مأساة المواطنين المغاربة مرحلين من الجزائر,,,,,, غدر وطرد ومعاناة.

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هؤلاء الجنرالات لم يسلم من احد حتى المدنين في الحدود يتم اطلاق النار عليهم



أعرفه شخصيا لقد سئم المزارعون المغاربة من من يعيش على الحدود من اعتداءات الجيش الجبان

لولا تدخل قائد الدرك الملكي بالقيادة الجهوية و الوالي لكانت قبيلته أخذت الثأر كانوا يريدون خطف من أطلقوا النار

لا تستغرب فالناس في وجدة ملوا من طيبتنا المعتادة و قرطاسهم المعتاد

في بوعرفة و فجيج يقتلون الماشية بالقناصات فقط ليروا الفلاح يعاني

قبح الله سعيهم
 
أعرفه شخصيا لقد سئم المزارعون المغاربة من من يعيش على الحدود من اعتداءات الجيش الجبان

لولا تدخل قائد الدرك الملكي بالقيادة الجهوية و الوالي لكانت قبيلته أخذت الثأر كانوا يريدون خطف من أطلقوا النار

لا تستغرب فالناس في وجدة ملوا من طيبتنا المعتادة و قرطاسهم المعتاد

في بوعرفة و فجيج يقتلون الماشية بالقناصات فقط ليروا الفلاح يعاني

قبح الله سعيهم
هذا اسلوب جبان لو كان فيهم ذرة رجولة لما اعتدو على المستضعفين وعلى الحيوانات هذه شيمهم من قتل شعبه هل يحسب شعب اخر اهذه حسن الجوار
 
هذا اسلوب جبان لو كان فيهم ذرة رجولة لما اعتدو على المستضعفين وعلى الحيوانات هذه شيمهم من قتل شعبه هل يحسب شعب اخر اهذه حسن الجوار
كبرنات فرنسا هده هي افعالهم,,,, قتل المدنين والمستضعفين,,,, وحتى الحيونات
 
في الحقيقة كان المغرب هو السبّاق في طرد الجزائريين و مصادرة ممتكاتهم سنة 1973 بعد إصدار قرار مصادرة ممتلكات و عقرات الأجانب و هذا ما تمّ فعله حقّا حيث تمّت مصادرت ممتلكات و استثمارات 14 ألف جزائري ممن كانوا يقيمون في المغرب و هذا العدد يخص فقط أصحاب مشاريع فلاحية و عقارية ٫ و تقدّر قيممة ما تمّ حجزة من الجزائريين فقط بأرقام اليوم 20 مليار دولار

طبعا القرار أعلن يوم 2 مارس 1975 ,, و صدر في الجريدة الرّسمية المغربيّة يوم 7 مارس 1975 لمن يريد الإطّلاع :

الجريدة الرسمية عدد 3149 بتاريخ 07/03/1973 الصفحة 687


ظهير شريف بمثابة قانون رقم 1.73.213 بتاريخ 26 محرم 1393 (2 مارس 1973)

تنقل بموجبه إلى الدولة ملكية العقارات الفلاحية أو القابلة للفلاحة التي يملكها

أشخاص ذاتيون أجانب أو أشخاص معنويون



الحمد لله وحده ؛

الطابع الشريف – بداخله :

(الحسن بن محمد بن يوسف بن الحسن الله وليه)



يعلم من ظهيرنا الشريف هذا أسماه الله وأعز أمره أننا :



بناء على الدستور ولاسيما الفصل 102 منه ؛



أصدرنا أمرنا الشريف بما يلي :



الفصل 1

تنقل إلى الدولة ابتداء من تاريخ نشر ظهيرنا الشريف هذا ملكية العقارات الفلاحية أو القابلة للفلاحة الكائنة كلا أو بعضا خارج الدوائر الحضرية والتي يملكها أشخاص ذاتيون أجانب أو أشخاص معنويون.



الفصل 2

تعين في قرارات مشتركة لوزير الداخلية ووزير الفلاحة والإصلاح الزراعي ووزير المالية العقارات المنقولة ملكيتها إلى الدولة كما يحدد فيها التاريخ الذي تتم ابتداء منه حيازة العقارات المذكورة.



ويجب على المحافظين على الأملاك العقارية اتخاذ التدابير اللازمة لتطبيق القرارات المشار إليها أعلاه بمجرد نشرها في الجريدة الرسمية.



الفصل 3

تصدر قرارات مشتركة لوزير الداخلية ووزير الفلاحة والإصلاح الزراعي ووزير المالية تعين فيها بخصوص الممتلكات التابعة لمؤسسات الاستغلال الفلاحية الممتلكات المعتبرة بمثابة منقولات والمفوتة ملكيتها إلى الدولة والممتلكات المعتبرة غير منقولة التي يحتفظ أربابها السابقون بملكيتها.


الفصل 4

تثبت حيازة الدولة للعقارات المذكورة في محضر تحرره لجان تتألف ممن يأتي :

- عامل الإقليم أو مندوبه بصفة رئيس ؛

- ممثل لمصلحة أملاك الدولة ؛

- ممثل أو عدة ممثلين لوزارة الفلاحة والإصلاح الزراعي.



وتتولى لجان حيازة العقارات عند تكفلها بها القيام بإحصاء وصفي لمؤسسات الاستغلال بحضور المالك السابق أو ممثله.



ويعتبر هذا الإحصاء حضوريا في حالة تغيب المالك أو ممثله.



الفصل 5

يتعين على الملاكين السابقين أن يتصرفوا في العقارات وأن يهتموا بحفظها ورعايتها إلى أن تحوزها الدولة.



الفصل 6

تفسخ حتما جميع عقود الإيجار المتعلقة بمؤسسات الاستغلال التي تحوزها الدولة.



الفصل 7

لا تطبق مقتضيات ظهيرنا الشريف هذا على المؤسسات العمومية المغربية ولا على الجماعات المحلية والجماعات التي تجرى عليها مقتضيات الظهير الشريف الصادر في 26 رجب 1337 (27 أبريل 1919) بتنظيم الوصاية الإدارية على الجماعات وضبط تفويت وتسيير الأملاك الجماعية.



الفصل 8

يترتب عن نقل الملكية المشار إليه في الفصل الأول أعلاه منح تعويض طبق شروط تحدد فيما بعد.





وحرر بالرباط في 26 محرم 1393 (2 مارس 1973)



وقعه بالعطف


الوزير الأول

الإمضاء: أحمد عصمان
 
اتمني ازلة الخلاف مابين الجزائريين والمغاربة وعودة العلاقات لسابق عهدها
 
في الحقيقة كان المغرب هو السبّاق في طرد الجزائريين و مصادرة ممتكاتهم سنة 1973 بعد إصدار قرار مصادرة ممتلكات و عقرات الأجانب و هذا ما تمّ فعله حقّا حيث تمّت مصادرت ممتلكات و استثمارات 14 ألف جزائري ممن كانوا يقيمون في المغرب و هذا العدد يخص فقط أصحاب مشاريع فلاحية و عقارية ٫ و تقدّر قيممة ما تمّ حجزة من الجزائريين فقط بأرقام اليوم 20 مليار دولار

طبعا القرار أعلن يوم 2 مارس 1975 ,, و صدر في الجريدة الرّسمية المغربيّة يوم 7 مارس 1975 لمن يريد الإطّلاع :

الجريدة الرسمية عدد 3149 بتاريخ 07/03/1973 الصفحة 687


ظهير شريف بمثابة قانون رقم 1.73.213 بتاريخ 26 محرم 1393 (2 مارس 1973)

تنقل بموجبه إلى الدولة ملكية العقارات الفلاحية أو القابلة للفلاحة التي يملكها

أشخاص ذاتيون أجانب أو أشخاص معنويون



الحمد لله وحده ؛

الطابع الشريف – بداخله :

(الحسن بن محمد بن يوسف بن الحسن الله وليه)



يعلم من ظهيرنا الشريف هذا أسماه الله وأعز أمره أننا :



بناء على الدستور ولاسيما الفصل 102 منه ؛



أصدرنا أمرنا الشريف بما يلي :



الفصل 1

تنقل إلى الدولة ابتداء من تاريخ نشر ظهيرنا الشريف هذا ملكية العقارات الفلاحية أو القابلة للفلاحة الكائنة كلا أو بعضا خارج الدوائر الحضرية والتي يملكها أشخاص ذاتيون أجانب أو أشخاص معنويون.



الفصل 2

تعين في قرارات مشتركة لوزير الداخلية ووزير الفلاحة والإصلاح الزراعي ووزير المالية العقارات المنقولة ملكيتها إلى الدولة كما يحدد فيها التاريخ الذي تتم ابتداء منه حيازة العقارات المذكورة.



ويجب على المحافظين على الأملاك العقارية اتخاذ التدابير اللازمة لتطبيق القرارات المشار إليها أعلاه بمجرد نشرها في الجريدة الرسمية.



الفصل 3

تصدر قرارات مشتركة لوزير الداخلية ووزير الفلاحة والإصلاح الزراعي ووزير المالية تعين فيها بخصوص الممتلكات التابعة لمؤسسات الاستغلال الفلاحية الممتلكات المعتبرة بمثابة منقولات والمفوتة ملكيتها إلى الدولة والممتلكات المعتبرة غير منقولة التي يحتفظ أربابها السابقون بملكيتها.


الفصل 4

تثبت حيازة الدولة للعقارات المذكورة في محضر تحرره لجان تتألف ممن يأتي :

- عامل الإقليم أو مندوبه بصفة رئيس ؛

- ممثل لمصلحة أملاك الدولة ؛

- ممثل أو عدة ممثلين لوزارة الفلاحة والإصلاح الزراعي.



وتتولى لجان حيازة العقارات عند تكفلها بها القيام بإحصاء وصفي لمؤسسات الاستغلال بحضور المالك السابق أو ممثله.



ويعتبر هذا الإحصاء حضوريا في حالة تغيب المالك أو ممثله.



الفصل 5

يتعين على الملاكين السابقين أن يتصرفوا في العقارات وأن يهتموا بحفظها ورعايتها إلى أن تحوزها الدولة.



الفصل 6

تفسخ حتما جميع عقود الإيجار المتعلقة بمؤسسات الاستغلال التي تحوزها الدولة.



الفصل 7

لا تطبق مقتضيات ظهيرنا الشريف هذا على المؤسسات العمومية المغربية ولا على الجماعات المحلية والجماعات التي تجرى عليها مقتضيات الظهير الشريف الصادر في 26 رجب 1337 (27 أبريل 1919) بتنظيم الوصاية الإدارية على الجماعات وضبط تفويت وتسيير الأملاك الجماعية.



الفصل 8

يترتب عن نقل الملكية المشار إليه في الفصل الأول أعلاه منح تعويض طبق شروط تحدد فيما بعد.





وحرر بالرباط في 26 محرم 1393 (2 مارس 1973)



وقعه بالعطف


الوزير الأول

الإمضاء: أحمد عصمان
يجب ان تنقل الحقيقة كاملة ولا تستعمل النفاق والكدب,,,, كل هؤلاء المواطنين الجزائريين كانوا لاجئين في المغرب ابان فترة الاستعمار , وقام المغرب بمساعدتهم وادماجهم داخل المجتمع ومعاملتهم بنفس معاملة المواطن المغربي وتوزيع بعض الأراضي عليهم وبعض الحيونات مثل الابقار والاغنام والحمير,,,,, لكي لا يكونوا عالة على المجتمع المغربي, كل هده المساعدات كانت مؤقت وليس في ملكيتهم الى حين استقلال الجزائر وبناء دولتها,,,
اما مقارناهك للمطرودين المغاربة
الذين نكل بهم وتجريدهم حتى من ملابسهم وفصل الزوج عن الزوجة ورميهم في العراء والخلاء واغتصاب النساء وتعديب الرجال وكل هدا صبيحة عيد الاضحى عيد المسلمين,
هده الاعمال يقوم بها مجرد الكفار الدين لا دين والا ملة لهم,
وانت تشيت لهده المجموعة من الكبرنات والمقبور بومدين, انت واحد منافق ومتملق وتدافع عن الشبيحة الشيوعية التي لم تعمل الخير في شعبها فمابالك بجرانها,,,


اسمع من عاشوا في المغرب
 
اسمع وشوف كيف نعامل الجزائرين في المغرب الاسف كلهم من القبايل تعرضوا لتهميش والتعديب والنفي
 
دون اغفال الطريقة الوحشية لطردهم وفي اي يوم في يوم عيد الاضحى المبارك اليهود نفسهم لا يقومون بهذه الافعال حسبي الله ونعم الوميل في كل من شرد اسرة وسرق مالها وعرق جبينها


نفس افعال الشيعة, اعدام الرئيس البطل صدام حسين المجيد في عيد الاضحى.
 
اتمني ازلة الخلاف مابين الجزائريين والمغاربة وعودة العلاقات لسابق عهدها

و الله كلنا نتمنى ذلك لكنهم يريدون تقسيمنا لذلك منطقيا هم ألذ أعدائنا نسأل الله الهداية
 
اتمني ازلة الخلاف مابين الجزائريين والمغاربة وعودة العلاقات لسابق عهدها
لن تزول الخلافات ماداموا يريدون تقسيمنا نحن لن نتساهل مع من يريدون تشتيتنا بكل الطرق
 
لن تزول الخلافات ماداموا يريدون تقسيمنا نحن لن نتساهل مع من يريدون تشتيتنا بكل الطرق

كل شيء مرجح حاليا بين البلدين حتى الحرب غير مستبعدة لتصريف أزماتهم الداخلية و ضمان إلهاء الشعب عن انتقال السلطة من ابن وجدة بوتفليقة الى كاره اخر للمغرب هذا شرطهم الوحيد لحكم الجزائر
 
لا حول ولا قوة إلا بالله ... خالي كان ممن تم طرده من الجزائر و حرم من زوجته أي إسلام هذا ...
 
استغفروالله العظيم

تخلف شبيه بتخلف القذافي وجهان لغباء واحد
 
العلاقات الجزائرية الإيرانية متينة في أغلب مراحلها

1_673743_1_28.jpg


"إيران مستعدة لوضع خبراتها في مجال الطاقة النووية تحت تصرف الجزائر" بهذه الكلمة -التي قالها الرئيس الإيراني أحمدي نجاد وهو يستقبل وزير الطاقة والمناجم الجزائري شكيب خليل المبعوث الخاص للرئيس عبد العزيز بوتفليقة في نوفمبر/تشرين الثاني 2006- تتضح مكانة العلاقات الإيرانية الجزائرية المتميزة.
علاقات مميزة
وكانت للجزائر في عهد الرئيس الراحل هواري بومدين علاقات وطيدة مع إيران في عهد الشاه. فقد رعت الجزائر توقيع الشاه محمد رضا بهلوي ونائب الرئيس العراقي حينذاك صدام حسين على الاتفاق الشهير بين إيران والعراق سنة 1975 والمشهور باتفاقية الجزائر والتي وضعت حدا للخلاف الحدودي بين البلدين.
ولم يكن مستغربا بالنسبة للجزائر -التي نجحت في فض الخلاف الحدودي الإيراني العراقي- أن ترفض سنة 1978 طلب أية الله روح الله الموسوي الخميني الإقامة فيها بعد إبعاده من النجف في العراق فتوجه إلى نوفل لوشاتو بضاحية باريس.
غير أن قيام الثورة الإسلامية الإيرانية سنة 1979 لقي ترحيبا من طرف الجزائر ذات الإرث الثوري. وقد زار الرئيس الجزائري الأسبق الشاذلي بن جديد إيران سنة 1982.
وبعد قطع العلاقات الدبلوماسية الإيرانية الأميركية سنة 1980 كانت الجزائر راعية المصالح الإيرانية في واشنطن.
كما تمكنت الدبلوماسية الجزائرية في 20 يناير/كانون الثاني من التوصل إلى اتفاق مع إيران أفرجت فيه الأخيرة عن رهائن في السفارة الأميركية بطهران.

كما لقي وزير الخارجية الجزائري محمد الصديق بن يحيى حتفه إثر تحطم طائرته على الحدود التركية العراقية في مايو/أيار 1982 خلال وساطته بين إيران والعراق.
فترة توتر
واتهمت الحكومة الجزائرية في عهد رئيس الوزارء الجزائري الأسبق رضا مالك إيران بدعمها السياسي والإعلامي للجبهة الإسلامية للإنقاذ، وانتهى الأمر إلى قطع الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع طهران في مارس/آذار 1993 واتهام طهران بالتدخل في الشؤون الداخلية الجزائرية. كما تراجعت الجزائر عن رعاية المصالح الإيرانية في أميركا.
الجزائر وإيران اليوم
"ترسخت العلاقة بين الجزائر وإيران في عهد الرئيس الجزائري الحالي عبد العزيز بوتفليقة. فقد أعيدت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في سبتمبر/أيلول 2000 وتم تبادل السفراء في أكتوبر/تشرين الأول 2001"

ظهرت بوادر التصالح بين إيران والجزائر منذ عهدي الرئيسين الجزائريين الأسبقين علي كافي والأمين زروال. وقد تكرس هذا التوجه مع الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة. فقد أعيدت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في سبتمبر/أيلول 2000 وتم تبادل السفراء في أكتوبر/تشرين الأول 2001.
وزار الرئيس بوتفليقة إيران في أكتوبر/تشرين الأول 2003 كما زار الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي الجزائر في أكتوبر/تشرين الأول 2004 وكان بذلك أول رئيس إيراني يزور الجزائر منذ الثورة سنة 1979. وقد أعلنت إيران عن دعمها سياسة بوتفليقة الساعية إلى المصالحة الوطنية.
وقد تكثفت الاتصالات واتسع التعاون بين البلدين منذ تبادل الزيارات بين الرئيسين بوتفليقة وخاتمي. فقد زار وزير الشؤون الخارجية منوشهر متكى الجزائر في أغسطس/آب 2006. كما زارها مسؤول الملف النووي الإيراني علي لارجاني في يونيو/حزيران 2006. وقد تبادل البلدان العديد من الوفود السياسية والثقافية والمالية. وقد أقامت إيران أول معرض تجاري للصناعة الإيرانية في الجزائر في مايو/أيار 2006.
وقد أنشأ البلدان لجنة اقتصادية مشتركة عقدت أول اجتماع لها في يناير/كانون الثاني 2003 في الجزائر. وانبثق عن هذه اللجنة التي يغطي اهتمامها الكثير من المجالات توقيع عشرين مذكرة تفاهم بين البلدين. تشمل العديد من المجالات من أبرزها: الصحة الحيوانية والمالية والتعليم العالي والصناعات الصغيرة والتعاون القضائي وتطوير النشاط الاقتصادى بالمناطق الصناعية والاستثمار المشترك فى قطاع البتروكيمياويات.
وتعكس العلاقات الإيرانية الجزائرية في الوقت الراهن تطابق وجهتي نظرهيما بشأن قضايا رئيسية كالقضية الفلسطينية وما يحدث في العراق.
وعلاقات البلدين مؤهلة لأن تعرف المزيد من التنسيق والتقارب خصوصا أن بوتفليقة أكد أكثر من مرة على حق حكومات الجنوب في امتلاك التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية، مما يعني ضمنا الوقوف إلى جانب إيران في موضوع ملفها النووي.



 
في الحقيقة كان المغرب هو السبّاق في طرد الجزائريين و مصادرة ممتكاتهم سنة 1973 بعد إصدار قرار مصادرة ممتلكات و عقرات الأجانب و هذا ما تمّ فعله حقّا حيث تمّت مصادرت ممتلكات و استثمارات 14 ألف جزائري ممن كانوا يقيمون في المغرب و هذا العدد يخص فقط أصحاب مشاريع فلاحية و عقارية ٫ و تقدّر قيممة ما تمّ حجزة من الجزائريين فقط بأرقام اليوم 20 مليار دولار

طبعا القرار أعلن يوم 2 مارس 1975 ,, و صدر في الجريدة الرّسمية المغربيّة يوم 7 مارس 1975 لمن يريد الإطّلاع :

الجريدة الرسمية عدد 3149 بتاريخ 07/03/1973 الصفحة 687


ظهير شريف بمثابة قانون رقم 1.73.213 بتاريخ 26 محرم 1393 (2 مارس 1973)

تنقل بموجبه إلى الدولة ملكية العقارات الفلاحية أو القابلة للفلاحة التي يملكها

أشخاص ذاتيون أجانب أو أشخاص معنويون



الحمد لله وحده ؛

الطابع الشريف – بداخله :

(الحسن بن محمد بن يوسف بن الحسن الله وليه)



يعلم من ظهيرنا الشريف هذا أسماه الله وأعز أمره أننا :



بناء على الدستور ولاسيما الفصل 102 منه ؛



أصدرنا أمرنا الشريف بما يلي :



الفصل 1

تنقل إلى الدولة ابتداء من تاريخ نشر ظهيرنا الشريف هذا ملكية العقارات الفلاحية أو القابلة للفلاحة الكائنة كلا أو بعضا خارج الدوائر الحضرية والتي يملكها أشخاص ذاتيون أجانب أو أشخاص معنويون.



الفصل 2

تعين في قرارات مشتركة لوزير الداخلية ووزير الفلاحة والإصلاح الزراعي ووزير المالية العقارات المنقولة ملكيتها إلى الدولة كما يحدد فيها التاريخ الذي تتم ابتداء منه حيازة العقارات المذكورة.



ويجب على المحافظين على الأملاك العقارية اتخاذ التدابير اللازمة لتطبيق القرارات المشار إليها أعلاه بمجرد نشرها في الجريدة الرسمية.



الفصل 3

تصدر قرارات مشتركة لوزير الداخلية ووزير الفلاحة والإصلاح الزراعي ووزير المالية تعين فيها بخصوص الممتلكات التابعة لمؤسسات الاستغلال الفلاحية الممتلكات المعتبرة بمثابة منقولات والمفوتة ملكيتها إلى الدولة والممتلكات المعتبرة غير منقولة التي يحتفظ أربابها السابقون بملكيتها.


الفصل 4

تثبت حيازة الدولة للعقارات المذكورة في محضر تحرره لجان تتألف ممن يأتي :

- عامل الإقليم أو مندوبه بصفة رئيس ؛

- ممثل لمصلحة أملاك الدولة ؛

- ممثل أو عدة ممثلين لوزارة الفلاحة والإصلاح الزراعي.



وتتولى لجان حيازة العقارات عند تكفلها بها القيام بإحصاء وصفي لمؤسسات الاستغلال بحضور المالك السابق أو ممثله.



ويعتبر هذا الإحصاء حضوريا في حالة تغيب المالك أو ممثله.



الفصل 5

يتعين على الملاكين السابقين أن يتصرفوا في العقارات وأن يهتموا بحفظها ورعايتها إلى أن تحوزها الدولة.



الفصل 6

تفسخ حتما جميع عقود الإيجار المتعلقة بمؤسسات الاستغلال التي تحوزها الدولة.



الفصل 7

لا تطبق مقتضيات ظهيرنا الشريف هذا على المؤسسات العمومية المغربية ولا على الجماعات المحلية والجماعات التي تجرى عليها مقتضيات الظهير الشريف الصادر في 26 رجب 1337 (27 أبريل 1919) بتنظيم الوصاية الإدارية على الجماعات وضبط تفويت وتسيير الأملاك الجماعية.



الفصل 8

يترتب عن نقل الملكية المشار إليه في الفصل الأول أعلاه منح تعويض طبق شروط تحدد فيما بعد.





وحرر بالرباط في 26 محرم 1393 (2 مارس 1973)



وقعه بالعطف


الوزير الأول

الإمضاء: أحمد عصمان
هذا الرد هو حجة عليك المغرب أراد تأميم اقتصاده وهذا المرسوم لم يدكر الجزائر بل جاء عام لكل الأجانب وهذا من حق الدولة المغربية وجل دول المستقلة حديثا فعلت ذلك بما فيها بلدك الجزائر وهي وحدها يعني من تضررت يا سبحان الله الباقي لا يا اخي لا تبرر فعل إجرامي دنيء مخز فعله نظامك في يوم عيد اضحى والذي لا يمت بصلة لا للاخلاق ولا لدين الاسلامي...20 مليار دولار امممممممممم واو
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى