غير صحيح اخنوش لا يريد انخفاض قيمة الدرهم والتضخم شيء مؤقت وستعود الأوضاع لحالته ومصالحه شخصية لا تتوافق مع تعويم الدرهم لأن ممتلكاته مقيمة بل لديهم وهو لا يملك شركات مصدر بل أكبر شركاته تعمل في المغرب


تحرير سعر صرف الدرهم شيء إيجابي سيضاعف صادراتنا ويخفض وارداتنا ولكن المواطن سيعاني في البداية اعتقد ان الإجراءات التي يقوم به المغرب مثل الضمان الاجتماعي... تصب في تسريع تعويم الدرهم والتي تعد خطوة إيجابية
المستوردين يقومون بتامين مستقبلهم خارج المملكة عن طريق الاستيراد عبر شركات وساطة و تحقيق جزء من الربح خارج أرض الوطن عن طريق النفخ في فواتير الاستيراد و الأموال المحولة للخارج من أجل دفع الفواتير جزء يذهب للمورد الاساسي و جزء يذهب لشركة الوساطة التي تعود ملكيتها لأشخاص مجهولين و الذين هم .........
أترك لكم حرية إكمال السطر
كما أن لأخنوش أنشطة تصدير كذلك في مجال المنتوجات البحرية و الفلاحية ......
 

اسباب الغلاء و ارتفاع الاسعار في تفاصيل هذا المقال :​

المغرب.. صادرات المنتجات الزراعية والبحرية تحقق رقما قياسيا​

المغرب/سناء القويطي/اقتصاد/ تقرير عن الصادرات الزراعية والبحرية
قطاع المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية يحتل المرتبة الثالثة بين قطاعات التصدير في المغرب (الجزيرة)

17/1/2023-آخر تحديث: 17/1/202310:33 PM (مكة المكرمة)
الرباط– لأول مرة، تجاوزت صادرات المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية بالمغرب عتبة 80 مليار درهم سنة 2022 (حوالي 8 مليارات دولار)، وهو ما يمثل زيادة بحوالي 20% مقارنة بسنة 2021، حيث بلغت قيمة هذه الصادرات حوالي 68 مليار درهم (حوالي 6.7 مليارات دولار).
وحسب وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، فإن قطاع المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية يحتل المرتبة الثالثة بين قطاعات التصدير المغربية، بعد صادرات الفوسفات والسيارات.

أداء متقدم​

ورغم السياق العالمي المضطرب والظروف المناخية التي شهدها المغرب عام 2022 بسبب موجة الجفاف القاسية، فإن صادرات المنتجات الغذائية الزراعية حققت أداء متقدما مقارنة مع السنوات السابقة.

وحسب بيانات وزارة الفلاحة المغربية، فقد بلغ حجم صادرات الفواكه والخضر الطازجة 2.3 مليون طن خلال سنة 2022 بمعدل نمو سنوي بلغ 10%، وسجلت صادرات الفواكه الحمراء نموا بنسبة 20% حيث بلغ حجمها 132 ألف طن، كما تميزت سنة 2022 أيضا بنمو ملحوظ لصادرات الحوامض نحو السوق الأميركية بنسبة 2.2%.
أما بخصوص المنتجات الزراعية المصنعة، فقد سجلت صادراتها زيادة بنسبة 5% من حيث الحجم و19% من حيث القيمة خلال سنة 2022 مقارنة بسنة 2021، في الوقت الذي سجلت فيه صادرات زيت الزيتون نموا بنسبة 85% من حيث الحجم و49% من حيث القيمة.
وشهد قطاع تصدير المنتجات الزراعية دينامية مهمة في السنوات الماضية، مكّنت المغرب من التموقع ضمن كبار مصدري المنتوجات الغذائية في العالم، إذ يصنف ضمن الخمسة الأوائل المصدرين لمنتجات الكبار وزيت الأركان ومصبرات الزيتون والحوامض الصغيرة والطماطم.

نمو المنتجات البحرية​

من جهة أخرى، سجلت صادرات منتجات الصيد البحري خلال سنة 2022 نموا بنسبة 13% من حيث الحجم و16% من حيث القيمة لتصل إلى 28 مليار درهم (حوالي 2.8 مليار دولار)، وسجلت صادرات الأسماك المعلبة نموا بنسبة 7% من حيث الحجم و30% من حيث القيمة.
وحسب مؤشرات رسمية لوزارة الفلاحة والصيد البحري خلال التسعة أشهر الأولى من سنة 2022 فقد ارتفعت صادرات دقيق وزيت السمك بـ38% نتيجة لارتفاع صادرات هذا المنتوج نحو تركيا بـ49% والذي يشكل السوق الأول لصادرات المغرب من دقيق السمك، وبلغ رقم معاملات هذه المنتجات 2.3 مليار درهم (حوالي 229 مليون دولار).
وارتفع حجم صادرات المنتجات المجمدة بـ11% نتيجة لتطور صادرات السردين المجمد بـ60%، ومن حيث القيمة بلغ رقم معاملات هذه المنتجات 11 مليار درهم (مليار دولار).

وعرفت صادرات المعلبات ونصف المعلبات زيادة بـ17% نتيجة لارتفاع الكميات المصدرة من معلبات السردين بـ28% نظرا لتزايد الكميات المصدرة منها لكل من دول أفريقيا جنوب الصحراء والشرق الأوسط والاتحاد الأوربي بـ27%، أما من حيث القيمة فقد ارتفع رقم معاملات هذه الصادرات بـ34% وبلغ 6 مليارات درهم (500 مليون دولار).
وأوضح تقرير للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (هيئة استشارية حكومية) أهمية قطاع الصيد البحري في الاقتصاد المغربي، إذ إنه يوفر ما يقارب 700 ألف منصب شغل، وتتشكل الثروات البحرية من أكثر من 500 نوع وهو ما يجعل المغرب يحتل المرتبة الأولى أفريقيا والـ13 عالميا من حيث إنتاج الأسماك، وتعالج صناعة الصيد البحري حوالي 70% من إنتاج الصيد الساحلي وتصدر نحو 85% من إنتاجها نحو حوالي 100 دولة.
ROCCO-EUROPE.jpg

صادرات منتجات الصيد البحري سجلت خلال سنة 2022 نموا بنسبة 13% من حيث الحجم و16% من حيث القيمة (رويترز)

صمود الفلاحة في وجه الجفاف​

يعزو الخبير الاقتصادي محمد الجدري الأداء الجيد لصادرات المنتجات الزراعية والبحرية 2022 إلى عدة أسباب بعضها محلي والآخر مرتبط بالسياق الدولي، وتشكل هذه المنتجات 14% من الناتج الوطني الخام.

وأوضح الجدري للجزيرة نت أن صادرات المنتجات الغذائية الزراعية المشكلة أساسا من الفواكه والخضر لم تتأثر بموجة الجفاف لأنها تعتمد على السقي، عكس الحبوب والذرة التي تعتمد على التساقطات المطرية، لافتا إلى أن إنتاج هذه المنتجات يستمر لمدة موسمين، وبالتالي، فإن هذه الصادرات استفادت من الموسم الجيد لسنة 2021.
ويضيف الجدري أن المصدرين المغاربة استفادوا بطريقة غير مباشرة من الدعم المالي الذي صرفته الحكومة لعربات نقل البضائع، وبلغ هذا الدعم الموجه للقاطرات المجرورة 6 آلاف درهم عن كل قاطرة، ما أسهم في تخفيض تكلفة النقل والشحن واللوجيستيك.
من جهته، يرى الخبير الاقتصادي عبد النبي أبو العرب أن تطور حجم وقيمة الصادرات الزراعية والبحرية مؤشر على صمود هذين القطاعين في مواجهة عدد من الظروف والعوامل السلبية التي أثرت على الاقتصاد الوطني العام الماضي.

وأضاف في تصريح للجزيرة نت، أن الأرقام المعلنة تشير إلى دينامية القطاع الزراعي الوطني وقدرته على اختراق الأسواق الدولية، وأيضا إلى حجم الطلب الخارجي على المنتجات المغربية.
وأوضح الخبير أن صمود القطاع الزراعي رغم الجفاف الذي شهدته البلاد حصل بفضل الضيعات الكبرى التي تتوفر على تجهيزات عصرية وقدرة على الربط بوسائل الري ما جعلها تحافظ على قدرتها على الإنتاج والتصدير.
وكانت وزارة الفلاحة قد أطلقت برامج من أجل تعميم تقنيات الري المقتصدة للماء وتثمين مياه الري الزراعي من بينها البرنامج الوطني لاقتصاد مياه الري، وذلك لمواجهة شح الأمطار وندرة المياه.
ومكّن مشروع السقي بالتنقيط، من اقتصاد مليارَي متر مكعب من المياه المستعملة في القطاع الزراعي، فيما بلغت مساحة الأراضي التي يتم سقيها عن طريق السقي بالتنقيط، حوالي 700 ألف هكتار، من أصل مليون و600 ألف هكتار من الأراضي السقوية.
المنتجات الزراعية المشكلة من الفواكه والخضر لم تتأثر بموجة الجفاف لأنها تعتمد على السقي (الجزيرة)

عوامل خارجية​

وإلى جانب العوامل الداخلية المرتبطة بتدبير قطاع الزراعة، يرى الخبيران أن هناك عوامل خارجية استفاد منها المغرب.
ولفت أبو العرب إلى أن ارتفاع قيمة الصادرات الفلاحية والبحرية يرجع إلى استفادة هذه المنتجات من ارتفاع معدل التضخم الذي شهدته الأسواق الدولية وما رافقه من ارتفاع عالمي في الأسعار.
أما الجدري فيرى أن سعر صرف الدولار مقابل اليورو أسهم في تنافسية المنتجات الموجهة نحو أوروبا، إلى جانب أن المنتجات الزراعية المغربية استفادت من تراجع بعض المنافسين مثل الإسبان والأتراك الذين عانوا من موسم زراعي غير ملائم ومن استعمال مبيدات غير مقبولة أوروبيا.
المصدر : الجزيرة

 

اسباب الغلاء و ارتفاع الاسعار في تفاصيل هذا المقال :​

المغرب.. صادرات المنتجات الزراعية والبحرية تحقق رقما قياسيا​

المغرب/سناء القويطي/اقتصاد/ تقرير عن الصادرات الزراعية والبحرية
قطاع المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية يحتل المرتبة الثالثة بين قطاعات التصدير في المغرب (الجزيرة)

17/1/2023-آخر تحديث: 17/1/202310:33 PM (مكة المكرمة)
الرباط– لأول مرة، تجاوزت صادرات المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية بالمغرب عتبة 80 مليار درهم سنة 2022 (حوالي 8 مليارات دولار)، وهو ما يمثل زيادة بحوالي 20% مقارنة بسنة 2021، حيث بلغت قيمة هذه الصادرات حوالي 68 مليار درهم (حوالي 6.7 مليارات دولار).
وحسب وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، فإن قطاع المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية يحتل المرتبة الثالثة بين قطاعات التصدير المغربية، بعد صادرات الفوسفات والسيارات.

أداء متقدم​

ورغم السياق العالمي المضطرب والظروف المناخية التي شهدها المغرب عام 2022 بسبب موجة الجفاف القاسية، فإن صادرات المنتجات الغذائية الزراعية حققت أداء متقدما مقارنة مع السنوات السابقة.

وحسب بيانات وزارة الفلاحة المغربية، فقد بلغ حجم صادرات الفواكه والخضر الطازجة 2.3 مليون طن خلال سنة 2022 بمعدل نمو سنوي بلغ 10%، وسجلت صادرات الفواكه الحمراء نموا بنسبة 20% حيث بلغ حجمها 132 ألف طن، كما تميزت سنة 2022 أيضا بنمو ملحوظ لصادرات الحوامض نحو السوق الأميركية بنسبة 2.2%.
أما بخصوص المنتجات الزراعية المصنعة، فقد سجلت صادراتها زيادة بنسبة 5% من حيث الحجم و19% من حيث القيمة خلال سنة 2022 مقارنة بسنة 2021، في الوقت الذي سجلت فيه صادرات زيت الزيتون نموا بنسبة 85% من حيث الحجم و49% من حيث القيمة.
وشهد قطاع تصدير المنتجات الزراعية دينامية مهمة في السنوات الماضية، مكّنت المغرب من التموقع ضمن كبار مصدري المنتوجات الغذائية في العالم، إذ يصنف ضمن الخمسة الأوائل المصدرين لمنتجات الكبار وزيت الأركان ومصبرات الزيتون والحوامض الصغيرة والطماطم.

نمو المنتجات البحرية​

من جهة أخرى، سجلت صادرات منتجات الصيد البحري خلال سنة 2022 نموا بنسبة 13% من حيث الحجم و16% من حيث القيمة لتصل إلى 28 مليار درهم (حوالي 2.8 مليار دولار)، وسجلت صادرات الأسماك المعلبة نموا بنسبة 7% من حيث الحجم و30% من حيث القيمة.
وحسب مؤشرات رسمية لوزارة الفلاحة والصيد البحري خلال التسعة أشهر الأولى من سنة 2022 فقد ارتفعت صادرات دقيق وزيت السمك بـ38% نتيجة لارتفاع صادرات هذا المنتوج نحو تركيا بـ49% والذي يشكل السوق الأول لصادرات المغرب من دقيق السمك، وبلغ رقم معاملات هذه المنتجات 2.3 مليار درهم (حوالي 229 مليون دولار).
وارتفع حجم صادرات المنتجات المجمدة بـ11% نتيجة لتطور صادرات السردين المجمد بـ60%، ومن حيث القيمة بلغ رقم معاملات هذه المنتجات 11 مليار درهم (مليار دولار).

وعرفت صادرات المعلبات ونصف المعلبات زيادة بـ17% نتيجة لارتفاع الكميات المصدرة من معلبات السردين بـ28% نظرا لتزايد الكميات المصدرة منها لكل من دول أفريقيا جنوب الصحراء والشرق الأوسط والاتحاد الأوربي بـ27%، أما من حيث القيمة فقد ارتفع رقم معاملات هذه الصادرات بـ34% وبلغ 6 مليارات درهم (500 مليون دولار).
وأوضح تقرير للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (هيئة استشارية حكومية) أهمية قطاع الصيد البحري في الاقتصاد المغربي، إذ إنه يوفر ما يقارب 700 ألف منصب شغل، وتتشكل الثروات البحرية من أكثر من 500 نوع وهو ما يجعل المغرب يحتل المرتبة الأولى أفريقيا والـ13 عالميا من حيث إنتاج الأسماك، وتعالج صناعة الصيد البحري حوالي 70% من إنتاج الصيد الساحلي وتصدر نحو 85% من إنتاجها نحو حوالي 100 دولة.
ROCCO-EUROPE.jpg

صادرات منتجات الصيد البحري سجلت خلال سنة 2022 نموا بنسبة 13% من حيث الحجم و16% من حيث القيمة (رويترز)

صمود الفلاحة في وجه الجفاف​

يعزو الخبير الاقتصادي محمد الجدري الأداء الجيد لصادرات المنتجات الزراعية والبحرية 2022 إلى عدة أسباب بعضها محلي والآخر مرتبط بالسياق الدولي، وتشكل هذه المنتجات 14% من الناتج الوطني الخام.

وأوضح الجدري للجزيرة نت أن صادرات المنتجات الغذائية الزراعية المشكلة أساسا من الفواكه والخضر لم تتأثر بموجة الجفاف لأنها تعتمد على السقي، عكس الحبوب والذرة التي تعتمد على التساقطات المطرية، لافتا إلى أن إنتاج هذه المنتجات يستمر لمدة موسمين، وبالتالي، فإن هذه الصادرات استفادت من الموسم الجيد لسنة 2021.
ويضيف الجدري أن المصدرين المغاربة استفادوا بطريقة غير مباشرة من الدعم المالي الذي صرفته الحكومة لعربات نقل البضائع، وبلغ هذا الدعم الموجه للقاطرات المجرورة 6 آلاف درهم عن كل قاطرة، ما أسهم في تخفيض تكلفة النقل والشحن واللوجيستيك.
من جهته، يرى الخبير الاقتصادي عبد النبي أبو العرب أن تطور حجم وقيمة الصادرات الزراعية والبحرية مؤشر على صمود هذين القطاعين في مواجهة عدد من الظروف والعوامل السلبية التي أثرت على الاقتصاد الوطني العام الماضي.

وأضاف في تصريح للجزيرة نت، أن الأرقام المعلنة تشير إلى دينامية القطاع الزراعي الوطني وقدرته على اختراق الأسواق الدولية، وأيضا إلى حجم الطلب الخارجي على المنتجات المغربية.
وأوضح الخبير أن صمود القطاع الزراعي رغم الجفاف الذي شهدته البلاد حصل بفضل الضيعات الكبرى التي تتوفر على تجهيزات عصرية وقدرة على الربط بوسائل الري ما جعلها تحافظ على قدرتها على الإنتاج والتصدير.
وكانت وزارة الفلاحة قد أطلقت برامج من أجل تعميم تقنيات الري المقتصدة للماء وتثمين مياه الري الزراعي من بينها البرنامج الوطني لاقتصاد مياه الري، وذلك لمواجهة شح الأمطار وندرة المياه.
ومكّن مشروع السقي بالتنقيط، من اقتصاد مليارَي متر مكعب من المياه المستعملة في القطاع الزراعي، فيما بلغت مساحة الأراضي التي يتم سقيها عن طريق السقي بالتنقيط، حوالي 700 ألف هكتار، من أصل مليون و600 ألف هكتار من الأراضي السقوية.
المنتجات الزراعية المشكلة من الفواكه والخضر لم تتأثر بموجة الجفاف لأنها تعتمد على السقي (الجزيرة)

عوامل خارجية​

وإلى جانب العوامل الداخلية المرتبطة بتدبير قطاع الزراعة، يرى الخبيران أن هناك عوامل خارجية استفاد منها المغرب.
ولفت أبو العرب إلى أن ارتفاع قيمة الصادرات الفلاحية والبحرية يرجع إلى استفادة هذه المنتجات من ارتفاع معدل التضخم الذي شهدته الأسواق الدولية وما رافقه من ارتفاع عالمي في الأسعار.
أما الجدري فيرى أن سعر صرف الدولار مقابل اليورو أسهم في تنافسية المنتجات الموجهة نحو أوروبا، إلى جانب أن المنتجات الزراعية المغربية استفادت من تراجع بعض المنافسين مثل الإسبان والأتراك الذين عانوا من موسم زراعي غير ملائم ومن استعمال مبيدات غير مقبولة أوروبيا.
المصدر : الجزيرة

لطالما كنا نصدر ارقام قياسية في الخضر و الفواكه

سبب الزيادة الصاروخية راه واضح وضوح الشمس الوسطاء و المضاربة
 
جميل
إذا يجب تطبيق نفس الإجراءات على جميع الشركات
بدون استثناء
ليس فقط العامل المستقل والشركات الصغيرة
و ذلك هو المطلوب بالطبع ،يجب حساب كل شئ الوارد و الصادر و في نهاية كل سنة ،يجب تصفية الحساب و الراء الذمة المالية ،هذه قوانين معمول بها في جميع الدول المتقدمة بلا استثناء الا الدول الغارقة في الفساد و العشوائية .
 
مع احترامي لك راك فاهم اقتصاد السوق خطأ ،و ما قلته يعمل به في كل دول الاتحاد الاوروبي ،لا توجد بضاعة بدون فاتورة
لا توجد دولة أوروبية تفرض فيها الدولة هامش ربح
وأنا أعلم جيدًا ما أتحدث عنه
الدولة في أوروبا تراقب ثلاثة أشياء
- التهرب الضريبي
- توافق المنتج أو الخدمة مع لوائح الجودة والسلامة
- حقوق العمال والضمان الاجتماعي وما إلى ذلك
 
لطالما كنا نصدر ارقام قياسية في الخضر و الفواكه

سبب الزيادة الصاروخية راه واضح وضوح الشمس الوسطاء و المضاربة
زيت الزيتون كان شبه معدوم في السوق المغربية و مع ذلك زادت نسبة التصدير بنسبة 45٪ و هذا غير مقبول ،عندما يكون عندك مشكلة انتاج اوقف التصدير ,ٱلية بسيطة و عادلة
 
لا توجد دولة أوروبية تفرض فيها الدولة هامش ربح
وأنا أعلم جيدًا ما أتحدث عنه
الدولة في أوروبا تراقب ثلاثة أشياء
- التهرب الضريبي
- توافق المنتج أو الخدمة مع لوائح الجودة والسلامة
- حقوق العمال والضمان الاجتماعي وما إلى ذلك
غير تايباليك ،الحقيقة مختلفة و الا نصبح في غابة
 
لا توجد دولة أوروبية تفرض فيها الدولة هامش ربح
وأنا أعلم جيدًا ما أتحدث عنه
الدولة في أوروبا تراقب ثلاثة أشياء
- التهرب الضريبي
- توافق المنتج أو الخدمة مع لوائح الجودة والسلامة
- حقوق العمال والضمان الاجتماعي وما إلى ذلك

 
....

اسباب الغلاء و ارتفاع الاسعار في تفاصيل هذا المقال :​

المغرب.. صادرات المنتجات الزراعية والبحرية تحقق رقما قياسيا​

المغرب/سناء القويطي/اقتصاد/ تقرير عن الصادرات الزراعية والبحرية
قطاع المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية يحتل المرتبة الثالثة بين قطاعات التصدير في المغرب (الجزيرة)

17/1/2023-آخر تحديث: 17/1/202310:33 PM (مكة المكرمة)
الرباط– لأول مرة، تجاوزت صادرات المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية بالمغرب عتبة 80 مليار درهم سنة 2022 (حوالي 8 مليارات دولار)، وهو ما يمثل زيادة بحوالي 20% مقارنة بسنة 2021، حيث بلغت قيمة هذه الصادرات حوالي 68 مليار درهم (حوالي 6.7 مليارات دولار).
وحسب وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، فإن قطاع المنتجات الغذائية الزراعية والبحرية يحتل المرتبة الثالثة بين قطاعات التصدير المغربية، بعد صادرات الفوسفات والسيارات.

أداء متقدم​

ورغم السياق العالمي المضطرب والظروف المناخية التي شهدها المغرب عام 2022 بسبب موجة الجفاف القاسية، فإن صادرات المنتجات الغذائية الزراعية حققت أداء متقدما مقارنة مع السنوات السابقة.

وحسب بيانات وزارة الفلاحة المغربية، فقد بلغ حجم صادرات الفواكه والخضر الطازجة 2.3 مليون طن خلال سنة 2022 بمعدل نمو سنوي بلغ 10%، وسجلت صادرات الفواكه الحمراء نموا بنسبة 20% حيث بلغ حجمها 132 ألف طن، كما تميزت سنة 2022 أيضا بنمو ملحوظ لصادرات الحوامض نحو السوق الأميركية بنسبة 2.2%.
أما بخصوص المنتجات الزراعية المصنعة، فقد سجلت صادراتها زيادة بنسبة 5% من حيث الحجم و19% من حيث القيمة خلال سنة 2022 مقارنة بسنة 2021، في الوقت الذي سجلت فيه صادرات زيت الزيتون نموا بنسبة 85% من حيث الحجم و49% من حيث القيمة.
وشهد قطاع تصدير المنتجات الزراعية دينامية مهمة في السنوات الماضية، مكّنت المغرب من التموقع ضمن كبار مصدري المنتوجات الغذائية في العالم، إذ يصنف ضمن الخمسة الأوائل المصدرين لمنتجات الكبار وزيت الأركان ومصبرات الزيتون والحوامض الصغيرة والطماطم.

نمو المنتجات البحرية​

من جهة أخرى، سجلت صادرات منتجات الصيد البحري خلال سنة 2022 نموا بنسبة 13% من حيث الحجم و16% من حيث القيمة لتصل إلى 28 مليار درهم (حوالي 2.8 مليار دولار)، وسجلت صادرات الأسماك المعلبة نموا بنسبة 7% من حيث الحجم و30% من حيث القيمة.
وحسب مؤشرات رسمية لوزارة الفلاحة والصيد البحري خلال التسعة أشهر الأولى من سنة 2022 فقد ارتفعت صادرات دقيق وزيت السمك بـ38% نتيجة لارتفاع صادرات هذا المنتوج نحو تركيا بـ49% والذي يشكل السوق الأول لصادرات المغرب من دقيق السمك، وبلغ رقم معاملات هذه المنتجات 2.3 مليار درهم (حوالي 229 مليون دولار).
وارتفع حجم صادرات المنتجات المجمدة بـ11% نتيجة لتطور صادرات السردين المجمد بـ60%، ومن حيث القيمة بلغ رقم معاملات هذه المنتجات 11 مليار درهم (مليار دولار).

وعرفت صادرات المعلبات ونصف المعلبات زيادة بـ17% نتيجة لارتفاع الكميات المصدرة من معلبات السردين بـ28% نظرا لتزايد الكميات المصدرة منها لكل من دول أفريقيا جنوب الصحراء والشرق الأوسط والاتحاد الأوربي بـ27%، أما من حيث القيمة فقد ارتفع رقم معاملات هذه الصادرات بـ34% وبلغ 6 مليارات درهم (500 مليون دولار).
وأوضح تقرير للمجلس الاقتصادي والاجتماعي (هيئة استشارية حكومية) أهمية قطاع الصيد البحري في الاقتصاد المغربي، إذ إنه يوفر ما يقارب 700 ألف منصب شغل، وتتشكل الثروات البحرية من أكثر من 500 نوع وهو ما يجعل المغرب يحتل المرتبة الأولى أفريقيا والـ13 عالميا من حيث إنتاج الأسماك، وتعالج صناعة الصيد البحري حوالي 70% من إنتاج الصيد الساحلي وتصدر نحو 85% من إنتاجها نحو حوالي 100 دولة.
ROCCO-EUROPE.jpg

صادرات منتجات الصيد البحري سجلت خلال سنة 2022 نموا بنسبة 13% من حيث الحجم و16% من حيث القيمة (رويترز)

صمود الفلاحة في وجه الجفاف​

يعزو الخبير الاقتصادي محمد الجدري الأداء الجيد لصادرات المنتجات الزراعية والبحرية 2022 إلى عدة أسباب بعضها محلي والآخر مرتبط بالسياق الدولي، وتشكل هذه المنتجات 14% من الناتج الوطني الخام.

وأوضح الجدري للجزيرة نت أن صادرات المنتجات الغذائية الزراعية المشكلة أساسا من الفواكه والخضر لم تتأثر بموجة الجفاف لأنها تعتمد على السقي، عكس الحبوب والذرة التي تعتمد على التساقطات المطرية، لافتا إلى أن إنتاج هذه المنتجات يستمر لمدة موسمين، وبالتالي، فإن هذه الصادرات استفادت من الموسم الجيد لسنة 2021.
ويضيف الجدري أن المصدرين المغاربة استفادوا بطريقة غير مباشرة من الدعم المالي الذي صرفته الحكومة لعربات نقل البضائع، وبلغ هذا الدعم الموجه للقاطرات المجرورة 6 آلاف درهم عن كل قاطرة، ما أسهم في تخفيض تكلفة النقل والشحن واللوجيستيك.
من جهته، يرى الخبير الاقتصادي عبد النبي أبو العرب أن تطور حجم وقيمة الصادرات الزراعية والبحرية مؤشر على صمود هذين القطاعين في مواجهة عدد من الظروف والعوامل السلبية التي أثرت على الاقتصاد الوطني العام الماضي.

وأضاف في تصريح للجزيرة نت، أن الأرقام المعلنة تشير إلى دينامية القطاع الزراعي الوطني وقدرته على اختراق الأسواق الدولية، وأيضا إلى حجم الطلب الخارجي على المنتجات المغربية.
وأوضح الخبير أن صمود القطاع الزراعي رغم الجفاف الذي شهدته البلاد حصل بفضل الضيعات الكبرى التي تتوفر على تجهيزات عصرية وقدرة على الربط بوسائل الري ما جعلها تحافظ على قدرتها على الإنتاج والتصدير.
وكانت وزارة الفلاحة قد أطلقت برامج من أجل تعميم تقنيات الري المقتصدة للماء وتثمين مياه الري الزراعي من بينها البرنامج الوطني لاقتصاد مياه الري، وذلك لمواجهة شح الأمطار وندرة المياه.
ومكّن مشروع السقي بالتنقيط، من اقتصاد مليارَي متر مكعب من المياه المستعملة في القطاع الزراعي، فيما بلغت مساحة الأراضي التي يتم سقيها عن طريق السقي بالتنقيط، حوالي 700 ألف هكتار، من أصل مليون و600 ألف هكتار من الأراضي السقوية.
المنتجات الزراعية المشكلة من الفواكه والخضر لم تتأثر بموجة الجفاف لأنها تعتمد على السقي (الجزيرة)

عوامل خارجية​

وإلى جانب العوامل الداخلية المرتبطة بتدبير قطاع الزراعة، يرى الخبيران أن هناك عوامل خارجية استفاد منها المغرب.
ولفت أبو العرب إلى أن ارتفاع قيمة الصادرات الفلاحية والبحرية يرجع إلى استفادة هذه المنتجات من ارتفاع معدل التضخم الذي شهدته الأسواق الدولية وما رافقه من ارتفاع عالمي في الأسعار.
أما الجدري فيرى أن سعر صرف الدولار مقابل اليورو أسهم في تنافسية المنتجات الموجهة نحو أوروبا، إلى جانب أن المنتجات الزراعية المغربية استفادت من تراجع بعض المنافسين مثل الإسبان والأتراك الذين عانوا من موسم زراعي غير ملائم ومن استعمال مبيدات غير مقبولة أوروبيا.
المصدر : الجزيرة


بالعربي المصدرين لقوا همزة كبيرة بعد غياب المنتوجات الروسية الاوكرانية ، وصدروا كل رزق البلاد.. وبكل وقاحة يقولوك الحرب هي السبب...
لكن عموما لنا امل في المخزن يدخل ولا الشعب يتدخل، المغاربة دمهم حار ومعروفين يصبرون الا على حقهم، خروج الشعب مغامرة غير محسوبة النتائج لكن الا الفساد، الحساب اتجمع ديال الوزير وهبي وتجار الازمات... لهذا بلادنا متقدمة نوعيا على دول المنطقة لاننا لسنا ولن نكون يوما خنوعين، ولن نسمح لاي عصابة تتكون.. والا نخلوها لبني كرغل بصحتهم ، نجيكم نيشان الصراحة
 
....


بالعربي المصدرين لقوا همزة كبيرة بعد غياب المنتوجات الروسية الاوكرانية ، وصدروا كل رزق البلاد.. وبكل وقاحة يقولوك الحرب هي السبب...
لكن عموما لنا امل في المخزن يدخل ولا الشعب يتدخل، المغاربة دمهم حار ومعروفين يصبرون الا على حقهم، خروج الشعب مغامرة غير محسوبة النتائج لكن الا الفساد، الحساب اتجمع ديال الوزير وهبي وتجار الازمات... لهذا بلادنا متقدمة نوعيا على دول المنطقة لاننا لسنا ولن نكون يوما خنوعين، ولن نسمح لاي عصابة تتكون.. والا نخلوها لبني كرغل بصحتهم ، نجيكم نيشان الصراحة
نعود مرة أخرى إلى مشكلة سوء الإدارة من قبل الدولة وضعف نظرها
 
مؤرخ عراقي يفند كليشيهات المشارقة عن الاندلس المغربية ،مسلموا الاندلس هم المغاربة و ليسوا وافدين من الشرق ،
تحية لهذا الاكاديمي الحر



منطقيا هذا هو الطبيعي لكن التاريخ سهل تزويره وتحريفه سواء عن قصد او دون قصد
لو كانت هنالك نية لتصحيح العديد من المغالطات حول الاندلس لتم ذلك بسهولة سواء بحجج علمية او منطقية او حتى التاريخ البديل الغير اسلامي لكن المتخلفيين عندنا باينة معندهمش النية
 
منطقيا هذا هو الطبيعي لكن التاريخ سهل تزويره وتحريفه سواء عن قصد او دون قصد
لو كانت هنالك نية لتصحيح العديد من المغالطات حول الاندلس لتم ذلك بسهولة سواء بحجج علمية او منطقية او حتى التاريخ البديل الغير اسلامي لكن المتخلفيين عندنا باينة معندهمش النية
الحقيقة بسيطة جدا
الجامعات الإسبانية لديها العديد من الدراسات الأثرية حول مقابر المسلمين في شبه الجزيرة الأيبيرية
هناك يمكنك أن ترى بوضوح الأصل العرقي للمسلمين الذين سكنوا شبه الجزيرة الأيبيرية
 
....


بالعربي المصدرين لقوا همزة كبيرة بعد غياب المنتوجات الروسية الاوكرانية ، وصدروا كل رزق البلاد.. وبكل وقاحة يقولوك الحرب هي السبب...
لكن عموما لنا امل في المخزن يدخل ولا الشعب يتدخل، المغاربة دمهم حار ومعروفين يصبرون الا على حقهم، خروج الشعب مغامرة غير محسوبة النتائج لكن الا الفساد، الحساب اتجمع ديال الوزير وهبي وتجار الازمات... لهذا بلادنا متقدمة نوعيا على دول المنطقة لاننا لسنا ولن نكون يوما خنوعين، ولن نسمح لاي عصابة تتكون.. والا نخلوها لبني كرغل بصحتهم ، نجيكم نيشان الصراحة
أزمة الخضر الحالية صحيح انها مؤقتة
لمدة معينة لكنها كشفت أن جشع الوسطاء آفة يجب القضاء عليها.
كيلو طماطم من الضيعة بأقل من 1.5 درهم ولما تصل للمستهلك يزداد ثمنها ب 9 الى 10 اضعاف !!

بالمناسبة الشعب المغربي واعي ولا يعرف الخنوع في المطالبة بحقوقهم . فنحن من كنا سباقين لثورة الكوميرا
في الثمانينات او مقاطعة المواد الغذائية في 2017.. المعيشة خط احمر للشعب .. لن يقبل اي مغربي ان يقف في طوابير من أجل المواد الغذائية او وكالات البريد تحت ذريعة السيولة !!

+ الحكومة تعرف انه لن تستطيع الضحك على الشعب باسطوانة المؤامرات والعدو الخارجي او الاخوان او غيرها كما يتم تغييب شعوب اخرى بهاد الكلام .

الضغط الشعبي دائما ما يفلح وهو ضروري لخلق توازن داخل الأمة .
 
الحقيقة بسيطة جدا
الجامعات الإسبانية لديها العديد من الدراسات الأثرية حول مقابر المسلمين في شبه الجزيرة الأيبيرية
هناك يمكنك أن ترى بوضوح الأصل العرقي للمسلمين الذين سكنوا شبه الجزيرة الأيبيرية


صحيح اتفق معك تماما ..

الناس عندهم ارشيف تاريخي مثبت ...
 
أزمة الخضر الحالية صحيح انها مؤقتة
لمدة معينة لكنها كشفت أن جشع الوسطاء آفة يجب القضاء عليها.
كيلو طماطم من الضيعة بأقل من 1.5 درهم ولما تصل للمستهلك يزداد ثمنها ب 9 الى 10 اضعاف !!

بالمناسبة الشعب المغربي واعي ولا يعرف الخنوع في المطالبة بحقوقهم . فنحن من كنا سباقين لثورة الكوميرا
في الثمانينات او مقاطعة المواد الغذائية في 2017.. المعيشة خط احمر للشعب .. لن يقبل اي مغربي ان يقف في طوابير من أجل المواد الغذائية او وكالات البريد تحت ذريعة السيولة !!

+ الحكومة تعرف انه لن تستطيع الضحك على الشعب باسطوانة المؤامرات والعدو الخارجي او الاخوان او غيرها كما يتم تغييب شعوب اخرى بهاد الكلام .

الضغط الشعبي دائما ما يفلح وهو ضروري لخلق توازن داخل الأمة .

الوسطاء + المصدرين وهم بلاء اكبر

تصور الدولة تبني السدود بأموال دافعي الضرائب أكبر مستفيد منها هم كبار الفلاحين (مياه الشرب تشكل 10 في المائة فقط من الاستهلاك)
برامج وزارة الفلاحة لدعم الفلاحين معظم المساعدات الممولة من ضرائب المواطنين تذهب للكبار
الفلاحين أكبر مستهلك لقنينات غاز البوتان المدعومة من أموال دافعي الضرائب
ربما يحصلون على أسمدة مدعمة أيضا من يديري

أموال طائلة تصرف على الفلاحة وفي نهاية المطاف يأتي المصدر لإفراغ السوق المحلية ويخلق أزمة من أجل ملىء جيوبه أكثر

بصراحة القطاع الفلاحي يجب أن يعاد فيه النظر بشكل كامل يجب أن نتوقف عن تصدير المواد الفلاحية الخام
إما أن يعاد تصنيعها لخلق قيمة مضافة ومناصب شغل قبل التصدير
إما على المصدرين أن يمولوا بأنفسهم بناء السدود ومحطات التحلية وأن لا يستفيدو من الطاقة المدعة (البوتان) وبرامج مساعدات وزارة الفلاحة و المكتب الشريف للفوسفاط... إلخ.
 
الوسطاء + المصدرين وهم بلاء اكبر

تصور الدولة تبني السدود بأموال دافعي الضرائب أكبر مستفيد منها هم كبار الفلاحين (مياه الشرب تشكل 10 في المائة فقط من الاستهلاك)
برامج وزارة الفلاحة لدعم الفلاحين معظم المساعدات الممولة من ضرائب المواطنين تذهب للكبار
الفلاحين أكبر مستهلك لقنينات غاز البوتان المدعومة من أموال دافعي الضرائب
ربما يحصلون على أسمدة مدعمة أيضا من يديري

أموال طائلة تصرف على الفلاحة وفي نهاية المطاف يأتي المصدر لإفراغ السوق المحلية ويخلق أزمة من أجل ملىء جيوبه أكثر

بصراحة القطاع الفلاحي يجب أن يعاد فيه النظر بشكل كامل يجب أن نتوقف عن تصدير المواد الفلاحية الخام
إما أن يعاد تصنيعها لخلق قيمة مضافة ومناصب شغل قبل التصدير
إما على المصدرين أن يمولوا بأنفسهم بناء السدود ومحطات التحلية وأن لا يستفيدو من الطاقة المدعة (البوتان) وبرامج مساعدات وزارة الفلاحة و المكتب الشريف للفوسفاط... إلخ.
أخي شكرا على الإجابة لقد لخصت كل شيء
المشكلة ليست في السوق ، إنها سوء الإدارة
 
عودة
أعلى