الـرؤيـة الـسـعـودية 2030 ( متابعة مستمرة )


صحيفة الاقتصادية‏ @aleqtisadiah
تقليص فترة إصدار تراخيص مشاريع التطوير العقاري من سنتين إلى شهر

2b3306df1df5bccf89c2c43b28500ade_w280_h0.jpg
 
معلومات مباشر ‏@MubasherSA ٤ سقبل 4 ساعات
تقرير: النظرة المستقبلية آخذة في التحسن للاقتصاد السعودي http://dlvr.it/LXN8s0
قالت شركة الراجحي المالية إن النظرة المستقبلية آخذة في التحسن للاقتصاد السعودي نتيجة لاستمرار أسعار النفط الخام في الارتفاع
Ckp6Af5UgAAwRny.jpg

 
يعني عبدالحميد العمري وراشد الفوزان ماقالوا الرياض وجدة
الرسوم استهدفت ارتفاع الأسعار بشكل عام وخاصة الرياض وباقي المدن الرئيسية
مكة والمدينة لهم وضعهم الخاص. أعتقد ستأثر الرسوم ولكن بفارق أصغر من باقي المدن
ولديك الأراضي التي بخارج محيط الحرمين أعتقد أنها ستتأثر بشكل أكبر .​
 
مسؤولون وخبراء أميركيون لـ«إيلاف»: توسيع أطر التفاهمات
زيارة محمد بن سلمان إلى واشنطن استراتيجية في التوقيت والمعنى

صيف العاصمة الأميركية الخمول والحار سيحييه وصول ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن يوم الأحد في زيارة تجمعه بأركان الإدارة الأميركية، على رأسهم الرئيس باراك أوباما وزعماء الكونغرس ووزراء الدفاع والخارجية وهيئات اقتصادية وثقافية وتكنولوجية.

خاص إيلاف من واشنطن: زيارة الأمير محمد بن سلمان، وهي الثالثة له إلى الولايات المتحدة منذ تبوئه المنصب، وبعد مشاركته في قمة كامب ديفيد الأولى في مايو 2015، ومرافقته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في سبتمبر من ذلك العام، هي «استراتيجية في التوقيت والمعنى» بحسب خبراء ومسؤولين أميركيين سابقين، تحدثت إليهم «إيلاف».

لقاءات رفيعة
فمن الجدول المكتظ بين ثلاث ولايات، هي نيويورك وكاليفورنيا بعد واشنطن، والمستوى الرفيع للاجتماعات، تعد الزيارة بتقاطع كبير بين الملفات الاقتصادية والسياسية التي يحملها ولي ولي العهد السعودي وتوسيع إطار التفاهمات بين الجانبين.

الجهات المنظمة للزيارة تحدثت لـ«إيلاف» عن «لهفة أميركية كبيرة» للقاء الأمير الشاب، الذي تعرفت إليه واشنطن أكثر من خلال مقابلاته الصريحة والشاملة مع «بلومبرغ» و«إيكونومست».

وبحسب الجدول الأولي للقاءات، فمن المتوقع وصول الوفد غدًا إلى العاصمة الأميركية، على أن تبدأ الاجتماعات يوم الاثنين بلقاء بين الأمير محمد بن سلمان ووزير الخارجية جون كيري.

أما وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر فيستقبل ضيفه السعودي، والذي تجمعه به علاقة ودية وزيارات واتصالات روتينية يوم الثلاثاء، في حين من المتوقع أن يجتمع الأمير محمد بن سلمان مع أوباما في البيت الأبيض يوم الخميس. كما ستكون هناك لقاءات مع زعيم الغالبية في مجلس النواب النائب الجمهوري بول ريان، وقيادات من الحزبين.

رسالة تقارب
مدلول الزيارة وتوقيتها يراه الخبير في «المركز الأميركي للتقدم» برايان كاتوليس مرتبط «بالظرف السياسي والاقتصادي». فمن ناحية يقول كاتوليس الذي كان مسؤولًا في مجلس الأمن القومي خلال إدارة بيل كلينتون، إن «خطة الأمير محمد بن سلمان الاقتصادية والقضايا السياسية العالقة مع الإدارة الأميركية تتشابك وتحيط أفق العلاقة اليوم، وينبغي إحراز تقدم على المستوى السياسي لاستنباط نتائج على المستوى الاقتصادي».

saudiprince.jpg

ويرى كاتوليس في مقابلة مع «إيلاف» أن المهمة الأولى لزيارة الأمير محمد بن سلمان ستكون «مخاطبة الأميركيين مباشرة، وتبديد أي أسئلة في الوسط السياسي والشعبي حول المملكة».

ويعتبر كاتوليس أن قوة الأمير محمد بن سلمان، والذي كان التقاه في السعودية في ديسمبر الفائت، هي في «شبابه وطاقته وحيويته، والتي تعطيه قدرة استثنائية على مخاطبة الأميركيين مباشرة». أما أبرز القضايا التي سيتم طرحها فهي التعاون الاقتصادي والأمني والسياسي، وتقديم «خريطة طريق وأفق حل للأزمة في اليمن»، وهي من بين القضايا التي ستشملها المحادثات.

واعتبر كاتوليس أن «هناك جوًا شعبويًا في الولايات المتحدة، وخصوصًا في موسم الانتخابات الرئاسية، ومن هنا أهمية تحدث الأمير إلى الأميركيين بلغة يفهمونها». يضيف أن الأمير محمد بن سلمان «لديه قوة تحليلية مدهشة، ويفهم تمامًا البعد الاستراتيجي مع واشنطن».

ثوابت وتباينات
بدورها ترى الخبيرة من معهد دول الخليج العربية في واشنطن كريستين ديوان أن توقيت الزيارة «يرتبط مباشرة برؤية 2030 وتمرير الحكومة السعودية للخطة الاقتصادية».

وترى ديوان، وهي تتابع وتدرس في جامعات أميركية عدة حول شؤون الخليج، أن «المفتاح الاقتصادي الذي يحمله الأمير محمد بن سلمان سيساعده على مد الجسور مع الأميركيين، وسيساعد على تثبيت علاقة قوية وإستراتيجية مع الولايات المتحدة». تضيف الخبيرة لـ«إيلاف» أن «أسس الشراكة للعلاقة السعودية الأميركية»، والتي تمتد عبر سبعين عامًا، هي «ثابتة وقوية، والتعاون الاقتصادي والأمني كبير، إنما هناك خلافات حول اُسلوب التعاطي مع ما يحدث في الساحة العربية وفي الموقف من إيران».

وفي حين ترتبط هذه الخلافات بإدارة أوباما وتصويت مجلس الشيوخ أخيرًا على مشروع قرار يسمح في بعض الحالات بمقاضاة المملكة العربية السعودية في اعتداءات 11 سبتمبر 2001، تحيط الصورة الاستراتيجية الأكبر زيارة الأمير محمد بن سلمان. فالوفد الذي سيضم وزراء الطاقة خالد الفالح والخارجية عادل الجبير والإعلام عادل الطريفي والتجارة والاستثمار ماجد القصبي ووجوهًا عسكرية يعكس عمق المحادثات. فالسعودية، وبحسب أرقام "مجلس العلاقات الخارجية"، هي المستورد الأول للسلاح من الولايات المتحدة بين عامي 2011 و2015، ولديها مع الولايات المتحدة، وبحسب السفارة السعودية في واشنطن، 300 مشروع اقتصادي مشترك.

ملفات اقتصادية
تم تعميق هذه الارتباطات في الزيارة الأخيرة للملك سلمان في العام الفائت، بتوقيع أكثر من عشرين «تفاهمًا» اقتصاديًا وتربويًا بين الجانبين، يسهل الاستثمارات الأميركية في المملكة. كما تتابع اللجان الخارجة من قمة "كامب ديفيد" الالتزامات الممنوحة من الولايات المتحدة في مجال الأمن البحري والتصدي للتدخل الإيراني.

ومن المتوقع أن تستمر زيارة الأمير محمد بن سلمان ستة أيام للعاصمة الأميركية، قبل التوجه بعدها إلى نيويورك، ومن ثم كاليفورنيا، للبحث في قضايا اقتصادية. وقالت الجهات المنظمة لـ«إيلاف» إنها تتوقع أن يجري ولي ولي العهد السعودي عددًا من المقابلات مع الإعلام الأميركي لمخاطبة الرأي العام مباشرة، كما قد تكون للوفد لقاءات مع شخصيات مرموقة من الحملات الانتخابية، وخصوصًا في فريق حملة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.

- See more at: http://elaphjournal.com/Web/News/2016/6/1093246.html#sthash.hqGsK7Tl.dpuf

 
ولي ولي العهد السعودي يبدأ الأحد زيارة للولايات المتحدة وفرنسا

يبدأ ولي ولي العهد والنائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الأحد، جولة خارجية يزور خلالها الولايات المتحدة ثم فرنسا.

ويعلق مراقبون على أهمية زيارة الأمير السعودي لهذين البلدين بدليل أن توقيتها جاء في شهر رمضان ، وهو الشهر الذي يمتنع فيه كبار المسؤولين السعوديين عادة عن القيام بأية زيارات رسمية خارج البلاد وتمضية معظم أوقاتهم في العبادة والاعتكاف، خصوصاً في الأيام العشرة الأخيرة من الشهر بجوار الحرم المكي في مكة المكرمة غرب السعودية.

وكان من المقرر أن تشمل جولة الوزير السعودي كلاً من اليابان وكوريا الجنوبية والصين وبريطانيا، إلا أن الأمير محمد قصر الجولة على واشنطن وباريس في الوقت الراهن وفقاً لمصادر دبلوماسية في الرياض .

وتشير المصادر إلى أن الأمير السعودي ربما زار تلك البلدان قبل نهاية صيف العام الحالي “بعد التوصل إلى نتائج مضمونة من شأنها إنجاح الزيارة لكل دولة”، وفقاً لتعبير دبلوماسي غربي في العاصمة السعودية.

وتلقى زيارة ولي ولي العهد اهتماماً خاصاً لدى الأوساط الاقتصادية الأمريكية، لما تنطوي عليه خطة “رؤية السعودية 2030″ وأحد برامجها التنفيذية (التحول الوطني 2020) من فرص استثمارية واعدة.

ومن المقرر أن يلتقي الأمير محمد في واشنطن عدداً من كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وربما الرئيس باراك اوباما، وأعضاء في الكونجرس لبحث العديد من الملفات الاستراتيجية في مقدمها تطورات الأوضاع في سوريا واليمن والعراق ومسار الاتفاق النووي مع إيران، كما ستتطرق إلى التحالف العسكري الإسلامي الذي تقوده الرياض لمحاربة الإرهاب بعضوية 40 دولة إضافة إلى الحرب على تنظيمي الدولة الاسلامية والقاعدة ومناقشة التعاون العسكري والأمني بين البلدين.

والتقى أوباما والأمير محمد إلى جانب الأمير محمد بن نايف ولي العهد في المكتب البيضاوي في أيار/مايو عام 2015، وزار أوباما الرياض في نيسان/ أبريل /نيسان الماضي حين حضر اجتماعاً لقادة دول مجلس التعاون الخليجي الست الذي يضم في عضويته كلاً من المملكة العربية السعودية والكويت ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر والبحرين وسلطنة عمان .

وسيغادر الأمير محمد واشنطن إلى نيويورك، لعقد لقاءات مع عدد من رجال الأعمال الأمريكيين وشركات مالية للبحث في استقطاب عدد من الاستثمارات الأمريكية ضمن رؤية الأمير محمد بن سلمان، لإعادة هيكلة الاقتصاد وإنهاء اعتماد السعودية على النفط بحلول 2030، لكنها تتطلب تغييراً شاملاً في النظام البيروقراطي الذي أجهض محاولات سابقة للتغيير ومواجهة تحدي رجال الدين والمحافظين في البلاد .

ولم تستبعد بعض المصادر ان يلتقي ولي ولي العهد السعودي الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون أثناء زيارته لنيويورك.

ونفت السعودية الخميس الماضي أن تكون هددت بقطع التمويل عن عدد من برامج الأمم المتحدة، للضغط على المنظمة الدولية لشطب التحالف العسكري الذي تقوده في القتال في اليمن من اللائحة السوداء للدول والمنظمات التي تنتهك حقوق الأطفال.

وصرح السفير السعودي في الأمم المتحدة عبد الله المعلمي للصحفيين “لم نستخدم التهديدات أو المضايقات ولم نتحدث عن التمويل”.

وكان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ندد الخميس الماضي “بضغوط غير مبررة”، مارستها الرياض لإرغام المنظمة الدولية على سحب التحالف العسكري من اللائحة السوداء للدول والمنظمات التي تنتهك حقوق الاطفال، وأكد كي مون أمام الصحفيين أن هذه الضغوط شملت تهديدات “بإلغاء تمويل عدة برامج للأمم المتحدة”.

وتمتد زيارة الأمير السعودي الى الولايات المتحدة حتى السابع عشر من الشهر الجاري، ليبدأ بعدها إجازة خاصة ربما قضاها في الولايات المتحدة أو جزر المالديف قبل أن يصل إلى باريس في الخامس والعشرين من الشهر الجاري في زيارة رسمية تدوم أربعة أيام، يبحث خلالها مع الرئيس الفرنسي وكبار أعوانه عدداً من القضايا السياسية الإقليمية ومن بينها مبادرة باريس لتحريك عملية السلام المتجمدة بين الفلسطينيين والإسرائيليين منذ 2014 .

http://www.alquds.uk/?p=593022
 
بوابة أرقام الماليةحساب موثّق‏@argaam
لجنة بالشورى: تعديل قواعد الإركاب بـالمطارات للموظفين توفر على المملكة 50مليار ريال سنوياً http://bit.ly/1XfBTMN

CkrKOg6XAAA48qg.jpg


^
^
قد يترئى لنا من الوهلة الاولى ان تعديل بعض تكلفة الخدمات الغير الزاميه و المنخفضة القيمة
غير مجدي اقتصاديا
ولكن بعد التدقيق و اضافتها الي تكاليف اخرى مماثلة بالقيمة و الالزاميه , فسنجد انه يوفر ميزانية وزارة ضخمه او مشروع وطني متوسط امد
 
‏عبر عدة مراحل ، سيتم العمل على تحويل #تحلية_المياة إلى شركة قابضة تتبعها شركات إنتاج وطرح لأسهمها في #تداول https://t.co/3MINEJPtiR
 
عودة
أعلى