مستشفى “السويسي” يتحول إلى أعلى برج بالرباط.. وتكلفة البناء تصل إلى 3 مليارات درهم

Building2.jpg


وفق تصاميم هندسية عالمية ، يقترب تجمع الشركات ومكاتب الدراسات والمهندسين من إنهاء الخطوات الأولية لبناء وتشييد مستشفى السويسي الجديد ، حيث أكد مصدر مطلع لجريدة بناصا أن المقاولات والشركات المكلفة ببناء المستشفى انتهت من إرساء معالم المشروع الهندسية وكل الجوانب التقنية الخاصة بعمليات الربط الكهربائي وشبكة الماء والتطهير والربط الخاص بالأجهزة الطبية الدقيقة.

وأفادت مصادر بناصا أنه ينتظر أن تباشر نفس الشركات إجراءات موالية خاصة بالاساسات والصور المعماري للمشروع الصحي الضخم الذي سيشكل قيمة مضافة ضمن منظومة البنيات الصحية على الصعيدين الجهوي والوطني.

وحسب المصادر ذاتها فإن المشروع الكبير الذي تشرف عليه وزارة الصحة وتم تفويض تشييده لوزارة التجهيز والتقل، سيكلف حوالي 3 مليارات من الدراهم وسيتم بناؤه على مساحة 4 هكتارات ، بالقرب من مستشفى السويسي الحالي الذي سيتم هدمه بعد تشييد الوحدة الصحية الجديدة ، واستغلال الفضاء الذي كان مخصصا له في احداث منتزه وفضاءات خضراء.

وسجلت مصادر جريدة بناصا حسب معطيات تابعة للورقة التقنية للمشروع بموقع الوزارة ، أن بناية المستشفى الجديد ستكون على شكل برج ضخم سيتجاوز في علوه بناية اتصالات المغرب التي تبعد عنه بمسافة قليلة بحي الرياض، وفرضت المساحة الضيقة المخصصة للمشروع التي لا تتجاوز 4 هكتارات، وكثرة المرافق الطبية والتخصصات المبرمجة بجودتها العالية والعالمية، اعتماد البناء العمودي للتغلب على اكراه محدودية الوعاء العقاري المخصص للمستشفى الجديد، وأضافت نفس المصادر أن الفضاء المخصص للمستشفى الحالي الذي تم بناؤه سنة 1954، سيتم هدمه و استغلاله في فضاءات ترفيهية ومساحات للتسلية وممارسة الرياضة.

وأكد مصدر مسؤول لبناصا أن المستشفى الجديد الذي ستناهز طاقته الاستيعابية حوالي 1000 سرير، كما سيشمل بنايات وخدمات عديدة، أبرزها وحدات طبية العناية المركزة والإنعاش ووحدة الطوارئ ومركز لغسل الكلى وخدمة الرعاية المستمرة وإعادة التأهيل، إضافة إلى غرفة العمليات والتعقيم والطب النووي والمختبرات والصيدلية. كما ستضم البناية الجديدة مركز التدريب، ومركز البحوث السريرية، ومتحف الطب، ومرآبا للسيارات.

 
البنية التحتية الصحية في ستتعزز ببناء 5 مستشفيات جديدة بعد المصادقة يوم أمس على اتفاقية تعاون بشأنها. يتعلق الأمر ب:
▪تشييد مركز استشفائي جهوي في .
▪تشييد مركز استشفائي إقليمي في .
▪تشييد مركز استشفائي إقليمي في .
▪تشييد مركز استشفائي إقليمي في .
▪تشييد مركز استشفائي إقليمي في .

و دائما في نفس الجهة، لازالت الأشغال متواصلة في ورش تشييد مركز استشفائي إقليمي في فيما شرع قبل أيام في بناء مركز استشفائي إقليمي في .

88039326_1077066409321629_8764395600922804224_n.jpg
 
20200304_112246.jpg



شركة SDX البريطانية التي تنقب عن الغاز غرب المملكة تعلن اكتشاف الغاز في بئر جديدة في المغرب .. و بذلك يرتفع مجموع ما اكتشفته هذه الشركة لحد الان لأزيد من 20 مليار قدم مكعب من الغاز ..
 
20 مليار لا يقصد بها المغرب بل كمية المغرب في هذا الرقم
 
يعني 20 مليار ليست كمية المغرب وحده ربما داخلة فيها بزاف ديال دول فافريقيا هداكشي علاش دكرو الكمية كلها
 
يعني 20 مليار ليست كمية المغرب وحده ربما داخلة فيها بزاف ديال دول فافريقيا هداكشي علاش دكرو الكمية كلها
مع العلم أن حتى 20 مليار رها ماشي شي كمية كبير إلا بغيتي الغاز خاصك تهضر من ترليون لفوق
 
مع العلم أن حتى 20 مليار رها ماشي شي كمية كبير إلا بغيتي الغاز خاصك تهضر من ترليون لفوق


الان فهمت .. الشركة تقصد مجموع ما تملكه هي من غاز في دول مختلفة .. و معك حق 20 مليار قدم مكعب ليست بالكمية الضخمة لكن نحن لا نملك غاز اصلا اي كمية تكتشف ستكون مفيدة
 
الان فهمت .. الشركة تقصد مجموع ما تملكه هي من غاز في دول مختلفة .. و معك حق 20 مليار قدم مكعب ليست بالكمية الضخمة لكن نحن لا نملك غاز اصلا اي كمية تكتشف ستكون مفيدة
الكمية لحد الان كما قال وزير الطاقة ستوجه لي تشغيل محطات الكهرباء مازالت أنتظر إكتشافات الغرب بسبو ثم بيننا و جزر الكناري أحسن شيء عمله المغرب هو ترسيم الحدود البحرية على الدولة أن تحارب بكل شراسة على الثروات الموجودة بيننا وبين جزر الكناري في المفاوضات التي ستجرى بين إسبانيا وبيننا علينا أن نلعب كل اوراقنا والذهاب بعيدا وطرح حتى موضوع سبتة و مليلية للضغط على إسبانيا في هذه المسألة مع أنها ليس وقتها ولكن لكي تعرف اسبانيا جدية المغرب في هذا الأمر وقد بدأت بوادر جدية المغرب تظهر من خلال حصار سبتة وزيد وزيد من الأوراق القادمة
 
الكل يركز على الحدود مع جزر الكناري و ما يوجد هناك لكن المعنى ديل بصح كاينا فجنوب بوجدور و بمنطقة طنطان
 
بعد تركيا.. المغرب يفرض رسوما على السلع الأمريكية

صدر بالجريدة الرسمية، قرار مشترك لوزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي ووزير المالية والاقتصاد وإصلاح الإدارة، يهم الإبقاء على الرسم المضاد للإغراق المطبق على واردات “البولي كلوريد الفينيل” ذات منشأ الولايات المتحدة الأمريكية.


وتقرر الإبقاء على الرسم النهائي المضاد للإغراق المطبق على واردات “البولي كلوريد الفينيل” ذات المنشأ الولايات المتحدة الأمريكية، ويستثنى منه واردات البولي كلوريد المنتجة عن طريق “البلمرة ” بالاستحلاب المرفقة بفاتورة تحمل تأشيرة قطاع الصناعة.

ويستخلص لفائدة الخزينة بصفة نهائية مبلغ الرسم المضاد للإغراق المودع، حيث يعهد لإدارة الجمارك و الضرائب المباشرة تنفيذ هذا القرار.

وتدخل في الغالب هذه المادة البلاستيكية في صناعة البناء بسبب انخفاض تكلفة الإنتاج، والقدرة على التحمل، وخفة الوزن، كما يتم استخدامه كبديل للمعادن في العديد من التطبيقات حيث يمكن للتآكل أن يؤثر سلبًا على الوظائف ويزيد من تكاليف الصيانة.

وزارة الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، كانت قد أصدرت قرارا بفرض رسوم مكافحة إغراق على “الفينيل” المستورد من الولايات المتحدة الأمريكية في 2013 لمدة 5 سنوات و انتهت هذه المدة في 26 دجنبر الماضي، على خلفية تلقيها شكاوى من المصنعين المحليين تفيد تضررهم من هذه الواردات التي انعكست حسبهم بشكل سلبي على تنافسية المنتج المحلي.

وتجاوبت الوزارة آنذاك مع مطالب الشركات المحلية بفرض رسوم مكافحة إغراق على واردات ال”PVC” الأمريكية، وعلى رأسها ملتمس الشركة الوطنية للبتروكيماويات والكهرباء (سنيب) التابعة للهولدينغ الملكي، والتي تعد المنتج الرئيسي لهذه المادة في المغرب.

 
11 مليار درهم لإنجاز 97 مشروعا تنمويا بجهة فاس مكناس

أعلن امحند العنصر، رئيس جهة فاس مكناس، أول أمس الإثنين، أثناء تقديمه تقريرا إخباريا لرئاسة مجلس جهة فاس مكناس، عن تحديد ما مجموعه 97 مشروعا، بكلفة مالية إجمالية ناهزت 11.192.900.000 درهم، ستساهم جهة فاس مكناس في تمويل هذه المشاريع بمبلغ 3.628.050.000 درهم.


وقال رئيس جهة فاس مكناس، إن هذه المشاريع جاءت تفعيلا لبرنامج التنمية الجهوية التي اعتمدت مبدأ التعاقد بين الدولة والجهة، وكذا تحديد قائمة المشاريع ذات الأولوية المدرجة ببرنامج التنمية الجهوية، ثم لضمان تمويلها وتنفيذها.

وتوزعت مشاريع برنامج التنمية الجهوية على أربعة محاور رئيسية حسب رئيس جهة فاس مكناس، وتهم على الخصوص، تحسين الجاذبية الاقتصادية للمجالات الترابية للجهة، ودعم القطاعات المنتجة وإنعاش الشغل والبحث العلمي، والتقليص من العجز الاجتماعي والتفاوتات الترابية، وتثمين المجال الثقافي والمواقع السياحية، والمحافظة على الموارد الطبيعية، مشيرا في السياق ذاته أنه من المنتظر أن يتم التوقيع على هذا العقد بعد موافقة جميع الأطراف خلال الأيام المقبلة.

وتحدث رئيس جهة فاس مكناس، عن تطور إنجاز المشاريع المبرمجة خلال سنة 2019، إذ تم الإعلان في السنة الماضية، عن 57 صفقة للأشغال، منها 37 صفقة تخص برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي، حيث تم في الإطار نفسه فتح الأظرفة والتأشير على 52 صفقة بمبلغ إجمالي وصل إلى حوالي 340 مليون درهم، في مختلف القطاعات، وقد همت هذه الأشغال مجال الطرق بالعالم القروي، والكهربة القروية، والماء الصالح للشرب، والقطاع الاجتماعي.

 
عودة
أعلى