same priceشخصيا لا احب هذه الماركة فمنتوجاتها بنفس جودة المنتوجات المزورة المغربية. لكنها ماركة مستقلة و مبتكرة و انظر الفرق. اخترقوا اوروبا و افريقيا بمحلاتهم و مبيعاتهم صخمة.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
same priceشخصيا لا احب هذه الماركة فمنتوجاتها بنفس جودة المنتوجات المزورة المغربية. لكنها ماركة مستقلة و مبتكرة و انظر الفرق. اخترقوا اوروبا و افريقيا بمحلاتهم و مبيعاتهم صخمة.
اطلاق بضع ماركات مغربية و تسويقها في قارة صناعة النسيج فيها شبه منعدمة افضل من تهريب بضع شاحنات فالعائدات ستكون ضخمة. زارا التي تعرف بمنتوجاتها المكلفة تصنع في الصين و طنجة و يكلف تصنيع منتوجاتها بضع سنتيمات للوحدة و يباع بمئات الدراهم و احيام الاف.سبق لي ان التقيت بأفارقة يشترون بالجملة من البيضاء للبيع في بلادهم
ممكن يتدخل احد خبرائنا الاقتصاديين ويعطينا فكرة عن مدينتي هونغ كونغ وماكاو البريطانية - البرتغالية وميناء شنغاي الصيني من جهة وبين طنجة ميد وناضور ويست ميد مع المدينتين سبتة ومليلية?انا ابن اامنطقة ازمة خانقة بالثغر وهناك من يفكر بالعودة الى اسبانيا اقتصاد الثغر مبني بشكل كلي بالتجارة مع الناظور منها الى الداخل الان بعد احكام القبضة مليلية تذبل
اين خبراء الاقتصاد المغاربة من هذا. المغرب تكاسل في هذا الشأن و يبحث عن المداخيل الضريبية التي توفرها شركات الملابس الاجنبية عبر المولات.لو نركز على تصدير النسيج لإفريقيا الغربية "نكحلوها"
حسب الوزارة 60% من صادراتنا في هذا المجال تذهب لإسبانيا و فرنسااطلاق بضع ماركات مغربية و تسويقها في قارة صناعة النسيج فيها شبه منعدمة افضل من تهريب بضع شاحنات فالعائدات ستكون ضخمة. زارا التي تعرف بمنتوجاتها المكلفة تصنع في الصين و طنجة و يكلف تصنيع منتوجاتها بضع سنتيمات للوحدة و يباع بمئات الدراهم و احيام الاف.
قرار جيد ..
هذه الأرقام خادعة فنسبة المغرب من تلك ال 60% هي ما تجنبه من ضرابئها فقط فالمنتوج اوروبي و الشركات اوروبية و الارض مغربيةحسب الوزارة 60% من صادراتنا في هذا المجال تذهب لإسبانيا و فرنسا
مصنع فولكسفاغن الالماني , اللدي تمتلك قطر 65% من حصته, منحته فوق طبق للاتراك.سيكون أفضل قرار نختم به سنة 2019 إن شاء الله
الأتراك تسببوا بكثير من الأضرار خصوصا لقطاع النسيج المغربي
والرواتب ...هذه الأرقام خادعة فنسبة المغرب من تلك ال 60% هي ما تجنبه من ضرابئها فقط فالمنتوج اوروبي و الشركات اوروبية و الارض مغربية
حسب الوزارة 60% من صادراتنا في هذا المجال تذهب لإسبانيا و فرنسا
الفرق هو ان المغرب ليس له اتفاقية تبادل حر مع الصين اي ان المنتوجات الصينية تخضع للجمرك عكس التركية.المنتجات التركية تتميز بالجودة عكس الصينية... بالعكس الصين من أغرقت البلاد بمنتوجات رديئة و خطيرة و تضر بإقتصاد البلاد
تركيا هي صين بعقل اوروبيالفرق هو ان المغرب ليس له اتفاقية تبادل حر مع الصين اي ان المنتوجات الصينية تخضع للجمرك عكس التركية.
كما ان تركية تدعم الشركات المصدرة ماديا و هو ما يسمى اغراق لانه يضر بالمنافسة، و في نفس الوقت تعرقل تركيا صادرات المغرب نحو تركية بطرق ملتوية كتاخير التراخيص و تأخير تسلم البضائع من الموانئ التركية و غيرها من العقبات التي تخالف اتفاق التبادل الخر الموقع بين الطرفين.
و الوضع مستمر رغم عدة تدخلات من طرف المغرب لدى تركيا لتسهيل دخول السلع المغربية السوق التركية، فمثلا عند زيارة ادوغان للمغرب قبل سنوات عندما كان لازال رئيس حكومة طرحت علي اسئلة من طرف الصحفين المغاربة اثناء المؤثمر الصحفي مع بنكيران عن هذا المشكل و وعد بحل المشكل و صرح تصريحات ايجابية لكن الوضع لم يتحسن، و انذاك كان هناك مشكل كبير للعلامة التجارية المغربية للالبسة النسائية MARWA حيث يتم التحفض على صادراتهم في الموانئ التركية لشهور بدون اسباب.
باختصار تركية تستفيد وحدها من اتفاقية التبادل الحر و لا تضع العراقيل امام الطرف الاخر اي المغرب للاستفادة
مشاهدة المرفق 218251
أخي العزيز،الفرق هو ان المغرب ليس له اتفاقية تبادل حر مع الصين اي ان المنتوجات الصينية تخضع للجمرك عكس التركية.
كما ان تركية تدعم الشركات المصدرة ماديا و هو ما يسمى اغراق لانه يضر بالمنافسة، و في نفس الوقت تعرقل تركيا صادرات المغرب نحو تركية بطرق ملتوية كتاخير التراخيص و تأخير تسلم البضائع من الموانئ التركية و غيرها من العقبات التي تخالف اتفاق التبادل الخر الموقع بين الطرفين.
و الوضع مستمر رغم عدة تدخلات من طرف المغرب لدى تركيا لتسهيل دخول السلع المغربية السوق التركية، فمثلا عند زيارة ادوغان للمغرب قبل سنوات عندما كان لازال رئيس حكومة طرحت علي اسئلة من طرف الصحفين المغاربة اثناء المؤثمر الصحفي مع بنكيران عن هذا المشكل و وعد بحل المشكل و صرح تصريحات ايجابية لكن الوضع لم يتحسن، و انذاك كان هناك مشكل كبير للعلامة التجارية المغربية للالبسة النسائية MARWA حيث يتم التحفض على صادراتهم في الموانئ التركية لشهور بدون اسباب.
باختصار تركية تستفيد وحدها من اتفاقية التبادل الحر و تضع العراقيل امام الطرف الاخر اي المغرب للاستفادة
مشاهدة المرفق 218251