اللحية و قلة الحيا. السرقة و الكذب عند هؤلاء البشر يجريات في الدم و شيئ عادي عندهم. لم يتركو أي شيئ مغربي لا أكل و لا لباس و لا زليج و لا زخارف و نقش. يكرهوننا ويتمنون عيش حياتنا.
هذا فقط نموذج من آلاف النماذج. سرق اللباس و حتى المدينة "وزان" التي يصنع فيها لأنه لا يعرف ماذا تعني "وزانية"، و نسبهما لدولته. و الله أتمنى يوما ما أن ألتقي بأحدهم في الواقع وجها لوجه و أتأمل و أستكشف تقاسيم وجهه وهو يسرق ويكذب بكل ثقة بهذا الشكل.
للأسف مازال الكثير من بعض أشباه التحار المغاربة الذين يتعاملون مع هؤلاء اللصوص، دون أن تحرك الدولة ساكنا.
قالك العمرة ههه بزاف أ خويا
مشاهدة المرفق 654066