومثمرة.
 


سيقوم كل من المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) وشركة هيونداي روتم (Hyundai Rotem) في بداية السنة القادمة بالتوقيع على مشروع مشترك (Joint Venture) لبناء قطب صناعي للسكك الحديدية على مساحة 100 هكتار في بن جرير. يشمل المشروع التجميع المحلي، والصيانة، وإنتاج قطارات صنع في المغرب ابتداء من عام 2030، وذلك لتغذية شبكات القطار الجهوي السريع (RER) وفعاليات كأس العالم 2030
 

لماذا تربط بين الملكية القانونية للمشروع وحق استرداد القرض والفوائد ؟

هناك فرق أساسي بينهما فالتمويل الفرنسي يمنح الدائن حقًا ماليًا فقط، ولا يمنحه أي سلطة على إدارة المشاريع أو اتخاذ القرار الوطني.

المغرب يتحكم بالكامل في تشغيل وإدارة مشاريعه الكبرى، ويضمن الالتزام بشروط السداد دون أن يصبح تابعًا للتمويل الخارجي. أي ربط بين التمويل و"فقدان السيطرة" هو مغالطة واضحة لا أساس لها من الناحية التقنية والقانونية.

كما أن كل ما تتفضل به منذ بدأت الكتابة هنا والتعليقات هي مجرد مبررات غير منتجة، لا تضيف أي قيمة للنقاش، ولا تطرح حلولًا عملية أو فرضيات اقتصادية صحيحة، بل مجرد انتقادات كيدية مبنية على مغالطات وتدليسات.


حبذا لو أنتجت شيئًا عمليًا لتضيفه للنقاش بدل الاكتفاء بالنقد السلبي، لنستفيد جميعًا من خبرة وحكمة الاقتصاد الجزائري المنغلق بطريقة حقيقية ومثمرة.

كلامي ليس إنتقاد بل خوف على المغرب مثلما أنتقد بلدي الجزائر أو أي بلد عربي فهو من باب التفطن والإصلاح حتى الإقتصاد الجزائري لديه عيوبه حتى أنني فتحت موضوع خاص له حول أسباب عرقلة نهوضه وقمت بإنتقاد كل أسباب تخلف الإقتصاد في بلدي

لا تتحسس أنا تعجبني المناقشات المحترمة وتكون حادة لأن الخلافات والنقاش الحاد جيد لنا ولإصلاح أوطاننا ولرقي المنتدى أكثر وجذب الخبراء لدى المنتدى أهم شيء الحب والإحترام المتبادل بعيدا عن التعصب والإساءة

كنت أطالب لعضو مغربي أن يركز في شؤون إقتصاد المغرب بدلا من التركيز في قسم إقتصاد الجزائر لكن بعدها من بعض الإخوة هنا قالوا يمكن إطراء أي نقاش في أي موضوع بكل حرية إذا كان من باب الإحترام لكن العضو المغربي للاسف هو مشاركته إنشائية لكن أنا مشاركتي حقيقية بمصادر وأخبار من الواقع وليست مجرد نسخ ولصق والمشاركات الحقيقية تثري النقاش بدلا من النسخ واللصق

تقبلوا إحترامي الكامل للأخوة في المغرب وأتمنى لكم المزيد من التطور والنمو فالخير للمغرب هو خير للجزائر وجميع المغرب العربي الكبير والوطن العربي(y)❤️ ستعتادون على أسلوبي وإنتقادي البناء لكن ستكتشفون أن قلبي طاهر ومحبتي لكل الدول العربية لا يعلم بها إلا الرب
 
كلامي ليس إنتقاد بل خوف على المغرب مثلما أنتقد بلدي الجزائر أو أي بلد عربي فهو من باب التفطن والإصلاح حتى الإقتصاد الجزائري لديه عيوبه حتى أنني فتحت موضوع خاص له حول أسباب عرقلة نهوضه وقمت بإنتقاد كل أسباب تخلف الإقتصاد في بلدي

لا تتحسس أنا تعجبني المناقشات المحترمة وتكون حادة لأن الخلافات والنقاش الحاد جيد لنا ولإصلاح أوطاننا ولرقي المنتدى أكثر وجذب الخبراء لدى المنتدى أهم شيء الحب والإحترام المتبادل بعيدا عن التعصب والإساءة

كنت أطالب لعضو مغربي أن يركز في شؤون إقتصاد المغرب بدلا من التركيز في قسم إقتصاد الجزائر لكن بعدها من بعض الإخوة هنا قالوا يمكن إطراء أي نقاش في أي موضوع بكل حرية إذا كان من باب الإحترام لكن العضو المغربي للاسف هو مشاركته إنشائية لكن أنا مشاركتي حقيقية بمصادر وأخبار من الواقع وليست مجرد نسخ ولصق والمشاركات الحقيقية تثري النقاش بدلا من النسخ واللصق

تقبلوا إحترامي الكامل للأخوة في المغرب وأتمنى لكم المزيد من التطور والنمو فالخير للمغرب هو خير للجزائر وجميع المغرب العربي الكبير والوطن العربي(y)❤️ ستعتادون على أسلوبي وإنتقادي البناء لكن ستكتشفون أن قلبي طاهر ومحبتي لكل الدول العربية لا يعلم بها إلا الرب

أقدّر أنك تحاول الظهور في موقع “المحلل الموضوعي”، لكن من الصعب تجاهل أن جميع تدخلاتك، منذ البداية، تتجه دائمًا نحو نفس الخانة السلبية، رغم اختلاف المواضيع والمعطيات. هذا التكرار لم يعد مجرد “رأي مخالف”، بل أصبح نمطا واضحا يعطي الانطباع بأن الهدف ليس النقاش، بل ترسيخ صورة سوداء مهما كانت الأرقام أو السياقات.


أنا لا أعترض على حقك في تقديم قراءاتك، لكن من حقّي أيضا أن أشير إلى أن الانتقائية في اختيار المعطيات، وتقديم نصف الصورة، وإلباس السلبية لباس “النصح” أو “الخبرة” لا يجعل الخطاب موضوعيا كما تحاول إظهاره.
المشكل ليس في الأرقام التي تذكرها، بل في طريقة توجيهها دائما نحو نفس الاستنتاج المسبق، حتى عندما تتحدث عن “خوفك على المغرب”، ما يجعل هذا الخوف يبدو متناقضا مع أسلوبك في تضخيم سلبياته دائما.


ورغم ذلك، أنا أرحّب بنقاشك لأنني أؤمن بأن النقاش الجدي يكشف النوايا قبل أن يكشف المعطيات. وإذا كانت نيتك فعلا هي التحليل البنّاء، فمرحّب بها. أما إذا كان الهدف الاستمرار في نفس الخطاب الأحادي، فثق أنني أرى ذلك بوضوح، وأن محاولة تغليفه بطابع “الحياد” لن تغيّر من طبيعته.


عموما، نشكر نيتك الظاهرية وخيرك المعلن تجاه المغرب، ونتمنى أن تُترجم هذه النوايا إلى أعمال ونقاشات صادقة تعكس الحقائق بعيدا عن التهويل والتمويه، فالنية الحقيقية لا تحتاج إلى الاختفاء وراء الكلمات الجميلة.
 

أقدّر أنك تحاول الظهور في موقع “المحلل الموضوعي”، لكن من الصعب تجاهل أن جميع تدخلاتك، منذ البداية، تتجه دائمًا نحو نفس الخانة السلبية، رغم اختلاف المواضيع والمعطيات. هذا التكرار لم يعد مجرد “رأي مخالف”، بل أصبح نمطا واضحا يعطي الانطباع بأن الهدف ليس النقاش، بل ترسيخ صورة سوداء مهما كانت الأرقام أو السياقات.


أنا لا أعترض على حقك في تقديم قراءاتك، لكن من حقّي أيضا أن أشير إلى أن الانتقائية في اختيار المعطيات، وتقديم نصف الصورة، وإلباس السلبية لباس “النصح” أو “الخبرة” لا يجعل الخطاب موضوعيا كما تحاول إظهاره.
المشكل ليس في الأرقام التي تذكرها، بل في طريقة توجيهها دائما نحو نفس الاستنتاج المسبق، حتى عندما تتحدث عن “خوفك على المغرب”، ما يجعل هذا الخوف يبدو متناقضا مع أسلوبك في تضخيم سلبياته دائما.


ورغم ذلك، أنا أرحّب بنقاشك لأنني أؤمن بأن النقاش الجدي يكشف النوايا قبل أن يكشف المعطيات. وإذا كانت نيتك فعلا هي التحليل البنّاء، فمرحّب بها. أما إذا كان الهدف الاستمرار في نفس الخطاب الأحادي، فثق أنني أرى ذلك بوضوح، وأن محاولة تغليفه بطابع “الحياد” لن تغيّر من طبيعته.


عموما، نشكر نيتك الظاهرية وخيرك المعلن تجاه المغرب، ونتمنى أن تُترجم هذه النوايا إلى أعمال ونقاشات صادقة تعكس الحقائق بعيدا عن التهويل والتمويه، فالنية الحقيقية لا تحتاج إلى الاختفاء وراء الكلمات الجميلة.
المضحك في الامر و هو أنه يتكلم عن الدين و كأن ماكرون كل يوم يهاتف ملك المغرب ايطاليه بتسديد الديون. و كان القروض ليس لديها جداول و مواقيت أداء و ميكانيزمات تسديد.
سألته عن قيمة الديون الخارجية بالدولار و لم يرد الإجابة و هي حوالي 43 مليار.
هو لا يعرف او لا يريد أن يعرف أن احتياطي العملة الأجنبية لدى المغرب أكثر من مديونيته الخارجية.
لا يفهم أنه مع كل الديون التي يتم الاعلان عنها ، نسبة الديون المغربية من الخل القومي آخذة في الانخفاض كما أن الاقتصاد لا يكبر و أن المغرب لا يسدد أي من ديونه المستحقة.
هو لا يعرف أن الديون المستحقة التي يتم لكودتها ذات فائدة اعلى من الديون الجديدة التي يستدسدينها المغرب لأن تصنيفه الإئتماني تحسن.
نسبة الدين من الناتج الخام بدأ يتناقص و قد تصل بنسبة ال 65٪ قبل سنة 2030.
 
المضحك في الامر و هو أنه يتكلم عن الدين و كأن ماكرون كل يوم يهاتف ملك المغرب ايطاليه بتسديد الديون. و كان القروض ليس لديها جداول و مواقيت أداء و ميكانيزمات تسديد.
سألته عن قيمة الديون الخارجية بالدولار و لم يرد الإجابة و هي حوالي 43 مليار.
هو لا يعرف او لا يريد أن يعرف أن احتياطي العملة الأجنبية لدى المغرب أكثر من مديونيته الخارجية.
لا يفهم أنه مع كل الديون التي يتم الاعلان عنها ، نسبة الديون المغربية من الخل القومي آخذة في الانخفاض كما أن الاقتصاد لا يكبر و أن المغرب لا يسدد أي من ديونه المستحقة.
هو لا يعرف أن الديون المستحقة التي يتم لكودتها ذات فائدة اعلى من الديون الجديدة التي يستدسدينها المغرب لأن تصنيفه الإئتماني تحسن.
نسبة الدين من الناتج الخام بدأ يتناقص و قد تصل بنسبة ال 65٪ قبل سنة 2030.


ماشي مشكل أخي العزيز، دعنا نلتمس له العذر، فالأخ الجزائري قلبه على المغرب، وحرقة حبه للمغرب وحرصه المفرط جعلاه يغوص أحيانًا في تلك المغالطات . فنيته طيبة ونواياه صافية.


نتمنى الخير والنماء للجميع دائمًا، فالمصلحة المشتركة تجمعنا فوق كل الخلافات.
 
كيف ان الشركات الاجنبية تفقد الدولة قرارها السيادي
يعني انا كل الدول الغربية فاقدة السيادة بسبب ان فيها استثمارات اجنبية
او ان امريكا بدون سيادة لأن لديها ديون ؟ او اليابان مثلا ؟
حتى لا تفقد قرارها السيادي والمستقل
 

ماشي مشكل أخي العزيز، دعنا نلتمس له العذر، فالأخ الجزائري قلبه على المغرب، وحرقة حبه للمغرب وحرصه المفرط جعلاه يغوص أحيانًا في تلك المغالطات . فنيته طيبة ونواياه صافية.


نتمنى الخير والنماء للجميع دائمًا، فالمصلحة المشتركة تجمعنا فوق كل الخلافات.

اسمح لي أخي و لكن نيته ليست طيبة و الدليل طبيعة الاخبار و التعاليق التي يضعها حول المغرب و قارنها بما يضع عن الاقتصاد الجزائري، يحسسك أن الجزائر هي الصين و أن المغرب ذاهب للإفلاس
 
تستعد شركة SGTM لإطلاق واحدة من أكبر عمليات الإدراج في سوق الدار البيضاء المالية منذ عقدين من الزمن.

هذه المجموعة العائلية المتخصصة في البناء والأشغال العمومية ستُدرج في السوق بقيمة تقييمية تبلغ حوالي 25 مليار درهم (نحو 2.5 مليار دولار)، من خلال طرح عام أولي يتم بالكامل عبر بيع أسهم موجودة من طرف العائلة المؤسسة Kabbaj، في قطاع مدعوم بخطط استثمارية عمومية قياسية وبالزخم الكبير الذي يصاحب استضافة كأس العالم 2030.

يشمل الطرح بيع 20% من رأس مال الشركة من قبل أفراد عائلة Kabbaj، بقيمة قصوى تصل إلى 5.04 مليار درهم (504 ملايين دولار).

وقد منحت هيئة السوق المالية المغربية (AMMC) تأشيرتها على العملية يوم 17 نونبر، على أن تفتح فترة الاكتتاب من 1 إلى 8 دجنبر، مع أول يوم تداول مقرر في 16 دجنبر على الشطر الرئيسي «A» لبورصة الدار البيضاء تحت الرمز GTM.
ويبلغ القيمة الاسمية للسهم 20 درهمًا (دولاران)، ويُعرض بسعر الطرح 420 درهمًا (42 دولارًا)، مع تخفيضات مطبقة لبعض فئات المستثمرين.

#ضرار_الحضري #بورصة #بورصة_الدار_البيضاء
#bourse #BourseCasablanca #Casablanca #SGTM
 
أرى انه مشروع ممتاز
يجب على وزارة التجهيز التفكير جديا في بناء المزيد من السدود في الشمال الغربي خاصة قرب طنجة و تطوان و العرائش بحكم ان هذه المنطقة حتى في اضعف الحالات تتلقى كميات كافية من الماء
 
عودة
أعلى