ذلك ما يروجونه، لكن الثمن ياتي مرتفع قبل دخول ارض الوطن و ذلك من أجل تضخيم الكلفة تأثير الضريبة يزيد كلما زاد الثمن قبل التعشير لكن ليس هناك أي آلية لمراقبة سلسلة التموين قبل ادخالها الى أرض الوطن أو التحقق من الكلفة الحقيقية، هامش الربح المسموح به هو 30٪ بعد زيادة الضريبة و ليس قبلها في كل لتر بنزين يحقق الموزعون الكبار 30٪ بينما اصحاب المحطات فلديهم بين 5 و 10٪ لكن ما يفعلونها هو تضخيم كلفة التسيير من أجل التهرب من الضريبة على الارباح، تخيل شركة مثل طوطال صرحت سنة 2022 بان لها خسارة صافية تقدر ب 30٪ من رقم المعاملات بالمغرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في غياب آليات للمراقبة و عند و جود تضارب في المصالح بين من يحب أن يراعي مصلحة المواطن و بين من ينهش لحمه فلا يمكن ان تنتظر اي شيئ إيجابي
هناك من يقوم بدور القاضي و المحامي و الجلاد في نفس الوقت فهذا تنتظر ؟؟؟؟؟؟