المغرب ايضا قد يصبح من منتجي الغاز خصوصا الاكتشافات الحديتة شرق البلاد .
حتى هووصفته صحافة تيمور الشرقية بالوهمي وعياشة الروس يصدقون طبعا
الاعلان الرسمي بعد تشكيل الحكومة
 
سيارات رونو ستعتمد على بطاريات مغربية الصنع

Automobile : des batteries "Made in Morocco" sur les voitures fabriquées par Renault à Tanger



arton42586.jpg


ينتظر أن يستعين مصنع شركة رونو بطنجة، الذي يسوق سياراته لأكثر من 80 بلدا، ببطاريات مغربية الصنع مستقبلا.

وبحسب موقع " " المهتم بالشؤون الاقتصادية، فإن شركة "أفريك كابل" التابعة لهولدينغ يينا القابضة، هي التي ستشرف على صناعة هذه البطاريات، بعدما حصلت على موافقة مسؤولي الشركة الفرنسية الرائدة في صناعة السيارات.

وخصصت يينا لهذا المشروع غلافا ماليا قدره 9 مليون أورو، حيث ستعمل على إعادة تدوير الرصاص المستعمل لصنع البطاريات، بمعمل شركة "أفريك كابل" المتواجد بمنطقة البرنوصي بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء.

وبذلك سيتم استعمال البطاريات ذات الصنع المغربي، في سيارات داسيا، التي يتم انتاجها بمصانع طنجة، ويتوقع أن تنتج الشركة الفرنسية هذه السنة 348 ألف سيارة بمصنعيها المتواجدين بطنجة والدار البيضاء.




المزيد... :


 
هــل لاحظـت العمامـة السـوداء في نيــجيريـا أيضا ؟؟ و مع علامة قائد الجيش في الوسط ;)

videos143188.jpg




العمامـة السـوداء في تاريخ قادة المغرب مند الزلاقة مرورا بالعقاب والارك وواد المخازن وايسلي تعني اعلان الحرب والاستعداد للاسوء
 
حصيلة وزارة التجهيز و النقل 2012-2016 بالعربية للاخوة الذين لا يتكلمون الفرنسية

 
قرأت في إحدى الجرائد أول أمس أن المغرب سرق من الجزائر مشاريع ضخمة في الطاقة المتجددة وصناعة السيارات وشوّش على أخرى. وقالت الجريدة استنادا إلى ما وصفته بالمصدر الأمني الرفيع “إن المغرب أطلق ثلاثة مشاريع في الوقت الذي كانت فيه الجزائر على وشك إطلاقها، وهي مشروع لمحطة إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية ومشروعا بيجو ورونو للسيارات”. وكشف “المصدر الأمني الرفيع” للصحفي الذي حرر المقال أن ثمة “أدلة تراكمت لدى أجهزة المخابرات الجزائرية، أفضت إلى أن المغرب مارس في سنوات حكم محمد السادس، عمليات تجسس اقتصادية خطيرة”، وأن المغرب يكون قد زرع شبكة من الجواسيس في الجزائر مكنته من تحقيق هذا التجاوز الخطير.

المقال حمل شحنة عالية من السذاجة وقلة الحيلة وهو صيحة فشل أطلقها فاشلون عجزوا عن فعل ما ينبغي للرجال فعله في حال الفشل. ولو كان المصدر الأمني الرفيع يتمتع بشيء من المصداقية لقال إن “الجوسسة حدثت في زمن محمد السادس وعبد العزيز بوتفليقة”. فكلاهما استلم حكم بلاده في العام 1999 ولا يزال، ونجح الأول في التجسس على الثاني وأخذ منه مشاريعه. والحال أن بلدا بحجم وقدرات الجزائر يُغفّله محمد السادس ويزرع فيه شبكة جواسيس تنجح في تعطيل مشاريع ضخمة وتحويل أخرى، عليه أن يعلن الإفلاس الأمني قبل الاقتصادي. أية عجوز في الجزائر ستقول حين تسمع الخبر “الجزائر التي يغلبها محمد السادس ويعبث بها بهذا الشكل الموت خير لها”. فالجزائر أكبر بلد في إفريقيا والمنطقة العربية والمتوسطية وهي خزان للبترول والغاز والذهب واليورانيوم وبها أكبر مخزون للطاقة الشمسية التي يمكن تحويلها إلى كهرباء، وأكبر مخزونات المياه الجوفية وأوسع المساحات الصالحة للزراعة وأوسع الفضاءات الأثرية لمختلف الحضارات و.. و.. و.. و.. تبرر اليوم فشل الإقلاع الاقتصادي رغم البحبوحة المالية، بكون المغرب أقلع عوضا عنها بمحطات الطاقة ومركبات السيارات. نعم رونو في المغرب تنتج 375 ألف سيارة موجهة كلها للتصدير والجزائر بعد بكاء وعويل حصلت على ورشة “سمبول” تشتري بمال البترول السيارات مفككة تركب في وهران يمنع تصديرها منعا باتا وتأخذ فرنسا نصيبها من المبيعات المحلية عدا ونقدا من مداخيل النفط. وفي المغرب اليوم أكبر محطة في العالم لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وستليها محطات أخرى في سياق برنامج تصدير هذه الطاقة لأوروبا في غضون العام 2020. لكن المصدر الأمني الرفيع غاب عنه أن يقول بأن الجزائر جانبت الإقلاع الاقتصادي في منتصف العقد الماضي عندما ترددت ثم أدارت ظهرها لأضخم مشروع في تاريخ الطاقة عرضته ألمانيا هو “ديزرتيك” الذي صار اليوم واقعا في المغرب، ليس بفعل موضوع الجوسسة السخيف، لكن لأن الجزائر كانت لم تقرر أن تصبح بلدا كبيرا وقطبا اقتصاديا، وأساس ذلك عاملان رئيسيان أولهما أنها كانت غارقة في مناوشات داخلية مكلفة حولتها إلى بلد مقعد فعلا. وثانيهما أنها أخذت جرعة عالية التأثير من الوصايا الفرنسية المحبوكة في فال دوغراس “ليزانفاليد”. فرنسا وهي قزم أمام ألمانيا لكنها العملاق الذي يحكم إرادة الجزائر - لأسباب ربما لن نعرفها إطلاقا أو نعرفها بعد مدة طويلة - سربت دراسة كاذبة حول تكاليف المشروع الذي اقترحه الألمان.. وأعطت طعما كاذبا بديلا للجزائريين صدقوه ولهثوا وراءه ونسوا أن الديزرتيك هو مشروع الإقلاع الاقتصادي الحقيقي لأنه شامل ولواحقه كبيرة من استثمارات ألمانية في الجزائر بمختلف القطاعات بما فيها السيارات.. الديزرتيك هذا كان سيرفع سطوة ألمانيا في أوروبا يحررها من التبعية للغاز الروسي وينهي مخاطر الانتشار النووي بالقارة. ويحول ألمانيا إلى الممون الرئيسي لكل أوروبا بالطاقة على اعتبار أن محطات الاستقبال والتوزيع تقام على أراضيها.. والجزائر كانت ستصبح الأقوى في إفريقيا والشرق الأوسط من حيث الاقتصاد والنفوذ وتتحرر من الحاجة إلى أداء دبلوماسية femme de ménage التي تؤديها اليوم.. فرنسا توسخ والجزائر وراءها بالمكنسة تصلح كما حدث في حالتي مالي وليبيا خاصة.
 
مسؤول بغينيا بيساو: خط أنابيب الغاز بين المغرب ونيجريا سيفيد منطقة غرب إفريقيا


61fb7431cbd2f59ec0f4ba686f859675_thumb_565.jpg


أكد الكاتب العام لوزارة الشؤون الخارجية لغينيا بيساو، فالي مبالو، أن خط أنابيب الغاز الذي سيربط بين المغرب ونيجيريا سيمكن "أساسا وبشكل أولوي" من حل إشكاليات التزود بالطاقة التي تطرح "بحدة" بالنسبة لغينيا بيساو.

وقال السيد مبالو في حديث مع مسؤول دبلوماسي مغربي رفيع المستوى إن الأمر يتعلق ب"مشروع موحد ومفيد لمجموع منطقة غرب إفريقيا".

من جهة أخرى، نوه الكاتب العام لوزارة الشؤون الخارجية لغينيا بيساو، بالمبادرات التي يطلقها المغرب لفائدة القارة، مؤكدا أن غينيا بيساو "تنظر بإيجابية لجميع المبادرات والمشاريع التي تقوم بها المملكة المغربية تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس بإفريقيا".

وكان صاحب الجلالة الملك محمد السادس ورئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية السيد محمدو بخاري، ترأسا يوم السبت المنصرم بالقصر الرئاسي بأبوجا، حفل إطلاق مشروع إنجاز خط إقليمي لأنابيب الغاز سيربط الموارد الغازية لنيجيريا بموارد العديد من بلدان غرب إفريقيا والمغرب.

كما ترأس قائدا البلدين حفل التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون الثنائية تهم مجالات الاستثمار والتكوين وتقوية قدرات الشباب والهيدروكاربورات والمعادن والسياحة والبنوك والمالية والتأمين واللوجستيك.



المزيد... :
 
الخط الرآبط بين المغرب ونجيريآ سيمر كمآ نعلم عبر 13 دوله وهدآ بحد دآته مكسب لدول آلمآر منهآ

حيت آلدول آلتي تعآني من خصاص بآلغآز سيسهل عليهآ الحصول عليه وآلدول آلمنتجه ستستعمل آلخط للآرسآل

مشروع رآبح للكل ........
لآكن آلنقطه التي لم تتطرق لهآ اغلب آلمنآبر هي متي ستبدئ الآشغآل .... ؟؟؟؟
 
الخط الرآبط بين المغرب ونجيريآ سيمر كمآ نعلم عبر 13 دوله وهدآ بحد دآته مكسب لدول آلمآر منهآ

حيت آلدول آلتي تعآني من خصاص بآلغآز سيسهل عليهآ الحصول عليه وآلدول آلمنتجه ستستعمل آلخط للآرسآل

مشروع رآبح للكل ........
لآكن آلنقطه التي لم تتطرق لهآ اغلب آلمنآبر هي متي ستبدئ الآشغآل .... ؟؟؟؟


بالفعل يا اخي
هناك منابر صحفية تقول ان هذا الخط سوف يربط نيجيريا مع اروبا لكن حسب اتفاقية هو خط يربط كل من نيجيريا و دول التى سوف يمر منها الى المغرب
 
مشروع أنبوب غاز غرب إفريقيا مع نيجيريا ..المغرب يسحب البساط من الجزائر



بينما فشل (الأنبوب العابر للصحراء)، نجح المغرب في انتزاع الصفقة
عماد عادل


11262016114459AM1.jpg


بإعلان المغرب ونيجيريا إطلاق المشروع الضخم لأنبوب الغاز الذي سيربط بين البلدين مرورا بدول غرب افريقيا، يكون البساط قد سحب من تحت أرجل الجزائر التي طالما حلمت ببعث مشروع «تي اس جي بي» (الانبوب العابر للصحراء) الذي ينطلق من الجزائر إلى موانئ نيجيريا نحو اوروبا، وهو المشروع الذي ظلت الجزائر تروج له دون جدوى في ردهات الاتحاد الأوربي.

وعكس (الانبوب الجزائري العابر للصحراء) الذي لقي رفضا من قبل الأوربيين بسبب كلفته المادية الباهظة من جهة و المخاطر الأمنية المحدقة بطريقه ، فإن مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري المعلن عنه نهاية الأسبوع في أبوجا يشكل فرصة عملية وواقعية تصب في صالح دول المنطقة برمتها وهو ما صرح به وزير الشؤون الخارجية النيجيري جيفري أونياما للصحفيين «في هذه الاتفاقية اتفقت الدولتان على دراسة واتخاذ خطوات ملموسة تجاه تشجيع مشروع خط إقليمي لأنابيب الغاز سيصل موارد نيجيريا من الغاز بموارد عدة دول بغرب أفريقيا والمغرب».

ويذكر أن هذا المشروع المغربي النيجيري الضخم لن ينطلق من الصفر بل سيكون امتدادا وتكملة لشبكة ( أنابيب غاز غرب إفريقيا )المعروفة اختصارا ب (WAGP) وهي الشبكة التي تم الشروع في بنائها منذ 2005 و تعمل منذ 2010 على ضخ الغاز من نيجيريا إلى الطوغو وبينين وغانا ويكمن التحدي الآن في تمديد هذه الشبكة إلى المغرب، ثم بعده إلى أوروبا.

وقد وصف هذا المشروع بأنه سيشكل عند إتمامه أكبر شبطة أنابيب للغاز في غرب أفريقيا، ومن ناحية الكلفة المالية للمشروع سيتكلف بهندستها كل من الصندوقين الاستثماريين إثمار كابيتال (وصال كابيتال سابقا) وهيئة الاستثمار السيادية لنيجيريا، وسيتم تصميم خط أنابيب الغاز بمشاركة جميع أصحاب المصلحة، وذلك من أجل تسريع مشاريع كهربة جميع أنحاء منطقة غرب أفريقيا ،

وإذا كان المشروع الجزائري قد وئد في المهد فلأنه لا يحمل أي قيمة تنموية مضافة لدول الإقليم، بينما الغاية من مشروع المغرب ونيجيريا تكمن في إنشاء سوق كهرباء إقليمية تنافسية يمكن مستقبلا أن تكون مرتبطة بسوق الطاقة في أوروبا وهو ما سيسمح ب « تطوير مراكز صناعية متكاملة في مجالات الصناعة ، والصناعة الزراعية والأسمدة لجذب رأس المال الأجنبي وتحسين القدرة التنافسية لصادرات الدول المعنية»

وللتذكير فإن الجزائر كانت قد بدأت منذ عام 2002، في مفاوضات مع الحكومة النيجيرية، لإنشاء خط أنابيب يمتد من حاسي الرمل ويقطع 4000 كلم لتصديره عبر الساحل، ولكن لم يتم حينها توقيع أي اتفاق للاستثمار، مثلما فعل المغرب، بسبب المخاطر الأمنية التي تخيم على المنطقة.

ولم تخف الجزائر سعيها للاستغناء عن الأراضي المغربية عبر محاولات متكررة لإقناع الاتحاد الأوروبي بالتفكير في بعث مشروع (الأنبوب العابر للصحراء) حتى يكون بديلا عن الأنبوب الجزائري عبر المغرب الذي أنشئ منذ 1997 و يحصل المغرب مقابله على رسوم نقدية تقدر بحوالي 12 في المائة من قيمة الغاز المنقول عبر هذا الخط الذي يمر فوق تراب المملكة المغربية وعبر مضيق جبل طارق نحو إسبانيا والبرتغال. و في 2021 ستنتهي اتفاقية الغاز المبرمة بين البلدين ، وفي نفس السنة يريد المغرب أن يؤمن احتياطاته الاستراتيجية من الغاز، عبر تنفيذ مخطط غازي ضخم سيكلفه 4.6 ملايير دولار.
 
خط القديم يغطي نيجيريا و البنين و طوغو و غانا و على هذا الخط سوف يتم ربط باقي الدول وصولا الى المغرب
WAGP.jpg
 
صنف موقع “الغارديان” البريطاني مطار مراكش المنارة الدولي، ضمن قائمته لأجمل مطارات العالم، والتي ضمت مزيجاً رائعاً بين الجمال والتصميم المبدع، والذي دفع المسافرين يقضون وقت كبيرا لالتقاط عدد كبير من الصور تبرز هذا الجمال.

وضمت القائمة الى جانب مطار مراكش المنارة الذي تم تطويره في بداية عام 2000 ليتمكن من احتواء عدد مرتفع من السياح، مطار الملك عبدالعزيز الدولي والذي يقع في جدة، حيث أشارت الجريدة البريطانية أن مجمع صالات الحج والعمرة يتمتع بتصميم ساحر يشبه مساكن البدو.

وضمت القائمة مجموعة من المطارات من بينها مطار أدولفو سورايز و ليدا ألجوراي بإسبانيا و مطار شينزين الدولي بالصين و مطار وبلينغتون الدولي بنيو زيلاندا.
10727273-17692000.jpg

 
كشفت الوزيرة المكلفة بالبيئة، في تصريح صحفي على هامش مشاركتها في ندوة حول "شراكة مراكش من أجل المناخ" بالجامعة الدولية بالرباط، أن قرية باب إغلي استقبلت خلال مؤتمر المناخ ما بين 7 و18 نونبر الماضي، معدل 35 ألف شخص يومياً.

وأضافت الوزيرة حكيمة الحيطي خلال الندوة التي انعقدت صباح يومه الثلاثاء، أن الأسبوع الثاني من مؤتمر المناخ الذي احتضنته مراكش حقق حوالي 400 ألف شخص في المنطقتين، الزرقاء المخصصة للأمم المتحدة، والخضراء المخصصة للمجتمع المدني.

وقالت الوزيرة المكلفة بالبيئة وبطلة المناخ بقمة كوب 22: "إن مؤتمر الأطراف في الاتفاقية الأممية حول تغير المناخ "كوب22" أكبر مؤتمر عالمي احتضنه المغرب ووصفته بالمؤتمر تاريخي، مؤكدة انه استقبل يومياً ما بين 35 ألف و50 ألف شخص يومياً، من 197 دولة طرف في الاتفاقية المناخية".

وأشارت الحيطي، أن مؤتمر المناخ أكد أن المغرب قادر أمنياً ولوجستيكياً على تنظيم مؤتمرات عالمية بشكل جيد، وقالت إنه لأول مرة في تاريخ مؤتمرات الاتفاقية الأممية يجتمع المعنيون بشكل مباشر بالتغير المناخي بالموازاة مع أنشطة من مستوى عالي، منها الملتقى البرلماني الذي جمع برلمانيين من مختلف دول العالم خصوصاً من إفريقيا، إضافة إلى قمة المنتخبين المحليين والجهويين، والفاعليين الصناعيين والمجتمع المدني والجامعات والمعاهد، والسكان الأصليين.
 
"ناريفا" تستثمر 4 مليار درهم (حوالي 400 مليون أورو) في حقل للطاقة الريحية ببجدور (الصحراء المغربية)
بقدرة تفوق 200 ميغاواط

capture_decran_2013-12-10_a_16.03.49.png


من المنتظر أن تستثمر شركة «ناريفا» للطاقات المتجددة، قرابة 4 مليار درهم في حقل للطاقة الريحية ببوجدور، وهو المشروع الذي سيمكن الأقاليم الصحراوية من الاستفادة من الطاقة الكهربائية.

وجرى توقيع عقود لتمويل هذا المشروع، الذي يهدف إلى بناء حقل للطاقة الريحية ببوجدور.

وأبرمت شركة الطاقة الريحية للمغرب عبر فرع «ناريفا »، التابعة للشركة الوطنية للإستثمار « SNI »، اتفافات اللازمة لتمويل مشروعها «أفتيسات »، بجنوب بوجدور.

ويهدف المشروع إلى نجاز حقل للطاقة الريحية بطاقة استيعابية تفوق 200 MW وكذا بناء خط كهربائي « 400 Kv » على طول 250 كيلومتر، حيث سيمكن هذا الخط من الربط بين حقل الطاقة الريحية « أفتيسات » ومركز المكتب الوطني للكهرباء والماء بالعيون.

وسيمكن المشروع من تعزيز البنية التحتية الكهربائية بالأقاليم الجنوبية، وسيساهم بشكل خاص في ربط مدينة الداخلة بالشبكة الوطنية للكهرباء.

ويبلغ قيمة استثمار هذا المشروع، 4 مليار درهم، بتمويل 75 في المائة من مساهمين في شركة الطاقة الريحية للمغرب عبر فرع «ناريفا » والصندوق المهني المغربي للتقاعد بـ25 في المائة، بالإضافة إلى تمويل بنكي للتجاري وفا بنك والبنك الشعبي.

ومن المنتظر أن يبدأ المشروع في تقديم خدماته في دجنبر 2018، وسيمكن من تزويد 1.5 مليون ساكن بالطاقة الكهربائية وتجنيب المغرب انبعاث 700.000 طن من غاز ثنائي أوكسيد الكاربون « CO2 » في السنة، كما سيمكن المشروع من خلق 900 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في عملية بناء الحقل المذكور.


 
مشروع أنابيب الغاز: نيجيريا - المغرب

- يتراوح طوله بين 4000 و 5000 كلم
- ميزانية المشروع حوالي 20 - 25 مليار دولار
- بناء محطات لانتاج الكهرباء على طول الدول المار منها الأنبوب وكذلك مشاريع صناعية وانتاج الأسمدة


 
البيان المشترك الصادر في أعقاب الزيارة الرسمية التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لجمهورية نيجيريا الفيدرالية

في ما يلي نص البيان المشترك الصادر في أعقاب الزيارة الرسمية التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لجمهورية نيجيريا الفيدرالية :

1- قام صاحب الجلالة الملك محمد الساس، ملك المغرب، بزيارة رسمية لجمهورية نيجيريا الفيدرالية من فاتح إلى ثالث دجنبر 2016، في إطار جولة جلالته ببلدان إفريقية. وتقررت هذه الزيارة خلال الزيارة الناجحة جدا لفخامة السيد محمدو بهاري، رئيس جمهورية نيجيريا الفيدرالية لمراكش خلال نونبر 2016، بمناسبة مؤتمر كوب 22.

2- قائدا البلدين، أجريا في جو ودي وأخوي، مباحثات ثنائية جدد خلالها قائدا البلدين التأكيد على عزمهما إرساء شراكة بهدف النهوض بالتعاون جنوب-جنوب والتنمية بإفريقيا.

3- ترأس قائدا البلدين التوقيع على اتفاق بين المكتب الشريف للفوسفاط ومجموعة “دانغوت” من أجل تطوير منصة لإنتاج الأسمدة في نيجيريا. كما تم التوقيع على اتفاق شراكة يروم تعزيز القدرات المحلية للشركات المختلطة والنظام البيئي الفلاحي.

4- اتفق قائدا البلدين على دعم المشاريع الرامية للنهوض بالتنمية السوسيو-اقتصادية للقارة. وبالتحديد، اتفقا على تسريع إنجاز الطريق السيار العابر لإفريقيا طنجة-لاغوس. كما أعلنا رسميا عن بناء خط أنابيب الغاز نيجيريا-المغرب، وسجلا الفرص التي يتضمنها المشروع. كما أبرزا المزايا الاقتصادية التي سيدرها هذا المشروع بمجرد الانتهاء منه، خاصة بالنسبة للبلدان التي سيعبرها خط أنابيب الغاز.

5- أشاد جلالة الملك محمد السادس بريادة نيجيريا في إفريقيا الغربية وفي مجمل إفريقيا. كما هنأ جلالته الرئيس محمدو بهاري على النجاحات المسجلة في محاربة الجماعة الإرهابية بوكو حرام، وتعهد بأن تقدم المملكة المغربية الدعم الكلي والفعال لنيجيريا في جهودها للقضاء جذريا على الأنشطة الإرهابية لبوكو حرام بنيجيريا والبلدان المجاورة لها في بحيرة تشاد.

6- رحب قائدا البلدين، أيضا، بنجاح مؤتمر كوب 22 وقمة العمل الإفريقية بمراكش، التي أكدت وضع المملكة كمدافع قوي عن القضايا الإفريقية، خاصة إرادة المغرب في النهوض بالتنمية في إفريقيا.

7- أعرب قائدا البلدين عن انشغالهما العميق بشأن استمرار التهديد الأمني، خاصة في منطقة الساحل، وجددا التأكيد على إدانتهما للإرهاب بجميع أشكاله والتزامهما المشترك بمحاربة الإرهاب والتطرف العنيف من خلال مقاربة شاملة ومدمجة ومتعددة الأبعاد.

8- أشاد فخامة الرئيس محمدو بهاري برؤية جلالة الملك للسلم والأمن والاستقرار والتنمية السوسيو- اقتصادية بالمغرب، وبرؤية جلالته لتقاسم الخيرات مع باقي إفريقيا. ونوه بجهود جلالة الملك الرامية إلى نشر فهم أفضل للإسلام عبر إحداث مؤسسات يستفيد منها فقهاء وعلماء مسلمون من نيجيريا.

9- عبر فخامة الرئيس محمدو بهاري عن سعادته برغبة المغرب في العودة إلى الاتحاد الإفريقي.

10- أخذ فخامة الرئيس محمدو بهاري علما بمبادرة إحداث منتدى لشمال- غرب إفريقيا، مؤكدا على أهمية وفائدة مثل هذا المنتدى. واتفق الطرفان على تعميق محادثاتهما حول هذه المبادرة التي ستشكل بنية مرنة تتمحور حول مشاريع ملموسة هدفها التنمية الاقتصادية والاجتماعية إلى جانب تحقيق سلم وأمن مستدامين.

11 – خلال محادثات جد معمقة، رحب قائدا البلدين بالاهتمام المتزايد للمستثمرين من البلدين باقتصادي البلدين، واتفقا على العمل سويا من أجل استغلال قدرات الاستثمار بالبلدين بغية فتح إمكانيات لشعبيهما. كما وجها الدعوة بخصوص إعادة إحياء اللجنة المختلطة النيجيرية- المغربية. يحظى التعاون الاقتصادي القائم بين مجتمعي الأعمال بكلا البلدين بتشجيع أكبر، وذلك من أجل استكشاف فرص الأعمال والاستثمار بالبلدين. وحول هذا الموضوع انعقد اجتماع المنتدى الاقتصادي النيجيري- المغربي المشترك للفاعلين الاقتصاديين بلاغوس في 30 نونبر 2016.

12- أقام الرئيس محمدو بهاري حفلا على شرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حيث أتاح لجلالته فرصة الالتقاء بمسؤولين حكوميين سامين، فضلا عن أرباب القطاع الصناعي.

13- قبل اختتام الزيارة الملكية وفي يومها الثالث، ترأس القائدان حفل التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين، تشمل القطاعين العمومي والخاص. وتهم الاتفاقيات مجالات الفلاحة، النقل، الموانئ، الطاقة، المالية، الأبناك/ التأمينات، الثقافة والسياحة، والإعفاء من التأشيرة بالنسبة لجوازات السفر الرسمية الدبلوماسية وجوازات الخدمة.

14- في ختام الزيارة الرسمية، عبر فخامة الرئيس محمدو بهاري عن امتنانه وعرفانه لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على الزيارة والمحادثات المثمرة التي جمعتهما. من جهته، عبر صاحب الجلالة الملك محمد السادس عن شكره لفخامة الرئيس محمدو بهاري، والحكومة وشعب جمهورية نيجيريا الفدرالية على الاستقبال الحار والحفاوة التي خصصوها لجلالته، وكذا أعضاء الوفد المرافق لجلالته خلال هذه الزيارة.

15- وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس الدعوة لفخامة الرئيس من أجل القيام بزيارة رسمية للمملكة المغربية في تاريخ سيتم الاتفاق عليه بشكل مشترك عبر القنوات الدبلوماسية.

 
خط أنابيب الغاز" يجمع الملك بمسؤولين نيجيرين في جلسة عمل
M6Casa_566112633.jpg


ترأس الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء بالقصر الملكي بالدار البيضاء، جلسة عمل خصصت لمشروع خط أنابيب الغاز الرابط بين نيجيريا والمغرب، مرورا عبر العديد من بلدان غرب إفريقيا، والذي تقرر في مراكش خلال اللقاء الذي جمع بين قائدي البلدين على هامش مؤتمر "كوب 22"، وتم وضع اللمسات الأخيرة عليه في أبوجا.

وذكر بلاغ للديوان الملكي أن جلسة العمل تميزت بحضور مسؤولين نيجيريين من مستوى رفيع، عينهم رئيس الجمهورية الفدرالية لنيجيريا محمد بوخاري، كما تندرج "في إطار التدابير الملموسة الرامية إلى النهوض بهذا المشروع الإقليمي المهيكل بالنسبة لمجموع بلدان المنطقة"، وفق التعبير الوارد فيه.

بلاغ الديوان الملكي أضاف أن "من شأن مشروع خط أنابيب الغاز هذا، ذي الحمولة الإستراتيجية، والذي يمكن أن يرتبط بالسوق الأوربية، أن يشجع على انبثاق منطقة شمال -غرب أفريقية مندمجة، فضلا عن تمكين المنطقة من تحقيق الاستقلالية الطاقية وتسريع وتيرة إنجاز مشاريع الكهربة لفائدة الساكنة وتطوير أنشطة اقتصادية وصناعية هامة"، وزاد أن المحادثات همت "الجدوى التقنية وتمويل المشروع".

حضر جلسة العمل هذه، عن الجانب المغربي، رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، والمستشاران الملكيان فؤاد عالي الهمة وياسر الزناكي، وصلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، ومحمد بوسعيد، وزير الاقتصاد والمالية، ومولاي حفيظ العلمي، وزير الطاقة والمعادن والماء والبيئة بالنيابة، ومصطفى التراب، الرئيس المدير العام لمجموعة المكتب الشريف للفوسفاط، ومديرة المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن أمينة بنخضراء، ورئيس المجلس المديري للوكالة المغربية للطاقات المستدامة (مازين)، مصطفى بكوري، ومدير المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، علي الفاسي الفهري، يضيف المصدر ذاته.

وحضر المحادثات عن الجانب النيجيري أحمد أبو بكر الرفاعي، مستشار الرئيس النيجيري، والمدير العام المكلف بالهندسة والخدمات التقنية بالشركة الوطنية النيجيرية للنفط، سعيد فاروق غاربا، والمدير العام المكلف بالقانون التجاري بالشركة الوطنية النيجيرية للنفط، أحمد علي أدامو، ومدير مشروع بالشركة النيجيرية لمعالجة ونقل الغاز إبراهيم أودو، والمدير العام للموارد والغاز والطاقة، عصمان يوسف، والقائم بأعمال بسفارة جمهورية نيجيريا الفدرالية بالرباط، إبراهيم فولورونسو أجادي، حسب البلاغ المشار إليه.
 
cartegazoduc.jpg


Le Roi Mohammed VI a présidé, mardi au Palais Royal de Casablanca, une séance de travail consacrée au projet de gazoduc, reliant le Nigéria au Maroc à travers plusieurs pays d’Afrique de l’ouest, indique un communiqué du Cabinet royal.




Le projet de gazoduc est, comme l'expression l'indique, un... projet. Complexe, onéreux, volontariste, ambitieux. C'est-à-dire qu'il faudra du temps, des efforts, de l'imagination, de la diplomatie, pour le faire aboutir.

A son retour au Maroc, le Roi Mohammed VI ne l'a pas perdu de vue. Le Roi a présidé ce mardi 13 décembre, au Palais Royal de Casablanca, une séance de travail consacrée au projet de gazoduc, reliant le Nigéria au Maroc à travers plusieurs pays d’Afrique de l’ouest, "qui a été initié à Marrakech lors de la rencontre tenue entre les deux chefs d’Etat en marge de la Cop 22 et finalisé à Abuja", indique le communiqué.

Cette séance de travail qui intervient après la cérémonie officielle présidée par le Roi et le président du Nigéria, a connu la participation de hauts responsables nigérians désignés par le président de la République fédérale de Nigéria, M. Muhammadu Buhari.

Elle s’inscrit dans le cadre des mesures concrètes visant à promouvoir ce projet régional structurant pour l’ensemble des pays de la région.

Ce gazoduc de portée stratégique, susceptible d’être relié au marché européen, favorisera l’émergence d’une zone nord-ouest africaine intégrée et permettra à la région d’atteindre l’indépendance énergétique, d’accélérer les projets d’électrification au bénéfice des populations et de développer des activités économiques et industrielles importantes.

Les discussions ont porté sur la faisabilité technique et le financement du projet.

Les responsables marocains n'acceptent pas de livrer des données sur le projet, car il s'agit d'un projet initié et porté par le Chef de l'Etat. Ce que l'on sait, c'est qu'un document technique, probablement de pré-faisabilité, existe. Pour ce qui concerne les financements, il y a des évidences: les pays traversés, les opérateurs internationaux qui ont l'habitude d'investir dans le gaz, les fonds et organismes multilatéraux, les fonds souverains de plusieurs pays, le Maroc et le Nigéria, le secteur privé. Le financement devrait être complexe mais tout à fait réalisable, surtout au vu de l'expérience marocaine de montage de projets.

Les montants des investissements nécessaires varient selon les options:

-le tracé: longueur du gazoduc, situation (onshore ou offshore), géographie des zones traversées.

-les investissements collatéraux (électrification, centrales électriques, raccordements, industries).

Selon nos calculs, la fourchette est large, entre 25 et 50 milliards de dollars.

Le second point concerne les pays traversés. La question que se posent tous les spécialistes concerne la position de la Mauritanie, pays à la direction atypique et imprévisible. Il va sans dire que si la Mauritanie refuse de se joindre au projet, celui-ci passera en offshore, éventuellement en dehors des eaux territoriales, ce qui va accroître le coût. La règle internationale reste de laisser le passage, quitte à se contenter de la redevance.

Cette séance de travail a réuni, du côté marocain:

-le Chef du gouvernement, Abdelilah Benkirane,

-les conseillers du Roi, Fouad Ali El Himma et Yassir Zenagui,


-le ministre des Affaires Etrangères et de la Coopération, Salaheddine Mezouar,

-le ministre de l'Economie et des Finances, Mohamed Boussaid,


-le ministre de l'Energie, des Mines, de l’Eau et de l’Environnement par Intérim, Moulay Hafid Elalamy,

-le Président-Directeur Général du Groupe OCP, Mostafa Terrab,

-la directrice générale de l'Office national des Hydrocarbures et des Mines, Mme Amina Benkhadra,

-le Président du Directoire de l’Agence Marocaine des Energies Renouvelables (MASEN), Mustapha Bakkoury

-et le directeur de l'Office National de l'Electricité et de l'Eau Potable, Ali Fassi Fihri;

Et du côté nigérian:

-Ahmed Abubakar Rufai, Conseiller du Président nigérian,

-Said Farouk Garba, directeur général chargé de l'ingénierie et des services techniques à la Nigerian National Petroleum Corporation (NNPC),

-Ahmed Ali Adamu, directeur général chargé du droit commercial à la Nigerian National Petroleum Corporation (NNPC),

-Ibrahim Audu, Ingénieur de projet à la Nigeria Gas Processing and Transportation Company (NGPTC),

-Usman Yusuf, directeur général des Ressources, du Gaz et de l'Energie,

-et Ibraheem Folorunsho Ajadi, chargé d’affaires à l’ambassade de la République Fédérale du Nigeria à Rabat.

 
بعد خط القطار فائق السرعة LGV الأول من نوعه في افريقيا الرابط بين طنجة والدار البيضاء، انتهت الدراسات المتعلقة ببناء خط جديد سيربط بين مراكش وأكادير

(القطار المغربي TGV في ورشة الصيانة)
15390877_850368425066607_6746093824696321776_n.jpg


Le Maroc a finalisé les études de la ligne ferroviaire à grande vitesse entre Agadir et Marrakech.

Les chinois sont intéressés pour s'emparer de l'appel d'offre, tandis que les français avec en tête Alstom font du pied au gouvernement marocain pour tenter de dérober le marché.

Cette ligne en TGV d'Agadir à Marrakech est un rêve pour le Roi Mohammed VI, qui souhaite relier toutes les villes marocaines par le rail.

Le Maroc souhaite faire d'Agadir le hub et le coeur du rail marocain marocain, car l'Etat ambitionne de relier Agadir à Laayoune en train et Agadir à Tanger.

La première ligne du TGV marocain entrera en service en 2018, soit le premier TGV en Afrique, la première ligne sera Tanger-Kenitra, Tanger-Rabat, Tanger-Casablanca.

عكس المشروع الأول الذي آل إلى الفرنسيين في شخص شركة آلستوم
يبدوا أن هذه المرة سترسوا الصفقة على الصينيين

استقبل المكتب الوطني للسكك الحديدية للمرة الثانية وفدا من الخبراء والمسؤولين رفيعي المستوى من الشركة الصينية للسكك الحديدية. عرفت هذه الزيارة انعقاد سلسلة من المباحثات والاجتماعات التقنية لمناقشة الدراسات المفصلة الخاصة بهذا المشروع وكذا تنظيم زيارات ميدانية من أجل الوقوف على خاصيات هذا المشروع الطموح

15492435_1310725902317098_2010474935160105555_n.jpg


15541584_1310725908983764_1840340929220138303_n.jpg
 
عودة
أعلى