بعض الانباء السارة بخصوص قطاع الفوسفات والاسمدة في بلادنا اضافة إلى بعض الارقام والتوقعات :
ـ الاحتياطي المكتشف من الفوسفات في النرويج يوجد على عمق لا يقل عن 4،5 كلم اي 4500م مما يجعل تكاليف استخراجه عالية وغير تنافسية
selon les estimations américaines. Le gisement norvégien se trouve à une profondeur de 4 500 mètres sous la surface de la terre.
الخبر من موقع نرويجي
https://www.norway.mw/2023/08/03/la...en-tant-que-premier-fournisseur-de-phosphate/
ـ انتاج المغرب من الفوسفات عام 2022 بلغ 40 مليون طن
ـ الصين تقرر تمديد قرارها بوضع قيود امام صادرات الفوسفات حفاظا على مخزونها وحفاظا على اسعار الاسمدة لكي تكون في متناول الفلاحين الصينيين، يجب ان نعلم ان احتياطي الصين من الفوسفات يبلغ 1،9 مليار طن فقط مقابل 50 مليار طن للمغرب
ـ رقم معاملات سوق الاسمدة الفوسفاتية عالميا بلغ حوالي 64 مليار دولار عام 2021 ومن المرجح ان يصل هذا الرقم الى 176 مليار دولار عام 2040 ومن التوقع ان يصل نصيب المكتب الشريف للفوسفات منها حوالي 30 مليار دولار طبعا مع انجاز آستثمارات بقيمة 14 مليار دولار في الفترة ما بين 2023 و 2027 وطبعا استثمارات اكبر في مرحلة لاحقة
_ يبلغ سعر الفوسفات الخام حاليا 342،5 دولار للطن ومن المرجح ان تستمر دورة الاسعار المرتفعة للفوسفات الخام للثلات اعوام القادمة اي ما فوق 300 دولار للطن خصوصا مع استمرار الحرب الاكرانية وارتفاع الطلب على الاسمدة الفوسفاتية وربما ترتفع الاسعار اكثر عندما يتم الشروع في استخراج مواد يوجد في الفوسفات وتستعمل في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية batteries lithium-fer-phosphate وايضا في صناعة الالواح الشمسية panneaux solaires واشباه الموصلات والرقاقات الالكترونية semi-conducteurs et les puces électroniques.
_ لاول مرة في تاريخ المبادلات التجارية بين المغرب واكرانيا قررت هاته الاخيرة الاعتماد على شراء الاسمدة من المغرب ، الاسمدة المغربية وصلت عبر سفينتين للشحن الى ميناء چدانسك Gdansk في بولونيا قبل نقل الاسمدة نحو اكرانيا ...
_ على عكس العام الماضي الذي تجاوزت فيها صادرات قطاع الفوسفات والاسمدة 11 مليار دولار فان هاته السنة نتجه نحو صادرات بقيمة 7،5 مليار دولار (8 مليار دولار في احسن الاحوال) بسبب تراجع اسعار الاسمدة ...لكن ذلك لن يؤثر كثيرا على الارباح الصافية التي سيحققها المكتب الشريف للفوسفات لان تكاليف استيراد المواد التي تدخل في صناعة الاسمدة تراجعت هي الاخرى مثل الامونياك والكبريت والبوتاسيوم ...ما يعني ان تراجع قيمة الصادرات لن يؤثر في الخطط الاستثمارية للشركة