تفاصيل تصميم/مواصفات الفرقاطة #السعودية الجديدة من شركة لوكهيد مارتن

لا تنسى بعد رحيل القرد اوباما تجي ايام العجوز الشمطاء { هيلاري كلينتون } للحكم والله وأعلم وهي مصوته على القرار هذا بالعربي أمريكا ما لقت شيء على السعودية الا سالفة 11 سبتمبر وكله طبعا كذب في كذب


2AD24FB000000578-3174018-image-m-95_1437789291641.jpg

أظهرت وثائق كشفت عنها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية «سي آي إيه» أن كبار مسؤوليها خاضوا نقاشات مريرة في السنوات التي تلت هجمات 11 سبتمبر/أيلول من عام 2001، حول ما إذا كان يتعين فعل المزيد لوقف أكبر هجمات إرهابية تعرضت لها الولايات المتحدة في تاريخها.
وشملت الوثائق التي كانت مصنفة سرية، نسخة أكثر اكتمالاً عن تقرير صدر عام 2005 عن المفتش العام للوكالة، جون هلغرسون، وخلص فيه إلى أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لم تكن تملك استراتيجية شاملة، ولم تحشد الموارد الكافية لمكافحة تنظيم القاعدة قبل أن تصدم الطائرات المخطوفة برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك ومبنى وزارة الدفاع (البنتاغون) في 11 سبتمبر. وكان ملخص منقح عن هذا التقرير قد نشر عام 2007.

وتظهر الوثائق التي أفرج عنها، أمس الأول، تأكيد مدير وكالة المخابرات المركزية جورج تينيت وكبار مساعديه، أن المخابرات الأمريكية كانت تركز بشكل خاص على تنظيم «القاعدة» وزعيمها أسامة بن لادن. ولا تسلط أي من الوثائق الضوء بشكل مباشر على كيفية تعامل الرئيس الأمريكي في تلك الفترة جورج بوش الابن والبيت الأبيض مع تهديد «القاعدة» بعد تسلمه منصبه في يناير/كانون الثاني، في 2001.

وقال عدد من المسؤولين السابقين، وبينهم قيصر مكافحة الإرهاب في عهد بوش ريتشارد كلارك «إن الرئيس السابق لم يمنح تنظيم القاعدة في بادئ الأمر أولوية».

وفي رسالة غاضبة إلى المفتش العام للوكالة هلغرسون في يونيو/حزيران 2005، رفض تينيت مسودة تقريره الحساس، قائلاً له «إن تقريرك يطعن في مهنيتي واجتهادي ومهارتي في قيادة رجال ونساء وكالة المخابرات في مجال مكافحة الإرهاب». وكتب «فعلت كل ما بوسعي للإبلاغ والتحذير وتحفيز العمل لمنع الضرر. إن تقريرك لا يعكس أعمالي أو حتى عمل نساء ورجال أجهزة المخابرات بشكل عادل أو دقيق».

وكان تينيت قال سابقاً إنه وضع خطة لتعقب «القاعدة» في 1999، وعمل على زيادة تمويل المخابرات الأمريكية الذي خفض خلال التسعينات من القرن الماضي. وأفاد أمس الأول «عندما أعلن عن الملخص التنفيذي قبل ثماني سنوات قلت حينها إن تقرير المفتش العام خاطئ تماماً» ولا شيء في المواد الإضافية التي أُفرج عنها يغير ذلك التقييم بالحد الأدنى.

وشملت الوثائق التي ضغط مسؤولو المخابرات المركزية الأمريكية من أجل الإفراج عنها، مذكرة من 17 مسؤولاً كبيراً في مجال مكافحة الإرهاب في الوكالة يناهضون تقرير هلغرسون، فيما لم يتسن الحصول على تعليق فوري منه.

السعودية لم تدعم «القاعدة» ولا صلة لها بالأحداث
كشفت وكالة الاستخبارات الأمريكية عن بعض وثائقها المتعلقة بالأحداث والعوامل التي أدت إلى هجمات الحادي عشر من سبتمبر، وأنها حدثت نتيجة لإخفاق تحقيقات الوكالة في المعلومات المتعلقة بالجماعات الإرهابية، علاوة على عدم وجود أي دلائل على «تورط» السعودية في الهجمات كما كان يزعم الزاعمون، وأن السعودية لا تربطها بتنظيم القاعدة أي صلات، فضلاً عن أنها لا تدعمها بأي شكل كان.

وأظهر تقرير المفتش العام للعام 2005 والذي تم نشره يوم الجمعة الماضي أن لجنة الشيوخ الأمنية استفسرت عن الأنشطة الاستخباراتية التي كانت تقوم بها الجهات الأمنية في الولايات المتحدة قبيل حدوث الهجمات الإرهابية وبعدها، وأنها لم تخلص إلى استنتاج واضح فيما إذا كانت الهجمات عجزاً في المعلومات الاستخباراتية، أم أنها كانت نتيجة لدعم سعودي للقاعدة، وهو الأمر الذي نفاه التقرير الأخير الذي نشرته وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية.

ولم تجد اللجنة التي كونتها الولايات المتحدة والخاصة بأحداث ال 11 من سبتمبر أي أدلة تربط حكومة السعودية أو مسؤوليها أو أفرادها بتقديم دعم لتنظيم القاعدة لتنفيذ الهجمة.

وخلص تقرير الوكالة إلى أن المعلومات الاستخباراتية الواردة كانت غير متطابقة مع الواقع، وهي التقارير التي كانت تشير إلى عدم وجود أي تهديد كبير على الأمن الوطني الأمريكي أو هجمات بشكل خاص، وأن هنالك دعماً مالياً سعودياً بطرق مختلفة للجماعة الإرهابية بدون التطرق إلى نواياها.
وذكر التقرير أن السيناتور الأمريكي بوب غراهام كان قد دعا إلى الكشف عن هذه التقارير لمساعدة التحقيقات التي يجريها مكتب التحقيقات الفيدرالي فيما يتعلق بالهجمات.
وخصص التقرير جزءاً كبيراً منه للحديث عن السعودية بما يقارب ال 30 صفحة في الجزء الأول منه، ملقياً الضوء على المعلومات الغزيرة والتي لم يكن لها أي علاقة بأرض الواقع، الأمر الذي يشير إلى عدم كفاءة القائمين على إعداد هذه التقارير أو خلل معين في النظام الاستخباراتي الأمريكي في تلك الفترة، وهي المعلومات التي كانت تتركز معظمها عن دعم السعودية للقاعدة.

وجاء الكشف عن هذا التقرير بعد الضغط الكبير الذي فرضه صانعو القرار الأمريكيون على إدارة أوباما، وذلك من منطلق اعتقادهم أنه سيساعد على الإجابة عن الكثير من التساؤلات والعلاقة الحقيقية بين كل من السعودية وتنظيم «القاعدة»، حيث إن 15 من منفذي هجمات الحادي عشر من سبتمبر ال 19 كانوا سعوديين.
وتحت عنوان «الحقائق» في جزء من التقرير، والذي كتبه المفتش الأمريكي العام جون هلغيرسون، والذي تناول موضوع علاقة السعودية بتنظيم القاعدة على نحو واسع، فقد كانت معظم المعلومات التي تحويه تشير إلى علاقة وطيدة بين كل من السعودية وتنظيم القاعدة بحسب التقارير الواردة من مكتب التحقيقات الفيدرالي، وهي المعلومات التي لم يكن من الممكن الاطلاع عليها بواسطة أي فرد من أفراد التفتيش التابعين لهلغيرسون.
في العام 1999 أشارات تقارير استخباراتية أمريكية إلى وجود دعم مالي لأسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة، وصفه التقرير ب«غير معروف المصدر» أشارت فيه إلى إمكانية تورط مسؤولين سعوديين في تمويل المنظمة الإرهابية.
إلا أن التقرير الذي صدر مؤخراً يفيد بأن تلك المعلومات لم تكن صحيحة بالنظر إلى الضبابية التي كانت تتسم بها مصادر تلك المعلومات.

وبالإشارة إلى بعض التفاصيل الواردة عن شخصيات إرهابية محددة وخصوصاً المدعو زكريا موسوي، فقد أشار التقرير إلى التصريح الذي أدلت به السعودية عبر سفارتها في واشنطن فبراير الماضي إلى أن موسوي يعتبر مجرماً مختلاً يحاول الإضرار بالعلاقات الثنائية بين كل من السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.

 
يا اخي الـ LCS-1 ليست فرقاطة والفرقاطة السعودية مبنية على شكلها لكنها تختلف عنها إختلاف كلي




نموذج لسطح السفينة القتالية من شركة لوكهيد مارتن، والمستمدة من السفينة القتالية الساحلية، في معرض إيدكس في أبو ظبي. ربما تفضل المملكة العربية السعودية شراء فرقاطة بناءً على هذا التصميم. (الصورة من: كريستوفر ب. كافاس / من هيئة التحرير)

أبو ظبي — تم تسليم الطلب الثاني من الحكومة السعودية، الذي يوضح بالتفصيل متطلبات برنامج استبدال الأسطول الشرقي، إلى القوات البحرية الأمريكية في فبراير الماضي، وبعد شهر تم إرسال الطلب الأول، وذلك وفقًا لمصادر هنا في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي.

وتسلط هذه الخطوة الضوء على الوتيرة المتصاعدة في التطورات المتعلقة ببرنامج التوسع البحري السعودي، وهو المشروع الذي قد تصل قيمته إلى 16 مليار دولار.

وكانت المنافسة شرسة بين الموردين الفرنسيين، الذين حصلوا على عقود كثيرة لدعم الأسطول الغربي السعودي، أو أسطول البحر الأحمر، والأسطول الأمريكي. ويوضح انتقال الطلبات إلى مكتب البرنامج الدولي للبحرية الأمريكية أن السعوديين يتجهون بقوة نحو الشراء من الولايات المتحدة.

وإذا كان الأمر كذلك، فإن خطة الأسطول الشرقي تقدم أقوى حالة محتملة للبيع الخارجي الأول من نسخة سفينة القتال الساحلية (LCS) التابعة للقوات البحرية الأمريكية.

وقالت مصادر أن طلبات شهر فبراير قدمت تفاصيل قليلة ووضحت بعض المسائل في وثيقة يناير. وكما حدث من قبل، لم يُدرج السعوديون التصاميم الخاصة بالسفينة، ولكنهم قدموا المبادئ التوجيهية للحصول على احتياجاتهم. ومن بين أبرز الاحتياجات الرئيسية، ما يلي:

    • أربعة فرقاطات تشبه السفن الحربية بوزن 3،500 طن، قادر على الحرب المضادة للطائرات، ومسلحة بـ 8-16 خلية نظام إطلاق رأسي (VLS) قادرة على إطلاق صواريخ Standard SM-2، ومزودة برادارات ” Aegis” أو ما يعادلها من نظام القتال باستخدام نظام رادارات “SPY-1F أو ما يعادله، وتكون قادرة على تشغيل مروحيات سيكورسكي MH-60R، بسرعة 35 عقدة.
    • ست سفن حربية تزن 2،500 طن مع أنظمة قتال متوافقة مع الفرقاطات، قادرة على تشغيل مروحيات MH-60R helos.
    • 20 -24 زورق الدوريات السريعة يصل طوله إلى 40-45 مترًا، يتم تشغيله من خلال محركات ديزل ثنائية.
    • 10 مروحيات بحرية مع خصائص مماثلة لمروحيات MH-60R.
    • ثلاث طائرات للدوريات البحرية لمراقبة السواحل.
    • 30 -50 طائرة بدون طيار، بعضها للاستخدام البحري، وبعضها للاستخدام على الشاطئ.
    ويقال أن السعوديين ليس لديهم أي اهتمام بتطوير تصميمات جديدة، وإنما يريدون “قدرة مثبتة” في مشترياتهم.
وأشارت بعض التقارير أن السعوديين يريدون أن تكون شركة بناء السفن هي المقاول الرئيسي للبرنامج، ولكن ليس استبعاد شركة لوكهيد مارتن، المقاول الرئيسي لسفن القتال الساحلية من الفئة FREEDOM التي تم تصنيعها في Fincantieri Marinette Marine. ولا يوجد هذا الشرط في الطلب المقدم.

وعرضت شركة لوكهيد مارتن وشركة Austal من الولايات المتحدة الأمريكية إصداراتهم من السفن القتالية الساحلية مزودة بنظام إطلاق رأسي VLS ورادارات طورية، بما في ذلك SPY-1F، سواء للتصدير أو من أجل المنافسة على سفينة القتال ذات السطح الصغير (SSC) التابعة للبحرية الأمريكية، والتي أُجريت في عام 2014. وفي ديسمبر، اختارت البحرية الامريكية التخلي عن نظام Aegis ونظام VLS من أجل سفن SSC، التي توصف الآن بأنها فرقاطات.

وإلى جانب تصميمات الفرقاطة SSC / LCS، لا توجد تصميمات أمريكية أخرى في مرحلة الإنتاج من شأنها أن تناسب المقاييس التي وضعتها المملكة العربية السعودية، والتي تريد فرقاطة تزن 3،500 طن.


تهتم السعودية منذ فترة طويلة بسفن LCS التي تنتجها شركة لوكهيد والمزودة بنظام Aegis، ونظام SPY-1F ونظام VLS، والتفاصيل في الطلب تتطابق إلى حد كبير خصائص السفينة المقاتلة متعددة المهام (SCS) باستخدام نفس الهيكل الذي يصل طوله إلى 118 مترًَا، مثل الهيكل الحالي لسفن القتال الساحلية LCS التابعة للبحرية الامريكية. وتفيد التقارير أن السعودية تهتم بشكل كبير بقدرات السفينة التركيبية، ورغم أنه من المتوقع أن تكون نسخة مصغرة من السفن بمميزات أقل من مهمة الخليج جزءًا من التصميم.


وليس من الواضح أي نوع من السفن تريده السعودية من أجل السفن الحربية التي تزن 2،500 طن، على الرغم من أن سفن القتال الساحلية LCS قد تناسب تلك المعايير. وتقول المصادر أن هناك بعض التفكير، بأن السفن يمكن أن تكون إصدارات من سفن LCS ولكن من دون نظام Aegis. وأشارت تقارير سابقة أن السعودية كانت تطلب 12 من هذه السفن، ولكن هذه التقارير إما أن تكون خاطئة أو أنه تم تعديل الرقم.

كما أنه ليس من الواضح ما هو شكل السفينة الدورية السريعة. وقد بدأت البحرية الأمريكية شراء زورق دورية بحرية من الفئة السادسة، وهو زورق يناسب العديد من المعايير السعودية، ولكن هذه الزوارق صغيرة للغاية، حيث يصل طولها 25 مترًا.

نقلاً عن Defiance News
 
السياسه الامريكيه لم تكن يوما من الايام مرتبطه بشخص مهما كان

حتى ولو كان الرئيس .. السياسه الامريكيه ثابته وتتبع المصالح

ولديها قاعده ثابته وهي (ليس هناك عداوة دائمه ولا صداقه دائمه)

فهي انقلبت على الخليج بعد توفر البترول الصخري لديها فالرئيس

الامريكي القادم لن يخرج عن هذه القاعده نهائيا
 
‏البحرية السعودية تجهز سفنها بمنظومات لايزرية متطورة لتحديد الموقع من شركة ‎northropgrumman
 

نموذج لسطح السفينة القتالية من شركة لوكهيد مارتن، والمستمدة من السفينة القتالية الساحلية، في معرض إيدكس في أبو ظبي. ربما تفضل المملكة العربية السعودية شراء فرقاطة بناءً على هذا التصميم. (الصورة من: كريستوفر ب. كافاس / من هيئة التحرير)

أبو ظبي — تم تسليم الطلب الثاني من الحكومة السعودية، الذي يوضح بالتفصيل متطلبات برنامج استبدال الأسطول الشرقي، إلى القوات البحرية الأمريكية في فبراير الماضي، وبعد شهر تم إرسال الطلب الأول، وذلك وفقًا لمصادر هنا في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي.

وتسلط هذه الخطوة الضوء على الوتيرة المتصاعدة في التطورات المتعلقة ببرنامج التوسع البحري السعودي، وهو المشروع الذي قد تصل قيمته إلى 16 مليار دولار.

وكانت المنافسة شرسة بين الموردين الفرنسيين، الذين حصلوا على عقود كثيرة لدعم الأسطول الغربي السعودي، أو أسطول البحر الأحمر، والأسطول الأمريكي. ويوضح انتقال الطلبات إلى مكتب البرنامج الدولي للبحرية الأمريكية أن السعوديين يتجهون بقوة نحو الشراء من الولايات المتحدة.

وإذا كان الأمر كذلك، فإن خطة الأسطول الشرقي تقدم أقوى حالة محتملة للبيع الخارجي الأول من نسخة سفينة القتال الساحلية (LCS) التابعة للقوات البحرية الأمريكية.

وقالت مصادر أن طلبات شهر فبراير قدمت تفاصيل قليلة ووضحت بعض المسائل في وثيقة يناير. وكما حدث من قبل، لم يُدرج السعوديون التصاميم الخاصة بالسفينة، ولكنهم قدموا المبادئ التوجيهية للحصول على احتياجاتهم. ومن بين أبرز الاحتياجات الرئيسية، ما يلي:

    • أربعة فرقاطات تشبه السفن الحربية بوزن 3،500 طن، قادر على الحرب المضادة للطائرات، ومسلحة بـ 8-16 خلية نظام إطلاق رأسي (VLS) قادرة على إطلاق صواريخ Standard SM-2، ومزودة برادارات ” Aegis” أو ما يعادلها من نظام القتال باستخدام نظام رادارات “SPY-1F أو ما يعادله، وتكون قادرة على تشغيل مروحيات سيكورسكي MH-60R، بسرعة 35 عقدة.
    • ست سفن حربية تزن 2،500 طن مع أنظمة قتال متوافقة مع الفرقاطات، قادرة على تشغيل مروحيات MH-60R helos.
    • 20 -24 زورق الدوريات السريعة يصل طوله إلى 40-45 مترًا، يتم تشغيله من خلال محركات ديزل ثنائية.
    • 10 مروحيات بحرية مع خصائص مماثلة لمروحيات MH-60R.
    • ثلاث طائرات للدوريات البحرية لمراقبة السواحل.
    • 30 -50 طائرة بدون طيار، بعضها للاستخدام البحري، وبعضها للاستخدام على الشاطئ.
    ويقال أن السعوديين ليس لديهم أي اهتمام بتطوير تصميمات جديدة، وإنما يريدون “قدرة مثبتة” في مشترياتهم.
وأشارت بعض التقارير أن السعوديين يريدون أن تكون شركة بناء السفن هي المقاول الرئيسي للبرنامج، ولكن ليس استبعاد شركة لوكهيد مارتن، المقاول الرئيسي لسفن القتال الساحلية من الفئة FREEDOM التي تم تصنيعها في Fincantieri Marinette Marine. ولا يوجد هذا الشرط في الطلب المقدم.

وعرضت شركة لوكهيد مارتن وشركة Austal من الولايات المتحدة الأمريكية إصداراتهم من السفن القتالية الساحلية مزودة بنظام إطلاق رأسي VLS ورادارات طورية، بما في ذلك SPY-1F، سواء للتصدير أو من أجل المنافسة على سفينة القتال ذات السطح الصغير (SSC) التابعة للبحرية الأمريكية، والتي أُجريت في عام 2014. وفي ديسمبر، اختارت البحرية الامريكية التخلي عن نظام Aegis ونظام VLS من أجل سفن SSC، التي توصف الآن بأنها فرقاطات.

وإلى جانب تصميمات الفرقاطة SSC / LCS، لا توجد تصميمات أمريكية أخرى في مرحلة الإنتاج من شأنها أن تناسب المقاييس التي وضعتها المملكة العربية السعودية، والتي تريد فرقاطة تزن 3،500 طن.


تهتم السعودية منذ فترة طويلة بسفن LCS التي تنتجها شركة لوكهيد والمزودة بنظام Aegis، ونظام SPY-1F ونظام VLS، والتفاصيل في الطلب تتطابق إلى حد كبير خصائص السفينة المقاتلة متعددة المهام (SCS) باستخدام نفس الهيكل الذي يصل طوله إلى 118 مترًَا، مثل الهيكل الحالي لسفن القتال الساحلية LCS التابعة للبحرية الامريكية. وتفيد التقارير أن السعودية تهتم بشكل كبير بقدرات السفينة التركيبية، ورغم أنه من المتوقع أن تكون نسخة مصغرة من السفن بمميزات أقل من مهمة الخليج جزءًا من التصميم.


وليس من الواضح أي نوع من السفن تريده السعودية من أجل السفن الحربية التي تزن 2،500 طن، على الرغم من أن سفن القتال الساحلية LCS قد تناسب تلك المعايير. وتقول المصادر أن هناك بعض التفكير، بأن السفن يمكن أن تكون إصدارات من سفن LCS ولكن من دون نظام Aegis. وأشارت تقارير سابقة أن السعودية كانت تطلب 12 من هذه السفن، ولكن هذه التقارير إما أن تكون خاطئة أو أنه تم تعديل الرقم.

كما أنه ليس من الواضح ما هو شكل السفينة الدورية السريعة. وقد بدأت البحرية الأمريكية شراء زورق دورية بحرية من الفئة السادسة، وهو زورق يناسب العديد من المعايير السعودية، ولكن هذه الزوارق صغيرة للغاية، حيث يصل طولها 25 مترًا.

نقلاً عن Defiance News
24 سفينه دوريه بطول ٤٠ متر !
ماهو التسليح المحتمل لها ؟
٤ فرقاطات مع الايجس وعرفناها
٦ كورفيت متوافقه مع الفرقاطات ؟؟
٣ طائرات دوريه بحريه هل من الممكن ان تكون p-8 ومن سيشغلها سلاح الجو ام البحريه ؟
 
24 سفينه دوريه بطول ٤٠ متر !
ماهو التسليح المحتمل لها ؟
٤ فرقاطات مع الايجس وعرفناها
٦ كورفيت متوافقه مع الفرقاطات ؟؟
٣ طائرات دوريه بحريه هل من الممكن ان تكون p-8 ومن سيشغلها سلاح الجو ام البحريه ؟


وليس من الواضح أي نوع من السفن تريدهالسعودية من أجل السفن الحربية التي تزن 2،500 طن، على الرغم من أن سفن القتال الساحلية LCS قد تناسب تلك المعايير. وتقولالمصادر أن هناك بعض التفكير، بأن السفن يمكن أن تكون إصدارات من سفن LCS ولكن من دون نظام Aegis. وأشارت تقارير سابقة أن السعودية كانت تطلب 12 من هذه السفن،ولكن هذه التقارير إما أن تكون خاطئة أو أنه تم تعديل الرقم.

صراحةً أنا والله أتسائل نفس السؤال أخي العزيز
فا يا حبذا لو أحد الخبراء يطلعنا على هذه النقاط
تحياتي
 
عودة
أعلى